قال النصراني إن في القرآن آية تثبت ألوهية المسيح وقال الآية هي { مَا قُلْتُ لَهُمْ إِلَّا مَا أَمَرْتَنِي بِهِ أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ وَكُنْتُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا مَا دُمْتُ فِيهِمْ فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنْتَ أَنْتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ وَأَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ } . طبعًا هو لم يأت بالآية كاملة ولم يستطع قراءتها قراءة صحيحة ودعك من هذا .
يقول الجاهل الكذاب : فلما توفيتني كنت أنت الرقيب قال وقبل الوفاة مَن كان الرقيب وجعل يضرب أمثلة والله تدل على جهله وسفهه وعدم فهمه وعناده .
وقال كلامًا كثيرًا وجعل يعيد ويزيد ويفرح ويمرح وكأنه مسك على المسلمين أو وجد في الكتاب ما ينقضه وينسفه .
فقلت له : إن كان إله القرآن قدر وتمكن من المسيح عليه السلام وأماته وتوفاه فالمسيح عليه السلام ليس بإله .
نعم وبهذا تنتهي قضية ألوهية المسيح فهو ليس بإله .
يقول الجاهل الكذاب : فلما توفيتني كنت أنت الرقيب قال وقبل الوفاة مَن كان الرقيب وجعل يضرب أمثلة والله تدل على جهله وسفهه وعدم فهمه وعناده .
وقال كلامًا كثيرًا وجعل يعيد ويزيد ويفرح ويمرح وكأنه مسك على المسلمين أو وجد في الكتاب ما ينقضه وينسفه .
فقلت له : إن كان إله القرآن قدر وتمكن من المسيح عليه السلام وأماته وتوفاه فالمسيح عليه السلام ليس بإله .
نعم وبهذا تنتهي قضية ألوهية المسيح فهو ليس بإله .
تعليق