اولا اخي دكتور امير اشكر لك تنسيق الموضوع والردود
ثانيا انا لم اقم الموضوع محل النقاش على كون الاناجيل ذكرت ان يوسف هو رجل مريم
الاصل في الموضوع محل النقاش هو الفقرة الموجودة في متى 1 - 25
والتي تنص ان يوسف لم يجامع مريم حتى انجابها ابنها البكر وتسميته يسوع
نفس الفقرة التي يوجد ترجمتها بلالانجليزية في الصفحة الاولى من الموضوع
الاخ ياسر قال ان البروتستانت يقولون ان يوسف تزوج من مريم بينما الكاثوليك والارثوذكس يقولون انه لم يتزوجها وانه كان خطيبها فقط
السؤال هنا هل ما قاله الانجيل في متى 1 - 25 وبحسب الترجمات الموجودة في الموضوع ومصدرها موجود الى جوارها صحيح ام لا
فان قلنا ان الانجيل قاله واقر به
نقول كيف تم الجماع وهي خطيبته بحسب كلام الانجيل او بمعنى ادق بحسب الترجمة العربية وبحسب تفاسير الانجيل
فان قلنا ان الجماع كان بعد الميلاد وكان بزواج
نقول ما الدليل على هذا الزواج ان مفسري الاناجيل وبخاصة الارثوذكس يرفضون هذا القول رفضا باتا واظن اني نقلت في الرد السابق بعضا من اقوال المفسرين
مادمنا قد اتفقنا ان الانجيل قد اقر بوقوع جماع يرفض القساوسة القول بانه كان نتيجة زواج
اطالبك بتوضيح كيفيته
ان كان الانجيل في الفقرة 25 من الاصحاح الاول من انجيل متى قد قالتها صريحة فكيف الخروج من هذا التصريح
اما كوني احتديت على الاخ ياسر فهذا خطأ واتن كنت اظنه فوران الشباب ولا اجادل عن خطأ فقد اخطأت في تاحتدادي عليه وانا اعتذر عن هذا الاحتداد
ولكن اساس الموضوع هو الفقرة 25 من الاصحاح الاول من متى
وما قلته من اتهام للاناجيل لمريم ام يسوع بناءا على تفسيرات المفسرين فهم يرفضون كونها تزوجت لذا فلم يبقى للجماع خارج اطار الزواج سوى مسمى واحد فقط
ارجو ان اكون وضحت ما قصدته جيدا
مرة اخرى شاكر لك جهدك في تنسيق الموضوع
ثانيا انا لم اقم الموضوع محل النقاش على كون الاناجيل ذكرت ان يوسف هو رجل مريم
الاصل في الموضوع محل النقاش هو الفقرة الموجودة في متى 1 - 25
والتي تنص ان يوسف لم يجامع مريم حتى انجابها ابنها البكر وتسميته يسوع
نفس الفقرة التي يوجد ترجمتها بلالانجليزية في الصفحة الاولى من الموضوع
الاخ ياسر قال ان البروتستانت يقولون ان يوسف تزوج من مريم بينما الكاثوليك والارثوذكس يقولون انه لم يتزوجها وانه كان خطيبها فقط
السؤال هنا هل ما قاله الانجيل في متى 1 - 25 وبحسب الترجمات الموجودة في الموضوع ومصدرها موجود الى جوارها صحيح ام لا
فان قلنا ان الانجيل قاله واقر به
نقول كيف تم الجماع وهي خطيبته بحسب كلام الانجيل او بمعنى ادق بحسب الترجمة العربية وبحسب تفاسير الانجيل
فان قلنا ان الجماع كان بعد الميلاد وكان بزواج
نقول ما الدليل على هذا الزواج ان مفسري الاناجيل وبخاصة الارثوذكس يرفضون هذا القول رفضا باتا واظن اني نقلت في الرد السابق بعضا من اقوال المفسرين
مادمنا قد اتفقنا ان الانجيل قد اقر بوقوع جماع يرفض القساوسة القول بانه كان نتيجة زواج
اطالبك بتوضيح كيفيته
ان كان الانجيل في الفقرة 25 من الاصحاح الاول من انجيل متى قد قالتها صريحة فكيف الخروج من هذا التصريح
اما كوني احتديت على الاخ ياسر فهذا خطأ واتن كنت اظنه فوران الشباب ولا اجادل عن خطأ فقد اخطأت في تاحتدادي عليه وانا اعتذر عن هذا الاحتداد
ولكن اساس الموضوع هو الفقرة 25 من الاصحاح الاول من متى
وما قلته من اتهام للاناجيل لمريم ام يسوع بناءا على تفسيرات المفسرين فهم يرفضون كونها تزوجت لذا فلم يبقى للجماع خارج اطار الزواج سوى مسمى واحد فقط
ارجو ان اكون وضحت ما قصدته جيدا
مرة اخرى شاكر لك جهدك في تنسيق الموضوع
تعليق