ما قلته يكفي لاثبات عدم مصداقية الموضوع مع اني احترم جهدك لكن يجب اخي ان نفهم انه يمكن لنا ان نخطأ و يجب علينا ان اخطأنا في فهم الامور علينا الاقتناع ولكن للاسف هذا ما لا اراه هنا على ان كل شخص في المنتدى يقر بأنه مستحيل يخطأ حتى لو كان الموضوع مبني على الخطأ ولكن لا يقتنع اخي و صديقي بأن واقعنا نحن البشر مليء بالاخطاء و الخير ان نعترف في الخطأ .

بسم الله الرحمن الرحيم 00 الأخوه علمائنا الأفاضل 00 جزاكم الله عنا كل خير 000 أرجو منكم 0 ومن كل ذى علم 00 أن يخصص بحث وافى 00 فى مسألة ( أخوة المسيح ) 00 لأن هذا الموضوع يشكل منحى غاية فى الخطوره 00 ولا أجد سببا واضح لتجاهل أو أهمال مثل هذا الموضوع 00 حيث أنه لو ثبت بالفعل 00 لانهارت كل العقيده النصرانيه من أساسها 00 دون أدنى مجهود بعدها 00 ليت علمائنا وباحثينا 0 يولون هذا الموضوع 00 بعض المجهود 00 فهو مجهود شاق وعظيم 00 ولكن ثواب الله أعظم 00 وفقكم الله لنصرة دينه بالحق 00 وجعله فى ميزان حسناتكم 0

بلاش الموضوع ده من أساسه وانا هطالب بحذفه
مش لحاجة
ثانيا : الموضوع ليس فيه اى مادة علمية
ثالثا هيخلينا نخوض فى طهارة خير نساء السماء بنت عمران الطاهرة
ياريت كل اللى كتب فى الموضوع يبعت رد كاستفتاء على غلق او اعادة فتح الموضوع

السلام و النعمة
اخي احمد الله انني لست كأحد ولا اطلب من احد ان يراني قوية فقط ما يلزمني ان ارى في ايماني القوة وهذا شيء متروك للسيد الرب وحده لك ان تراجع بعض مشاركاتي قمت بوضع في اخرها انني مستعدة لاي مناظرة . اما لك الجملة من الاصحاح اما من الاعتراف في الخطأ فأرجوك لست انا مثلا من اتهم السيد عائشة بما هو مشين بل هم الشيعة فلك ان ترد عليهم اما السيدة العذراء فان الله طهرها من انت لتثبت خلاف هذا مع انك قمت باقتباس كلام من الانجيل ولم تكمله. ليس مهم هل تريد القول في اخر المطاف ان السيدة العذراء الصيدقة زانية خاف ربك وما قمت باثباته يكفي تماما على ان السيدة تزوجت من يوسف اما اذا انت مصر لا اقول لك الا ان تنتظر حسابك عند ربي ورب المسيح السيد الرب ليرك من هي اطهر مخلوقات الارض .

بداية اشكر كل الاخوة ( ابانا - علي مبروك - شبل ابا القاسم ) والاصدقاء ( احب الله سيرافقك الى الابد - بنت يسوع ) على المشاركات الطيبة القيمة
اخي شبل ابا القاسم ممكن تقولي لماذا تطالب بحذف الموضوع
هل النصوص الواردة في الموضوع من الاناجيل ام من تاليفي
ولماذا اذن تطالب بالمناقشة وتنفي الفداء والصلب ان كنت ترفض توضيح ذلك وتبيينه
وما الفارق بين نفي الفداء والصلب من الكتاب المقدس بزعمهم واثبات اتهام مريم ام يسوع بالزنا من الاناجيل
مع توضيحي للفارق بين ما وصفت به الاناجيل مريم ام يسوع وما وصف القران به مريم ام عيسى
الصديقات الفاضلات قلتن انني نقلت نصوص مبتورة وهذافي الاسلام يسمى تدليس
لذا ارجو منكن توضيح تدليسي واثباته بنقل النصوص كاملة لتثبتوا كذب ادعائي وصدقكن
في انتظار ما يثبت ادعاء الصديقة احبالله سيرافقك الىالابد من ان يوسف تزوج من مريم ام يسوع وان اولاده منها هم اولاد من زواج شرعي ( باختصار انتظر ما يثبت ادعائك بالنصوص من الاناجيل )*

في الانتظار

السلام و النعمة : -

اخي انا اثبتلك لكن شو بعمل اذا حضرتك ما بدك تقتنع هل لك ان تقول من اشرف و اطهر من العذراء مريم الصديقة اليك ما وصفها الانجيل
((وَفِي شَهْرِهَا السَّادِسِ، أُرْسِلَ الْمَلاَكُ جِبْرَ ائِيلُ مِنْ قِبَلِ اللهِ إِلَى مَدِينَةٍ بِالْجَلِيلِ اسْمُهَا النَّاصِرَةُ، 27إِلَى عَذْرَاءَ مَخْطُوبَةٍ لِرَجُلٍ اسْمُهُ يُوسُفُ، مِنْ بَيْتِ دَاوُدَ، وَاسْمُ الْعَذْرَاءِ مَرْيَمُ. 28فَدَخَلَ الْمَلاَكُ وَقَالَ لَهَا: «سَلاَمٌ، أَيَّتُهَا الْمُنْعَمُ عَلَيْهَا! الرَّبُّ مَعَكِ: مُبَارَكَةٌ أَنْتِ بَيْنَ النِّسَاءِ». ))
فَاضْطَرَبَتْ لِكَلاَمِ الْمَلاَكِ، وَسَاءَلَتْ نَفْسَهَا: «مَا عَسَى أَنْ تَكُونَ هَذِهِ التَّحِيَّةُ!» 30فَقَالَ لَهَا الْمَلاَكُ: «لاَ تَخَافِي يَامَرْيَمُ، فَإِنَّكِ قَدْ نِلْتِ نِعْمَةً عِنْدَ اللهِ!

هنا يا اخي ان دل على شيء فيدل على مدى ايمان وطهارة السيدة العذراء مريم الصديقة .

فيوسف رجلها اذ كان بارا و لم يشا ان يشهرها اراد تخليتها سرا
1: 20 و لكن فيما هو متفكر في هذه الامور اذا ملاك الرب قد ظهر له في حلم قائلا يا يوسف ابن داود لا تخف ان تاخذ مريم امراتك لان الذي حبل به فيها هو من الروح القدس

لا تخف من ماذا لا تخف ان تتخذها زوجة لك لانه تركها بسبب انه وجدها حبلى و كما اشرت سابقا حتى عودتهما من مصر و دخولهما لاورشليم لم يكن للمسيح اي اخوة .

* اخي لك كلمة مني فالتعتبرني كأخت لك ليس من الصواب فعل الخطأ وعدم العودة عنه بل ان الصواب في الاعتراف في الخطأ .


واما ان كنت مصر فلست انا من يحاسب الناس لكني احذرك ان غضب السيد الرب لا يقفه احد بل قوته نافذة على السماء و الارض .

حاضر يا سيدي
الك متال واحد اسهل من رؤيته ما عاد الله يخلق
طفل بيشوفه بيفهمه
بس انت ما شفته لانك اوانت اخترت ما تشوفه او انك شفته وقررت تنساه وتكمل وتبهدل بالمسيحيين وتفتري عالانجيل
اصحاح 1 من متى

أَمَّا وِلاَدَةُ يَسُوعَ الْمَسِيحِ فَكَانَتْ هكَذَا: لَمَّا كَانَتْ مَرْيَمُ أُمُّهُ مَخْطُوبَةً لِيُوسُفَ، قَبْلَ أَنْ يَجْتَمِعَا، وُجِدَتْ حُبْلَى مِنَ الرُّوحِ الْقُدُسِ. 19 فَيُوسُفُ رَجُلُهَا إِذْ كَانَ بَارًّا، وَلَمْ يَشَأْ أَنْ يُشْهِرَهَا، أَرَادَ تَخْلِيَتَهَا سِرًّا. 20 وَلكِنْ فِيمَا هُوَ مُتَفَكِّرٌ فِي هذِهِ الأُمُورِ، إِذَا مَلاَكُ الرَّبِّ قَدْ ظَهَرَ لَهُ فِي حُلْمٍ قَائِلاً:«يَا يُوسُفُ ابْنَ دَاوُدَ، لاَ تَخَفْ أَنْ تَأْخُذَ مَرْيَمَ امْرَأَتَكَ. لأَنَّ الَّذِي حُبِلَ بِهِ فِيهَا هُوَ مِنَ الرُّوحِ الْقُدُسِ.
يعني يوسف كان بدو يتزوج مريم...
باختصار ان صار شي بينهم معناها كانوا متزوجين..
يعني كل ما اقتبسته من بعد اول صفجة بالانجيل .....غلط بغلط ...

إسمحوا لي بهذه المشاركة ..

لم أقرأ كل المشاركات ، و لكنني وجدت " شبهه " تتناول العذراء مريم و تصفها بالزانية - حاشا ان تكون سيدة الطهاره و العفة كذلك - و الصق الزميل هذه الشبهه بالكتاب المقدس !!! و الذي يثير الدهشه هي تلك النصوص التى إعتمد عليها فى شبهته !

هل تعلم ما معنى كلمة ( مخطوبة ) فى زمانهم ؟! هل بحثت فى أصل الكلمة و صفتها ؟! ثم كيف يريد تخليتها سراً - و انت اعترفت بذلك - و في نفس الوقت ( عرفها ) ؟!! ما هذا التناقض البشع ؟!! هل تريد ايها الزميل أن تقنع نفسك أم تقنع أخوانك أم تقنعنا نحن ؟!!

ثم من الذي وصمها بالزنى ؟ كتابنا المقدس أم كتابك ؟

تمهل قبل أن تُصّرح ...

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين , وبعد .....
--------------------

بداية أعتذر من أي سوء فهم في طرح الموضوع , فكلنا نحب مريم عليها السلام ونقدرها .
------------------------------

العنوان الأمثل هو : هل اتهم اليهود , مريم عليها السلام بالزنا ؟؟

التفسيرات التي وضعها أخي السندباد المصري الخاصة , بأخوة المسيح عليه السلام , يستخدمها البروتستانت للدلالة على أن مريم عليها السلام تزوجت بيوسف بعد مولد المسيح عليه السلام , بينما يقول الكاثوليك والأرثوذكس أن أخوته تعني أبناء خالته أو أقاربه .

لذلك لا وجه للاستدلال بين لفظ ( أخوته ) وبين الاتهام بالزنا أبداً ...
-------------

تعبير لم يعرفها حتى ولدت ابنها البكر , يقول البروتستانت أن المقصود به أنه لم يدخل بها أو يتزوجها حتى ولدت المسيح , ثم تزوجها أو دخل بها وأنجب أخوة آخرين بعده , بينما يقول الكاثوليك والأرثوذكس أنه لم يتزوجها بالمرة , وأن تعبير حتى لا يفيد تأكيد حدوث الأمر.

لذلك لا وجه للاستدلال أيضاً من لفظ أو تعبير ( لم يعرفها ) على الاتهام بالزنا , بل من الممكن استخدامه للدلالة على الزواج كما فعل البروتستانت .
------------------------

أما موضوع اتهام مريم عليها السلام بالزنا , فقد حدث هذا من اليهود كما سنبين بأمر الله تعالى , في المشاركة التالية .

استدل القس عبد المسيح بسيط , بإنجيل يعقوب فقال في كتاب دوام بتولية العذراء :

كتب القس عبد المسيح بسيط :

" وذكر أن العذارى كن مع مريم وقت اكتشاف يوسف للحمل قلن له: "يمكن أن تختبر أنها ما زالت عذراء ولم تلمس". وجاء فيه أن سالومى لما شكت في حقيقة بتولية العذراء ودوام هذه البتولية قالت: "أسمح لي أن المسك وعندما سمحت لها.. صرخت… بصوت عال وقالت: يارب يارب يا قدير أرحمنا‍‍ لم يسمع أبداً ولم يفكر في أن واحد امتلأ ثدياها باللبن وأن ميلاد ابن يبين أن أمه ما تزال عذراء… عذراء حبلت، عذراء ولدت، وتظل عذراء" وهذه الواقعة تذكر أيضاً فى إنجيل يعقوب الأولى" ([1]).

والنص من إنجيل يعقوب لم يورده القس عبد المسيح بسيط على ما اعتقد لخجله من الطريقة التي تم بها الكشف على مريم حسب الإنجيل الذي رفضته الكنيسة وتستشهد به الكنيسة !, فقد جاء النص كما يلي:
( 3:19 وبعدها تركت القابلة الكهف وقابلتها سالومي فقالت القابلة سالومي سأخبرك بحادثة عظيمة عذراء أنجبت وما زالت عذراء فقالت سالومي حي هو الرب إذا لم أرى بنفسي لن اصدق بان عذراء قد أنجبت. 1:20 أما القابلة فذهبت إلى مريم وقالت لها اظهري نفسك فان هناك جدال بسيط حولك وقامت سالومي وأدخلت إصبعها ثم بدأت بالبكاء وقالت الويل لي لقلة إيماني وعدم تصديقي لأنني جربت الإله الحي .).


فهذا يبين أنه كان هناك جدال حول مريم عليها السلام واتهامها بالزنا .

أما ما جاء في الأناجيل المعتمدة , فلا يتعدى الأمر إشارة من اليهود للمسيح عليه السلام , انهم لم يولدوا من زنا !!.
فهل كانوا يقصودونه من هذا الأمر حسب اتهامهم ؟ , السياق يشير إلى هذا ولا نستطيع الجزم .




وإلا ما معنى أن يقولون له , نحن لم نولد من زنا !!؟؟.

---------------------

أكرر لاوجه للإستدلال فيما ذهب به الأخ الفاضل السندباد المصري .
والتفسيرات التي تم وضعها في بداية الموضوع , كانت تنتظر مراجعة مصادر آخرى .
ونكرر نحن نكن كل احترام وتقدير لمريم عليها السلام , ولكننا نذكر الأدلة على أن اليهود اتهموها بالزنا .

وذلك تصديقاً لما قاله القرآن الكريم : " فَأَتَتْ بِهِ قَوْمَهَا تَحْمِلُهُ قَالُوا يَا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْئاً فَرِيّاً [مريم : 27]


والحمد لله رب العالمين....


[1]التجسد الإلهى ودوام بتولية العذراء.- القس عبد المسيح بسيط أبو الخير - مطبعة المصريين. رقم الإيداع: 7934/ 94 - الطبعة الأولى: اغسطس سنة 1994.

ده إتهام مباشر لله عز و جل ! ! !
يا جماعة أنا إحترت هل السيدة مريم العذراء رضوان الله عليها تزوجت من يوسف النجار ( بعد ولادة يسوع ) وبارك الرب هذا الزواج ؟ مش هى دى برضه إمرأة الرب و أم إبنه ؟ أستغفر الله العظيم من هذا الاثم العظيم . . . يا جماعة ده إتهام مباشر للرب بمباركته أن تنام إمرأته فى حضن رجل آخر ( تتجوز عليه ) لمجرد أن تنتفى عنها صفة الزنا .

الأخ أحمد :
- لا يوجد ما يسمى امرأة الرب , فالنصارى لا يقولون أن مريم عليها السلام امرأة الرب أو تزوجها الرب .

- موضوع هل تزوجت مريم عليها السلام بعد إنجاب المسيح عليه السلام , فيه خلاف بين طوائف النصارى , وهو موضوع سكت عنه الإسلام ولم يشر إليه , فلا يعنينا أنها تزوجت أم لا ولكننا نشير إلى الموضوع كدلالة على نقص المصادر النصرانية واختلافهم .

- موضوع هل اتهم اليهود مريم عليها السلام بالزنا , نعم اتهموها بالزنا كما تم الاقتباس من أقوال القس عبد المسيح بسيط واقتباسه من إنجيل يعقوب , في كتاب القس ( دوام بتولية العذراء ).

اعتقد أن الموضوع واضح الآن , ويرجى من الأخوة قبل مناقشة موضوع أو طرحه , قراءته من جميع الجوانب , خاصة جوانب الخصم .

والحمد لله رب العالمين.

السلام و النعمة

اخي بتوقع انو بدري كتير قمتوا بتغير السؤال ليصبح اكثر سجاذة لان الكل يعرف انه نعم اليهود اتهموا ولا يهمني رأي اليهود بعد ان السيد الرب قال لها عن طريق جبرائيل انها مباركة بين النساء و لها نعمة عند الله و هي منعم عليها فما اريد بعد ذلك في رأي اليهود اخي .