بس الله الرحمن الرحيم
معجزة علمية جديدة تخرج من فم النبى صلى الله عليه وسلم _الذى لا ينطق عن الهوى _ وهو الرجل الامى الذى عاش منذ اكثر من أربعة عشر قرنا .........ولكن ها هى اقواله تسجل حدثا علميا حقيقيا يثبته العلم وتؤكده التجربه.
البرق فى حديث النبى:. يقول رسول الله عليه افضل الصلاة والسلام ( ألم تروا إلى البرق كيف يمرُّ ويرجع في طرفة عين؟ ) [رواه مسلم] .
لقد تناول رسول الله صلى الله عليه وسلم فى هذا الحديث حقيقة علمية تتعلق بمرور البرق ورجوعه مرة أخرى وذلك فى طرفة عين...........فهل البرق حقا يتميز بظاهرة المرور والارتجاع (ارتداد البرق)؟
تقول الويكيبيديا عن ظاهرة مرور البرق والارتداد:
Leader formation and the return strokeمعجزة علمية جديدة تخرج من فم النبى صلى الله عليه وسلم _الذى لا ينطق عن الهوى _ وهو الرجل الامى الذى عاش منذ اكثر من أربعة عشر قرنا .........ولكن ها هى اقواله تسجل حدثا علميا حقيقيا يثبته العلم وتؤكده التجربه.
البرق فى حديث النبى:. يقول رسول الله عليه افضل الصلاة والسلام ( ألم تروا إلى البرق كيف يمرُّ ويرجع في طرفة عين؟ ) [رواه مسلم] .
لقد تناول رسول الله صلى الله عليه وسلم فى هذا الحديث حقيقة علمية تتعلق بمرور البرق ورجوعه مرة أخرى وذلك فى طرفة عين...........فهل البرق حقا يتميز بظاهرة المرور والارتجاع (ارتداد البرق)؟
تقول الويكيبيديا عن ظاهرة مرور البرق والارتداد:
Illustration of a negative streamer (blue) meeting a positive counterpart (red) and the return stroke ( صورة تمثل الشحنة السالبة بالون الازرق وهى تقابل الشحنة الموجبة باللون الاحمر مما يسبب عملية اتداد لضربة البرق )
As a thundercloud moves over the surface of the Earth, an electric charge equal to but opposite the charge of the base of the thundercloud is induced in the Earth below the cloud. The induced ground charge follows the movement of the cloud, remaining underneath it.
An initial bipolar discharge, or path of ionized air, starts from a negatively charged mixed water and ice region in the thundercloud. Discharge ionized channels are known as leaders. The negatively charged leaders, generally a "stepped leader", proceed downward in a number of quick jumps (steps). 90 percent of the leaders exceed 45 m (148 ft) in length, with most in the order of 50 to 100 m (164 to 492 feet).[22] As it continues to descend, the stepped leader may branch into a number of paths.[23] The progression of stepped leaders takes a comparatively long time (hundreds of milliseconds) to approach the ground. This initial phase involves a relatively small electric current (tens or hundreds of amperes), and the leader is almost invisible when compared with the subsequent lightning channel.
When a stepped leader approaches the ground, the presence of opposite charges on the ground enhances the strength of the electric field. The electric field is strongest on ground-connected objects whose tops are closest to the base of the thundercloud, such as trees and tall buildings. If the electric field is strong enough, a conductive discharge (called a positive streamer) can develop from these points. This was first theorized by Heinz Kasemir.[24][25] As the field increases, the positive streamer may evolve into a hotter, higher current leader which eventually connects to the descending stepped leader from the cloud. It is also possible for many streamers to develop from many different objects simultaneously, with only one connecting with the leader and forming the main discharge path. Photographs have been taken on which non-connected streamers are clearly visible.[26]
Once a channel of ionized air is established between the cloud and ground this becomes a path of least resistance and allows for a much greater current to propagate from the Earth back up the leader into the cloud. This is the return stroke and it is the most luminous and noticeable part of the lightning discharge
اما عن الترجمة باللغة العربية فهى كالتالى:
التكون الريادى للبرق والضربه المرتجعه
الضربات. تبدأ الضربة الأولى لومضة برق سحب ـ أرض بوساطة ومضة رائدة متدرجة تحمل عادةً الشحنات السالبة من السحابة إلى سطح الأرض. وهى تنشأ عن شرارة بين مساحات من الشحنات الموجبة والشحنات السالبة بالقرب من قاع السحب الرعدية.
وتهبط الومضة الرائدة المتدرجة إلى أسفل في سلسلة من الخطوات التي يبلغ طول كل منها نحو 45م، وتستغرق زمنًا يقدّر بنحو جزء من مليون جزء من الثانية. وتسكن الومضة بين كل خطوتين فترة قدرها يتراوح ما بين 50 الى 100 جزءًا من مليون جزء من الثانية(حوالى 164 الى 492 قدم) واثناء عملية الهبوط على الارض فإن هذه الضربات قد تأخذ طرق متعددة من المسالك . وعندما تقترب هذه الومضة الرائدة من سطح الأرض تصعد الشحنات الموجبة نحوها من أجسام على الأرض مثل الأشجار والأبنية لتقابلها. وعادة ما تكون الشحنات الصاعدة من أعلى الأبنية في المنطقة هي أول ما يقابل الومضة المتدرجة الهابطة لتكمل المسار بين السحابة والأرض ولو كان المجال الكهربى قوى بدرجة كافية فإنه قد ينتج عنها شحنات موجبه كما قال العالم هاينز كازامير. عندئذ تسرع الشحنات السالبة بالهبوط إلى الأرض متبعة نفس مسار الشحنات الموجبة الصاعدة. وتهبط الشحنة السالبة الأقرب إلى الأرض أولاً تتبعها الشحنات السالبة من ارتفاعات أعلى. وتكون عملية حركة التيار الصاعد هي الضربة المرتجعة التي تنتج الضوء الذي يلحظه الناس في ومضة البرق. وكلما اتسع المجال الكهربى ,فإن الشحنات الموجيه الموجبه قد ينتج عنها تيارات اكثر سخونة وارتفاعا بما ينتج عنه حدوث عملية اتصال بينها وبين الضربات الرائدة الهابطة من السماء الى الارض(التيارات السالبة), كما ان من الممكن ايضا للعديد من الموجات ان تظهر كنتيجه حتمية وفوريه للعناصر المختلفه التى تتفاعل فى هذه العمليه , على ان يكون أحد هذه الموجات يمثل موجة الضربه الرائدة الاساسية التى تشق مسار الهبوط وتحدده.
ولكن نظرًا للسرعة العالية للتيار فإننا لا نستطيع إدراك اتجاه الحركة إلى أعلى.
وقد تنتهي ومضة البرق بعد ضربة مرتجعة واحدة. ولكن في معظم الحالات تحمل الرائدات السهمية للبرق ـ والتي تشبه الرائدات المتدرجة ـ شحنات سالبة أكثر، وتهبط بها من السحب خلال المسار الرئيسي الذي اتبعته الضربة السابقة.
ولقد ساهمت الصور فى تصوير هذه العملية بشكل واضح ,ويتبع كل رائدة سهمية ضربة مرتجعة تعود الى السماء مرة اخرى. وحينما ينشأ قناة جويه متأينة بين السماء والارض فأن هذه القناة تصبح ضعيفة المقاومة بشكل يسمح بإنتشار تيارات كهربية كثيرة ترجع فيه ثانية من الارض الى السماء . هذا هو ما يسمى بضربة الارتداد المرتجعة وهى أهم جزء تكون فيه شحنة البرق مضيئة وظاهرة فى جوف السماء.........انتهى
فهل ادركنا هذا الاعجاز النبوى الجديد الذى أكد حقيقة مرور البرق وارتجاعه( ألم تروا إلى البرق كيف يمرُّ ويرجع في طرفة عين؟ ) [رواه مسلم] .
وهذه الظاهرة تشبه تماما ما جاء فى منتدى الفيزياء العلمى حول حقيقة انعكاس الضور وارتداده(انعكاس الضوء هو:
ارتداد الأشعة الضوئية في نفس الوسط عندما تقابل سطحا عاكسا الشعاع الساقط هو الشعاع الذي يصل الى السطح العاكس الشعاع المنعكس هو الشعاع الذي يرتد عن السطح العاكس).
نقلا عن منتدى المسيح عبد الله
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــAn initial bipolar discharge, or path of ionized air, starts from a negatively charged mixed water and ice region in the thundercloud. Discharge ionized channels are known as leaders. The negatively charged leaders, generally a "stepped leader", proceed downward in a number of quick jumps (steps). 90 percent of the leaders exceed 45 m (148 ft) in length, with most in the order of 50 to 100 m (164 to 492 feet).[22] As it continues to descend, the stepped leader may branch into a number of paths.[23] The progression of stepped leaders takes a comparatively long time (hundreds of milliseconds) to approach the ground. This initial phase involves a relatively small electric current (tens or hundreds of amperes), and the leader is almost invisible when compared with the subsequent lightning channel.
When a stepped leader approaches the ground, the presence of opposite charges on the ground enhances the strength of the electric field. The electric field is strongest on ground-connected objects whose tops are closest to the base of the thundercloud, such as trees and tall buildings. If the electric field is strong enough, a conductive discharge (called a positive streamer) can develop from these points. This was first theorized by Heinz Kasemir.[24][25] As the field increases, the positive streamer may evolve into a hotter, higher current leader which eventually connects to the descending stepped leader from the cloud. It is also possible for many streamers to develop from many different objects simultaneously, with only one connecting with the leader and forming the main discharge path. Photographs have been taken on which non-connected streamers are clearly visible.[26]
Once a channel of ionized air is established between the cloud and ground this becomes a path of least resistance and allows for a much greater current to propagate from the Earth back up the leader into the cloud. This is the return stroke and it is the most luminous and noticeable part of the lightning discharge
اما عن الترجمة باللغة العربية فهى كالتالى:
التكون الريادى للبرق والضربه المرتجعه
الضربات. تبدأ الضربة الأولى لومضة برق سحب ـ أرض بوساطة ومضة رائدة متدرجة تحمل عادةً الشحنات السالبة من السحابة إلى سطح الأرض. وهى تنشأ عن شرارة بين مساحات من الشحنات الموجبة والشحنات السالبة بالقرب من قاع السحب الرعدية.
وتهبط الومضة الرائدة المتدرجة إلى أسفل في سلسلة من الخطوات التي يبلغ طول كل منها نحو 45م، وتستغرق زمنًا يقدّر بنحو جزء من مليون جزء من الثانية. وتسكن الومضة بين كل خطوتين فترة قدرها يتراوح ما بين 50 الى 100 جزءًا من مليون جزء من الثانية(حوالى 164 الى 492 قدم) واثناء عملية الهبوط على الارض فإن هذه الضربات قد تأخذ طرق متعددة من المسالك . وعندما تقترب هذه الومضة الرائدة من سطح الأرض تصعد الشحنات الموجبة نحوها من أجسام على الأرض مثل الأشجار والأبنية لتقابلها. وعادة ما تكون الشحنات الصاعدة من أعلى الأبنية في المنطقة هي أول ما يقابل الومضة المتدرجة الهابطة لتكمل المسار بين السحابة والأرض ولو كان المجال الكهربى قوى بدرجة كافية فإنه قد ينتج عنها شحنات موجبه كما قال العالم هاينز كازامير. عندئذ تسرع الشحنات السالبة بالهبوط إلى الأرض متبعة نفس مسار الشحنات الموجبة الصاعدة. وتهبط الشحنة السالبة الأقرب إلى الأرض أولاً تتبعها الشحنات السالبة من ارتفاعات أعلى. وتكون عملية حركة التيار الصاعد هي الضربة المرتجعة التي تنتج الضوء الذي يلحظه الناس في ومضة البرق. وكلما اتسع المجال الكهربى ,فإن الشحنات الموجيه الموجبه قد ينتج عنها تيارات اكثر سخونة وارتفاعا بما ينتج عنه حدوث عملية اتصال بينها وبين الضربات الرائدة الهابطة من السماء الى الارض(التيارات السالبة), كما ان من الممكن ايضا للعديد من الموجات ان تظهر كنتيجه حتمية وفوريه للعناصر المختلفه التى تتفاعل فى هذه العمليه , على ان يكون أحد هذه الموجات يمثل موجة الضربه الرائدة الاساسية التى تشق مسار الهبوط وتحدده.
ولكن نظرًا للسرعة العالية للتيار فإننا لا نستطيع إدراك اتجاه الحركة إلى أعلى.
وقد تنتهي ومضة البرق بعد ضربة مرتجعة واحدة. ولكن في معظم الحالات تحمل الرائدات السهمية للبرق ـ والتي تشبه الرائدات المتدرجة ـ شحنات سالبة أكثر، وتهبط بها من السحب خلال المسار الرئيسي الذي اتبعته الضربة السابقة.
ولقد ساهمت الصور فى تصوير هذه العملية بشكل واضح ,ويتبع كل رائدة سهمية ضربة مرتجعة تعود الى السماء مرة اخرى. وحينما ينشأ قناة جويه متأينة بين السماء والارض فأن هذه القناة تصبح ضعيفة المقاومة بشكل يسمح بإنتشار تيارات كهربية كثيرة ترجع فيه ثانية من الارض الى السماء . هذا هو ما يسمى بضربة الارتداد المرتجعة وهى أهم جزء تكون فيه شحنة البرق مضيئة وظاهرة فى جوف السماء.........انتهى
فهل ادركنا هذا الاعجاز النبوى الجديد الذى أكد حقيقة مرور البرق وارتجاعه( ألم تروا إلى البرق كيف يمرُّ ويرجع في طرفة عين؟ ) [رواه مسلم] .
وهذه الظاهرة تشبه تماما ما جاء فى منتدى الفيزياء العلمى حول حقيقة انعكاس الضور وارتداده(انعكاس الضوء هو:
ارتداد الأشعة الضوئية في نفس الوسط عندما تقابل سطحا عاكسا الشعاع الساقط هو الشعاع الذي يصل الى السطح العاكس الشعاع المنعكس هو الشعاع الذي يرتد عن السطح العاكس).
نقلا عن منتدى المسيح عبد الله
المراجع العلمية للبحث موثق كالتالى
http://en.wikipedia.org/wiki/Lightning
- ^ Goulde, R.H., 1977: The lightning conuctor. Lightning Protection, R.H. Goulde, Ed., Lightning, Vol. 2, Academic Press, 545-576.
- ^ Ultra slow motion video of stepped leader propagation: http://www.ztresearch.com/ .
- ^ Kasemir, H. W., "Qualitative Übersicht über Potential-, Feld- und Ladungsverhaltnisse bei einer Blitzentladung in der Gewitterwolke" (Qualitative survey of the potential, field and charge conditions during a lightning discharge in the thunderstorm cloud) in Das Gewitter (The Thunderstorm), H. Israel, ed. (Leipzig, Germany: Akademische Verlagsgesellschaft, 1950).
- ^ Obituary: Heinz Wolfram Kasemir (1930-2007), German-American physicist: http://www.physicstoday.org/obits/notice_157.shtml .
- ^ http://web.archive.org/web/200504160...-hits-tree.jpg
- http://www.hazemsakeek.com/vb/showthread.php?t=2712
تعليق