اﻷخ اﻷستاذ ظل ظليل
بعد كل الافتراضات الجدلية في هذا الشأن، فحتى لو أنَّ الذي مات هو أقنوم الابن المتجسِّد فهو محدود، ألم يكن في بطن مريم - عليها السلام -؟، ثم لا يمكن أنْ يكون الفعل الصادر من إنسان ما " غير محدود " حتى لو كان في حق الله، فاﻹنسان محدود، ولا يمكن أنْ تكون أفعاله إلا محدودة.
ملاحظة: موت أقنوم الابن لا يضير، ذلك أنَّه ليس أقنوم اﻷب، وكونه يموت يعني أنَّه صنعة ذهنية بشرية، وهو بالضرورة يوصل إلى الحق وإلى التوحيد.. إذا مات أقنوم الابن فاﻷوْلى أنْ يموت أقنوم الروح القدس؛ فلا يبقى إلا أقنوم اﻷب؛ وبهذا يظهر التوحيد غاية الوضوح، فالليس هذه التي بين اﻷقانيم جميلة جدًا لِهَدّ الثالوث، والوصول إلى التوحيد.
بعد كل الافتراضات الجدلية في هذا الشأن، فحتى لو أنَّ الذي مات هو أقنوم الابن المتجسِّد فهو محدود، ألم يكن في بطن مريم - عليها السلام -؟، ثم لا يمكن أنْ يكون الفعل الصادر من إنسان ما " غير محدود " حتى لو كان في حق الله، فاﻹنسان محدود، ولا يمكن أنْ تكون أفعاله إلا محدودة.
ملاحظة: موت أقنوم الابن لا يضير، ذلك أنَّه ليس أقنوم اﻷب، وكونه يموت يعني أنَّه صنعة ذهنية بشرية، وهو بالضرورة يوصل إلى الحق وإلى التوحيد.. إذا مات أقنوم الابن فاﻷوْلى أنْ يموت أقنوم الروح القدس؛ فلا يبقى إلا أقنوم اﻷب؛ وبهذا يظهر التوحيد غاية الوضوح، فالليس هذه التي بين اﻷقانيم جميلة جدًا لِهَدّ الثالوث، والوصول إلى التوحيد.
تعليق