الزميل النصراني ..... تلميذ المسيح.....
حوارنا حول الثالوث سيكون من الكتاب
أي من مصدر التشريع المسيحي.
____
وقبل أن أبدأ الحوار ...سنتفق على خطوط واضحة بسيطة لا نختلف عليها ....
_____
فاليهود والنصارى والمسلمون .... جميعهم يُقرون بأن :
ذات الإله عزّ و جلّ ... لا يُمكن لبشر مهما كان ....أن يخوض فيها ....إلا بوحي صريح من عند الله
متفقون؟!!!
بالتأكيد ...نتفق جميعاً على ذلك
إذاً كيف يصلنا كلام الله؟!!!...
يصلنا عن طريق أنبياء الله ورُسُله .... وكلام الله لا يتغير ولا يتبدل....
فإن قال الإله صراحة أنا واحد .... فلا يُمكن لعاقل من أتباع الديانات الثلاثة أن يدّعي أنه غير ذلك...
وإن قال أنا ثالوث .... فلا يستطيع مؤمن نُكران ذلك.
متفقون؟!!!
بالتأكيد ...نتفق جميعاً على ذلك
______
إذاً سنعمل بقول المسيح عليه السلام ....في كتابك حين قال :
(فتِّشوا الكُتُب )
وأنا كمُسلم يؤمن بصدق هذه الفقرة ....فسأتحاور معك مرتين:
المرة الأولى سأعتبر أن الإنجيل والتوراة كلام الله الخالي من التحريف والتأليف والإضافات البشرية...وسأفتّش معك الكُتُب
والمرة الثانية لن أعتبر الإنجيل والتوراة كلام الله الخالي من التحريف .... ولن أعتبره مُحرفاً وإنما سنضع الكتاب تحت مجهر علمائكم
وفي كلا المرتين نُحدد إن كان الثالوث من عند الله أم لا ....
وإن لم نصل إلى دليل قطعي .... يُمكن أن ننتقل إلى كتابات الآباء وتاريخ الكنيسة لنتتبع التقليد الشفهي للمسيح
مُتفقون؟!!!
أم تُحب أن نبدأ حوارنا باتجاه آخر؟!!!
أنتظر ردك
حوارنا حول الثالوث سيكون من الكتاب
أي من مصدر التشريع المسيحي.
____
وقبل أن أبدأ الحوار ...سنتفق على خطوط واضحة بسيطة لا نختلف عليها ....
_____
فاليهود والنصارى والمسلمون .... جميعهم يُقرون بأن :
ذات الإله عزّ و جلّ ... لا يُمكن لبشر مهما كان ....أن يخوض فيها ....إلا بوحي صريح من عند الله
متفقون؟!!!
بالتأكيد ...نتفق جميعاً على ذلك
إذاً كيف يصلنا كلام الله؟!!!...
يصلنا عن طريق أنبياء الله ورُسُله .... وكلام الله لا يتغير ولا يتبدل....
فإن قال الإله صراحة أنا واحد .... فلا يُمكن لعاقل من أتباع الديانات الثلاثة أن يدّعي أنه غير ذلك...
وإن قال أنا ثالوث .... فلا يستطيع مؤمن نُكران ذلك.
متفقون؟!!!
بالتأكيد ...نتفق جميعاً على ذلك
______
إذاً سنعمل بقول المسيح عليه السلام ....في كتابك حين قال :
(فتِّشوا الكُتُب )
وأنا كمُسلم يؤمن بصدق هذه الفقرة ....فسأتحاور معك مرتين:
المرة الأولى سأعتبر أن الإنجيل والتوراة كلام الله الخالي من التحريف والتأليف والإضافات البشرية...وسأفتّش معك الكُتُب
والمرة الثانية لن أعتبر الإنجيل والتوراة كلام الله الخالي من التحريف .... ولن أعتبره مُحرفاً وإنما سنضع الكتاب تحت مجهر علمائكم
وفي كلا المرتين نُحدد إن كان الثالوث من عند الله أم لا ....
وإن لم نصل إلى دليل قطعي .... يُمكن أن ننتقل إلى كتابات الآباء وتاريخ الكنيسة لنتتبع التقليد الشفهي للمسيح
مُتفقون؟!!!
أم تُحب أن نبدأ حوارنا باتجاه آخر؟!!!
أنتظر ردك
تعليق