@@ تادرس يعقوب ملطى و الطب اليسوعى : كبدة السمكه تشفى العين ( سفر طوبيا ) @@

تقليص

عن الكاتب

تقليص

fares_273 مسلم اكتشف المزيد حول fares_273
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 0 (0 أعضاء و 0 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • fares_273
    مشرف منتدى النصرانيات

    • 10 أبر, 2008
    • 4179
    • موظف
    • مسلم

    #1

    @@ تادرس يعقوب ملطى و الطب اليسوعى : كبدة السمكه تشفى العين ( سفر طوبيا ) @@

    @@ تادرس يعقوب ملطى و الطب اليسوعى : كبدة السمكه تشفى العين @@




    http://www.youtube.com/watch?v=WnQ_ywvaDGo


    سفر طوبيا (طوبيت)



    الإصحاح السادس

    1. <LI dir=rtl>و سافر طوبيا والكلب يتبعه فبات اول منزلة بجانب نهر دجلة
      <LI dir=rtl>و خرج ليغسل رجليه فاذا بحوت عظيم قد خرج ليفترسه
      <LI dir=rtl>فارتاع طوبيا وصرخ بصوت عظيم قائلا يا مولاي قد اقتحمني
      <LI dir=rtl>فقال له الملاك امسك بخيشومه واجتذبه اليك ففعل كذلك واجتذبه الى اليبس فاخذ يختبط عند رجليه
      <LI dir=rtl>فقال له الملاك شق جوف الحوت واحتفظ بقلبه ومرارته وكبده فان لك بها منفعة لعلاج مفيد
      <LI dir=rtl>ففعل كذلك ثم شوى من لحمه فاخذا للطريق وملحا سائره حتى يكون لهما ما يكفيهما الى ان يبلغا راجيس مدينة الماديين
      <LI dir=rtl>ثم ان طوبيا سال الملاك وقال له نشدتك يا اخي عزريا ان تخبرني ما العلاج الذي يؤخذ من هذه الاشياء التي امرتني ان اذخرها من الحوت
      <LI dir=rtl>فاجابه الملاك قائلا اذا القيت شيئا من قلبه على الجمر فدخانه يطرد كل جنس من الشياطين في رجل كان او امراة بحيث لا يعود يقربهماابدا
    2. و المرارة تنفع لمسح العيون التي عليها غشاء فتبرا

    الإصحاح الحادي عشر

    1. <LI dir=rtl>فقام ابوه وهو اعمى وجعل يجري وهو يتعثر برجليه فناول يده لغلام وخرج لملاقاة ابنه
      <LI dir=rtl>و استقبله وقبله هو وامراته وطفق كلاهما يبكيان من الفرح
      <LI dir=rtl>ثم سجدوا لله وشكروا له وجلسوا
      <LI dir=rtl>فاخذ طوبيا من مرارة الحوت وطلى عيني ابيه
      <LI dir=rtl>و مكث مقدار نصف ساعة فبدا يخرج من عينيه غشاوة كغرقئ البيض
      <LI dir=rtl>فامسكها طوبيا وسحبها من عينيه وللوقت عاد الى طوبيا بصره
    2. فمجد الله هو وامراته وكل من كان يعرفه



    ( فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا ) أي ضنكا في الدنيا فلا طمأنينة له ولا انشراح لصدره , بل صدره ضيق حرج لضلاله , وإن تنعم ظاهره , ولبس ما شاء , وأكل ما شاء , وسكن حيث شاء فإن قلبه ما لم يخلص إلى اليقين والهدى فهو في قلق وحيرة وشك , فلا يزال في ريبة يتردد فهذا من ضنك المعيشة ( المصباح المنير فى تهذيب تفسير بن كثير , صفحة 856 ).

مواضيع ذات صلة

تقليص

مواضيع من نفس المنتدى الحالي

تقليص

المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
ابتدأ بواسطة elmasy7_7byby, 2 أبر, 2010, 01:51 م
ردود 219
32,824 مشاهدات
0 ردود الفعل
آخر مشاركة محب المصطفى
بواسطة محب المصطفى
ابتدأ بواسطة ابو تسنيم, 16 أبر, 2007, 11:48 م
ردود 120
52,178 مشاهدات
0 ردود الفعل
آخر مشاركة Dexter
بواسطة Dexter
ابتدأ بواسطة ياسر جبر, 19 نوف, 2009, 01:24 ص
ردود 79
25,319 مشاهدات
0 ردود الفعل
آخر مشاركة د.أمير عبدالله
ابتدأ بواسطة الشرقاوى, 1 يول, 2006, 02:21 م
ردود 69
20,662 مشاهدات
0 ردود الفعل
آخر مشاركة نفس مطمئنة
بواسطة نفس مطمئنة
ابتدأ بواسطة م. عمـرو المصري, 13 أكت, 2006, 01:29 ص
ردود 56
24,636 مشاهدات
0 ردود الفعل
آخر مشاركة Ibrahim Balkhair
بواسطة Ibrahim Balkhair
يعمل...