دعوات ببريطانيا لاعتقال "البابا" بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية

تقليص

عن الكاتب

تقليص

Ahmed_Negm اكتشف المزيد حول Ahmed_Negm
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 0 (0 أعضاء و 0 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • Ahmed_Negm
    5- عضو مجتهد
    • 14 أغس, 2007
    • 889

    دعوات ببريطانيا لاعتقال "البابا" بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية

    دعوات ببريطانيا لاعتقال "البابا" بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية

    المسلم/وكالات | 26/4/1431 هـ

    ذكرت مصادر صحفية بريطانية أن الكاتب الشهير، ريتشارد دوكينز، يخطط لحملة قانونية من أجل اعتقال "بابا الفاتيكان" خلال زيارته الرسمية لبريطانيا بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية.

    وقالت صحيفة "التايمز" البريطانية: إن دوكينز طلب مع صديقه الكاتب كريستوفر هيتشنز من محامي منظمات حقوق الإنسان العمل على اتهام "البابا" بنديكتوس السادس عشر بالتستر على جرائم الاعتداء الجنسي في الكنيسة الكاثوليكية.

    ويعتقد كلاهما إنه يمكن استغلال نفس المبدأ القانوني الذي استخدم لاعتقال أوغستو بينوشيه ، الديكتاتور التشيلي الراحل ، عندما زار بريطانيا في عام 1998.

    ويرى الكاتبان البريطانيان أن "البابا" لن يكون بإمكانه طلب الحصانة، خلال زيارته في شهر سبتمبر القادم، لأنه ليس رئيس دولة تعترف بها الأمم المتحدة.

    وأكدت وثيقة جديدة تم الكشف عنها تورط رأس الكنيسة الكاثوليكية بنديكتوس السادس عشر في فضيحة جديدة بشأن الاستغلال الجنسي للأطفال, وذلك بعد الكشف عن خطاب كان قد وقعه عام 1985 قبل أن يترأس الكنيسة الكاثوليكية.

    وقالت وكالة أسوشيتدبرس: إنها قد حصلت على خطاب وقعه الكاردينال جوزيف راتزينجر ـ اسم البابا قبل تنصيبه رئيسا للفاتيكان ـ يقاوم فيه إخراج راهب من السلك الكهنوتي ثبتت عليه ارتكاب انتهاكات جنسية ضد الأطفال.

    وجاء في خطاب "البابا": إنه لا بد من اعتبار مصلحة الكنيسة ككل عند بحث الموضوع.

    وأشارت الوكالة إلى أن الفاتيكان قد أكد صحة توقيع الكاردينال على الخطاب.

    وأضافت الوكالة: إنه قد حكم على الراهب ستيفن كيسل عام 1978 بالخدمة المدنية لمدة ثلاثة أعوام بسبب سلوك مشين مع صبيين في مدينة سان فرانسيسكو الأمريكية.

    وتابعت: إن الكنيسة في أوكلاند قد اوصت بإزاحة كيسل عن سلك الكهنوت عام 1981 إلا أن ذلك لم يتم سوى في عام 1987.

    وأوضحت الوكالة أن الرسالة المكتوبة باللغة اللاتينية تبين أن الكاردينال راتزينجر يقول فيها: إن إخراج كيسل سيكون له "مغزى خطير" ويحتاج لمراجعة دقيقة, ودعا إلى "رعاية الراهب بقدر الإمكان".

    http://www.almoslim.net/node/126646
  • Ahmed_Negm
    5- عضو مجتهد
    • 14 أغس, 2007
    • 889

    #2
    نشطاء بريطانيون يسعون لمحاكمة البابا بسبب فضحية انتهاكات الاطفال

    يسعى العالم البريطاني الشهير، ريتشارد داوكنز، الى استصدار امر قضائي لاعتقال بابا الفاتيكان بنديكتوس السادس عشر، خلال زيارته المقبلة الى بريطانيا بسبب فضيحة الانتهاكات ضد الاطفال بالكنيسة الكاثولكية، حسبما اعلن محامو داوكنز.

    وانضم الى داوكنز في مسعاه الصحفي البريطاني كريستوفر هيتشنز، حيث كلف الاثنان المحاميين جيفري روبرتسون ومارك ستيفنز ببحث الوسائل القانونية لاتخاذ اجراء قانوني ضد البابا.

    وأوردت وكالة أنباء روتيرز إن داوكنز، وهو من اشد المنتقدين للاديان، طلب من محامي جماعات حقوق الانسان دراسة امكانية توجيه تهم الى البابا، مشيرا الى انه يشك في ان الانتهاكات التي وقعت ضد اطفال على يد اعضاء في الكنيسة قد تم التستر عليها.

    وسيقوم البابا بزيارة الى بريطانيا في الـ 16 من سبتمبر/ ايلول المقبل ولمدة اربعة ايام وهي الزيارة البابوية الاولى الى بريطانيا منذ الزيارة التي قام يوحنا بولس الثاني عام 1982 الى بريطانيا.
    نفي

    وكانت الكنيسة الكاثوليكية قد رفضت المزاعم القائلة ان البابا ساهم في التستر على انتهاكات ارتكبت من قبل رجال دين تابعون للكنيسة.

    وكانت مزاعم قد اثيرت بشأن مسؤولية البابا عن تأجيل اتخاذ إجراء عقابي بحق كاهن أمريكي ضالع بالاستغلال الجنسي للأطفال، وهو ما نفاه الفاتيكان.

    واتهم الفاتيكان وسائل الاعلام بشن "حملة تشوية" ضد البابا.

    وفي رسالة الكترونية لوكالة رويترز للانباء قال المحامي ستيفنز ان هناكك ثلاثة توجهات محتملة تتمثل في تقديم شكوى للمحكمة الجنائية الدولية في هولندا أو اجراء محاكمة سرية أو علنية بتهمة ارتكاب "جرائم ضد الانسانية" أو رفع دعوى مدنية.

    واتهم منتقدون بابا الفاتيكان بالاهمال في التعامل مع قضايا الانتهاكات خلال مناصب سابقة تولاها مثل منصب الكاردينال في بلده ألمانيا وفي روما.

    http://www.bbc.co.uk/arabic/worldnew...t_uk_tc2.shtml

    تعليق

    • Ahmed_Negm
      5- عضو مجتهد
      • 14 أغس, 2007
      • 889

      #3


      تهديد بتوقيف البابا لدى زيارته بريطانيا بتهمة التغطية على « الجرائم الجنسية»

      |لندن - من إلياس نصرالله|

      تواجه الحكومة البريطانية حملة ضغط جديدة قد تدفعها لتعديل القانون البريطاني الذي يتيح ملاحقة مجرمي الحرب ومرتكبي الجرائم ضد الإنسانية قانونياً في بريطانيا مهما كانت جنسيتهم ومكان وقوع الجريمة، لكن هذه المرة ليس من جانب اللوبي الصهيوني الموالي لإسرائيل، بل من لوبي آخر هو اللوبي العلماني الذي يدعو لمحاربة المؤسسات الدينية في بريطانيا.

      إذ كشف أن العلمانيين الشهيرين الكاتب والبروفيسور ريتشارد دوكينز والكاتب كريستوفر هيتشنز كلفا اثنين من كبار المحامين في بريطانيا من أجل إصدار أمر توقيف ضد بابا الفاتيكان بنديكت السادس عشر خلال زيارته المقبلة إلى بريطانيا بتهمة التغطية على جرائم إعتداء جنسي ارتكبها رجال دين كاثوليك بحق أفراد من رعاياهم، ويجري تصنيفها على أساس أنها جرائم ضد الإنسانية، وفقاً للتعريف القانوني لها، مستخدمين القانون ذاته الذي استند عليه الفلسطينيون في الطلب الذي استجابت له المحكمة في لندن وأصدرت قرارها في ديسمبر الماضي بتوقيف وزيرة الخارجية الإسرائيلية تسيبي ليفني بتهمة ارتكاب جرائم حرب ضد الفلسطينيين في خلال الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة في العام الماضي، ما دفع ليفني إلى إلغاء الزيارة.

      ورغم عدم وجود دليل على ارتباط العلمانيين باللوبي الصهيوني في بريطانيا، إلا أن مصادر حملة التضامن مع الشعب الفلسطيني في بريطانيا توقعت أن يستخدم اللوبي الصهيوني رغبة العلمانيين في مطاردة البابا قانونياً في حملتهم الجارية على قدم وساق هذه الأيام، تمهيداً لإرغام الحكومة البريطانية الجديدة المتوقع تشكيلها بعد الانتخابات النيابية في مايو المقبل على تعديل القانون الذي يتيح محاسبة مجرمي الحرب ومرتكبي الجرائم ضد الإنسانية. إذ من المتوقع أن ترفض الحكومة البريطانية الرضوخ لمطالب العلمانيين وستسعى لحماية البابا بنديكت من أي مطاردة قانونية، ما يدفعها بالتالي إلى تعديل قانون محاسبة مجرمي الحرب ومرتكبي الجرائم ضد الإنسانية، وهو ما يسعى اللوبي الصهيوني للحصول عليه منذ فترة طويلة.

      وأعرب المحاميان جيفري روبرتسون ومارك ستيفانز أنه تم تكليفهما من جانب دوكنز وهيتشينز لملاحقة البابا بنديكت في المحاكم البريطانية وقالا انهما يعتقدان بوجود فرصة كبيرة من أجل موافقة المدعي العام للدولة على إصدار قرار توقيف ضد البابا لدى وصوله إلى بريطانيا في سبتمبر المقبل، حيث من المقرر أن يقوم بجولة تشمل ثلاث مدن بريطانية هي لندن وكوفنتري وغلاسغو في اسكوتلاندا. وقال المحاميان انه في حال رفض المدعي العام البريطاني إصدار أمر توقيف ضد البابا، فإنهما سيتوجهان إلى محكمة العدل الدولية لإصدار قرار منها بهذا الخصوص، ثم تقديمه للسلطات البريطانية من أجل تنفيذه.

      وكانت وثائق تم الكشف عنها في الأسبوع الماضي تحدثت عن أن بنديكت تستر خلال عقد الثمانينات الماضي، قبل أن يصبح بابا الفاتيكان، على جرائم جنسية ارتكبها رجال دين كاثوليك في الولايات المتحدة، حرصاً منه على سمعة الكنيسة الكاثوليكية. وقال الكاتب دوكنز، وهو بروفيسور مشهور في جامعة أوكسفورد في بريطانيا، أن أول شيء فعله بنديكت في فضيحة رجال الدين الأميركيين «التغطية على جرائمهم وإخراس الضحايا».

      أما الكاتب هيتشنز فقال ان «البابا ليس فوق القانون. والتستر المؤسساتي على اغتصاب الأطفال هو جريمة، وفقاً لأي قانون، وهذا يستدعي العدالة والعقاب، وليس فقط إجراء طقوس واحتفالات للتعبير عن الندم». في إشارة إلى الطريقة التي رد بها البابا على التهم التي وجهت إليه بشأن التستر على جرائم رجال الدين الكاثوليك التي تم الكشف عنها أخيراً. إذ أعلن الكاردينال دون غبريال أموريث، نيابة عن البابا عن أن «الشيطان موجود وينشط داخل الفاتيكان»، مشيراً إلى علاقة الحملة الإعلامية العالمية ضد الكنيسة الكاثوليكية بسبب الفضائح الجنسية لرجال الدين بالصراعات الفكرية التي تجري حالياً داخل الفاتيكان، من دون توضيح لطبيعة هذه الصراعات.

      يشار إلى أن الفاتيكان كان موضع شك بسبب تغطيته على جريمة مقتل اثنين من حراس الفاتيكان السويسريين وزوجة أحد الحارسين في ظروف مشبوهة، حيث تمت لفلفة الموضوع من دون أن يعلم أحد بأسباب هذه الجريمة الثلاثية وما إذا كانت هناك أطراف داخل الفاتيكان لها علاقة بالجريمة.

      ويحاول الموالون للفاتيكان الدفاع عنه وينسبون الحملة الإعلامية ضده إلى أوساط صهيونية معادية له بسبب رفض بابا الفتيكان الاعتراف بسلطة إسرائيل على الأماكن الدينية المسيحية والإسلامية المقدسة في القدس المحتلة، فيما يرى آخرون بأن سبب الحملة هو رغبة الحركات الدينية الأميركية الجديدة (الإيفانجليست)، التي بدأت تنتشر في أنحاء عديدة من العالم، في إضعاف الكنيسة الكاثوليكية وحتى المذاهب والديانات الأخرى لتحل محلها، خاصة في أميركا اللاتينية وأفريقيا.

      وقال المحاميان روبرتسون وستيفانز ان «هناك إمكانية لاتخاذ إجراء قانوني ضد البابا»، وقالا انهما متفقان على أن «الفاتيكان عملياً ليس دولة، وفقاً للقانون الدولي. فهو غير معترف به من جانب الأمم المتحدة، وليست له حدود دولية واضحة ومراقبة من الشرطة ومعترف بها. وأن علاقاته مع العالم الخارجي ليست علاقات ديبلوماسية بالمعنى الكامل للكلمة».

      http://www.alraimedia.com/Alrai/Article.aspx?id=196822

      تعليق

      مواضيع ذات صلة

      تقليص

      المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
      ابتدأ بواسطة عاشق طيبة, 2 ديس, 2021, 02:04 م
      ردود 2
      38 مشاهدات
      0 ردود الفعل
      آخر مشاركة عاشق طيبة
      بواسطة عاشق طيبة
      ابتدأ بواسطة محمد24, 19 أكت, 2020, 01:27 م
      ردود 8
      125 مشاهدات
      0 ردود الفعل
      آخر مشاركة د.أمير عبدالله
      ابتدأ بواسطة محمد24, 2 أكت, 2020, 05:05 م
      ردود 4
      165 مشاهدات
      0 ردود الفعل
      آخر مشاركة محمد24
      بواسطة محمد24
      ابتدأ بواسطة محمد24, 3 سبت, 2020, 01:58 م
      ردود 3
      118 مشاهدات
      0 ردود الفعل
      آخر مشاركة سعدون محمد1
      بواسطة سعدون محمد1
      ابتدأ بواسطة محمد24, 29 أغس, 2020, 04:16 م
      ردود 0
      75 مشاهدات
      0 ردود الفعل
      آخر مشاركة محمد24
      بواسطة محمد24
      يعمل...