كشفت منظمة التجمع القبطي الأمريكي التي يرأسها الملياردير القبطي كميل حليم عن توجيه 4350 رسالة من جانب أقباط مصريين إلى الرئيس الأمريكي باراك أوباما تطالبه بالتحرك واتخاذ الخطوات المناسبة تجاه ما وصفوها بالتعديات على الأقباط في مصر، في أعقاب هجوم نجع حمادي الذي أسفر عن مقتل ستة أقباط وشرطي مسلم عشية عيد الميلاد.
وكانت منظمات أقباط المهجر توجهت بالدعوة إلى أقباط مصر ليتبنوا الدعوة للرئيس الأمريكي لتعيين سفير لمراقبة الحريات الدينية حول العالم، مستندين إلى نص الفقرة 101 ب من قانون تشكيل لجنة مراقبة الحريات الدينية على مستوى العالم والذي تم تمريره بالكونجرس منذ أعوام، التي تنص على تعيين سفير للولايات المتحدة للحريات الدينية، تكون مهمته مراقبة انتهاكات الحريات الدينية حول العالم.
وتمثل الدعوة المثيرة للجدل أحدث محاولة لتدويل قضية الأقباط في مصر من جانب منظمات أقباط المهجر التي تتهمها الحكومة المصرية بالتحريض على مصر، ووصفت مظاهراتها بأنها "هوس لا تلتفت إليه".
إلى ذلك، أصدر ناشط قبطي مهجري سبق أن دعا إسرائيل لحماية الأقباط في مصر بيانًا اتهم أن جمال وعلاء مبارك نجلي رئيس الجمهوري بالتخلص من الأقباط بعد رفضهم بيع أراضيهم، قائلا إنهما كانا في زيارة إلى منطقة نجع حمادي قبل الحادث بشهرين وكان الغرض من زيارتهما استثمار ملايين الدولارات في مشاريع استثماريه بهذه المنطقة لوقوعها على نيل مصر وللربط بينها وبين مصنع الألمونيوم.
واتهم الناشط القبطي المقيم بالولايا المتحدة – والتي تحتفظ "المصريون" باسمه- الأنبا كيرلس أسقف نجع حمادي بأنه تراجع عن أقواله حول الحادث، بعد أن زعم أن الأمن "فبرك" فيلما له يصوره في وضع مخل مع سيده مسيحية تم إحضارها كشاهدة زور، ما جعل الأسقف يقول للأمن: اطلبوا أي شيء عدا إشهار إسلامي فقالوا له الأمر بسيط ستكرم وتظهر كنجم في الفضائيات ويستقبلك المحافظ وأن تدلي بما نقوله لك وقد كان.
وانا لله وانا اليه راجعون
المصدر
وكانت منظمات أقباط المهجر توجهت بالدعوة إلى أقباط مصر ليتبنوا الدعوة للرئيس الأمريكي لتعيين سفير لمراقبة الحريات الدينية حول العالم، مستندين إلى نص الفقرة 101 ب من قانون تشكيل لجنة مراقبة الحريات الدينية على مستوى العالم والذي تم تمريره بالكونجرس منذ أعوام، التي تنص على تعيين سفير للولايات المتحدة للحريات الدينية، تكون مهمته مراقبة انتهاكات الحريات الدينية حول العالم.
وتمثل الدعوة المثيرة للجدل أحدث محاولة لتدويل قضية الأقباط في مصر من جانب منظمات أقباط المهجر التي تتهمها الحكومة المصرية بالتحريض على مصر، ووصفت مظاهراتها بأنها "هوس لا تلتفت إليه".
إلى ذلك، أصدر ناشط قبطي مهجري سبق أن دعا إسرائيل لحماية الأقباط في مصر بيانًا اتهم أن جمال وعلاء مبارك نجلي رئيس الجمهوري بالتخلص من الأقباط بعد رفضهم بيع أراضيهم، قائلا إنهما كانا في زيارة إلى منطقة نجع حمادي قبل الحادث بشهرين وكان الغرض من زيارتهما استثمار ملايين الدولارات في مشاريع استثماريه بهذه المنطقة لوقوعها على نيل مصر وللربط بينها وبين مصنع الألمونيوم.
واتهم الناشط القبطي المقيم بالولايا المتحدة – والتي تحتفظ "المصريون" باسمه- الأنبا كيرلس أسقف نجع حمادي بأنه تراجع عن أقواله حول الحادث، بعد أن زعم أن الأمن "فبرك" فيلما له يصوره في وضع مخل مع سيده مسيحية تم إحضارها كشاهدة زور، ما جعل الأسقف يقول للأمن: اطلبوا أي شيء عدا إشهار إسلامي فقالوا له الأمر بسيط ستكرم وتظهر كنجم في الفضائيات ويستقبلك المحافظ وأن تدلي بما نقوله لك وقد كان.
وانا لله وانا اليه راجعون
المصدر