السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مع انتشار الاساليب التنصريه فى الاونه الاخيره فى الدوال الاسلاميه (وخاصه مصر)وليس فقط فى الانترنت والقنوات الفضائيه وحسب بل وصل الامر الى انتشراه فى الحياه العمليه ,فى الجامعات , والمؤتمرات , واللقائات ,.........والخ .
حيث ادرس فى احدى الجامعات المصريه (كليه الحقوق) وانتم طبعا تعلمون كام عدد الطلاب فى هذا التخصص ففرقتى فقط تقريبا 6.000 طالب وأرى كثيره من التجاوزات من قبل شباب النصارى حيث يعملون علاقات مع الفتايات المسلمات (علاقات ليست زماله او جماعيه) ,والمقصود من هذه العلاقات انتم طبعا تعلمونه اما ان ينصرهن او ينشرون الفساد بينهن او فضحهن .......
و ذالك بخلاف وتوزيع حملات التنصريه الكتاب المجانيه فى معارض الكتب .
من هنا اطلب من العاملين على منتدى (حراس العقيده) ان ينشأه موضوع عن الحملات التنصريه وكيفيه الصد لها ليس بحسب على الانترنت والمنتديات الاسلاميه وخاصه ان معظم الشباب لا يعلم شياءً عن هذا الامر من المعروف ان اعضاء حراس العقيده علمهم الكبير بفضل الله .
لذا ارجو منكم يا اخوانى ان تقولو ارأكم عن كيفيه صد هذه الحملات حيث لا احتمل كثيرا الذى يحدث داخل الجامعه.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مع انتشار الاساليب التنصريه فى الاونه الاخيره فى الدوال الاسلاميه (وخاصه مصر)وليس فقط فى الانترنت والقنوات الفضائيه وحسب بل وصل الامر الى انتشراه فى الحياه العمليه ,فى الجامعات , والمؤتمرات , واللقائات ,.........والخ .
حيث ادرس فى احدى الجامعات المصريه (كليه الحقوق) وانتم طبعا تعلمون كام عدد الطلاب فى هذا التخصص ففرقتى فقط تقريبا 6.000 طالب وأرى كثيره من التجاوزات من قبل شباب النصارى حيث يعملون علاقات مع الفتايات المسلمات (علاقات ليست زماله او جماعيه) ,والمقصود من هذه العلاقات انتم طبعا تعلمونه اما ان ينصرهن او ينشرون الفساد بينهن او فضحهن .......
و ذالك بخلاف وتوزيع حملات التنصريه الكتاب المجانيه فى معارض الكتب .
من هنا اطلب من العاملين على منتدى (حراس العقيده) ان ينشأه موضوع عن الحملات التنصريه وكيفيه الصد لها ليس بحسب على الانترنت والمنتديات الاسلاميه وخاصه ان معظم الشباب لا يعلم شياءً عن هذا الامر من المعروف ان اعضاء حراس العقيده علمهم الكبير بفضل الله .
لذا ارجو منكم يا اخوانى ان تقولو ارأكم عن كيفيه صد هذه الحملات حيث لا احتمل كثيرا الذى يحدث داخل الجامعه.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
تعليق