بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه شبه قصيدة ألفتها في الأجازة الصيفية السابقة ،، شوفوا كدة أاكمل ولا أشتغل حاجة تانية
إني أحبها
لحظات من الضعف النفسي تنتاب الإنسان عند رؤيته لشئ جميل ،، سنوات حائرة ، وتفكير مستمر ،، وفي النهاية ...
وجدتهـــــا ...
بحجابها الأخضر السندسي وجدتها .
منذ الصبى حتى الشباب أحبها ...
لجمالها ولحسنها ولروحها ...
أما الهدوء فقد رأيت مواهبا ..
في ضحكها ، شمس السماء تغيب عند حلولها ..
في حزنها ، سيل من الأمطار يسقى زهورها ...
من عينها حتى يعانق خدها .
في صمتها ، فكرٌ وعاطفةٌ تراود حالها ..
في حكيها ، طيفٌ من الآمال غادر ثغرها .
في ثوبها ،، أدب يزين حسنها ...
إني ورب البيت إني أحبها
======
لحظات من الفرح الداخلي تنتاب الإنسان عند رؤيته لأفضل حبيب ،، تذكر طويل ؛؛ للحظات قصيرة ، وفي النهاية ...
رأيتهــــا ...
بحجابها الأزرق السماوي رأيتها ...
يا هل ترى فرحٌ كهذا سوف أفرح بعدها ؟!
أرضي سمائي قد تحول حالها ؛
منذ اللقاء وحتى يومي ونورها ؛؛
في قلبي لم يترك مكانه غائبا ...
في لقائها ....
حين التقت أعين تمادى فراقها ...
في وجهها ، خجل أضاء في عينها ..
في عينها ، نور يزيد بريقها ..
في فمها ، بسمة ؛ تحاول خفيها
كي لا تبوح بسرها ...
في ثوبها أدب يزين حسنها ...
إني ورب البيت إني ....
[rainbow]أحـبـهــــا[/rainbow]
قد لا يسمي البعض هذا شعرا ، أو قد يسميه شعر حلمنتيشي زيي ، فممكن تعتبروها خاطرة
أتمنى لو ممكن تضيفوا أو تحذفوا أو تعدلوا معايا في القصيدة دي
سلام ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه شبه قصيدة ألفتها في الأجازة الصيفية السابقة ،، شوفوا كدة أاكمل ولا أشتغل حاجة تانية
إني أحبها
لحظات من الضعف النفسي تنتاب الإنسان عند رؤيته لشئ جميل ،، سنوات حائرة ، وتفكير مستمر ،، وفي النهاية ...
وجدتهـــــا ...
بحجابها الأخضر السندسي وجدتها .
منذ الصبى حتى الشباب أحبها ...
لجمالها ولحسنها ولروحها ...
أما الهدوء فقد رأيت مواهبا ..
في ضحكها ، شمس السماء تغيب عند حلولها ..
في حزنها ، سيل من الأمطار يسقى زهورها ...
من عينها حتى يعانق خدها .
في صمتها ، فكرٌ وعاطفةٌ تراود حالها ..
في حكيها ، طيفٌ من الآمال غادر ثغرها .
في ثوبها ،، أدب يزين حسنها ...
إني ورب البيت إني أحبها
======
لحظات من الفرح الداخلي تنتاب الإنسان عند رؤيته لأفضل حبيب ،، تذكر طويل ؛؛ للحظات قصيرة ، وفي النهاية ...
رأيتهــــا ...
بحجابها الأزرق السماوي رأيتها ...
يا هل ترى فرحٌ كهذا سوف أفرح بعدها ؟!
أرضي سمائي قد تحول حالها ؛
منذ اللقاء وحتى يومي ونورها ؛؛
في قلبي لم يترك مكانه غائبا ...
في لقائها ....
حين التقت أعين تمادى فراقها ...
في وجهها ، خجل أضاء في عينها ..
في عينها ، نور يزيد بريقها ..
في فمها ، بسمة ؛ تحاول خفيها
كي لا تبوح بسرها ...
في ثوبها أدب يزين حسنها ...
إني ورب البيت إني ....
[rainbow]أحـبـهــــا[/rainbow]
قد لا يسمي البعض هذا شعرا ، أو قد يسميه شعر حلمنتيشي زيي ، فممكن تعتبروها خاطرة
أتمنى لو ممكن تضيفوا أو تحذفوا أو تعدلوا معايا في القصيدة دي
سلام ..
تعليق