جزاكِ الله خيراً أختي
بالفعل أجمل شئ في الدنيا انك تطلبي من ربنا خير ليكي أو لغيرك
شعور رائع أن تطلبي من عظيم قد وعدك بالإجابة

فما بالك بوعد الله أختي هل يخلف الله وعده؟
وعدنا الله بالإجابة حين قال :

"وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ"البقرة 186

فإذا دعوت الله اثق بإجابته بلا جدال وأجد وألمس الإجابة بنفسي إما بتحقيقها وإما برفع بلاء عني وإما بتأجيلها كحسنات في يوم القيامة
فأدعو وأستشعر هذه الثلاثة وأحمد الله على أي منهن
أحمده على الإجابة وأحمده على رفع البلاء وأحمده إن أخر الإجابة ليوم القيامة

والأمثلة صراحة كثيرة وسأكتب ما أتذكره

دعوت بمجموع معين في الثانوية العامة وتم
دعوت بكلية معينة ألتحق بها وتم
دعوت بشفاء أعز الناس عندي من مرض خطير يحدث لشخص واحد في المليون وصعب الشفاء منه أو نجاح عمليته وتم الشفاء وعاد أفضل مما كان عليه

دعوت الله وأنا في عز غفلتي عن ديني قبل التزامي بأن أصبح مثل الفتايات الملتزمات اللاتي أراهن في طريقي وأرتدي نقاب وتم

دعوت الله أن يجعلني أقدر على المداومة على الصلوات الخمس وتم

دعوت الله أن اتعلم ديني وتم
دعوت الله أن أذهب إلى المسجد واصبر عليه وأتعلم وتم

كتير والله كمان دعوات خاصة لا أنكر فضل الله والحمد لله كما ينبغي لجلال وجهه ولعظيم سلطانه

جزاكِ الله خيراً أختي على التذكرة

بسم الله الرحمن الرحيم ..

جزاكِ الله خيراً .. موضوع جميل جداً ما شاء الله ..

وإن شاء الله أحكي لكم حكايات وحكايات عن أفضال الله الواسعات ..

لكن .. مرة أخرى ..

انتظروني ..

جزاك الله الخير ع الموضوع

انا استجابت دعائي كان احكيلكم كيف

لما كنت بالثانوية العامة واخر مرحلة فيه كان يوجد امحانات تقرر مصيرك بالذهاب الى الجامعة
وانا الحمدلله اتمتت كل المواد بنجاح الا مادة واحدة وهي الانجليزي واعرف اني سوف احملها واعيدها
ولكن توجهت الى الله وقلت له

(( يارب اعرف اني سوف احمل هذه المادة ولكن يا رب انت لا ترد الدعاء فاجعلني من الناجحين بها وانا اعرف يارب اني سوف ارسب بها ولكن يارب انك لا ترد الدعوة يارب لا تردني فانت

الذي اشكي له همي فلمن التجئ وانت المجيب وانت الخالق العظيم

يارب لا تشمت احد بي واجبر خاطر اهلي بنجاحي يارب لا اريد النجاح لي بل لاهلي حتى ارفع راسهم ولا اشمت احد بهم
يارب اعطني علامة النجاح فقط يارب لا اطلب سوى علامة النجاح

يارب لا تردني


وهكذا بقيت ادعي الله وابكي ومتوسله له ))


ان المادة فصلين فصل اول وفصل ثاني
ومجموع الفصلين مع بعضهما 140

نجحت بالفصل الاول واخذت 42/70

وحملت الفصل الثاني واخذت 28/70

ولكن الحمدلله قد تم تغير نظام الدراسي ببلدي وهو ان اذا جمعت الفصل الاول والثاني
مع بعضهما وحصلت علامة النجاح لن تقدم المادة التي حملتها وبالطبع عندما جمعت
28
+ 42 = 70

وبما ان المادة مجموعها من 140 اخذت فيها

70/140
علامة النجاح

70 لو حصلت بالفصل الثاني 26لم احصل علامة النجاح وهي 70 ولكن الله لا يرد دعوة عبده

واعطاني علامة النجاح سبحان الله الذي لا اعبد سواه

70 رقم عجيب حقا في حياتي

ما شاء الله الحمد لله

بصراحةة نعم ربنا علينا كثيرة ولازم نحمده ونشكره عليها

بجد مشاركتك جميلةة جدا وامانيكي جميلةة مثلك فمنياتك لم تكن لنفسك فقط ولكنها كانت لغيرك

ربنا يباركلك

ومبررروك علي ارتداء النقاب

ويارب عقبال ما اكون مثللك واكون من رواد المساجد كمان


اجمل شئ الصحبةة الصالحةة

نورتي الموضوع

ان شاء الله هنستناكي وانا عارفه اننا هنتعلم من حكاياتك يا حبيبتي

نورتي الموضوع اختي الشهيدةة

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من اجمل المواقف التى إستجاب الله لدعائى فيها هذا الموقف:
بعد وفاة والدى ووالدتى رحمهما الله ولكونى مقيم وحدى بعيد عن أخوتى الغير أشقاء
كنت أنا من ينفق على نفسى اثناء الدراسة الثانوية ومع اقتراب الامتحانات وقعت فى ضائقة مالية
واحتجت مبلغ من المال ولم أجد من ألجأ اليه الا الله سبحانه وتعالى فدعوته أن يخرجنى من هذة الضائقة
وسبحان الله جاء الفرج من حيث لا احتسب فقد حصلت على منحة تفوق من المدرسة تشجيعا ومكافأة عن
دورى فى مجال الصحافة المدرسية صحيح كانت مبلغ بسيط 150 جنيه لكن ساعدنى جدا
هذا موقف واحد من مئات المواقف مثل زواجى وولادة ابنتى وغيرها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


بارك الله فيك يا أختنا الفاضله

نعم الله علي الانسان كثيرة ولا تحصي

فرمشه العين من الله نعمه لن نفيها بالحمد والتسبيح

يقول الله رب العزة

أدعوني أستجب لكم

والله يحب العبد الذي يدعوة ويرجوة ويحتاج الي الله عز وجل

يقول رب العزة
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ ۖ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ (16)





أما عن قصتي مع الدعاء

فكثيرة هي

وفضل الله كان علي عظيم

جل ما كنت أدعوة لربي في فترة من فترات عمري

كان في الزوج الصالح وقد دعوت الكريم بكل ما كنت أستطيع وقد رزقني الله بأكثر مما تمنيت بسم الله ما شاء الله

اللهم اني أسالك توبه قبل الموت وشهادة عند الموت وجنه بعد الموت وجنة بعد الموت يا أرحم الراحمين

اللهم أحسن خاتمتي




بارك الله فيكى ورزقنا واياكى الجنه
وغفر الله لكم ولنا ولجميع المسلمين

جزاني وايياك اخي ابو مريم

ان شاء الله هستني مواقف حضرتك مع استجابةة الدعاء

اعانكم الله

سبحان الله

رحم الله والدك ووالدتك اخي

ربنا كريم ورحميك جدا بينا

بجد استفدت من قصةة حضرتك

الحمد لله

وربنا يخلي لحضرتك زوجتك وبنوتك يارب

وربنا يوسع رزق حضرتك

ان شاء الله هستني قصص اخري حضرتك تحكيها لينا

ربنا يباركلك اخي ارايوس

بسم الله الرحمن الرحيم ..

المواقف التي استجاب الله دعائنا فيها أكثر من أن تعد ..

لكن .. أقص عليكم واحد فقط منها الآن .. فأنا لم أصدق نفسي عندما استجاب الله دعائي وقتها ..

منذ ثلاث سنوات .. كنتُ أوالي أحد أقاربي الصغار اهتماماً خاصاً ..

فكنت أساعده على حفظ القرآن والتزود من العبادات ما إلى ذلك .. بناءُ على رغبته ..

فقد كان يصادق كثيراً من أصدقاء السوء .. وأكرمه الله فجأة بالتوبة والإنابة .. من نفسه الحمد لله ..

و كان يجهل الكثير من أمور الدين .. فكنت عندما أريد أن ألفت إنتباهه لأهمية شيء أفعل ذلك بطريقة غير مباشرة ..

ولاحظت عليه ( رغم صغر سنه جداً) أن كلامه قد كثر عن بؤس مستقبله !!!

فكنت أريده التخلص من هذه النظرة التشاؤمية .. وكنت أحثه على الإجتهاد والدعاء ..

أكثرت من حكي حكايات حقيقية لأناس كانوا فقراء وأكرمهم الله من غير حول منهم ولا قوة ..

وناس كانت عندهم مصائب وكفاهم الله إياها ..

و بعد فترة جاءت لي فكرة أخرى ..

عرضتها على خالتي وأولادها جميعاً في جلسة عائلية بعيداً عن سياق موضوع مستقبله نهائي ..

وهي أن نصوم 10 أيام .. على أن تكون دعوتنا ساعة الأفطار واحدة .. واحدة للعموم المسلمين .. وواحدة خاصة بأسرتنا ..

واخترت الدعوتان ..
الأولى : أن ينصر الله المسلمين في فلسطين ..
الثانية : أن يرزق الله إحدى قريباتنا الزوج الصالح .. (وكانت وقتها قد بلغت الثلاثون عاماً ولم تخطب بعد وحالتها النفسية بدأت تسوء ) ..

المهم .. لم يتشجع للفكرة أحد غيره هو .. وأنا أساساً لم أكن أقصد أحداً غيره بفكرتي ..

وبدأنا .. وصمنا .. والحمد لله ..

وسبحان الله .. سبحان الله .. سبحان الله ..

في اليوم ال11 فوجئت به يتصل بي ويخبرني أن الفلسطينيين قاموا بعملية قتالية ( لا أذكر تفاصيلها الآن ) قرعت مضاجع اليهود ..

بصراحة جائتي حالة ذهول .. وفضلت أفكر :

معقول أن تكون هذه استجابة من الله لدعائي !!

وقلت في نفسي : الحمد لله أن وافق ذلك الحدث دعوتي حتى تزداد ثقة الولد في الله وفي كلامي ..

لكن والله العظيم المفاجأة التي حقاً أدهشتني ..

أنه بعد أسبوع واحد فوجئت بقريبتي تلك تزورني لتستشيرني في أمر ..

وهو أن أحد زملائها في العمل يريد أن يأتي لخطبتها !!

طبعاً هي أول لما قالت لي .. أنا طرت من الفرحة .. مثلاً ربع ساعة فضلت أهزر معها وأداعبها (مشاكسة ) ..

ثم ..

سألتها : هو جديد .. لسة جاي عندكم يعني ؟
قالت : لأ ..

فاستغربت بصراحة .. يعني كان موجود !!

سألتها : بقالوا كام سنة ؟
قالت : أربع تقريباً ..
سألتها : وهل كان يبدو عليه شيء ؟
قالت : لأ ..
سألتها: أبداً ؟
قالت : أبداً أبداً ..

سبحان الله .. يعني كان موجود من فترة .. ولماذا تقدم لها الأن بالذات !!


ابتسامة عريضة .. والله وبدأت الدموع تنهمر منى رغماً عني .. وقلت لها هتتجوزي مش هنشوفك ..

وكان في نفسي : يا مااااااااانت كريم يارب !!

لأ كدة الحكاية واضحة .. حقك عليا يا بنتي .. إحنا اللي كنا مقصرين في حقك ..

الحمد لله .. تزوجت .. وأنجبت .. وربنا يهنيها .. وصدقت نبوئتي .. مش بنشوفها خااااالص دلوقتي ..

الشاهد: إننا لا ندعوا الله كما ينبغي .. ولو دعوناه بضمير .. لاستجاب لنا .. وأنا أقسم على ذلك ..

أليس هو من قال : (( ادعوني أستجب لكم )) ..


أخبرت ابن خالتي الصغير بحكاية عريس قريبتنا .. واتفقنا أن نبقي أمرها سراً حتى يتم لها الأمر ..

فما كان منه إلا أن فرح جداً هو الآخر ..

وقال : العشر أيام الجايين لحسابي

فقلت : لأ .. الكبيرالأول يبأى أنا الأول

قال : لأ .. وأنا هفضل صايم علشانكوا واحد واحد ولا إيه ..


والحمد لله رب العالمين ..

ما شاء الله تبارك الله جزاكم الله خيرًا