فعلا هذه حقيقة لا جدال فيها، فأبوهم يونان أعظم من يسوع بكثيير
كيف ذلك سأوضح لك
http://http://www.youtube.com/watch?
v=h6y7RU8n4VM&feature=player_embedded
"لا عجب لأن الشيطان نفسه يغير شكله إلي شبه ملاك نور"(2كو14:11).
والشياطين تسمع كلام الشيطان الأصلي، لذلك حين يأمرها بالخروج فإنها تفعل
لكن أبوكم مكاري هذا هو أكثر رحمة من المسيح نفسه، لأنه لم يظلم أحدا لا جماد ولا حيوان ولا إنسان
أما المسيح عندما طرد الشياطين ظلم الخنازير التي هي من مخلوقاته، ظلمها بغير حق، حين سلط عليها الشياطين، فماذا فعلت هاته الحيوانات التي خلقها الله حتى يرسل يسوع عليها الشياطين التي يقول عنها مرقس أنها كانت نحو ألفين - نحو يعني تقريبا، وأنا لا أعرف الشك هنا هل هو من مرقس أم من الروح القدس- الشاهد أن المسيح أهلك 2000 خنزير دفعة واحدة دونما سوء إستحقته هاته الخنازير، التي هلكت كلها في البحر، فيااااااااااااا لرحمة يسوع المسيح، والظلم الثاني لأصحاب الخنازير لأنه أضاع لهم أموالهم وجهدهم في تربية الخنازير، لأنها مصدر عيشهم ومصدر قوتهم فيأتي المسيح ويغرقها في البحر دفعة واحدة قطيع كبير من الخنازير يقدر بألفي رأس فهذا يعتبر خسارة فاذحة لهؤلاء الفلاحين البسطاء، وأنا أتحدى أنه لو فعلها في يومنا هذا فإنه كان سيعرض نفسه للمحاكمة القضائية وما كانوا يسامحونه أبدا... لكن الفلاحين البسطاء وإزاء هذا الظلم الكبير الذين تعرضوا له من رب الأرباب ورب الجنود وسيد الحرب والنار الآكلة الذي جاء ليفرق بين الأهلي ، بل حتى بين الإبن وأبيه... طلبوا منه فقط أن يخرج نت كورتهم ويبتعد عنهم، كما يخبرنا بذلك مرقس الإصحاح 5 الآية 17
مرقس 5: 1 – 19 ( وجاءوا الى عبر البحر الى كورة الجدريين. 2 ولما خرج من السفينة للوقت استقبله من القبور انسان به روح نجس 3 كان مسكنه في القبور ولم يقدر احد ان يربطه ولا بسلاسل. 4 لانه قد ربط كثيرا بقيود وسلاسل فقطع السلاسل وكسر القيود.فلم يقدر احد ان يذلله. 5 وكان دائما ليلا ونهارا في الجبال وفي القبور يصيح ويجرح نفسه بالحجارة. 6 فلما رأى يسوع من بعيد ركض وسجد له 7 وصرخ بصوت عظيم وقال ما لي ولك يا يسوع ابن الله العلي.استحلفك بالله ان لا تعذبني. 8 لانه قال له اخرج من الانسان يا ايها الروح النجس. 9 وسأله ما اسمك.فاجاب قائلا اسمي لجئون لاننا كثيرون. 10 وطلب اليه كثيرا ان لا يرسلهم الى خارج الكورة. 11 وكان هناك عند الجبال قطيع كبير من الخنازير يرعى. 12 فطلب اليه كل الشياطين قائلين ارسلنا الى الخنازير لندخل فيها. 13 فأذن لهم يسوع للوقت.فخرجت الارواح النجسة ودخلت في الخنازير.فاندفع القطيع من على الجرف الى البحر.وكان نحو الفين.فاختنق في البحر. 14 واما رعاة الخنازير فهربوا واخبروا في المدينة وفي الضياع.فخرجوا ليروا ما جرى. 15 وجاءوا الى يسوع فنظروا المجنون الذي كان فيه اللجئون جالسا ولابسا وعاقلا.فخافوا. 16 فحدثهم الذين رأوا كيف جرى للمجنون وعن الخنازير. 17 فابتدأوا يطلبون اليه ان يمضي من تخومهم. 18 ولما دخل السفينة طلب اليه الذي كان مجنونا ان يكون معه. 19 فلم يدعه يسوع بل قال له اذهب الى بيتك والى اهلك واخبرهم كم صنع الرب بك ورحمك )
إذن يونان مكاري هو أكثر رحمة من ربه ومخلصه يسوع له كل المجد، لأنه لا يسط الشياطين لا على إنسان ولا على عيوان، لذلك لم يطرده أحد من المسلمين ولم يغضب منه، لأنه لا يفعل مثل يسوع الميسح، يسوع كذب والإنجيل يقول أن المسيح كذاب .....
ماذا تقول يا أيها المغربي المسلم الأجمق - أقصد نفسي- الله يكذب ؟؟
عفوا لم أقل أنا هذا بل المعلم متٌى هو من قال أو الروح القدس المعزي هو من قال أن الرب كذب على أتباعه وعلى الناس، وأين ذلك في إنجيل متى :
الاصحاح16 من نفس الانجيل . انجيل متى يقول يسوع لتلاميذه ان بعض منهم لن يذوق الموت حتى يرى بعينيه هذه الامور , يروا مجئ يسوع مع ملائكته فى اللحظات الاخيرة التى تسبق نهاية العالم[/: 27 فان ابن الانسان سوف ياتي في مجد ابيه مع ملائكته و حينئذ يجازي كل واحد حسب عمله 28 الحق اقول لكم ان من القيام ههنا قوما لا يذوقون الموت حتى يروا ابن الانسان اتيا في ملكوته بحسب هذه النبؤة فان بعض من المعاصرين ليسوع كان حتما سيشهد هذه الامور , سيشهد نهاية العالم : انفجار الكون وتساقط النجوم على الارض واظلام الشمس والقمر ومجئ يسوع وملائكته على السحاب هذا ما جاء على لسان يسوع من تنبؤات بحسب الانجيل . بحسب هذه النبؤات لقد انتهى العالم وانفجر الكون ولم يعد للحياة على الارض وجود منذ ما لا يقل عن 1900 سنة !! يزعم يسوع ان نبؤته حق بقوله " الحق اقول لكم " وما هى نبؤته الحقه تلك ؟ انها : " لا يمضي هذا الجيل حتى يكون هذا كله " وانها " ان من القيام ههنا قوما لا يذوقون الموت حتى يروا ابن الانسان اتيا في ملكوته " وليس لنا الا ان نقول : لقد مضى هذا الجيل الذى كان يتحدث عنه يسوع وجميعهم ماتوا منذ ما لا يقل عن 1900 عام ولم يحدث شئ مما تنبأ به !! لا هو جاء مع ملائكته , ولا اظلمت الشمس والقمر , ولا انفجرالكون والفضاء وانتهى العالم كما لا يوجد واحد من جيله ومن معاصريه حيا بيننا وانما جميعهم ماتوا . ولقد اعتقد المسيحيون الاوائل بما فيهم التلاميذ وكتبة اسفار العهد الجديد بان منهم من سيبقى على قيد الحياة وسيرى تحقق هذه النبؤات , اى انهم اعتقدوا ان عودة المسيح ونهاية العالم كانت وشيكة الوقوع فى زمنهم , لذلك نرى بولس فى رسالته الأولى الى مؤمني كورينثوس الاصحاح 7 :29-31 يقول : " فَأَقُولُ هَذَا أَيُّهَا الإِخْوَةُ: الْوَقْتُ مُنْذُ الآنَ مُقَصَّرٌ لِكَيْ يَكُونَ الَّذِينَ لَهُمْ نِسَاءٌ كَأَنْ لَيْسَ لَهُمْ وَالَّذِينَ يَبْكُونَ كَأَنَّهُمْ لاَ يَبْكُونَ وَالَّذِينَ يَفْرَحُونَ كَأَنَّهُمْ لاَ يَفْرَحُونَ وَالَّذِينَ يَشْتَرُونَ كَأَنَّهُمْ لاَ يَمْلِكُونَ وَالَّذِينَ يَسْتَعْمِلُونَ هَذَا الْعَالَمَ كَأَنَّهُمْ لاَ يَسْتَعْمِلُونَهُ. لأَنَّ هَيْئَةَ هَذَا الْعَالَمِ تَزُولُ".
يونان مكاري لم يكذب على إخوته المسيحين أو إخوته المسلمين، لكن الرب كذب على إخوته
وهذا ما يخبرنا به يوحنا الإصحاح 7 الآية 3 يقول :
«اِصْعَدُوا أَنْتُمْ إِلَى هَذَا الْعِيدِ. أَنَا لَسْتُ أَصْعَدُ بَعْدُ إِلَى هَذَا الْعِيدِ لأَنَّ وَقْتِي لَمْ يُكْمَلْ بَعْدُ» ويُتبعها بقول الكاتب: «وَلَمَّا كَانَ إِخْوَتُهُ قَدْ صَعِدُوا حِينَئِذٍ صَعِدَ هُوَ أَيْضاً إِلَى الْعِيدِ لاَ ظَاهِراً بَلْ كَأَنَّهُ فِي الْخَفَاءِ» .. فيقول أن يسوع قد كذَب على إخوته بأن قال لهم أنه لن يصعد إلى العيد ثم ما لبث أن صعد أخوته فصعد هو الآخر .
يعني بالعربي كده زحلقهم، قال مش رايح !!! ولما راحوا تبعهم متخفي أليس هذا كذبا وتزوير من رب يحاسب ويعاقب على الكذب .... ولو أردت أن أتي بالكثير من الأمثلة التي تدل على أفضلية أبونا مكاري يونان صاعق الناموس - أقصد الشياطين - لحتجت في ذلك إلى مجلين أو ثلاث، ولأظهرت لكم أن من يستحق العبادة فعلا هو يونان وليس يسوع، لأن يونان لم يكذب ولم يظلم ولم يدعو لشراء سيوف وذبح من لم يؤمن ولم يدعوا إلى التفريق بين الأهل والأبناء ويونان يعالج كل من يأتي إليه اما يسوع يقول ليس جيدا أن يلقى خبز البنين إلى الكلاب، بل يونان مكاري لم يقل على أي أحد أنه كلب أو خنزير كما فعل الذي خلق العباد رب العبد يسوع المسيح له كل المجد
هذه دعوة إلى أن تنبذوا ما وجدتم أبائكم عليه وتأتوا إلى النبي محمد فهو يريحكم، هو نفسه قال:
أيما يهودي أو نصراني يسمع بي ويؤمن بما أنزل إلي يكن معي في الجنة
حبيبي المسيحي، أنا أتحداك أن تقول لي أي مجد أراده محمد عليه السلام لنفسه حتى يدعوا لله، لو كان الأمر كذلك لعلمتم وتبين لكم أنه أخد لنفسه قصورا ولبس ذهبا، وتزوج من أحسن النساء على الأرض، ولم تكن زوجاته من الأرامل والفقيرات، وما كان بيته مثل عااااااااااااامة الناس لا يختلف عنهم من قريب أو بعيد، فكر أرجوك خلص حياتك، لا نريد لك بقعة النار، أرجوك خلص نفسك
كيف ذلك سأوضح لك
http://http://www.youtube.com/watch?
v=h6y7RU8n4VM&feature=player_embedded
"لا عجب لأن الشيطان نفسه يغير شكله إلي شبه ملاك نور"(2كو14:11).
والشياطين تسمع كلام الشيطان الأصلي، لذلك حين يأمرها بالخروج فإنها تفعل
لكن أبوكم مكاري هذا هو أكثر رحمة من المسيح نفسه، لأنه لم يظلم أحدا لا جماد ولا حيوان ولا إنسان
أما المسيح عندما طرد الشياطين ظلم الخنازير التي هي من مخلوقاته، ظلمها بغير حق، حين سلط عليها الشياطين، فماذا فعلت هاته الحيوانات التي خلقها الله حتى يرسل يسوع عليها الشياطين التي يقول عنها مرقس أنها كانت نحو ألفين - نحو يعني تقريبا، وأنا لا أعرف الشك هنا هل هو من مرقس أم من الروح القدس- الشاهد أن المسيح أهلك 2000 خنزير دفعة واحدة دونما سوء إستحقته هاته الخنازير، التي هلكت كلها في البحر، فيااااااااااااا لرحمة يسوع المسيح، والظلم الثاني لأصحاب الخنازير لأنه أضاع لهم أموالهم وجهدهم في تربية الخنازير، لأنها مصدر عيشهم ومصدر قوتهم فيأتي المسيح ويغرقها في البحر دفعة واحدة قطيع كبير من الخنازير يقدر بألفي رأس فهذا يعتبر خسارة فاذحة لهؤلاء الفلاحين البسطاء، وأنا أتحدى أنه لو فعلها في يومنا هذا فإنه كان سيعرض نفسه للمحاكمة القضائية وما كانوا يسامحونه أبدا... لكن الفلاحين البسطاء وإزاء هذا الظلم الكبير الذين تعرضوا له من رب الأرباب ورب الجنود وسيد الحرب والنار الآكلة الذي جاء ليفرق بين الأهلي ، بل حتى بين الإبن وأبيه... طلبوا منه فقط أن يخرج نت كورتهم ويبتعد عنهم، كما يخبرنا بذلك مرقس الإصحاح 5 الآية 17
مرقس 5: 1 – 19 ( وجاءوا الى عبر البحر الى كورة الجدريين. 2 ولما خرج من السفينة للوقت استقبله من القبور انسان به روح نجس 3 كان مسكنه في القبور ولم يقدر احد ان يربطه ولا بسلاسل. 4 لانه قد ربط كثيرا بقيود وسلاسل فقطع السلاسل وكسر القيود.فلم يقدر احد ان يذلله. 5 وكان دائما ليلا ونهارا في الجبال وفي القبور يصيح ويجرح نفسه بالحجارة. 6 فلما رأى يسوع من بعيد ركض وسجد له 7 وصرخ بصوت عظيم وقال ما لي ولك يا يسوع ابن الله العلي.استحلفك بالله ان لا تعذبني. 8 لانه قال له اخرج من الانسان يا ايها الروح النجس. 9 وسأله ما اسمك.فاجاب قائلا اسمي لجئون لاننا كثيرون. 10 وطلب اليه كثيرا ان لا يرسلهم الى خارج الكورة. 11 وكان هناك عند الجبال قطيع كبير من الخنازير يرعى. 12 فطلب اليه كل الشياطين قائلين ارسلنا الى الخنازير لندخل فيها. 13 فأذن لهم يسوع للوقت.فخرجت الارواح النجسة ودخلت في الخنازير.فاندفع القطيع من على الجرف الى البحر.وكان نحو الفين.فاختنق في البحر. 14 واما رعاة الخنازير فهربوا واخبروا في المدينة وفي الضياع.فخرجوا ليروا ما جرى. 15 وجاءوا الى يسوع فنظروا المجنون الذي كان فيه اللجئون جالسا ولابسا وعاقلا.فخافوا. 16 فحدثهم الذين رأوا كيف جرى للمجنون وعن الخنازير. 17 فابتدأوا يطلبون اليه ان يمضي من تخومهم. 18 ولما دخل السفينة طلب اليه الذي كان مجنونا ان يكون معه. 19 فلم يدعه يسوع بل قال له اذهب الى بيتك والى اهلك واخبرهم كم صنع الرب بك ورحمك )
إذن يونان مكاري هو أكثر رحمة من ربه ومخلصه يسوع له كل المجد، لأنه لا يسط الشياطين لا على إنسان ولا على عيوان، لذلك لم يطرده أحد من المسلمين ولم يغضب منه، لأنه لا يفعل مثل يسوع الميسح، يسوع كذب والإنجيل يقول أن المسيح كذاب .....
ماذا تقول يا أيها المغربي المسلم الأجمق - أقصد نفسي- الله يكذب ؟؟
عفوا لم أقل أنا هذا بل المعلم متٌى هو من قال أو الروح القدس المعزي هو من قال أن الرب كذب على أتباعه وعلى الناس، وأين ذلك في إنجيل متى :
الاصحاح16 من نفس الانجيل . انجيل متى يقول يسوع لتلاميذه ان بعض منهم لن يذوق الموت حتى يرى بعينيه هذه الامور , يروا مجئ يسوع مع ملائكته فى اللحظات الاخيرة التى تسبق نهاية العالم[/: 27 فان ابن الانسان سوف ياتي في مجد ابيه مع ملائكته و حينئذ يجازي كل واحد حسب عمله 28 الحق اقول لكم ان من القيام ههنا قوما لا يذوقون الموت حتى يروا ابن الانسان اتيا في ملكوته بحسب هذه النبؤة فان بعض من المعاصرين ليسوع كان حتما سيشهد هذه الامور , سيشهد نهاية العالم : انفجار الكون وتساقط النجوم على الارض واظلام الشمس والقمر ومجئ يسوع وملائكته على السحاب هذا ما جاء على لسان يسوع من تنبؤات بحسب الانجيل . بحسب هذه النبؤات لقد انتهى العالم وانفجر الكون ولم يعد للحياة على الارض وجود منذ ما لا يقل عن 1900 سنة !! يزعم يسوع ان نبؤته حق بقوله " الحق اقول لكم " وما هى نبؤته الحقه تلك ؟ انها : " لا يمضي هذا الجيل حتى يكون هذا كله " وانها " ان من القيام ههنا قوما لا يذوقون الموت حتى يروا ابن الانسان اتيا في ملكوته " وليس لنا الا ان نقول : لقد مضى هذا الجيل الذى كان يتحدث عنه يسوع وجميعهم ماتوا منذ ما لا يقل عن 1900 عام ولم يحدث شئ مما تنبأ به !! لا هو جاء مع ملائكته , ولا اظلمت الشمس والقمر , ولا انفجرالكون والفضاء وانتهى العالم كما لا يوجد واحد من جيله ومن معاصريه حيا بيننا وانما جميعهم ماتوا . ولقد اعتقد المسيحيون الاوائل بما فيهم التلاميذ وكتبة اسفار العهد الجديد بان منهم من سيبقى على قيد الحياة وسيرى تحقق هذه النبؤات , اى انهم اعتقدوا ان عودة المسيح ونهاية العالم كانت وشيكة الوقوع فى زمنهم , لذلك نرى بولس فى رسالته الأولى الى مؤمني كورينثوس الاصحاح 7 :29-31 يقول : " فَأَقُولُ هَذَا أَيُّهَا الإِخْوَةُ: الْوَقْتُ مُنْذُ الآنَ مُقَصَّرٌ لِكَيْ يَكُونَ الَّذِينَ لَهُمْ نِسَاءٌ كَأَنْ لَيْسَ لَهُمْ وَالَّذِينَ يَبْكُونَ كَأَنَّهُمْ لاَ يَبْكُونَ وَالَّذِينَ يَفْرَحُونَ كَأَنَّهُمْ لاَ يَفْرَحُونَ وَالَّذِينَ يَشْتَرُونَ كَأَنَّهُمْ لاَ يَمْلِكُونَ وَالَّذِينَ يَسْتَعْمِلُونَ هَذَا الْعَالَمَ كَأَنَّهُمْ لاَ يَسْتَعْمِلُونَهُ. لأَنَّ هَيْئَةَ هَذَا الْعَالَمِ تَزُولُ".
يونان مكاري لم يكذب على إخوته المسيحين أو إخوته المسلمين، لكن الرب كذب على إخوته
وهذا ما يخبرنا به يوحنا الإصحاح 7 الآية 3 يقول :
«اِصْعَدُوا أَنْتُمْ إِلَى هَذَا الْعِيدِ. أَنَا لَسْتُ أَصْعَدُ بَعْدُ إِلَى هَذَا الْعِيدِ لأَنَّ وَقْتِي لَمْ يُكْمَلْ بَعْدُ» ويُتبعها بقول الكاتب: «وَلَمَّا كَانَ إِخْوَتُهُ قَدْ صَعِدُوا حِينَئِذٍ صَعِدَ هُوَ أَيْضاً إِلَى الْعِيدِ لاَ ظَاهِراً بَلْ كَأَنَّهُ فِي الْخَفَاءِ» .. فيقول أن يسوع قد كذَب على إخوته بأن قال لهم أنه لن يصعد إلى العيد ثم ما لبث أن صعد أخوته فصعد هو الآخر .
يعني بالعربي كده زحلقهم، قال مش رايح !!! ولما راحوا تبعهم متخفي أليس هذا كذبا وتزوير من رب يحاسب ويعاقب على الكذب .... ولو أردت أن أتي بالكثير من الأمثلة التي تدل على أفضلية أبونا مكاري يونان صاعق الناموس - أقصد الشياطين - لحتجت في ذلك إلى مجلين أو ثلاث، ولأظهرت لكم أن من يستحق العبادة فعلا هو يونان وليس يسوع، لأن يونان لم يكذب ولم يظلم ولم يدعو لشراء سيوف وذبح من لم يؤمن ولم يدعوا إلى التفريق بين الأهل والأبناء ويونان يعالج كل من يأتي إليه اما يسوع يقول ليس جيدا أن يلقى خبز البنين إلى الكلاب، بل يونان مكاري لم يقل على أي أحد أنه كلب أو خنزير كما فعل الذي خلق العباد رب العبد يسوع المسيح له كل المجد
هذه دعوة إلى أن تنبذوا ما وجدتم أبائكم عليه وتأتوا إلى النبي محمد فهو يريحكم، هو نفسه قال:
أيما يهودي أو نصراني يسمع بي ويؤمن بما أنزل إلي يكن معي في الجنة
حبيبي المسيحي، أنا أتحداك أن تقول لي أي مجد أراده محمد عليه السلام لنفسه حتى يدعوا لله، لو كان الأمر كذلك لعلمتم وتبين لكم أنه أخد لنفسه قصورا ولبس ذهبا، وتزوج من أحسن النساء على الأرض، ولم تكن زوجاته من الأرامل والفقيرات، وما كان بيته مثل عااااااااااااامة الناس لا يختلف عنهم من قريب أو بعيد، فكر أرجوك خلص حياتك، لا نريد لك بقعة النار، أرجوك خلص نفسك