[glow=FF9933]

على كل مسلم .. الإقتداء بالمسيحيين اصحاب الصراط المستقيم
[/glow]
هذا هو تفسير النصارى لسورة الفاتحة
{ غير المغضوب عليهم ولا الضالين} ....المغضوب عليهم والضالين ..هم اليهود
لماذا ؟
يقول علامة عصره ...الدكتور جورج رشيد خوري
لانهم رفضو خلاص المسيح وفداءه
{ اهدنا الصراط المستقيم}..من هم اصحاب هذا الصراط المستقيم ؟
يدعى المذكور انهم هم ..... المسيحيين... الذين انعم الله عليم بكفارته وقد قبلوها مع الشكر
{ اهدنا}
يقول المذكور ...انه... أمر الله الى المسلمين الجدد ان يهتدوا بهدي المسيحيين {المسلمين القدماء} . ويقتدوا خطواتهم
وهذا هو تفسيره لسورة الفاتحة
ان هذا هو التدليس بعينه
يقول ان اهل الصراط المستقيم هم .....النصارى
اين الصراط المستقيم هذا ......انهم اهل عقيدة فاسدة منحلة
ونهتدي بهم في ماذا ؟
نؤمن بان الرب اصبح بويضة وانه اخذ ينموا في رحم امه البشرية ...ثم خروجه من مخرج دم الحيض النجس .... وولادته بحظيرة الحيوانات ...ثم هروبه خوفا من قتله على ايد ملك اليهود..واختباره بواسطة ابليس ...ثم مطارد اليهود له ....ثم الامساك به وضربه واهانته والبصق عليه والسخرية منه وصلبه مع اللصوص وموته ودفنه في التراب
....نهتدي بهم ..ونؤمن بان الرب خروف ...ولبوة
....نهتدي بهم .. ونشرب من دم الرب وناكل لحمه
الم يقرا المذكور ما تضمنه القرآن الكريم بشان النصارى
{لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَآلُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ قُلْ فَمَن يَمْلِكُ مِنَ اللّهِ شَيْئًا إِنْ أَرَادَ أَن يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ وَمَن فِي الأَرْضِ جَمِيعًا وَلِلّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا يَخْلُقُ مَا يَشَاء وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ} (17) سورة المائدة
{لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ وَقَالَ الْمَسِيحُ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُواْ اللّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللّهُ عَلَيهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ} (72) سورة المائدة
{لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ ثَالِثُ ثَلاَثَةٍ وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلاَّ إِلَهٌ وَاحِدٌ وَإِن لَّمْ يَنتَهُواْ عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ} (73) سورة المائدة
{ غير المغضوب عليهم ولا الضالين} ....المغضوب عليهم والضالين ..هم اليهود
لماذا ؟
يقول علامة عصره ...الدكتور جورج رشيد خوري
لانهم رفضو خلاص المسيح وفداءه
{ اهدنا الصراط المستقيم}..من هم اصحاب هذا الصراط المستقيم ؟
يدعى المذكور انهم هم ..... المسيحيين... الذين انعم الله عليم بكفارته وقد قبلوها مع الشكر
{ اهدنا}
يقول المذكور ...انه... أمر الله الى المسلمين الجدد ان يهتدوا بهدي المسيحيين {المسلمين القدماء} . ويقتدوا خطواتهم
وهذا هو تفسيره لسورة الفاتحة
واخيراً, اريد بنعمة الله ان الفت نظر اخي المسلم المخلص الى ما جاء في سورة الفاتحة, في بدء القرآن الكريم . هذه الصلاة الجميلة التي كتب فيها : "باسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم مالك يوم الدين اياك نعبد واياك نستعين اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين انعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين ".
ان هذه القطعة الجميلة من الصلاة, وقد اعتاد اخي المسلم ترديدها دائماً, وفي كل المناسبات, هي عبادة لله سبحانه تعالى, وتعبير عن الرضوخ لسلطانه. وهي طلبٌ لعونهِ وهديهِ الى الصراط او الطريق المستقيم.
والواضح من قراءة الفاتحة, انها لا تمثل طلباً للارشاد الى صراطٍ مستقيمٍ جديد آخر. بل الى الصراط الواحد المعروف, الذي سار عليه الذين انعم الله عليهم (فيقول صراط الذين انعمت عليه غير المغضوب عليهم. ولا الضالين).
ان اليهود في القرآن كما في غيره من الكتب, هم من المغضوب عليهم ومن الضالين, لانهم لم يقبلوا نعمة الله, التي انعم بها عليهم ,كي يكفَّر عن خطاياهم. بل رفضوا المسيح ونعمته المقدمة لهم مجاناً, واحتقروها, واداروا لها الظهر. بذلك يقول الرسول العربي : "وضُرِبَت عليهم الذلة والمسكنة وباءً وبغضبٍ من الله ذلك لانهم كانوا يكفرون بآيات الله ويقتلون النبيين بغيرحق ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون", سورة البقرة ( 61).وجاء في سورة النساء قوله : "فبما نقضهم ميثاقهم وكفرهم بآيات الله وقتلهم الانبياء بغير حق وقولهم قلوبنا غلف بل طبع الله عليها بكفرهم فلا يؤمنون الا قليلا. وبكفرهم وقولهم على مريم بهتانا عظيماً" سورة النساء ( 154و155). وقد كتب ايضا في سورة المائدة عن اليهود الذين لم يؤمنوا بالمسيح وكفارته وهم محسوبين من اهل الكتاب ايضاً قال : "ولو ان اهل الكتاب آمنوا واتقوا لكفَّرنا عنهم سيئاتهم ولأدخلناهم جنات النعيم. ولو انهم اقاموا التوراة والانجيل وما أُنزل اليهم من ربهم لأكلوا من فوقهم ومن تحت ارجلهم. منهم امة مقتصدة وكثير منهم ساء ما يعملون "(المائدة (64و65)
فإن اليهود بالنسبة الى القرآن, هم قوم من المغضوب عليهم ومن الضالين. لذلك, لم يبق اذا من اهل الكتاب اصحاب الصراط المستقيم, سوى المسيحيين منهم. الذين انعم الله عليم بكفارته وقد قبلوها مع الشكر. فهم اذاً اصحاب الصراط المستقيم الذين يأتي أمر الله الى المسلمين الجدد ان يهتدوا بهديهم . ويقتدوا خطواتهم. بالسير الى الله في الصراط المستقيم. وهو الصراط اللذين انعم الله عليهم بالمحبوب وكفارته وغفرانه. وسوف لا يوجد صراط آخر غير الذي وضعه الله وقد كتبها رسول المسيح بالكتاب المنير اذ يقول: "لأنه ليس باحد غيره الخلاص.لان ليس اسم آخر تحت السماء قد اعطي بين الناس به ينبغي ان نخلص" (اقرأ الانجيل سفر اعمال الرسل 12:4)الخ
ان هذه القطعة الجميلة من الصلاة, وقد اعتاد اخي المسلم ترديدها دائماً, وفي كل المناسبات, هي عبادة لله سبحانه تعالى, وتعبير عن الرضوخ لسلطانه. وهي طلبٌ لعونهِ وهديهِ الى الصراط او الطريق المستقيم.
والواضح من قراءة الفاتحة, انها لا تمثل طلباً للارشاد الى صراطٍ مستقيمٍ جديد آخر. بل الى الصراط الواحد المعروف, الذي سار عليه الذين انعم الله عليهم (فيقول صراط الذين انعمت عليه غير المغضوب عليهم. ولا الضالين).
ان اليهود في القرآن كما في غيره من الكتب, هم من المغضوب عليهم ومن الضالين, لانهم لم يقبلوا نعمة الله, التي انعم بها عليهم ,كي يكفَّر عن خطاياهم. بل رفضوا المسيح ونعمته المقدمة لهم مجاناً, واحتقروها, واداروا لها الظهر. بذلك يقول الرسول العربي : "وضُرِبَت عليهم الذلة والمسكنة وباءً وبغضبٍ من الله ذلك لانهم كانوا يكفرون بآيات الله ويقتلون النبيين بغيرحق ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون", سورة البقرة ( 61).وجاء في سورة النساء قوله : "فبما نقضهم ميثاقهم وكفرهم بآيات الله وقتلهم الانبياء بغير حق وقولهم قلوبنا غلف بل طبع الله عليها بكفرهم فلا يؤمنون الا قليلا. وبكفرهم وقولهم على مريم بهتانا عظيماً" سورة النساء ( 154و155). وقد كتب ايضا في سورة المائدة عن اليهود الذين لم يؤمنوا بالمسيح وكفارته وهم محسوبين من اهل الكتاب ايضاً قال : "ولو ان اهل الكتاب آمنوا واتقوا لكفَّرنا عنهم سيئاتهم ولأدخلناهم جنات النعيم. ولو انهم اقاموا التوراة والانجيل وما أُنزل اليهم من ربهم لأكلوا من فوقهم ومن تحت ارجلهم. منهم امة مقتصدة وكثير منهم ساء ما يعملون "(المائدة (64و65)
فإن اليهود بالنسبة الى القرآن, هم قوم من المغضوب عليهم ومن الضالين. لذلك, لم يبق اذا من اهل الكتاب اصحاب الصراط المستقيم, سوى المسيحيين منهم. الذين انعم الله عليم بكفارته وقد قبلوها مع الشكر. فهم اذاً اصحاب الصراط المستقيم الذين يأتي أمر الله الى المسلمين الجدد ان يهتدوا بهديهم . ويقتدوا خطواتهم. بالسير الى الله في الصراط المستقيم. وهو الصراط اللذين انعم الله عليهم بالمحبوب وكفارته وغفرانه. وسوف لا يوجد صراط آخر غير الذي وضعه الله وقد كتبها رسول المسيح بالكتاب المنير اذ يقول: "لأنه ليس باحد غيره الخلاص.لان ليس اسم آخر تحت السماء قد اعطي بين الناس به ينبغي ان نخلص" (اقرأ الانجيل سفر اعمال الرسل 12:4)الخ
يقول ان اهل الصراط المستقيم هم .....النصارى
اين الصراط المستقيم هذا ......انهم اهل عقيدة فاسدة منحلة
ونهتدي بهم في ماذا ؟
نؤمن بان الرب اصبح بويضة وانه اخذ ينموا في رحم امه البشرية ...ثم خروجه من مخرج دم الحيض النجس .... وولادته بحظيرة الحيوانات ...ثم هروبه خوفا من قتله على ايد ملك اليهود..واختباره بواسطة ابليس ...ثم مطارد اليهود له ....ثم الامساك به وضربه واهانته والبصق عليه والسخرية منه وصلبه مع اللصوص وموته ودفنه في التراب
....نهتدي بهم ..ونؤمن بان الرب خروف ...ولبوة
....نهتدي بهم .. ونشرب من دم الرب وناكل لحمه
الم يقرا المذكور ما تضمنه القرآن الكريم بشان النصارى
{لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَآلُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ قُلْ فَمَن يَمْلِكُ مِنَ اللّهِ شَيْئًا إِنْ أَرَادَ أَن يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ وَمَن فِي الأَرْضِ جَمِيعًا وَلِلّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا يَخْلُقُ مَا يَشَاء وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ} (17) سورة المائدة
{لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ وَقَالَ الْمَسِيحُ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُواْ اللّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللّهُ عَلَيهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ} (72) سورة المائدة
{لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ ثَالِثُ ثَلاَثَةٍ وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلاَّ إِلَهٌ وَاحِدٌ وَإِن لَّمْ يَنتَهُواْ عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ} (73) سورة المائدة
تعليق