لقد تأنى الله طوال اربعة الاف عام قبل ان يرسل المسيح المخلص، في خلالها ارسل الانبياء والرسل وامر الناس بتقديم الذبائح الحيوانية للتكفير عن خطاياهم، وذلك لاسباب عديدة منها:
-ان يجعل الناس يدركون ان لا شيء يمكن ان يقوموا به او يعملوه يمكن ان يكون بديلا عن قضاء الله ضد الخطية، الذي هو الموت وليس أقل من ذلك.
-ان الله لا يتساهل مع الخطية لانها تتعارض مع طبيعته القدوسة.
-ان الله يحب الخطاة ويريد لهم الخلاص من الخطية.
- ان يجعل البشر يدركون قيمة الفدية وعظمتها في نظر الله، كونها تشير الى المسيح
واحدة من أعظم نتائج موت المسيح وقيامته, يُعبَّر عنها بنـزول الربالانتصاري المجيد إلى الجحيم, فبينما كان جسد يسوع في القبر لثلاثة أيَّام, قد كان حبُّه لا زال عاملاً فعَّالاً. الرب استخدم هذه الأيَّام الثلاثة بأن نـزل إلى أعماق الجحيم السُّفلي, حيث هاوية الأموات, ليكسر رباطات الموت, ولكي يُبشِّر الذين كانوا قبل مجيئه بأخبار الخلاص السارَّة.
-ان يجعل الناس يدركون ان لا شيء يمكن ان يقوموا به او يعملوه يمكن ان يكون بديلا عن قضاء الله ضد الخطية، الذي هو الموت وليس أقل من ذلك.
-ان الله لا يتساهل مع الخطية لانها تتعارض مع طبيعته القدوسة.
-ان الله يحب الخطاة ويريد لهم الخلاص من الخطية.
- ان يجعل البشر يدركون قيمة الفدية وعظمتها في نظر الله، كونها تشير الى المسيح
فلو مشيت مع حضرتك في الذي تدعوه فمعني ذلك ان سيدنا ادم وكل ذريته في النار
واحدة من أعظم نتائج موت المسيح وقيامته, يُعبَّر عنها بنـزول الربالانتصاري المجيد إلى الجحيم, فبينما كان جسد يسوع في القبر لثلاثة أيَّام, قد كان حبُّه لا زال عاملاً فعَّالاً. الرب استخدم هذه الأيَّام الثلاثة بأن نـزل إلى أعماق الجحيم السُّفلي, حيث هاوية الأموات, ليكسر رباطات الموت, ولكي يُبشِّر الذين كانوا قبل مجيئه بأخبار الخلاص السارَّة.
تعليق