تويت
الفرق بين ربنا وربكم
جاء في الكتاب المقدس ما يلي :
- الرؤيا 17 عدد 14 :
(هؤلاء سيحاربون الخروفوالخروف يغلبهم لأنه رب الأرباب وملك الملوكوالذين معهمدعوون ومختارون ومؤمنون)
- سفر الرؤيا الإصحاح 5 العدد 13 :(هؤلاء سيحاربون الخروفوالخروف يغلبهم لأنه رب الأرباب وملك الملوكوالذين معهمدعوون ومختارون ومؤمنون)
(وكل خليقة مما في السماء وعلى الارض وتحت الارض وما على البحر كل ما فيها سمعتها قائلة.للجالس على العرشوللخروف البركة والكرامة والمجد والسلطان الى ابد الآبدين.)
- سفر الرؤيا الإصحاح 7 العدد 10 :
(وهم يصرخون بصوت عظيم قائلينالخلاص لالهناالجالس على العرشوللخروف.)
- سفر الرؤيا الإصحاح 14 العدد 4:
( هؤلاء هم الذين لم يتنجسوا مع النساء لانهم اطهار .هؤلاء هم الذين يتبعون الخروف حيثما ذهب.هؤلاء اشتروا من بين الناسباكورة للّه وللخروف)
و بالرغم من أن الكتاب المقدس يشبه الرب (عندهم بالخروف) إلا أن القديس متى يقول:
متى الإصحاح 12العدد 12 :
(فالانسان كم هو افضل منالخروف.اذا يحل فعل الخير في السبوت)
فلا أدري هل الإنسان أفضل (عندكم) من الرب أم ماذا !؟
افلا تتدبرون!؟ افلا تتفكرون!؟ ماهذا الاختلاف الكبير !؟
ماهذا التناقض المهين!؟
سبحان الله هذا يثبت ان كتابهم قد حرف كما قال الله تعالى في سورة النساء الاية82
﴿ أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافًا كَثِيرًا ﴾
اما رب المسلمين فيقول عن نفسه في القران:
الشورى 11:
قال تعالى ﴿لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِير)
الاخلاص:
قال تعالى ﴿قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ * اللَّهُ الصَّمَدُ* لم يلد ولم يولد* وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ﴾
الحشر:
قال تعالى ( لَوْ أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُّتَصَدِّعًا مِّنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ * هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ * هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ * هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاء الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ )
اية الكرسي:
تعليق