بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين
إن أعظم نعمة أنعمها الله على عباده هي _ولا شك_ نعمة الإسلام..وكفى بها نعمة
والمسلم لا يكتفي بكونه مسلماً بل يسعى ليبلغ هذا الدين غيره من إخوانه البشر..فإن كان الإسلام أعظم نعمة,والدعوة إليه خير جهاد,فلا عجب أن يكون أشد ما يفرح به المسلم هو هداية أحد من الناس إلى الصراط المستقيم و والله ما ذقت حلاوة قط كهذه,وما رأيت رجل ولا امرأة تعتنق هذا الدين إلا وتنهمر الدموع من عيناي.. يا لها من فرحة,فرحة اختص بها الله المسلم,فلا تجده يدعو غيره لينفذ سلطانه,أو ليقوي سلطته ولو كان المسلم كذلك لما دعا رسول الله الصبي اليهودي وهو على فراش الموت.. وليس المسلم كمن يورث دينه لبنيه (حصراً) لا لغيره من الناس
فنعمة الدعوة إلى سبيل الله هي بذاتها غاية وإن لم يكتب الله على يد الداع هداية أحد من الناس
ولذلك أجد نفسي مهوسا بالدعوة وإن كنت لم أدعو أحداً في حياتي قط! وهذا مايشعرني بالذنب,فشر ذنبٍ أن ترى مذنبًا ولا تدعوه أو تنصحه.
أما عن المقارنة والمناظرة فأنا لم أخالط نصارى بحكم بيئتي..ولم أحاور كافرا عبر الإنترنت,ولكني كنت أحاور بعض الشيعة من زملاء الدراسة,فلعل ذاك كان دليلاً على قابليتي لذلك_كما أرجو_
و أما تعرفي على منتداكم الكريم فبقدر الله ولبثت أطالع مواضيعه وأتصفح مقالاته إلى أن كتب الله لي الاشتراك فيه والله أسأل أن يوفقني ويعينني وأن يجعل لي القبول في هذا المنتدى العظيم ويقيدني بعلمكم وأسأله أن يعصمني من الشيطان وأرجو منكم الدعاء لي بالتوفيق والسداد..محبكم في الله
والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين
إن أعظم نعمة أنعمها الله على عباده هي _ولا شك_ نعمة الإسلام..وكفى بها نعمة
والمسلم لا يكتفي بكونه مسلماً بل يسعى ليبلغ هذا الدين غيره من إخوانه البشر..فإن كان الإسلام أعظم نعمة,والدعوة إليه خير جهاد,فلا عجب أن يكون أشد ما يفرح به المسلم هو هداية أحد من الناس إلى الصراط المستقيم و والله ما ذقت حلاوة قط كهذه,وما رأيت رجل ولا امرأة تعتنق هذا الدين إلا وتنهمر الدموع من عيناي.. يا لها من فرحة,فرحة اختص بها الله المسلم,فلا تجده يدعو غيره لينفذ سلطانه,أو ليقوي سلطته ولو كان المسلم كذلك لما دعا رسول الله الصبي اليهودي وهو على فراش الموت.. وليس المسلم كمن يورث دينه لبنيه (حصراً) لا لغيره من الناس
فنعمة الدعوة إلى سبيل الله هي بذاتها غاية وإن لم يكتب الله على يد الداع هداية أحد من الناس
ولذلك أجد نفسي مهوسا بالدعوة وإن كنت لم أدعو أحداً في حياتي قط! وهذا مايشعرني بالذنب,فشر ذنبٍ أن ترى مذنبًا ولا تدعوه أو تنصحه.
أما عن المقارنة والمناظرة فأنا لم أخالط نصارى بحكم بيئتي..ولم أحاور كافرا عبر الإنترنت,ولكني كنت أحاور بعض الشيعة من زملاء الدراسة,فلعل ذاك كان دليلاً على قابليتي لذلك_كما أرجو_
و أما تعرفي على منتداكم الكريم فبقدر الله ولبثت أطالع مواضيعه وأتصفح مقالاته إلى أن كتب الله لي الاشتراك فيه والله أسأل أن يوفقني ويعينني وأن يجعل لي القبول في هذا المنتدى العظيم ويقيدني بعلمكم وأسأله أن يعصمني من الشيطان وأرجو منكم الدعاء لي بالتوفيق والسداد..محبكم في الله
تعليق