[you] .. كيف تعرفت على منتدى حراس العقيدة ؟

**ام معتصم** · 26 مار, 2010, 09:19 م

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اتعرفت على المنتدي عن طريق احد اعضاء المنتدي .. ودخلت على المنتدي فاعجبت به وبتنظيمة .. اما الذي جعلني اشترك فيه هى حلقة تحفظ القرآن .. حيث اني كنت ابحث عن ذلك والحمد لله وجدته هنا .. وجزاكم الله خيرا على المجهود الرائع

**ابنة صلاح الدين** · 27 مار, 2010, 07:19 ص

حياكم الله جميعا إخوتاه .. وأرحب بالأخ أبو الحارث وأم المعتصم .. شرفتم الموضوع بمروركم

**تائب جديد** · 27 مار, 2010, 05:18 م

بسم الله الرحمن الرحيم اشكركم عى فتح المجال لي للمشاركه بصراحه تعرفت على المنتدى عن طريق موضوع موجود في المنتدى اسم الموضوع "مختصر العقيدة عباد المسيح" وبدات اتصفح في الموقع واعجبني مستوى المشاركين بالمنتدى وكذلك قرئت رد لاحد الاخوه اعجبني ولا اذكر اسمه وكان رده على احد الاعضاء الذي يسمي نفسه محب وكان احد الاخوه قد ذكر ما يسيئ بحق هذا العضو فكتب له احد الاخوه نحن لدعوتهم ولا لاهانتهم او سبهم وشكرا لكم على هذا المنتدى ووفقكم الله لفعل الخير وجعله في ميزان حسناتكم

**الشهيدة** · 27 مار, 2010, 09:30 م

ممكن أقول هوا مين ؟

عموماً متابعون .. ونرجو مشاركته ..
إن شاء الله يوافق ..

**لا تسئلني من أنا** · 27 مار, 2010, 10:00 م

المشاركة الأصلية بواسطة solema

بسم الله الرحمن الرحيم

متابعة وفى انتظار قصة أختنا العسولة ( لا تسئلنى من أنا )..........

روحك حلوة كثير على فكرة .........

ميررررررررررررسي ليكي

كلك زوقك حبيبتي سليمةة ربنا يباركلك

**فارس الميـدان** · 27 مار, 2010, 10:10 م

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

يشرفنى أن أشترك معكم فى هذا الموضوع الرائع .. الذى يثرى المنتدى ثقافياً وإجتماعياً ..

**لا تسئلني من أنا** · 27 مار, 2010, 10:20 م

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

منتدي حراس العقيدةة اسم المنتدي نفسه يجعلني اشعر برهبةة من داخلي

منذ فترةة وانا اصلي بكييت كثيرا بصلاتي لأننني كنت بكرب شديد وايضا بكيت من اجلي صديقاتي الذين هم بابتلاء مثلي ودعوت ربي كثيرا ان يفك كربنا وان يرزقني بخبر يسعدني ويسعدهم وبعد اتمام صلاتي بفترةة اخدت ريموت التيليفزيون وانا بقلب بالقنوات وجدت حديث علي قناةة المحور وهو حديث مع الاستاذ توفيق ادريس الذي كان قسا بكنيسةة الفاتكيان والحمد لله أسلم

يا الله وجدت قلبي سعيدا جدا فهذه الخبار تسعدني كثيرا واخذت احمد ربي انه استجاب لدعائي ورزقني بخبر حلو فرحني من داخلي واخذت استمع للضيف كم كانت كلماته رائعةة عن الاسلام وعن قصةة اسلامه ودعوت الله له ان يثبته وان يهدي جميع النصاري ويهدي صديقاتي من النصاري وبعد انتهاء الحوار اسرعت وحادثتي بابا وحكيت له وصوتي يملئه السعادةة عن قصةة اسلام القس وسعدت كثيرا ان شاركني بابا سعادتي ثم بعد ذلك ذهبت لصديقي الذي ارهقه مع كثيرا ( كمبيوتري )

وبعد ان فتحت جهازي اسرعت لمنتداي الحبيب صوت الاسلام اردت ان يشاركني اخواتي بهذا الخبر الحول لكي نفرح جميعا وكتبت مشاركةة بموضوع قولنا خبر يفرحنا وحدثتهم عن الخبر الذي ملئ قلبي فرحا وبعد ذلك قمت بعمل سيرش عن جوجل عن قصةة اسلام يوسف ادريس وفتحت لينك ووجدت قصته وفتحت كذا لينك واسرعت اقرأ واقرأ ونفسي فرحةة ومبهورةة بما قرئته

واخدت كوبي قصةة اسلام الاستاذ توفيق ادريس واسرعت لمنتدي صوت الاسلام ونقلتها اليهم

ثم بعد فترةة اصبح شاغلي الشاغل هو قراءةة المسلمون الجدد وكلما عملت سيرش يظهر لي القصص بمنتدي اسمه حراس العقيدةة بصراحةة الاسم كان ليه وقع خاص علي نفسي واسرعت اقرأ قصتهم وكانت اول قصةة هي اسلامي اختي ربا يا الله اعجبتني كثيرا وكلما قرئتها ينتباني حزنا لما لاقته مع معاملةة سيئةة من اهلها وبعد ذلك يفرح قلبي لدخولها الاسلام واخذت ادعو لها كثيار هي وزوجها الاستاذ مصطفي

وبعد ذلك كلما عملت سيرش عن شيئا اجد نفس المنتدي يظهر لي فتعجبت كثيرا وسئلت نفسي ما هذا المنتدي كلما بحثت عن شئ وجدته به

ووجدت بمنتدي صوت الاسلام لينك يفيد ان سيرفر حراس العقيدةة وقع فحزنت وعلمت ان اعضاء منتدي صوت الاسلام يشتركون بنفس الموقع الذي يبهرني

ثم بعد ذلك كلما دخلت لي النت افتحت الفيفورت وادخل منتدي حراس العقيدةة ودخلت القسم العام واخذت اقرأ حواراتكم سويا ومناقشاتكم يا الله كم اعجبني اسلوبكم وكلما قرئت موضوع اسرع بتسيفه واشارك بابا قبل الفجر بالحديث عنه وعنكم ونضحك سويا ونبتسم علي مشاركتكم

عرفت حراس العقيدةة قبل ان اسجل ثم بعد ذلك اشتاقت نفسي لان اسجل بمنتداكم وعندما استعنت بالله لكي اسجل وجدت مشكلةة في الصورةة فكانت مهزوزةة فاسرعت الي منتدي صوتا الاسلام وكتبت موضوع ازاي اسجل بمنتدي حراس العقيدةة واستجاب اخي مسلم للابد بندائي انا واختي دروب الخير ووتفضل مشكورا بمراسالةة الادارةة

ثم اخبرنا ان هناك مشكلةة بالتسجيل فحزنت كثيرا وحزنت نفسي واخذت اكرر طلبي لان اعرف هل حلت المشكلةة ام لا فنفسي لا تقوي علي الصبر

الا ان كتب اخي مسلم للابد ( ابو مريم ) موضوع بصوت الاسلم يعملنا فيه ان منتدي حراس العقيدةة تم تغييره ووضع علي سيرفر اخر

يا الله اخيراا سعد قلبي كثيرا واسرعت للتسجيل ولكنني وقفت لبرهةة من الوقت حائرةة بماذا اسجل الي ان استقريت علي ان اسجل بنفس الاسم الذي انا مشتركةة به بمنتدي صوت الاسلام

والحمد لله ربنا انعم عليا بأن انضم ليكم اتمني تتقبلوا وجودي واتمني اني اقدر ولو بكلمةة
واحدةة افيد أحد

وهنا توقفت لا تسئلني من أنا عن الكلام المباح

اخواتي واخواني ربنا يحميكم ويحفظكم يارب

**فارس الميـدان** · 28 مار, 2010, 02:03 ص

بسم الله الرحمن الرحيم

قصتى بإختصار ستكون عبارة عن مجموعة من مشاهد الفلاش باك .. ولكنها ستلم بكل التفاصيل الهامة .. إن شاء الله ..

من الله تعالى على مجتماعتنا الإسلامية .. أن تتشابه فى كثير من التفاصيل الحياتية .. سواء على المستوى الفردى أو الإجتماعى ..

وحياتى لا تختلف فى كثير من تفاصيلها عن سائر أخوتى وأخواتى الأعزاء ..

فأنا أنتمى لأسرة مسلمة إعتيادية .. ربيتُ وسطها على التمسك بالدين والأخلاق بشكل معتدل ومتوازن .. وكذلك نشأ أخوتى أيضاً والحمد لله .. حياتى منذ كنتُ صغير السن كانت حياة عادية .. فيها لحظات سعادة وسرور وفرح .. وفيها لحظات ألم وحزن .. فيها لحظات تعلم ومعرفة وتربية .. وفيها لحظات الألم والندم .. وفيها لحظات تعلمتُ فيها الصواب من الخطأ .. وهكذا خلقنا الله تعالى .. نخطأ لكى نتعلم الصواب ..

ودائماً ما كان دور الوالدين هاماً جداً وحيوياً فى حياتى كلها .. حتى أدركتُ قيمة التربية والتعليم فى حياة المجتمع بأسره ..

وأنتهز هذه الفرصة لكى أقول أن الشعب المصرى على وجه التحديد .. وهو الشعب الذى تربيت وسطه .. وبالرغم من كل السلبيات التى قد توجد لدى بعض أفراده كأى شعب آخر .. إلا أنه كان دائماً شعباً متديناً .. محباً لله ورسوله صلى الله عليه وسلم .. حريصاً على المبادىء والقيم ..

فهكذا أسعدنى الحظ أنى رأيت أناساً كثيرين وخصوصاً فى المدرسة ذوى أخلاق فاضلة وعلم واسع .. كنت دائماً أعجب بهم وأحبهم وأنظر لهم بتوقير ..

وأتذكر هذه الأيام الجميلة التى قضيتها فى المدرسة .. وخصوصاً فى شهر رمضان المبارك ..

كنتُ أشعر دائماً أنه شهر مختلف ..

الناس فيه مختلفون ..

الكل هادىء الطباع .. ساكن ..

الكل يمسك بمصحفه يقرأ .. ويدعو ويسبح ..

والوجوه مشرقة مستبشرة ..

وزملائى تكتنفهم البراءة والسعادة ..

وأتذكر هذه اللحظات الجميلة ..

حينما يؤذن للظهر .. ويطبق على الجميع الصمت الرهيب .. صمت الخشوع والخضوع لصوت الآذان .. والكل يستمع وهو مطمئن هادىء .. بعد أن أشار لهم المعلم بإلتزام الصمت .. ووقف هو هادىء فى مكانه يستمع للآذان ويردد كلماته .. فى وقار ..

وأتذكر حينما كان يخرج الجميع سجاجيد الصلاة من حقائب المدرسة الجميلة .. ويستعد الجميع لآداء الصلاة .. وقد وقف مدرس الفصل ليكون إمامهم ..

كانت وجوه زملائى بريئة مستبشرة ضاحكة .. وقفت تصلى فى خشوع .. وكان جو رمضان يضفى على الصلاة مذاقاً خاصاً لا أنساه ..

بإختصار .. كان شهر رمضان متميز جداً عندى دائماً .. فى المدرسة وفى البيت .. وكان دائماً المصحف معى .. أقرأ فيه دائماً .. وكانت القراءة لها طعم آخر أيضاً فى رمضان ..

وأتذكر فانوس رمضان الذى يضاء بالشمع ..

كنتُ أشعر فى هذه اللحظات بسعادة غامرة .. وكنت أقول لو أن الدنيا كلها تشعر بما أشعر به الأن ..

إشتقنا إليك يا رمضان .. اللهم بلغنا رمضان يا رب .. آمين ..

كان مفهومى للحياة فى هذا الوقت متواضع .. ولكن كانت نظرتى بريئة لكل شىء .. وقاصرة أحياناً .. وكانت ولا زالت أمى أهم شخص فى حياتى .. بإبتسامتها الوضاءة .. وإستبشارها بالخير الذى أضاء حياتى سعادة وبهجة ..

وفى سن الخامسة عشر من عمرى هدانى الله تعالى إليه .. وأنار قلبى بنوره .. ولأول مرة أعرف وأتذوق شىء لم أكن أدرى عنه أى شىء .. هو محبة الله تعالى ..

كان كل ما رأيته فى الناس من الحب والخير هو من آثار الإيمان بالله تعالى ..

وأدركتُ فى هذا اليوم .. أن هناك سيداً ورباً وإلهاً عظيماً إسمه الله العلى الكبير ..

وأدركتُ أن محبة الله هى سر الوجود ..

ولأول مرة أفهم معنى قوله تعالى: [فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِى] .. [الحجر: 29] ..

فعلمتُ حينها أن الإنسان هو روح وجسد .. وأن روح الإنسان هى من روح الله العلى .. وأن الجسد من التراب وإلى التراب يعود ..

يا الله .. روحى أنا .. نفخة من عند الله الباقى إلى الأبد ..

علمتُ حينها لماذا يبكى الناس من خشية الله .. حينما يسمعون كلام الله تعالى .. وعلمتُ لماذا عندما أصلى أشعر بهذه السعادة الغامرة .. وعلمتُ لماذا يشعر الناس بالسعادة فى رمضان .. ولماذا هو شهر الرحمة والمغفرة والعتق من النار .. لأنه شهر يغشى الله الناس فيه برحمته ..

شعرتُ بمعنى محبة الله تعالى .. حتى غدت الحياة لاشىء فى نظرى .. وفقدت كل قيمة لها .. وعلمتُ حقاً .. أن الحياة من دون الله العلى سراب .. لا قيمة لها ولا معنى ..

حتى أنى صرخت فى نفسى ذات مرة وقلتُ: أريد أن آتى إليك يا رب الآن .. وأتخلص من هذا العالم الغارق فى شهواته وباطله ..

ولكنى تذكرت قول الله تعالى: [مَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ] .. [العنكبوت: 5] ..

فهدئت نفسى .. وحلت عليها السكينة ..

إن العبادة هى سر الحياة: [وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ] .. [الذاريات: 56] ..

أدركتُ حينها أن محبة الله هى كل شىء .. وأدركتُ حينها معنى قول العارفين: [لو يعلم الأمراء والملوك ما نحن فيه من النعيم .. لقاتلونا عليه بالسيوف] .. وأدركت حينها معنى قول القائل: [ماذا وجد من فقدك .. وما الذى فقد من وجدك] ..

وعلمتُ معنى قول الله تعالى: [يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَآمِنُوا بِرَسُولِهِ يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ وَيَجْعَلْ لَكُمْ نُوراً تَمْشُونَ بِهِ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ] .. [الحديد: 28] ..

فى الفترة التى تلى ذلك .. كان همى الأول ولا يزال .. هو كيفية الوصول لله تعالى .. كيف أنال رضى الله تعالى .. ؟!

وأتيح لى فى هذه الفترة أن أجلس أمام الإنترنت فترات طويلة .. وتوصلت خلال تلك الفترة أن الإنترنت عديم القيمة إلا فى أشياء جادة محددة تتعلق بالعلم والعمل والخدمات العامة .. أما غير ذلك فلا قيمة له ..

وكان همى فى تلك الفترة هو تحديد المنهج السوى .. الذى أتلقى به العلم الشرعى .. وتعرفت على منتدى التوحيد .. ولاحظتُ حينها أن المنتدى منشغل مع من يسمون العلمانيين بكل أشكالهم .. وهم ليسوا سوى عملاء .. ولم أكن قد تعرفت على منتديات إسلامية كثيرة فى هذا الوقت .. وعلمتُ أن أصحاب المذاهب والأديان لهم مواقع ومنتديات على الإنترنت لنشر أفكارهم ومبادئهم .. وأدركتُ قيمة المنتديات الإسلامية حينها .. وخصوصاً فيما يتعلق بالدعوة وطلب العلم الشرعى .. وعلمتُ أن الصحوة الإسلامية التى بدأت فى السبعينات كانت فاتحة خير للكثيرين .. وشد إنتباهى كثير من الدعاة والعلماء .. وكنتُ أقرأ لهم ..

ولكن الذين وجدت فيهم قوة وصلابة وثبات غير عادى فى هذه الفترة هم: محمد حسان ومحمد حسين يعقوب وأبو إسحاق الحوينى ..

من أكثر الأشياء التى تغضبى وتضايقنى بشدة هو التفرق فى الدين .. وكان همى الأول هو الوصول للمنهج السوى الذى يهتدى به الإنسان إلى الحق والخير .. إلى أن عرفتُ أن أهل السنة والجماعة هم أصحاب الأقدام الراسخة فى الدين .. وهم فرسان الميدان فى كل شىء:

أبو حنيفة النعمان .. مالك بن أنس .. الشافعى .. أحمد بن حنبل .. إبن حزم .. الخطيب البغدادى .. أبو إسحاق الشيرازى .. إبن قدامة المقدسى .. إبن تيمية .. إبن القيم .. وغيرهم كثير .. رحمهم الله تعالى ..

ثم لاحظتُ هذه التفاهات التى ينشرها العلمانيين .. وأستقبلتها بسخرية شديدة .. وبإبتسامة صفراء .. لم أكن أصدق أن أناس لهم عقول يقولون بهذه السخافات التى أتت على لسان كارل ماركس وتشارلس داروين وغيرهم ..

بإختصار .. أيقنتُ فى هذه الفترة أن القرآن والسنة والإجماع .. هم السبيل الذى يلزم الأمة لتعود إلى صراط الله المستقيم .. وهم السبيل لتوحيد الأمة .. وللرد على أعداء الإسلام من جهة أخرى .. وما يلزم ذلك من وجود مجتهدين ومحدثين وفقهاء .. وأدركت أهمية فقه الواقع من ناحية أخرى .. وعلاقته بواقع الأمة ..

أنتبهتُ بعد ذلك إلى النصارى .. وكتبتُ عدة موضوعات فى سبيل إرشاد الناس إلى الحق .. ولكى يتعرفوا بحق على شخصية يسوع المسيح صلى الله عليه وسلم .. أو المسيح عيسى إبن مريم .. وأنه ليس سوى عبد الله ورسوله الكريم .. وأنه أتى للعالم ليقول لبنى إسرائيل فى عصره .. أعبدوا الله ما لكم من إله غيره ..

ثم أنتبهتُ بعد ذلك إلى شخصية بولس الطرسوسى .. وأدركتُ أنه هو الركن الأساسى لمسيحية الثالوث .. وكتبتُ فى ذلك أيضاً ..

وحينها تعرفت على منتداى الحبيب حراس العقيدة ..

ووجدتُ فيه شخصيات مرموقة على درجة كبيرة من العلم .. تكتب فى كل المجالات الدعوية .. وقلتُ فى نفسى هذا هو مبتغاى ..

وأكثر من لفت نظرى بشدة هو الدكتور / أمير عبد الله .. حفظه الله .. والأستاذ / ياسر جبر .. وجهوده المضنية فى النصرانيات .. والأستاذ / الشرقاوى .. بموضوعاته البسيطة والشيقة فى ذات الوقت ..

والحقيقة أن الأسماء كثيرة .. ممن تعلمتُ منهم ولازلتُ ..

ثم أنتبهت بعد ذلك للكتابة عن العلمانية ..

ولازلتُ طالب علم .. أتلقى العلم من أخوتى وأساتذتى الأفاضل إلى الأن ..

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين ..

**في حب الله** · 28 مار, 2010, 02:29 ص

بارك الله فيكم أخي الكريم هشام

قصة رائعة وطريقة سرد شيقة
حفِظكم الله من كل سوء

لم أقرأ بقية القصص ولكن شوقني أخي هشام للقراءة بإذن الله تعالى

بارك الله فيكم جميعا وفي أختي ابنة صلاح الدين صاحبة الموضوع

**ابنة صلاح الدين** · 28 مار, 2010, 07:04 ص

اقتباس :

بارك الله فيكم جميعا وفي أختي ابنة صلاح الدين صاحبة الموضوع

بارك الله فيكم جميعا وفي أختي ابنة صلاح الدين صاحبة الموضوعاقتباس :

بارك الله فيكم جميعا وفي أختي ابنة صلاح الدين صاحبة الموضوع

بارك الله فيك حبيبتى في حب الله
نورتى الموضوع بمرورك غاليتي

متابعة

**الشرقاوى** · 28 مار, 2010, 11:39 ص

بسم الله الرحمن الرحيم

المشاركة الأصلية بواسطة آية اللطف

سلاااااااامة لسانك حبيبتي >>>> نحتاجه لصدّ هجمات المعتدين من النكديين

كاااااااااااااااااااان زماااااااااااااان

قبل عملية الهرررررررررررروب الكبير

المشاركة الأصلية بواسطة آية اللطف

أطال الله لسانك عليهم وأيّدك بالحجة والبرهان

لا حول ولا قوة إلا بالله مابلاش .... عموما لن أعلق

*********

عموما ... إن لم أكن عجزت ونسيت

أنا من دعوة أختنا آية اللطف إلى المنتدى من المنتدى الأعباط ... وكنت أظنها أخ ... وأشفقت عليها من مناهدة وغباء الأعباط ... فأرسلت لها رسالة خاصة برابط المنتدى

لكن كما ترون ... كان جزائي هو جزاء سمنار كما ترون

وكما يقول المثل:

خير تعمل نكد تلقى

تحياتي لأختى الحلبية بنت بلد جدى الحبيب

وفي إنتظار مشاركتك

**عمر المختار** · 28 مار, 2010, 11:49 ص

سلاااااااامة لسانك حبيبتي >>>> نحتاجه لصدّ هجمات المعتدين من النكديين
أطال الله لسانك عليهم وأيّدك بالحجة والبرهان

يبدوا ان حضرتك مبتدخليش المنتدى من فترة ،،، لان فى الآونة الأخيرة شهدت نقاشاتنا هروبات كثيرة من الأخت

المذكورة ... وليس فقط الأخت المذكورة بل جميع من حاورناهم من الأخوات هربن ...

ولم تتبق الا واحدة وهربت كمان من النقاش فى النكد يعنىاعتزلت

وتحولت الى قص الحواديت

**آية اللطف** · 28 مار, 2010, 12:12 م