أخبرنا رسول الله عليه الصلاه والسلام أن أول علامة من علامات يوم القيامة الكبرى هى طلوع الشمس من مغربها ولن يحدث علميا الإ أذا أبطأت الأرض من سرعتها تدريجيا ثو تتوقف لبرهه ثم تدير اتجاهها فى الدوران بعكس الإتجاه الحالى .
ومن المعروف أن طول اليوم يقدر بسرعة دوران الأرض حول محورها فإن أبطأت الأرض من سرعتها زاد طول اليوم.
فهل هذا موجود وذكره النبى؟؟؟
الإجابة ......نعم
فقد ذكر النبى أنه بعد ان تطلع الشمس من مغربها كأول علامة ثم يأتى المسيح الدجال فإن اليوم وقتها سيكون أطول من الآن.
وذلك عندما سأل الصحابة الرسول صلى الله عليه وسلم بعد ذكره للدجال (قلنا يا رسول الله وما لبثه فى الأرض ).
قال أربعون يوما.. يوم كسنة.. يوم كشهر.. ويوم كجمعة.. وسائر أيامه كأيامكم
أى أن اليوم سيكون وقتها أطول من أيامنا العادية فيصبح اليوم كالسنة كنتيجة طبيعية لتباطؤ دوران الأرض حول محورها.
ومن المعروف أن طول اليوم يقدر بسرعة دوران الأرض حول محورها فإن أبطأت الأرض من سرعتها زاد طول اليوم.
فهل هذا موجود وذكره النبى؟؟؟
الإجابة ......نعم
فقد ذكر النبى أنه بعد ان تطلع الشمس من مغربها كأول علامة ثم يأتى المسيح الدجال فإن اليوم وقتها سيكون أطول من الآن.
وذلك عندما سأل الصحابة الرسول صلى الله عليه وسلم بعد ذكره للدجال (قلنا يا رسول الله وما لبثه فى الأرض ).
قال أربعون يوما.. يوم كسنة.. يوم كشهر.. ويوم كجمعة.. وسائر أيامه كأيامكم
أى أن اليوم سيكون وقتها أطول من أيامنا العادية فيصبح اليوم كالسنة كنتيجة طبيعية لتباطؤ دوران الأرض حول محورها.
تعليق