سؤال عن النسخ في القرآن

تقليص

عن الكاتب

تقليص

louiza_ مسلمة اكتشف المزيد حول louiza_
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 2 (0 أعضاء و 2 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • louiza_
    حارسة من حراس العقيدة

    • 9 مار, 2009
    • 1120
    • ربة منزل
    • مسلمة

    سؤال عن النسخ في القرآن

    الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
    بسم الله الرحمن الرحيم

    يا اخواتي لي سؤال عن النسخ في القرآن
    للنسخ انواع ولكن يهمني طريقة نسخ لا افهمها
    كيف يكون الحكم منسوخ تلاو ةولكن معمول بحكمة اذن لما تم نسخ التلاة كان من الافضل ان تبقى الاية وما الفائدة من نسخ التلاة وبقاء الحكم لو ممكن أجيبوني
  • الفارس الصغير
    4- عضو فعال

    • 12 نوف, 2009
    • 586
    • باحث
    • مسلم

    #2
    ممكن تعطينا مثال اختنا لويزا على هذا

    تعليق

    • nimo1810
      10- عضو متميز

      حارس من حراس العقيدة
      • 4 مار, 2009
      • 1804
      • وردة في بستان من حدائق الرحمن
      • مسلم

      #3
      سم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
      أختنا لويزا كما قال الأخ الفارس الصغير هل يوجد مثل على نسخ التلاوة وبقاء الحكم ؟

      أنواع النسخ في القرآن


      أنواع النسخ في القرآن الكريم من حيث بقاء نص التلاوة، وبقاء الحكم، أو رفعهما.

      قال ابن عطية: "والنسخ التام: أن تنسخ التلاوة والحكم، وذلك كثير، وقد تنسخ التلاوة دون الحكم، وقد ينسخ الحكم دون التلاوة. والتلاوة والحكم حكمان؛ فجائز نسخ أحدهما دون الآخر"(7).

      وبذلك يمكن تقسيم أنواع النسخ في القرآن من حيث هذه الوجهة إلى ثلاثة أقسام:

      1- نسخ الحكم مع بقاء التلاوة:

      وذلك بأن ينسخ الحكم الشرعي المتضمن في الآية الكريمة، مع بقاء نص الآية يتلى ويكتب في المصحف. وهذا النوع من النسخ فرض على الفقيه تمييزه في نصوص الكتاب والسنة، وذلك لما له من الأثر في الأحكام العملية، وورود الخلاف عن طريق الاشتباه فيه، وهو الذي اجتهد المصنفون في باب النسخ على تتبعه وجمعه.

      ومثاله: قوله تعالى: {واللاتي يأتين الفاحشة من نسائكم فاستشهدوا عليهن أربعة منكم فإن شهدوا فأمسكوهن في البيوت حتى يتوفاهن الموت أو يجعل الله لهن سبيلا}. [النساء/ 15].

      نسخ بقوله تعالى: {الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة}. [النور/ 2]. كما ثبت ذلك عن ابن عباس (8).

      2- نسخ التلاوة مع بقاء الحكم:

      وهو المثال الذي ترغبين في الإستفسار عنه

      وهو قليل الوجود في النصوص المنقولة إلينا، وثبوت حكمه مع نسخ تلاوته إنما عرف من طريق النقل الثابت(9).

      ومن الناس من رد وجود هذا النوع من النسخ، وتعرض لبعض الأحاديث الواردة فيه بالتضعيف، ولأخرى بالتأويل، غير أنه لم يتعرض لطائفة منها صحيحة.

      ومثاله: ما روي عن زيد بن أرقم رضي الله عنه قال: "لقد كنا نقرأ على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم: لو كان لابن آدم واديان من ذهب وفضة؛ لابتغى إليهما آخر، ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب، ويتوب الله على من تاب"(10).



      3- نسخ التلاوة والحكم:

      وهو نوعان:

      الأول: ما بلغنا لفظه أو موضوعه؛ كما في حديث عائشة رضي الله عنها قالت: "كان فيما أنزل من القرآن: عشر رضعات معلومات يحرّمن، ثم نُسخت بخمسٍ معلومات"(11).

      الثاني: ما بلغنا مجرد الخبر عنه ورُفع منه كل شيء، كما في حديث زر بن حُبيش رضي الله عنه قال: "قال لي أبي بن كعب: كأيّن تُقرأ سورة الأحزاب؟، أو: كأين تعدُّها؟. قال: قلت له: ثلاثا وسبعين آية، فقال: قط؟، لقد رأيتها وإنها لتعادل سورة البقرة"(12).

      منقول من
      ملتقى أهل الحديث
      صورة خاتم المرسلين سيدنا محمد :sallah: ستبقى مشرقة مهما حاول المشككون تشويهها.
      وكذلك سيبقى نور القرآن الكريم مضيئاً براقا مهما حاول الملحدون الإساءة إليه.
      يُرِيدُونَ أَن يُطْفِؤُواْ نُورَ اللّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ ، هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ ( التوبة )

      تعليق

      • The Truth
        المشرف العام
        على أقسام النصرانيات

        • 28 يون, 2009
        • 2239
        • Chemist
        • مسلم

        #4
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        حياكم الله أختنا الكريمة

        حقيقة هذا الموضوع قد يشغل البعض ولكن الأمر أيسر من ذلك كثيرا وقد رد عليه مجموعة من أهل العلم توضيحا للحكمة التي قد تستخلص منه

        يقول الزرقاني رحمه الله – في معرض الجواب عن الشبه التي يذكرها بعضهم في نسخ التلاوة دون الحكم - :

        " يقولون : إن الآية دليل على الحكم ، فلو نسخت دونه لأشعر نسخها بارتفاع الحكم ، وفي ذلك ما فيه من التلبيس على المكلف والتوريط له في اعتقاد فاسد .

        وندفع هذه الشبهة بان تلك اللوازم الباطلة ، تحصل لو لم ينصب الشارع دليلا على نسخ التلاوة وعلى إبقاء الحكم ، أما وقد نصب الدليل على نسخ التلاوة وحدها ، وعلى إبقاء الحكم وتقرير استمراره ، كما في رجم الزناة المحصنين ، فلا تلبيس من الشارع على عبده ولا توريط .

        يقولون : إن نسخ التلاوة مع بقاء الحكم عبث لا يليق بالشارع الحكيم ؛ لأنه من التصرفات التي لا تعقل لها فائدة ؟

        وندفع هذه الشبهة بجوابين :
        أحدهما : أن نسخ الآية مع بقاء الحكم ليس مجردا من الحكمة ، ولا خاليا من الفائدة حتى يكون عبثا ، بل فيه فائدة أي فائدة ، وهي حصر القرآن في دائرة محدودة تيسر على الأمة حفظه واستظهاره ، وتسهل على سواد الأمة التحقق فيه وعرفانه ، وذلك سور محكم وسياج منيع يحمي القرآن من أيدي المتلاعبين فيه بالزيادة أو النقص ؛ لأن الكلام إذا شاع وذاع وملأ البقاع ثم حاول أحد تحريفه سرعان ما يعرف ، وشد ما يقابل بالإنكار ، وبذلك يبقى الأصل سليما من التغيير والتبديل ، مصداقا لقوله سبحانه :(الحجر:9) إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ

        ويقول الزركشي في البرهان في علوم القرآن ( 2/39):

        وهنا سؤال : وهو أن يسأل ما الحكمة في رفع الحكم وبقاءالتلاوة ؟

        والجواب من وجهين :

        أحدهما : أن القرآن كما يتلى ليعرف الحكم منه والعمل به فيتلى لكونه كلام الله تعالى فيثاب عليه فتركت التلاوة لهذه الحكمة .

        وثانيهما : أن النسخ غالبا يكون للتخفيف فأبقيت التلاوة تذكيرا بالنعمة ورفع المشقة.

        وقال الزرقاني في مناهل العرفان في علوم القرآن ( 2 / 213 ) :

        حكمة بقاء التلاوة مع نسخ الحكم ، ونسخ التلاوة مع بقاء الحكم :

        أما حكمة بقاءالتلاوة مع نسخ الحكم : فتسجل تلك الظاهرة الحكيمة ظاهرة سياسة الإسلام للناس حتى يشهدوا أنه هو الدين الحق وأن نبيه نبي الصدق وأن الله هو الحق المبين العليم الحكيم الرحمن الرحيم ،
        يضاف إلى ذلك ما يكتسبونه من الثواب على هذه التلاوة ومن الاستمتاع بما حوته تلك الآيات المنسوخة من بلاغة ومن قيام معجزات بيانية أو علميةأو سياسية بها .

        وأما نسخ التلاوة مع بقاء الحكم : فحكمته تظهر في كل آية تناسبها وإنه لتبدو لنا حكمة رائعة في مثال مشهور من هذا النوع ، ذلك أنه صح في الرواية عن عمر بن الخطاب وأبي بن كعب أنهما قالا : « كان فيما أنزل من القرآن الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموها ألبتة » أي كان هذا النص آية تتلى ثم نسخت تلاوتها وبقي حكمها معمولا به إلى اليوم والسر في ذلك أنها كانت تتلى أولا لتقرير حكمهاردعا لمن تحدثه نفسه أنه يتلطخ بهذا العار الفاحش من شيوخ وشيخات حتى إذا ما تقررهذا الحكم في النفوس نسخ الله تلاوته لحكمة أخرى هي الإشارة إلى شناعة هذه الفاحشةوبشاعة صدورها من شيخ وشيخة حيث سلكها مسلك ما لا يليق أن يذكر فضلا عن أن يفعلوسار بها في طريق يشبه طريق المستحيل الذي لا يقع كأنه قال نزهوا الأسماع عن سماعهاوالألسنة عن ذكرها فضلا عن الفرار منها ومن التلوث برجسها كتب الله لنا الحفظ والعصمة إنه ولي كل نعمة وتوفيق شبهات المنكرين للنسخ ودفعها .

        والخلاصة
        أن حكمة الله قضت أن تنزل بعض الآيات في أحكام شرعية عملية ، حتى إذا اشتهرت تلك الأحكام نسخ سبحانه هذه الآيات في تلاوتها فقط ، رجوعا بالقرآن إلى سيرته من الإجمال ، وطردا لعادته في عرض فروع الأحكام من الإقلال ، تيسيرا لحفظه ، وضمانا لصونه ، والله يعلم وأنتم لا تعلمون .


        بارك الله فيكم وإن كان هناك أمر غير واضح تفضلي بطرحه أختنا الكريمة

        حياكم الله تعالى

        تعليق

        • louiza_
          حارسة من حراس العقيدة

          • 9 مار, 2009
          • 1120
          • ربة منزل
          • مسلمة

          #5
          نسخ التلاوة وبقاء الحكم ليس موجود الا في اية الاحصان والسيوطي قال العله في ذلك شناعة الفعل والحكم وعقوبة شديدة جدآ وقالوا لشناعة الجرم رفعت التلاوة طيب لو هذا الرآي صحيح اذآ كيف يبقى سيرة قوم سيدنا لوط وفبها معصية شنيعة أيضآ

          تعليق

          • The Truth
            المشرف العام
            على أقسام النصرانيات

            • 28 يون, 2009
            • 2239
            • Chemist
            • مسلم

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة louiza_
            نسخ التلاوة وبقاء الحكم ليس موجود الا في اية الاحصان والسيوطي قال العله في ذلك شناعة الفعل والحكم وعقوبة شديدة جدآ وقالوا لشناعة الجرم رفعت التلاوة طيب لو هذا الرآي صحيح اذآ كيف يبقى قوم سيرة سيدنا لوط وفبها معصية شنيعة أيضآ
            بارك الله فيكم

            اولا قصة سيدنا لوط عليه السلام وقومه لم تكن حكما شرعيا !!!

            بل هي قصة وتذكرة للإعتبار ليست حُكِما .

            وفي نهايتها ليس هناك حُكم أو عقوبة بشرية لهم كالرجم

            بل كانت العقوبة من الله تعالى

            [ الحجر:66 :77]
            وَقَضَيْنَا إِلَيْهِ ذَلِكَ الأَمْرَ أَنَّ دَابِرَ هَؤُلاء مَقْطُوعٌ مُّصْبِحِينَ (*) وَجَاء أَهْلُ الْمَدِينَةِ يَسْتَبْشِرُونَ (*) قَالَ إِنَّ هَؤُلاء ضَيْفِي فَلاَ تَفْضَحُونِ(*) وَاتَّقُوا اللّهَ وَلاَ تُخْزُونِ (*) قَالُوا أَوَلَمْ نَنْهَكَ عَنِ الْعَالَمِينَ(*) قَالَ هَؤُلاء بَنَاتِي إِن كُنتُمْ فَاعِلِينَ(*) لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ(*) فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ مُشْرِقِينَ (*) فَجَعَلْنَا عَالِيَهَا سَافِلَهَا وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ حِجَارَةً مِّن سِجِّيلٍ(*) إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِّلْمُتَوَسِّمِينَ(*) وَإِنَّهَا لَبِسَبِيلٍ مُّقيمٍ (*) إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لِّلْمُؤمِنِينَ

            إذا فقصة قوم لوط عله السلام ــــــ حكمة وموعظة وتذكير بقدرة الله تعالى

            أما رجم الشيخ واللشيخة ـــــــ فحكم شرعي وعقوبة وحد

            فكما تقولين حضرتك

            المشاركة الأصلية بواسطة louiza_
            سيرة قوم سيدنا لوط وفبها معصية شنيعة أيضآ
            نعم كانت معصية قومه شنيعة جدا

            وقد كان العقاب قوي جدا ايضا

            [ الحجر:74 ]-[ فَجَعَلْنَا عَالِيَهَا سَافِلَهَا وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ حِجَارَةً مِّن سِجِّيلٍ ]

            ولكن كما جاء في رجم الشيخ والشيخة فإن السر في ذلك أنها كانت تتلى أولا لتقرير حكمهاردعا لمن تحدثه نفسه أنه يتلطخ بهذا العار الفاحش من شيوخ وشيخات حتى إذا ما تقررهذا الحكم في النفوس نسخ الله تلاوته لحكمة أخرى هي الإشارة إلى شناعة هذه الفاحشةوبشاعة صدورها من شيخ وشيخة

            ولكن ليست هذة هي الحكمة الوحيدة بل حكم عديدة كما جاء سابقا

            1- حصر القرآن في دائرة محدودة تيسر على الأمة حفظه واستظهاره ، وتسهل على سواد الأمة التحقق فيه وعرفانه ، وذلك سور محكم وسياج منيع يحمي القرآن من أيدي المتلاعبين فيه بالزيادة أو النقص ؛ لأن الكلام إذا شاع وذاع وملأ البقاع ثم حاول أحد تحريفه سرعان ما يعرف ، وشد ما يقابل بالإنكار ، وبذلك يبقى الأصل سليما من التغيير والتبديل ، مصداقا لقوله سبحانه :(الحجر:9) إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ

            2- التخفيف فأبقيت التلاوة تذكيرا بالنعمة ورفع المشقة.

            حياكم الله تعالى

            تعليق

            • louiza_
              حارسة من حراس العقيدة

              • 9 مار, 2009
              • 1120
              • ربة منزل
              • مسلمة

              #7
              The Truth
              اجابة ممتازة ما شاء الله عليك ومتشكرة جدآ

              تعليق

              • The Truth
                المشرف العام
                على أقسام النصرانيات

                • 28 يون, 2009
                • 2239
                • Chemist
                • مسلم

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة louiza_
                the truth
                اجابة ممتازة ما شاء الله عليك ومتشكرة جدآ
                بارك الله فيكم أختنا الفاضلة

                ولكن حقا إن ما كان هناك أي اسئلة أخرى تدور في خاطر حضرتك حول هذا الموضوع فضعيها دون اي تحفظ

                فكلنا يتعلم ويستفاد من الآخر والأخوة الذين شاركوا جميعا

                حياكم الله تعالى

                تعليق

                • nimo1810
                  10- عضو متميز

                  حارس من حراس العقيدة
                  • 4 مار, 2009
                  • 1804
                  • وردة في بستان من حدائق الرحمن
                  • مسلم

                  #9
                  جزاكم الله خيرا أخي the truth ومنكم نستفيد ونتعلم
                  صورة خاتم المرسلين سيدنا محمد :sallah: ستبقى مشرقة مهما حاول المشككون تشويهها.
                  وكذلك سيبقى نور القرآن الكريم مضيئاً براقا مهما حاول الملحدون الإساءة إليه.
                  يُرِيدُونَ أَن يُطْفِؤُواْ نُورَ اللّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ ، هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ ( التوبة )

                  تعليق

                  • أبو زيد
                    3- عضو نشيط
                    • 24 أكت, 2009
                    • 426
                    • مهندس
                    • مسلم

                    #10
                    السؤال الذي يطرح نفسه هنا هو: إن كانت هذه آية نزلت فعلا، فهل نسخت تلاوة وبقيت حكما، أم نسخت تلاوة وحكما؟

                    فان قلنا بقيت حكما، فلماذا لا يرجم الشيخ أو الشيخة الغير محصنين اذا زنيا حيث أن الثابت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم "الثيب بالثيب جلد مائة والرجم والبكر بالبكر جلد مائة ونفي سنة"

                    قام الأخ عبد الرحمن في منتديات أتباع المرسلين بتتبع الاحاديث التي ذكرت هذه الاية، وخلاصة الامر أن هناك شك كبير في أن تكون هذه آية

                    http://www.ebnmaryam.com/vb/t139378.html

                    تعليق

                    مواضيع ذات صلة

                    تقليص

                    المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                    ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ 3 أسابيع
                    رد 1
                    15 مشاهدات
                    0 ردود الفعل
                    آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                    بواسطة *اسلامي عزي*
                    ابتدأ بواسطة فارس الميـدان, منذ 4 أسابيع
                    ردود 7
                    171 مشاهدات
                    0 ردود الفعل
                    آخر مشاركة فارس الميـدان
                    ابتدأ بواسطة أحمد الشامي1, 11 أكت, 2024, 01:13 ص
                    رد 1
                    154 مشاهدات
                    0 ردود الفعل
                    آخر مشاركة د.أمير عبدالله
                    ابتدأ بواسطة أحمد الشامي1, 10 أكت, 2024, 10:33 ص
                    رد 1
                    158 مشاهدات
                    0 ردود الفعل
                    آخر مشاركة الراجى رضا الله
                    ابتدأ بواسطة محمد,,, 3 أكت, 2024, 04:50 م
                    ردود 4
                    40 مشاهدات
                    0 ردود الفعل
                    آخر مشاركة محمد,,
                    بواسطة محمد,,
                    يعمل...