الشرقاوي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا أختنا على هذا الموضوع الرائع
جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله من أحق الناس بحسن صحابتي قال أمك قال ثم من قال ثم أمك قال ثم من قال ثم أمك قال ثم من قال ثم أبوك
وفال الشاعر:
الام مدرسة اذا اعددتها اعددت شعبا طيب الاعراق
وقالوا:
الأم مصدر الحنان والرعاية والعطاء بلا حدود ...
وقالوا ..
هي الجندي المجهول الذي يسهر الليالي ، ليرعي ضعفنا ويطبب علتنا ...
هي الجندي المجهول الذي يسهر الليالي ، ليرعي ضعفنا ويطبب علتنا ...
وقالوا..
هي الإيثار والعطاء والحب الحقيقي الذي يمنح بلا مقابل ويعطي بلا حدود أو منّة
هي الإيثار والعطاء والحب الحقيقي الذي يمنح بلا مقابل ويعطي بلا حدود أو منّة
وقالوا..
هي المرشد إلي طريق الإيمان والهدوء النفسي
هي المرشد إلي طريق الإيمان والهدوء النفسي
وقالوا ..
هي المصدر الذيي حتوينا ليزرع فينا بذور الأمن والطمأنينة
هي المصدر الذيي حتوينا ليزرع فينا بذور الأمن والطمأنينة
وقالوا..
هي البلسم الشافي لجروحنا والمخفف لآلامنا
هي البلسم الشافي لجروحنا والمخفف لآلامنا
وقالوا ..
هي إشراقة النور في حياتنا
هي إشراقة النور في حياتنا
وقالوا..
هي نبع الحنان المتدفق بل هي الحنان ذاته يتجسد في صورة إنسان
هي نبع الحنان المتدفق بل هي الحنان ذاته يتجسد في صورة إنسان
وقالوا..
هي شمس الحياة التي تضيء ظلام أيامنا وتدفئ برودة مشاعرنا
هي شمس الحياة التي تضيء ظلام أيامنا وتدفئ برودة مشاعرنا
وقالوا..
هي الرحمة المهداة من الله تعالى
هي الرحمة المهداة من الله تعالى
وقالوا..
هي المعرفة التي تعرفنا أن السعادة الحقيقية في حبالله
هي المعرفة التي تعرفنا أن السعادة الحقيقية في حبالله
وقالوا..
هي صمام الأمان ...
هي صمام الأمان ...
وقالوا .. وقالوا .. وقالوا
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بصراحه لا تعليق لدي بعد كل ما ذكرة الاستاذ شرقاوي
جزاك الله كل خير
يا ريت كدة علي طول الحقيقه بارك الله فيك واثابك الخير
أصعب عقاب لرجل هو تركه مع طفل صغير
وشهد أكبر شاهد
عشان تعرفوا وتقدروا ولو بالصدفه نكدنا تلتمسوا لنا الاعذار والضغوط التي فوق رؤسنا
أذكر أن زوجتي أدخلت للمستشفى لعملية إجهاض مفاجئ
وكتب على أن أبقى مع رضيع عمره حوالى عام واحد وحدنا ... فتولته جارتي طوال اليوم وأنا مشغول مع أمه في الجراحة حتى جاء الليل فكان لابد ان يقى معي.
وقبل منتصف الليل نهض الطفل طالبا الرضاع وبكاؤه يملاء الأسماع وظللت أهيم بالسيارة في الشوارع وكلما أقتربت من البيت زاد الصراخ ... ذهبت للمستشفى طالبا أحد أمرين إما أن يأخذوه أو يعطوني امه ... والحمد لله وافقوا على إستضافته.
وقبل منتصف الليل نهض الطفل طالبا الرضاع وبكاؤه يملاء الأسماع وظللت أهيم بالسيارة في الشوارع وكلما أقتربت من البيت زاد الصراخ ... ذهبت للمستشفى طالبا أحد أمرين إما أن يأخذوه أو يعطوني امه ... والحمد لله وافقوا على إستضافته.
فعلا لاشيئ في العالم يعوض الأم
عوضكم الله من الخيراضعاف ورزقكم الذريه الصالحه
تعليق