38 شخصًا يشهرون إسلامهم في تشاد
أشهر 38 شخصًا إسلامهم في جمهورية تشاد بعد رحلة دعوية نفذتها "الندوة العالمية للشباب الإسلامي" عن طريق مكتبها هناك.
والمسلمون الجدد هم 8 رجال و26 امرأة و4 صبيان. وجرى إشهار إسلامهم في قرية (جميزة)، وهي قرية معظم سكانها من الوثنيين وتقع على بعد نحو 50 كلم جنوب العاصمة التشادية انجمينا.
وكان مكتب "الندوة العالمية للشباب الإسلامي" قد نظم رحلة دعوية إلى هذه القرية، التقى خلالها مدير المكتب بأهالي القرية وقدم لهم شرحاً وافياً عن الإسلام وعن عظمته وأنه الدين الخاتم الموجه للناس كافةً ودعاهم إلى اعتناقه.
وبعد إشهار إسلامهم، هنأ مدير مكتب الندوة المهتدين الجدد على نعمة دخولهم في الإسلام، سائلاً الله أن يثبتهم على هذا الدين.
توزيع الحجاب الإسلامي في السنغال:
على صعيد آخر، وزعت الندوة العالمية للشباب الإسلامي 200 قطعة من الحجاب على طالبات المدارس وربات البيوت والموظفات في السنغال، وذلك لنشر الوعي الديني بين النساء ومساعدتهن على التمسك بالخلق الإسلامي القويم في مظهرهن وسلوكهن.
وقالت الندوة في موقعها على شبكة الإنترنت: إن هذا الزي المحتشم يتألف من غطاء للرأس وجلباب.
وقد صاحب توزيع هذه الأعداد من الحجاب برنامج دعوي تضمن محاضرات عن الحجاب وأهميته في ستر المرأة المسلمة وضرورة تمسكها به، كما تم توزيع مطويات دعوية وكتيبات تثقيفية مفيدة للفتاة المسلمة.
وقال مدير إدارة البرامج الدعوية بمكتب الندوة بجدة إن الندوة استحدثت هذا المشروع بعد أن لاحظت أن عدم ارتداء الحجاب في أوساط الشابات المسلمات مرده إلى العادة وغياب المعرفة بأمور الدين ونقص التوعية الموجهة للنساء فيما يتعلق التمسك باللباس الشرعي الخاص بالمرأة المسلمة.
أشهر 38 شخصًا إسلامهم في جمهورية تشاد بعد رحلة دعوية نفذتها "الندوة العالمية للشباب الإسلامي" عن طريق مكتبها هناك.
والمسلمون الجدد هم 8 رجال و26 امرأة و4 صبيان. وجرى إشهار إسلامهم في قرية (جميزة)، وهي قرية معظم سكانها من الوثنيين وتقع على بعد نحو 50 كلم جنوب العاصمة التشادية انجمينا.
وكان مكتب "الندوة العالمية للشباب الإسلامي" قد نظم رحلة دعوية إلى هذه القرية، التقى خلالها مدير المكتب بأهالي القرية وقدم لهم شرحاً وافياً عن الإسلام وعن عظمته وأنه الدين الخاتم الموجه للناس كافةً ودعاهم إلى اعتناقه.
وبعد إشهار إسلامهم، هنأ مدير مكتب الندوة المهتدين الجدد على نعمة دخولهم في الإسلام، سائلاً الله أن يثبتهم على هذا الدين.
توزيع الحجاب الإسلامي في السنغال:
على صعيد آخر، وزعت الندوة العالمية للشباب الإسلامي 200 قطعة من الحجاب على طالبات المدارس وربات البيوت والموظفات في السنغال، وذلك لنشر الوعي الديني بين النساء ومساعدتهن على التمسك بالخلق الإسلامي القويم في مظهرهن وسلوكهن.
وقالت الندوة في موقعها على شبكة الإنترنت: إن هذا الزي المحتشم يتألف من غطاء للرأس وجلباب.
وقد صاحب توزيع هذه الأعداد من الحجاب برنامج دعوي تضمن محاضرات عن الحجاب وأهميته في ستر المرأة المسلمة وضرورة تمسكها به، كما تم توزيع مطويات دعوية وكتيبات تثقيفية مفيدة للفتاة المسلمة.
وقال مدير إدارة البرامج الدعوية بمكتب الندوة بجدة إن الندوة استحدثت هذا المشروع بعد أن لاحظت أن عدم ارتداء الحجاب في أوساط الشابات المسلمات مرده إلى العادة وغياب المعرفة بأمور الدين ونقص التوعية الموجهة للنساء فيما يتعلق التمسك باللباس الشرعي الخاص بالمرأة المسلمة.
تعليق