وانا شايف إن المشكلة فى دماغك إنت ضيفنا الفاضل جيروم
حيث أن المزمور عمره الآن 3000 سنة فقط
وحيث استمر أبناء إسماعيل فى الحج للكعبة من وقت بناء ابراهيم عليه السلام للكعبة إلى الآن منذ ما يقرب من 4000 سنة
وحتى بعد أن ترك أبناء اسماعيل التوحيد وعبدوا أوثانا لتقربهم إلى الله كانوا مستمرين فى أداء مناسك الحج
فما أمرنا محمد صلى الله عليه وسلم من مناسك للحج كانت تمارس منذ بنى إبراهيم عليه السلام البيت من 4000 سنة تقريبا وحتى اليوم ما عدا ما أدخله الوثنيون من مناسك مبتدعة نهى عنها الإسلام
فمناسك الحج والعمرة عبر الأزمنة تبين وجود الكذب فى بعض الروايات التوراتية عن البيت والذبيح
بل إن الهندوس من 4000 سنة تحدثوا فى كتبهم عن رفع ابراهيم لبيت الله الحرام وعن معلومات متعددة عن فترة الإسلام ونبى الإسلام فى أكثر من كتاب من كتبهم المقدسة
وهو ما تجاهله العنصريون من كتبة الكتاب المقدس من قبيلة بنى إسرائيل وهذه القبيلة ليست مصدر العلم الوحيد خاصة بعد أن تدخل العامل البشرى فى كتابة أسفارهم
وهذا من أمثلة الموجود بكتب الهندوس وبالطبع لدينا المزيد :
مصدر محايد عمره 4000 سنة ( هندوسى ) يشهد على بناء إبراهيم الكعبة بمكة ( 12)
https://www.hurras.org/vb/showthread...highlight=4000
ومعلوم من كتابكم أن قيدار أحد أبناء إسماعيل الإثنى عشر
ومحمد صلى الله عليه وسلم من أبناء إسماعيل من نسل قيدار
المشكلة يا أستاذ جيروم أنكم لا تريدون تصديق الحق وقدستم الباطل جيلا بعد جيل
(يا رب عزى وملجإى في يوم الضيق إليك تأتى الأمم من أطراف الأرض ويقولون إنما ورث آباؤنا كذبا وأباطيل)(19 إرميا 16)
المشكلة يا جيروم أنكم كأمة لن تعرفوا أنكم على الباطل إلا يوم الضيق فى وعد الآخرة ( وعد المنتهى ) بعد عودة المسيح حين ينبئكم أنه عبد من عباد الله المكرمين وليس إله بل أكرمه الله بالرسالة وبالنبوة ولكن من يموت الآن منكم يموت على الكفر
فأكثركم يعلمون الحق ويحيدون عنه وقليل منكم من يؤمنون
رغم أنه ليس هناك أغلى من الحق
ورغم أن عذاب الله شديد
ضللتم الطريق إلى الله فعبدتم نبيه المسيح عيسى بن مريم بما يشذ عن كل تعاليم الأنبياء عبر أزمنة بنى إسرائيل
ورغم أن المسيح لم يقل أبدا أنا الله حتى فى كتابكم وما هى إلا تفسيرات خاطئة أضلكم بها الأولون ومنهم بولس الذى لا تخيل روايته عن رؤيته للمسيح على أحد عاقل يحكم عقله وليس له شاهد عليها غير روايته وحده عنها وكان ضدا للمسيح فارتد كثيرون عن دين المسيح بسبب بولس بعبادتهم للمسيح
قال إرميا :
*32هكذا قال رب الجنود هو ذا الشر يخرج من أمة إلى أمة
وكما نعلم
هناك 16 عقيدة وثنية عن المصلوب والثالوث منهم المسيحية التى اقتبست من هذه العقائد الباطلة
16 مصلوب
http://www.infidels.org/library/historical/kersey_graves/16/
المخلصون الستة عشر
يضاهئون قولَ الذين كفروا من قبل
https://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=10120
http://www.55a.net/firas/arabic/inde...&select_page=1
قال تعالى :
ال عمران (آية:85):ومن يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الاخره من الخاسرين
حيث أن المزمور عمره الآن 3000 سنة فقط
وحيث استمر أبناء إسماعيل فى الحج للكعبة من وقت بناء ابراهيم عليه السلام للكعبة إلى الآن منذ ما يقرب من 4000 سنة
وحتى بعد أن ترك أبناء اسماعيل التوحيد وعبدوا أوثانا لتقربهم إلى الله كانوا مستمرين فى أداء مناسك الحج
فما أمرنا محمد صلى الله عليه وسلم من مناسك للحج كانت تمارس منذ بنى إبراهيم عليه السلام البيت من 4000 سنة تقريبا وحتى اليوم ما عدا ما أدخله الوثنيون من مناسك مبتدعة نهى عنها الإسلام
فمناسك الحج والعمرة عبر الأزمنة تبين وجود الكذب فى بعض الروايات التوراتية عن البيت والذبيح
بل إن الهندوس من 4000 سنة تحدثوا فى كتبهم عن رفع ابراهيم لبيت الله الحرام وعن معلومات متعددة عن فترة الإسلام ونبى الإسلام فى أكثر من كتاب من كتبهم المقدسة
وهو ما تجاهله العنصريون من كتبة الكتاب المقدس من قبيلة بنى إسرائيل وهذه القبيلة ليست مصدر العلم الوحيد خاصة بعد أن تدخل العامل البشرى فى كتابة أسفارهم
وهذا من أمثلة الموجود بكتب الهندوس وبالطبع لدينا المزيد :
مصدر محايد عمره 4000 سنة ( هندوسى ) يشهد على بناء إبراهيم الكعبة بمكة ( 12)
https://www.hurras.org/vb/showthread...highlight=4000
كتاب ( بفوشيا برانم ) الجزء 3 الفصل 3 العبارة 5 إلى العبارة 7 ( إسمعوا أيها الناس إن الله باعث على بيته الذي بناه أبراهام رجلا من أولاد قيدار يقود الناس بالسيف وقبس الشريعة كالنور وإسمه محمد وأتباعه مسلين "
ومحمد صلى الله عليه وسلم من أبناء إسماعيل من نسل قيدار
المشكلة يا أستاذ جيروم أنكم لا تريدون تصديق الحق وقدستم الباطل جيلا بعد جيل
(يا رب عزى وملجإى في يوم الضيق إليك تأتى الأمم من أطراف الأرض ويقولون إنما ورث آباؤنا كذبا وأباطيل)(19 إرميا 16)
المشكلة يا جيروم أنكم كأمة لن تعرفوا أنكم على الباطل إلا يوم الضيق فى وعد الآخرة ( وعد المنتهى ) بعد عودة المسيح حين ينبئكم أنه عبد من عباد الله المكرمين وليس إله بل أكرمه الله بالرسالة وبالنبوة ولكن من يموت الآن منكم يموت على الكفر
فأكثركم يعلمون الحق ويحيدون عنه وقليل منكم من يؤمنون
رغم أنه ليس هناك أغلى من الحق
ورغم أن عذاب الله شديد
ضللتم الطريق إلى الله فعبدتم نبيه المسيح عيسى بن مريم بما يشذ عن كل تعاليم الأنبياء عبر أزمنة بنى إسرائيل
ورغم أن المسيح لم يقل أبدا أنا الله حتى فى كتابكم وما هى إلا تفسيرات خاطئة أضلكم بها الأولون ومنهم بولس الذى لا تخيل روايته عن رؤيته للمسيح على أحد عاقل يحكم عقله وليس له شاهد عليها غير روايته وحده عنها وكان ضدا للمسيح فارتد كثيرون عن دين المسيح بسبب بولس بعبادتهم للمسيح
قال إرميا :
*32هكذا قال رب الجنود هو ذا الشر يخرج من أمة إلى أمة
وكما نعلم
هناك 16 عقيدة وثنية عن المصلوب والثالوث منهم المسيحية التى اقتبست من هذه العقائد الباطلة
16 مصلوب
http://www.infidels.org/library/historical/kersey_graves/16/
المخلصون الستة عشر
يضاهئون قولَ الذين كفروا من قبل
https://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=10120
http://www.55a.net/firas/arabic/inde...&select_page=1
قال تعالى :
ال عمران (آية:85):ومن يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الاخره من الخاسرين
تعليق