للأسف الشديد .... الإجابة موجودة فى المزمور ولكنك لا تراها ولن تراها حتى نخبرك عنها
لأنك تبحث عن الأخطاء ولا تبحث عن الحق
لأنك تبحث عن الأخطاء ولا تبحث عن الحق
فالزميل نابور أمامه تسع نقاط مذكورة فى النبوءة ومع ذلك يتجاهلها كلها
وذلك على الرغم من أن الدكتور أمير قد قال أنه إن صادف توافق النبوءة مع وصف مكة فى نقطة أو نقطتين إلا أنها لن تصل إلى تسع نقاط
وعلى الرغم من ذلك يتعلق ضيفنا الكريم بنقطة واحدة متجاهلاً الباقى
فماذا ستفعل فى النقاط الثمانية الباقية يا زميل ؟؟؟!!
المنصف الذى يريد الوصول للحق يرد على كل ما ورد فى المشاركة من نقاط وإلا كان متبعىً للهوى غير مبتغٍ للحق
الأمر الآخر
لا تنس أننا نقر ونؤمن - كما تعلم - بتحريف كتابكم مع احتوائه على بعض الحق
فإن جاءت فى كتابكم "ألف" وفى سنة نبينا "مائة ألف" فلا يعنى هذا عدم تطابق النبوءة
1- لأن النقاط الثمانية الباقية موجودة ويستحيل حصول الصدفة فى توافق النقاط جميعاً
2- ولأن التحريف واقع كما نؤمن نحن , فلا بأس من أن تكون كلمة "مائة" قد حُذِفَت من كتابكم كما هو الحال فى مواضع كثيرة جداً فى كتابكم
فيسير جداً إن صدقت النبوءة فى الثمانية نقاط , أن تكون تلك الكلمة قد طالها التحريف ولا عجب
تحياتى
تعليق