تويت
@الأب اثناسيوس ميخائيل:البروتستانت يستخدمون البنات اللبنانيات لجذب الناس,تسجيل فضيحه@
@@الأب أثناسيوس ميخائيل:البروتستانت يستخدمون البنات اللبنانيات لجذب الناس,تسجيل فضيحه @@
السلام عليكم :
http://www.youtube.com/watch?v=-7UP3D6UT4o
حياكم الله
السلام عليكم :
http://www.youtube.com/watch?v=-7UP3D6UT4o
حياكم الله
مسلم
اكتشف المزيد حول fares_273
-
( فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا ) أي ضنكا في الدنيا فلا طمأنينة له ولا انشراح لصدره , بل صدره ضيق حرج لضلاله , وإن تنعم ظاهره , ولبس ما شاء , وأكل ما شاء , وسكن حيث شاء فإن قلبه ما لم يخلص إلى اليقين والهدى فهو في قلق وحيرة وشك , فلا يزال في ريبة يتردد فهذا من ضنك المعيشة ( المصباح المنير فى تهذيب تفسير بن كثير , صفحة 856 ). -
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم اخي الحبيب
fares_273
سبحان الله كانهم لا يفعلون نفس الشئ ...الا نرى بناتهم يلبسون اقذر الثياب العارية ... والاباحية في التعامل !!
على راي القائل
الذي تغلب به تلعب به
{زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاء وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ذَلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاللّهُ عِندَهُ حُسْنُ الْمَآبِ}
(14) سورة آل عمران
-
صدقت , المسيحيين نساءهم و بناتهم لبسهم وحش جدا و مكشوف جدا , خصوصا فى الأفراح ( الأكاليل )سبحان الله كانهم لا يفعلون نفس الشئ ...الا نرى بناتهم يلبسون اقذر الثياب العارية ... والاباحية في التعامل !!
( فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا ) أي ضنكا في الدنيا فلا طمأنينة له ولا انشراح لصدره , بل صدره ضيق حرج لضلاله , وإن تنعم ظاهره , ولبس ما شاء , وأكل ما شاء , وسكن حيث شاء فإن قلبه ما لم يخلص إلى اليقين والهدى فهو في قلق وحيرة وشك , فلا يزال في ريبة يتردد فهذا من ضنك المعيشة ( المصباح المنير فى تهذيب تفسير بن كثير , صفحة 856 ).تعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
ردود 0
95 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة كريم العيني
|
||
|
ردود 3
74 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة زين الراكعين
|
||
|
ردود 0
44 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة mohamedfaid
|
||
|
ردود 0
86 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة *اسلامي عزي*
|
||
|
|
رد 1
118 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة *اسلامي عزي*
|
تعليق