السيد ابن يسوع
السادة القراء
السلام على من اتبع الهدى ورحمة الله وبركاته
أشكر لك مجاملتك الرقيقة، فى ردك، لكن استوقفتنى كلمتان:
الأولى:
تقول:
أعتبر مثل هذه الردود ما هي ألأ ليقنع الكاتب نفسه , ليس لعرضها علي المسيحين ..
فى الوقت الذى تقول فيه:
لم يأذن لي الرب بوقت لقراءه هذا الرد الكبير , نظراً لأن الموضوع ليس برساله ماجستير لكي يتسع لمثل هذه الردود ,
بمعنى أنك لم تقرأ كل المقال، وشواهد التوثيق، وتتابع صحتها، وأصدرت حكمك على كاتب هذا الموضوع، الذى تجنبت تمامًا أن تذكر اسمه!!
ألا يدعو هذا للتعجب؟
وهل يعنى ذلك أننا لازلنا ننتظر منك ردًا على ما كتبته وتفنيده فى غضون يوم أو اثنين؟
فى انتظار ردودك ومداخلاتك!
والنقطة الثانية:
تقول:
هداك الله للحق وإيانا، وسهل لنا اتباعه = أنك بذلك سيدي ضمنياً تعترف بأنك علي حق و الباقي علي باطل , و علي كل حال , تمهل و لا تتصرع .
عزيزى ابن يسوع ..
كل منا يؤمن أنه على الحق، ومن هذا المنطلق يتناقش مع الآخرين، ويحاول أن يقنعهم بوجهة نظره.
لكن لو دققت فى الجملة التى اقتبستها منى، تجدنى أدعو الله تعالى أن يهدينا (كلانا)، إلى الحق، ويُسهِّل لنا اتباعه، وليس هذا بتعالى منى عليك، أو حتى يعنى أننى أقول لك إننى على الحق دونك.
فى انتظار ردك على المقال الطويل، بمقال كبير مثله
abubakr_3
السادة القراء
السلام على من اتبع الهدى ورحمة الله وبركاته
أشكر لك مجاملتك الرقيقة، فى ردك، لكن استوقفتنى كلمتان:
الأولى:
تقول:
أعتبر مثل هذه الردود ما هي ألأ ليقنع الكاتب نفسه , ليس لعرضها علي المسيحين ..
فى الوقت الذى تقول فيه:
لم يأذن لي الرب بوقت لقراءه هذا الرد الكبير , نظراً لأن الموضوع ليس برساله ماجستير لكي يتسع لمثل هذه الردود ,
بمعنى أنك لم تقرأ كل المقال، وشواهد التوثيق، وتتابع صحتها، وأصدرت حكمك على كاتب هذا الموضوع، الذى تجنبت تمامًا أن تذكر اسمه!!
ألا يدعو هذا للتعجب؟
وهل يعنى ذلك أننا لازلنا ننتظر منك ردًا على ما كتبته وتفنيده فى غضون يوم أو اثنين؟
فى انتظار ردودك ومداخلاتك!
والنقطة الثانية:
تقول:
هداك الله للحق وإيانا، وسهل لنا اتباعه = أنك بذلك سيدي ضمنياً تعترف بأنك علي حق و الباقي علي باطل , و علي كل حال , تمهل و لا تتصرع .
عزيزى ابن يسوع ..
كل منا يؤمن أنه على الحق، ومن هذا المنطلق يتناقش مع الآخرين، ويحاول أن يقنعهم بوجهة نظره.
لكن لو دققت فى الجملة التى اقتبستها منى، تجدنى أدعو الله تعالى أن يهدينا (كلانا)، إلى الحق، ويُسهِّل لنا اتباعه، وليس هذا بتعالى منى عليك، أو حتى يعنى أننى أقول لك إننى على الحق دونك.
فى انتظار ردك على المقال الطويل، بمقال كبير مثله
abubakr_3
تعليق