من كتاب الرد المخرس على زكريا بطرس :
فصل : أين الله في النصرانية ؟:
حسب نصوص الكتاب المقدس , الله تعالى في السماء, ولكنهم يصرون جهلاً أو ظلماً على أن الله تعالى في كل مكان , لتبرير التجسد الإلهي في مكان محدود مثل رحم مريم عليها السلام أو وجوده على الأرض كما يدعون .
1- ( ملوك أول 8 : 30 ... واسمع انت في موضع سكناك في السماء.)
2- ( ملوك أول 8 : 32 فاسمع انت في السماء واعمل واقض بين عبيدك. ).
3- ( مزمور 11 : 4. الرب في هيكل قدسه.الرب في السماء كرسيه.... )
4- ( مزمور 115 : 3 إن إلهنا في السماء.كلما شاء صنع.)
5- ( لوقا 11 : 2 فقال لهم متى صلّيتم فقولوا أبانا الذي في السموات.. )
6- (يوحنا 20 : 17 قال لها يسوع لا تلمسيني لأني لم اصعد بعد إلى أبي.ولكن اذهبي إلى أخوتي وقولي لهم إني اصعد إلى أبي وأبيكم والهي وإلهكم. )
7- ( تكوين 18 :20وَقَالَ الرَّبُّ: «إِنَّ صُرَاخَ سَدُومَ وَعَمُورَةَ قَدْ كَثُرَوَخَطِيَّتُهُمْ قَدْ عَظُمَتْ جِدّاً. 21أَنْزِلُ وَأَرَى هَلْ فَعَلُوابِالتَّمَامِ حَسَبَ صُرَاخِهَا الْآتِي إِلَيَّ وَإِلَّا فَأَعْلَمُ».)...." هذا مع تحفظنا وإنكارنا أن يكون الله تعالى نزل ليتأكد كما جاء في كتاب النصارى !. "
فهل بعد كل النصوص السابقة التي توضح أن وجود الله حسب نصوص العهد القديم والجديد في السماء, يقولون إن الله تعالى في كل مكان وبدون تقديم الدليل !؟.
ولكن لماذا يقولون أن الله في كل مكان ؟
يقولون هذا ليبرروا التجسد , فهم يعتبرون أن الله في كل مكان , وأن تجسده في مكان معين لا يعني أنه محدود بل موجود أيضاً في الأماكن الآخرى
موقف معمودية المسيح عليه السلام
يقولون أن الآب في السماء قال هذا ابني الحبيب
والروح القدس كان متجسداً في حمامة
والمسيح كان خارجاً من الماء
وهؤلاء الثلاثة كل واحد منهم إله , ولكنهم إله واحد
فوجدوا أن المبررر أن الله ( تعالى الله عن ذلك ) , مثل إشارات الإرسال التليفزيوني , في كل مكان , ومعنى خروجها في مكان ( في جهاز ) , لا يمنع من وجودها في أماكن آخرى
ولكن هذا المثال مردود عليه , أن كل إله من الأقانيم في موقف مثل موقف معمودية المسيح عليه السلام كان يؤدي شيئاً مختلفاً , فلم تكن الذبذبات واحدة .
فحسب المثال الذي وضعوه , ول كانت الذبذبات واحخدة , لكان الاستقبال في كل الأجهزة متماثلاً ومتشابهاً .
ولكن أمام هذا الموقف :
كانت هناك 3 كيانات , كل كيان في مكان مختلف عن الآخر ويؤدي شيئاً مختلفاً عن الآخر .
فكيف يكون الثلاثة واحداً ؟؟
وهذا جزاء من يؤلف لثالوث ويعبده بدون أن يفهمه أو يجد عليه دليلاً .
والحمد لله رب العالمين .
فصل : أين الله في النصرانية ؟:
حسب نصوص الكتاب المقدس , الله تعالى في السماء, ولكنهم يصرون جهلاً أو ظلماً على أن الله تعالى في كل مكان , لتبرير التجسد الإلهي في مكان محدود مثل رحم مريم عليها السلام أو وجوده على الأرض كما يدعون .
1- ( ملوك أول 8 : 30 ... واسمع انت في موضع سكناك في السماء.)
2- ( ملوك أول 8 : 32 فاسمع انت في السماء واعمل واقض بين عبيدك. ).
3- ( مزمور 11 : 4. الرب في هيكل قدسه.الرب في السماء كرسيه.... )
4- ( مزمور 115 : 3 إن إلهنا في السماء.كلما شاء صنع.)
5- ( لوقا 11 : 2 فقال لهم متى صلّيتم فقولوا أبانا الذي في السموات.. )
6- (يوحنا 20 : 17 قال لها يسوع لا تلمسيني لأني لم اصعد بعد إلى أبي.ولكن اذهبي إلى أخوتي وقولي لهم إني اصعد إلى أبي وأبيكم والهي وإلهكم. )
7- ( تكوين 18 :20وَقَالَ الرَّبُّ: «إِنَّ صُرَاخَ سَدُومَ وَعَمُورَةَ قَدْ كَثُرَوَخَطِيَّتُهُمْ قَدْ عَظُمَتْ جِدّاً. 21أَنْزِلُ وَأَرَى هَلْ فَعَلُوابِالتَّمَامِ حَسَبَ صُرَاخِهَا الْآتِي إِلَيَّ وَإِلَّا فَأَعْلَمُ».)...." هذا مع تحفظنا وإنكارنا أن يكون الله تعالى نزل ليتأكد كما جاء في كتاب النصارى !. "
فهل بعد كل النصوص السابقة التي توضح أن وجود الله حسب نصوص العهد القديم والجديد في السماء, يقولون إن الله تعالى في كل مكان وبدون تقديم الدليل !؟.
ولكن لماذا يقولون أن الله في كل مكان ؟
يقولون هذا ليبرروا التجسد , فهم يعتبرون أن الله في كل مكان , وأن تجسده في مكان معين لا يعني أنه محدود بل موجود أيضاً في الأماكن الآخرى
موقف معمودية المسيح عليه السلام
يقولون أن الآب في السماء قال هذا ابني الحبيب
والروح القدس كان متجسداً في حمامة
والمسيح كان خارجاً من الماء
وهؤلاء الثلاثة كل واحد منهم إله , ولكنهم إله واحد
فوجدوا أن المبررر أن الله ( تعالى الله عن ذلك ) , مثل إشارات الإرسال التليفزيوني , في كل مكان , ومعنى خروجها في مكان ( في جهاز ) , لا يمنع من وجودها في أماكن آخرى
ولكن هذا المثال مردود عليه , أن كل إله من الأقانيم في موقف مثل موقف معمودية المسيح عليه السلام كان يؤدي شيئاً مختلفاً , فلم تكن الذبذبات واحدة .
فحسب المثال الذي وضعوه , ول كانت الذبذبات واحخدة , لكان الاستقبال في كل الأجهزة متماثلاً ومتشابهاً .
ولكن أمام هذا الموقف :
كانت هناك 3 كيانات , كل كيان في مكان مختلف عن الآخر ويؤدي شيئاً مختلفاً عن الآخر .
فكيف يكون الثلاثة واحداً ؟؟
وهذا جزاء من يؤلف لثالوث ويعبده بدون أن يفهمه أو يجد عليه دليلاً .
والحمد لله رب العالمين .
تعليق