المسيح كلمة الله

تقليص

عن الكاتب

تقليص

سمير سعد منير مسيحى اكتشف المزيد حول سمير سعد منير
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 0 (0 أعضاء و 0 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • إيمان أحمد
    مشرفة الأقسام الإسلامية

    • 9 يون, 2006
    • 2427
    • مسلمة

    #16
    ارجوا ان يكون الامر واضح لحضرتك الان استاذ سمير

    هدانا الله تعالى واياكم الى ما يحب ويرضى
    ونحن نرجو ذلك أيضا

    وندعو الله تعالى لنا جميعا الهداية

    وَلاَ تَرْكَنُواْ إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللّهِ مِنْ أَوْلِيَاء ثُمَّ لاَ تُنصَرُونَ
    أي لا تميلوا إلى الظالمين والكافرين بمودة أو مداهنة أو رضا بأعمالهم فتمسكم النار

    تعليق

    • (((ساره)))
      مشرفة الأقسام النصرانية
      والمشرفة العامة على
      صفحة الفيسبوك للمنتدى

      • 11 سبت, 2006
      • 9472
      • مسلمة ولله الحمد والمنة

      #17
      الزميل الفاضل "سمير" مرحبًا بك في المنتدى مرة أخرى .."الكلمة" في المنظور الإسلامي كما وضح لك الأخوة الأساتذة الأفاضل هي : "كُن" ... فكان سيدنا عيسى (المسيح) عليه السلام إنسانًا دون أب كما أمر الله عز وجل .. وكما كان من قبله سيدنا "آدم" عليه السلام إنسانًا دون أب أو أم .. وكما يتضح لنا أن حدوث معجزة كون سيدنا "عيسى" عليه السلام دون أب .. أو معجزة كون سيدنا "آدم" عليه السلام دون أب أو أم أمر لا يتعدى كونه مجرد كلمة وأمر من الله عز وجل !

      مرحبًا باستفساراتك .
      اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ سورة النور (35)

      تعليق

      • ياسر جبر
        حارس مؤسس
        • 10 يون, 2006
        • 2928
        • مسلم

        #18
        الواضح أن سمير سعد منير
        ينقل من زكريا بطرس .

        والرد بالتفصيل في كتاب الرد على زكريا بطرس ....الموجود في توقيعي .
        -------------------
        وسأرد عليك بسرعة من ناحيتين :
        1- هناك أدلة من القرآن كثيرة وواضحة تبين بشرية المسيح .
        2- القرآن يقول لا تواوا النصارى , وكفر الذين قالوا .... , فهل بعد هذا سيقول أن المسيح هو الله !!؟؟
        3- الإسلام أمر بأخذ الجزية من النصارى , فهل سيأخذ الجزية ممن يوافقهم على اعتقادهم ؟

        الناحية الآخرى : معنى كلمة الله وروح منه :

        فصل : معنى أن المسيح عليه السلام كلمة الله وروح منه .

        لأهمية هذا الموضوع وكثرة التعرض من القمص ومن تبعه لوصف القرآن الكريم للمسيح
        uأنه كلمة الله وروح منه, حسب الآية الكريمة : " يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ وَلاَ تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ إِلاَّ الْحَقِّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ فَآمِنُواْ بِاللّهِ وَرُسُلِهِ وَلاَ تَقُولُواْ ثَلاَثَةٌ انتَهُواْ خَيْراً لَّكُمْ إِنَّمَا اللّهُ إِلَـهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَن يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَات وَمَا فِي الأَرْضِ وَكَفَى بِاللّهِ وَكِيلاً " [النساء : 171].
        فيقوم القمص وأمثاله
        ظلماً وعدواناً, ببتر أول الآية وآخرها , بالإضافة لما قبلها وما بعدها من آيات , فتصبح الآية فقط كما ينقلونها (عيسى بن مريم رسول الله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه ), ويقولون: إن هذا يعني أن المسيح كلمة الله, وروح من الله , إذن القرآن يقول إن عيسى ابن مريم هو الله !!!, وذلك كما كتب المهرج هذا في كتابه (الله واحد في الثالوث الأقدس) وردد ذلك كثيراً في حلقاته التليفزيونية وكما كتب غيره أيضاً من أن : كلمة الله غير مخلوقة وروح الله غير مخلوق لأنه حياة الله , وطالما المسيح كلمة الله وروح الله فمعنى هذا أنه هو الله وذلك حسب شهادة القرآن !.
        يقول الله تعالى في أمثالهم ممن يستشهدون ببعض من آيات القرآن تاركًين الكتاب بالكامل:
        } أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاء مَن يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنكُمْ إِلاَّ خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ {[البقرة : 85] .

        أما الآية التي يقتطعون منها جزءا" ليحاولوا إثبات الثالوث الذي لا يملكون عليه دليلاًمن كتبهم نفسها كما سنبين بعون الله تعالى, فحسب التفسير الميسر: يا أهل الإنجيل لا تتجاوزوا الاعتقاد الحق في دينكم ، ولا تقولوا على الله إلا الحق ، إنما المسيح عيسى ابن مريم رسول الله أرسله الله بالحق ، وخَلَقَه بالكلمة التي أرسل بها جبريل إلى مريم ، وهي قوله : "كن" فكان ، وهي نفخة من الله تعالى نفخها جبريل بأمر ربه( روح ) ، فَصدِّقوا بأن الله واحد وأسلموا له.

        معنى كلمة الله : لم تكتمل الأسباب التي وضعها الله في الكون للإنجاب وهي وجود الذكر والأنثى فجاء خلق الله تعالى لعيسى عليه السلام مثل خلقه لآدم بالأمر الإلهي بكلمة الله "كن".
        فقد أطلق على عيسى uكلمة الله ؛ لأنه جاء بالكلمة من الله تعالى، كما يطلق على البرق والرعد"قدرة الله" على أنه جاء بقدرة لله , ويطلق على الدمار الناتج من الحرب " دمار الحرب" لأنه جاء نتيجة للحرب ويطلق على الموظف الذي تم توظيفه عن طريق توصية أو واسطة من الوزير "واسطة الوزير"
        أي الذي جاء بالواسطة أو جاء بالتوصية من الوزير.

        وفي تفسير ابن كثير: }وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ { ، ليس الكلمة صارت عيسى ، ولكن بالكلمة صار عيسى ( لفظ كن ) .

        معنى روح منه : نفخ الله تعالى في عيسى الروح وهي نسمة الحياة كما قال الله تعالى عن خلق آدم:} فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِن رُّوحِي فَقَعُواْ لَهُ سَاجِدِين{ [الحجر : 29] .
        فالروح تأتي بمعنى الملاك وتأتي بمعنى نسمة الحياة ، فنفخ الله تعالى في آدم نسمة الحياة مثل آدم ، قال تعالى: } إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِندَ اللّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثِمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ {[آل عمران : 59].
        قال البخاري بسنده عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : (من شهد أن لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، وأن محمدًا عبده ورسوله، وأن عيسى عبد الله ورسوله، وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه، والجنة حق والنار حق، أدخله الله الجنة على ما كان من العمل). ([1])
        ولقوله في الآية والحديث " وَرُوحٌ مِّنْهُ "كقوله تعالى:} وَسَخَّرَ لَكُم مَّا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً مِّنْهُ { [الجاثية :13 ] , أي من خلقه ومن عنده،
        وقد قال الله تعالى في الحديث عن المؤمنين }..أُوْلَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ ..{ [المجادلة : 22]. فروح منه تعني" من عنده ".

        كتب الإمام القرافي (... نفخ الله تعالى في عيسى عليه السلام روحاً من أرواحه، أي: جميع أرواح الحيوان أرواحه، وأما تخصيص عيسى عليه السلام بالذكر، فللتنبيه على شرف عيسى عليه السلام، وعلو منزلته، بذكر الإضافة إليه، كما قال تعالى: "الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ.. [الكهف : 1]، وقال تعالى : ذِكْرُ رَحْمَةِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا [مريم : 2] ، فمع أن الجميع عبيد الله ، تم التخصيص لبيان منزلة الشخص المخصص ).([2])
        وكذا قال الله تعالى عن آدم : " فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِن رُّوحِي فَقَعُواْ لَهُ سَاجِدِينَ " [الحجر : 29]
        وقال الله تعالى عن جنس الإنسان : " ثُمَّ سَوَّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ مِن رُّوحِهِ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلاً مَّا تَشْكُرُونَ " [السجدة : 9]


        أنواع الإضافات إلى الله تعالى :
        1-صفات , مما يعني أن الله تعالى متصف بهذه الصفات مثل : رحمة الله – كلمة الله – قدرة الله ..الخ.
        2- أعيان أو جواهر , وتكون الإضافة هنا إضافة تشريف وتخصيص
        , مثل : كتاب الله - بيت الله – أرض الله – روح الله – ناقة الله – رسول الله .....الخ.
        فرحمة الله ليست هي الله بل صفة من صفاته, وكتاب الله ليس هو الله بل كتاب لشرفه تم نسبته إلى الله تعالى.

        كتب شيخ الإسلام ابن تيمية : "
        ثم نقول أيضا : أما قوله " وكلمته " فقد بين مراده أنه خلقه بكن وفي لغة العرب التي نزل بها القرآن أن يسمى المفعول باسم المصدر فيسمى المخلوق خلقا لقوله "هذا خلق الله ".
        وأضاف:"وما من عاقل إذا سمع قوله تعالى في المسيح عليه السلام أنه كلمته ألقاها إلى مريم إلا يعلم أنه ليس المراد أن المسيح نفسه كلام الله ولا أنه صفة الله ولا خالق , ثم يقال للنصارى فلو قدر أن المسيح نفس الكلام فالكلام ليس بخالق فإن القرآن كلام الله وليس بخالق والتوراة كلام الله وليست بخالقة وكلمات الله كثيرة وليس منها شيء خالق فلو كان المسيح نفس الكلام لم يجز أن يكون خالقا فكيف وليس هو الكلام وإنما خلق بالكلمة وخص باسم الكلمة فإنه لم يخلق على الوجه المعتاد الذي خلق عليه غيره بل خرج عن العادة فخلق بالكلمة من غير السنة المعروفة في البشر , وقوله بروح منه لا يوجب أن يكون منفصلا من ذات الله كقوله تعالى: :} وَسَخَّرَ لَكُم مَّا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً مِّنْهُ { [الجاثية :13 ]".([3])

        [1]رواه البخاري ـ كتاب الأنبياء ـ حديث رقم 3435 ، ومسلم ـ كتاب الإيمان.

        [2]الأجوبة الفاخرة عن الأسئلة الفاجرة 82ـ86 - بتصرف.

        [3]الجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح- ج 2 – ص 251-253- بتصرف.
        كتاب : البيان الصحيح لدين المسيح نسخة Pdf من المطبوع.
        الكتاب الجامع لكل نقاط الخلاف بين الإسلام والنصرانية .
        كتاب : هل ظهرت العذراء ؟ . للرد على كتاب ظهورات العذراء للقس عبد المسيح بسيط.
        مجموعتي الجديدة 2010 : الحوارات البسيطة القاتلة : (7 كتيبات تحتوي حوارات مبسطة).
        يمكنكم تحميل الكتب من : موقع ابن مريم

        تعليق

        • ayatmenallah
          13- عضو مقدام
          حارس من حراس العقيدة
          • 22 سبت, 2009
          • 2383
          • مدرس
          • مسلم

          #19
          بسم الله الرحمن الرحيم

          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

          الاخوة الكرام بارك الله فيكم
          معذرة
          الاستاذ سمير من الاعضاء الذين يعرفون بالادب والاحترام خلال محاورته وان كان من اخطاء فيجب توجيهه الى الصحيح

          الاستاذ سمير
          مرحبا بحضرتك فعلا غبت عنا كثيرا

          واسمح لي اقل رد يمكن ان اقدمه هو الاية نفسها والكلمة التى استشهدت بها

          {إِذْ قَالَتِ الْمَلآئِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِّنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ}
          (45) سورة آل عمران

          فالله تعالى يقول بكلمة منه اسمه ولم يقل اسمها
          اي ان المقصود بالكلمة ليس المسيح عليه السلام وانما مخلوق بالكلمة (كن )

          ولو كان المقصود بالكلمة المسيح عليه السلام لكانت الاية ( بكلمة منه اسمها المسيح )

          فالله تعالى قد احكم كتابه فلن تجد حرف الا وله مدلوله لذلك وضح لنا قبل ان نتكلم في شئ ان ندرسه جيدا بقوله

          {هَاأَنتُمْ هَؤُلاء حَاجَجْتُمْ فِيمَا لَكُم بِهِ عِلمٌ فَلِمَ تُحَآجُّونَ فِيمَا لَيْسَ لَكُم بِهِ عِلْمٌ وَاللّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ}
          (66) سورة آل عمران



          تعليق

          • إيمان أحمد
            مشرفة الأقسام الإسلامية

            • 9 يون, 2006
            • 2427
            • مسلمة

            #20
            الاخوة الكرام بارك الله فيكم
            معذرة
            الاستاذ سمير من الاعضاء الذين يعرفون بالادب والاحترام خلال محاورته وان كان من اخطاء فيجب توجيهه الى الصحيح
            كلامك صحيح

            ونرجو ألا يفهم كلامي معه على حد الإساءة له

            ونرجو الله أن يغفر لنا ويهديه

            وبالله التوفيق*

            وَلاَ تَرْكَنُواْ إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللّهِ مِنْ أَوْلِيَاء ثُمَّ لاَ تُنصَرُونَ
            أي لا تميلوا إلى الظالمين والكافرين بمودة أو مداهنة أو رضا بأعمالهم فتمسكم النار

            تعليق

            مواضيع ذات صلة

            تقليص

            المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
            ابتدأ بواسطة محمد,,, 3 أكت, 2024, 04:46 م
            رد 1
            44 مشاهدات
            0 ردود الفعل
            آخر مشاركة الراجى رضا الله
            ابتدأ بواسطة كريم العيني, 13 يول, 2024, 08:09 م
            ردود 0
            29 مشاهدات
            0 ردود الفعل
            آخر مشاركة كريم العيني
            بواسطة كريم العيني
            ابتدأ بواسطة كريم العيني, 8 يول, 2024, 02:48 م
            ردود 0
            31 مشاهدات
            0 ردود الفعل
            آخر مشاركة كريم العيني
            بواسطة كريم العيني
            ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 14 يون, 2024, 12:51 ص
            ردود 3
            39 مشاهدات
            0 ردود الفعل
            آخر مشاركة *اسلامي عزي*
            بواسطة *اسلامي عزي*
            ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 2 يون, 2024, 04:25 ص
            ردود 0
            57 مشاهدات
            0 ردود الفعل
            آخر مشاركة *اسلامي عزي*
            بواسطة *اسلامي عزي*
            يعمل...