بسم الله الرحمن الرحيم
نقلا عن الاخ عبد الخالق(العضوالمميز بأحدى المنتديات الاسلامية):
دعـــــــــــــــوني .. أعبد من عبده يسوع !
يو 16:13 الحق الحق أقول لكم: إنه ليس عبد أعظم من سيده، ولا رسول أعظم من مرسله.
دعـــــــــــــــوني .. أدعو من دعاه يسوع !
متى 9:23 ولا تدعوا لكم أبا على الأرض ، لأن أباكم واحد الذي في السماوات.
دعـــــــــــــــوني .. أستغيث بمن استغاث به يسوع !
عبرانيين 7:5 الذي، في أيام جسده، إذ قدم بصراخ شديد ودموع طلبات وتضرعات للقادر أن يخلصه من الموت، وسمع له من أجل تقواه،
مرقص 34:15 وفي الساعة التاسعة صرخ يسوع بصوت عظيم قائلا: إلوي، إلوي، لما شبقتني؟ الذي تفسيره: إلهي، إلهي، لماذا تركتني؟
دعـــــــــــــــوني .. ألجأ لمن لجأ إليه يسوع !
متى 39:26 ثم تقدم قليلا وخر على وجهه ،وكان يصلي قائلا: يا أبتاه ،إن أمكن فلتعبر عني هذه الكأس،ولكن ليس كما أريد أنا بل كما تريد أنت.
دعـــــــــــــــوني .. أصلي لمن صلى له يسوع !
لو 12:6 وفي تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلي. وقضى الليل كله في الصلاة لله.
دعـــــــــــــــوني .. أعترف بوحدانية من اعترف بوحدانيته يسوع !
متى 9:23 ولا تدعوا لكم أبا على الأرض ، لأن أباكم واحد الذي في السماوات.
يو 3:17 وهذه هي الحياة الأبدية: أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته.
دعـــــــــــــــوني .. أخضع لمن خضع له يسوع !
الرسالة الأولى إلى كورونثوس 28:15 ومتى أخضع له الكل فحينئذ الابن نفسه أيضا سيخضع للذي أخضع له الكل كي يكون الله الكل في الكل.
دعـــــــــــــــوني .. أُعَظِّم من عظَّمَه يسوع !
يو 28:14 سمعتم أني قلت لكم: أنا أذهب ثم آتي إليكم. لو كنتم تحبونني لكنتم تفرحون لأني قلت أمضي إلى الآب، لأن أبي أعظم مني.
يو 29:10 أبي الذي أعطاني إياها هو أعظم من الكل، ولا يقدر أحد أن يخطف من يد أبي.
دعـــــــــــــــوني .. أشكر من شكره يسوع !
يو 41:11-42 فرفعوا الحجر حيث كان الميت موضوعا، ورفع يسوع عينيه إلى فوق ، وقال: أيها الآب أشكرك لأنك سمعت لي،
وأنا علمت أنك في كل حين تسمع لي. ولكن لأجل هذا الجمع الواقف قلت، ليؤمنوا أنك أرسلتني.
دعـــــــــــــــوني .. أوحد من أرسل يسوع !
لو 43:4 فقال لهم: إنه ينبغي لي أن أبشر المدن الأخر أيضا بملكوت الله ، لأني لهذا قد أرسلت.
يو 30:5 أنا لا أقدر أن أفعل من نفسي شيئا. كما أسمع أدين، ودينونتي عادلة،
لأني لا أطلب مشيئتي بل مشيئة الآب الذي أرسلني.
تعليق