يا [you] تعال شوف الرد على الشبهات بطريقه جديده وجميله

تقليص

عن الكاتب

تقليص

ســ mabrok7ــاكن طيبه مسلم ولله الحمد اكتشف المزيد حول ســ mabrok7ــاكن طيبه
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 0 (0 أعضاء و 0 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ســ mabrok7ــاكن طيبه
    1- عضو جديد
    • 2 أكت, 2009
    • 90
    • طالب علم
    • مسلم ولله الحمد

    يا [you] تعال شوف الرد على الشبهات بطريقه جديده وجميله

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    شاهدوا :-
    http://www.youtube.com/watch?v=bcZyfrXexfI
    http://www.youtube.com/watch?v=oxl_g...eature=related
    http://www.youtube.com/watch?v=b-YUx...eature=related
    http://www.youtube.com/watch?v=4_Vn2...eature=related

    اذا لم تظهر الفيديوهات انسخها من الكود الي فوق والصقها في شريط العناوين
    اتمنى من كل من يملك قناه في اليوتوب ان يعيد رفعها من جديد
    حفاظا عليها من الاندثار
    وجزاكم الله خيرا
  • الشهيدة
    مشرفة شرف المنتدى

    • 15 ديس, 2009
    • 2314
    • مترجمة
    • مسلم

    #2
    جزاك الله خيراً ..
    شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
    .. منْ أُلقيَ عنهُ حُبُّ المالِ فقدْ اسْترَاح ..

    تعليق

    • شخص ما
      7- عضو مثابر

      حارس من حراس العقيدة
      • 11 يون, 2006
      • 1145
      • باحث
      • مسلم

      #3
      شاهدت الجزء الأول .. جزاك الله خيرا، والآن سأتابع باقي الأجزاء إن شاء الله .

      تعليق

      • NoGodButAllah
        0- عضو حديث
        • 17 ينا, 2010
        • 27
        • طالب
        • مسلم

        #4
        بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

        موضوع رائع فعلا جعله الله فى ميزان حسناتك

        تعليق

        • بن الإسلام
          6- عضو متقدم

          حارس من حراس العقيدة
          • 30 سبت, 2009
          • 961
          • محاسب ولكنى داعى الى الله
          • مسلم

          #5
          جزاك الله خيراً

          اللهم انصر الاسلام وأعز المسلمين

          تعليق

          • ســ mabrok7ــاكن طيبه
            1- عضو جديد
            • 2 أكت, 2009
            • 90
            • طالب علم
            • مسلم ولله الحمد

            #6
            اشكر كل من رد
            ولكن احتاج الى ناس تقوم بإعاده رفع الفيديو
            لانه من النادر ان تجده على اليوتوب
            مثل هذه الفيديوهات

            تعليق

            • Bent_Alaslam
              0- عضو حديث
              • 20 ينا, 2010
              • 3
              • طالبة
              • مسلم

              #7
              شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

              تعليق

              • KAZORG

                #8
                غير مسموح لك بالنقاش فى هذا الموضوع
                الإشراف

                تعليق

                • كابتن على عبد العزيز
                  4- عضو فعال
                  • 9 نوف, 2009
                  • 591
                  • استاذ وخبير كاراتيه دولى
                  • مسلم وافتخر

                  #9
                  تسلم ايدك وربنا يبارك فيك و





                  تعليق

                  • الامير محمود
                    0- عضو حديث

                    • 11 ماي, 2009
                    • 9
                    • مدرس
                    • مسلم

                    #10
                    طريقة جميلة اخواني لقد قمت بتحميل الحلقات جزاكم الله خير الجزاء , اسف لاني لم اتفاعل معكم بشئ يفيدكم حتي الان واعدكم بالتفاعل قريبا جدا , ادع الله لي ان يرزقني العزيمة علي الرشد

                    تعليق

                    • ســ mabrok7ــاكن طيبه
                      1- عضو جديد
                      • 2 أكت, 2009
                      • 90
                      • طالب علم
                      • مسلم ولله الحمد

                      #11
                      جزاكم الله خيرا
                      جميعا
                      وخاصه لمن قام بنشر هذه السلسه وجمعها في قناه واحدة على اليوتوب لانها مشتته ومفرقه

                      تعليق

                      • د/ أحمد الجمل
                        أستاذ اللغة الآرامية
                        السريانية بجامعة الأزهر

                        عضو اللجنة العلمية
                        • 16 أكت, 2007
                        • 183
                        • مسلم

                        #12
                        جزاك الله خيرا

                        تعليق

                        • وما توفيقى الا بالله 2
                          2- عضو مشارك
                          • 22 أغس, 2009
                          • 245
                          • طالب
                          • مسلم

                          #13
                          موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

                          تعليق

                          • ابو نوار
                            0- عضو حديث
                            • 10 ينا, 2010
                            • 2
                            • مهندس
                            • مسلم

                            #14
                            الى - mabrok7
                            لم تظهر عندي الصور ولا اعلم ماتعني حتى ارد عليك ارجوا الرد ووفق الجميع الى نصرة الحق 0

                            تعليق

                            • ابراهيم مرعي
                              1- عضو جديد
                              • 13 سبت, 2009
                              • 43
                              • داعية اسلامي
                              • مسلم

                              #15
                              بسم الله الرحمن الرحيم
                              الي الاخ مبروك ساكن طيبة اشكرك علي الدرس الجميل الذي ما فهمت منه شيئا الا انني اكرر شكري لك واضع هذه المقالة لعل كل مدافع عن دينه يكون له في اعتبار وانا اشكر كل من هو غيور علي الدين وانا وانت من جنود الاسلام وهذا المقال بالعنوان:


                              الثقافة التبريرية ارضية الفساد السياسي


                              يعالج القرآن الكريم عبر آياته مشاكل الانسان النفسية والثقافية ، فيمهد بذلك الطريق لأن يعالج الانسان مشاكله النفسيةو الاجتماعية والسياسية والاقتصادية وغيرها ، والذي يتدبر القرآن يستطيع ان يجعل منه شفاء لما في صدره ، ومعراجا يسلك به مدارج الكمال .

                              واول ما ينبغي على الامة الاسلامية افرادا وجماعات العمل به هو العودة الى القرآن الكريم ، ورفع الحجب التي وضعها الاعداء بين ابناء الامة وبين آيات القرآن ، من خلال إبعاد القرآن عن الحياة العملية وتحويله الى كتاب يرتبط بجوانب معينة من حياة الانسان ، او عن طريق الايحاء الى المسلمين انهم ليسوا في مستوى التدبر في القرآن في حين ان الاسلام يعتبر قراءة القرآن والتدبر فيه واجبا حسب نـص الآية الكريمة : {فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرءَانِ } ( المزمل / 20 ) . والآيــة : { أَفَـلاَ يَتَدَبَّــرُونَ الْقُـــرْءَانَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَـــآ } ( محمد / 24 ) .
                              اضف الى ذلك ان الاستماع الى الآيات القرآنية حينما تتلى واجب هو الآخـر بنص الآية التي تقول : {وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْءَانُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا } ( الاعراف / 204 ) ، كل ذلك لكي يرفع الاسلام الحجب المختلفة التي تضعها القوى الشيطانية ، لكي يبادر الانسان المسلم الى الاستلهام من الآيات القرآنية لانه كفيل بحل مشاكلنا المستعصية .


                              مشاكل الانسان نابعة من تصرفاته الشخصية


                              وفي الحقيقة فان المشاكل هي نتاج افعال الانسان وتصرفاته المختلفة ، فلن يرى الانسان في الدنيا والآخرة الا ماكسبته يداه ، وما عمل بمحض ارادته ، فلا يجوز له ان ينتظر الاقدار او الاخرين ليحلّوا مشاكله لان منبع المشاكل كامن في ذات الانسان ، فلو كان مبتلى بجرثومة تتوالد بسرعة في جسمه ، وحاول رفع آثارها عن طريق المسكنات فهل سينجح في ذلك ؟

                              كلا بالطبع ، لان اصل المرض موجود في دمه وعروقه ، ومن دون القضاء على جذور المرض فان الجرثومة سوف تتكاثر .
                              وهكذا الحال بالنسبة الى مشاكل الانسان التي هي نابعة من ذاته ،
                              والتي يؤدي تفاعلها بصورة ظاهرة الى خلق السياسة الحاكمة عليه فتكون اما صالحة واما طاغوتية ، فالسياسة هي عنوان الانسان ورمز تصرفاته ،
                              كما اشار الى ذلك النبي (صلى اللـه عليه وآله) في قوله :
                              " كما تكونون يولى عليكم "

                              تصحيح إشرافى :
                              الصواب
                              كيفما تكونوا يول عليكم
                              وهى ليست من أقوال الرسول صلى الله عليه وسلم وهو قول للسيدة نفيسة
                              غفر الله لنا ولك
                              سيف الكلمة

                              فمجموع العوامل البشرية النفسية والعملية تتفاعل جميعا لتتحـول الـى السياسة والحكومة والسلطة ، والسلطة هي رمز مستوى الانسان .

                              واذا كان الأمر هكذا فاننا نستطيع ان نقول ان السياسة هي معيار ومقياس حركة الانسان ، وتوجه المجتمع سلبيا او ايجابيا ، وان معالجة المشكلة السياسية في الامة لا يمكن من دون معالجة سائر المشاكل سواء بدأنا بطرح القضية سياسيا ثم توجهنا من خلالها الى سائر القضايا النفسية والاجتماعية والاقتصادية ام بدأنا بعلاج المشاكل النفسية والاجتماعية والاقتصادية اولا ثم توجهنا الى معالجة القضايا السياسية .


                              كيف عالج القرآن الكريم المشكلة السياسية والنفسية؟

                              وعندما يعالج القرآن الكريم المشكلة السياسية والنفسية الخاصة فانه يشمل بمعالجته هذه كافــة ابعادها ، ونحن نجد في سورة التوبة معالجة حقيقية للقضايا السياسية ، وللأسف فاننا ننتظر طويلا ان يحمل القدر لنا نصرا من السماء ونحن قاعدون دون حراك ، وهذه كلها احلام ، والقرآن يستنكر هذا الفهم الخاطىء قائلا : {أَم لِلإِنسَانِ مَا تَمَنَّى } ( النجم / 24 ) ، فلا يحق للانسان ان يجلس بانتظار تحقق احلامه ، فلابــد ان يسعى ، فالكون خلق على هذا الاساس {وَمَــا خَلَقْنَــا السَّمَــاوَاتِ وَالاَرْضَ وَمَـا بَيْنَهُمَــآ إِلاَّ بِالْحَــقِّ } ( الحجر / 85 ) فعلينا ان نفهم هذا المنطق القرآني والا اصطدمنا بصخور الواقع .

                              فلابــد من الخروج من هذه الافكار الطفوليــة المتخلفــة التي ابتليت بها الامة ، ولكـن الذيـن ينـامون على حرير الاحلام قد لاينفعهم وعظ الانبياء ( عليهم السلام ) والمصلحين رغم عظمتهم ، وسمو مقامهم ، وبلاغة السنتهم ، وارتباطهم بالوحي . انذروا قومهم كثيراً ، ولكن القليل منهم اصاخوا السمع ، واستجابوا للحق فحل بالمعرضين العذاب الاليم .

                              والقرآن في بعض آياته يعبر بتعبيرات عاطفية عن مختلف الاحاسيس في الانسان فيقول - مثلا - : {يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ مَا يَأْتِيهِم مِن رَّسُولٍ إِلاَّ كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُونَ } ( يس / 30 ) ،
                              فالتوجيه انما يكون اتماما للحجة ، ولكي ينتفع به من كان له قلب او القى السمع وهو شهيد ،
                              فكفانــا هذه التجارب المرة ، والآلام المستمرة ،
                              فاللـه - جل شأنــه - لم يخلقنا لكي نتألم في هذه الدنيا بشهادة قوله - تعالــى - :
                              {مَــا يَفْعَـــلُ اللـه بِعَذَابِكُمْ إِن شَكَرْتُمْ وءَامَنْتُمْ وَكَانَ اللـه شَاكِراً عَلِيماً } ( النساء / 147 ) .

                              لقد خلق اللـه - سبحانه وتعالى - الانسان لكي يعبده فيرحمه الله ويدفعـه الى ان يعمّر الارض ، ويستغل طيباتها ، فقد سخر له كل شيء ، واسجد الملائكة اجمعين لآدم ( عليـه السلام ) ، ومـا يزال - تعالى - عند عهده هذا فقال : {وَأَلَّوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لأَسْقَيْنَاهُم مَآءً غَدَقاً } (الجن/16) ، { وَمَن يَتَّقِ الله يَجْعَل لَهُ مَخْرَجاً * وَيَرْزُقْــهُ مِنْ حَيْثُ لاَ يَحْتَسِبُ } (الطلاق / 2-3 ) ،
                              ولكن عدم الفهم العميق للحياة هو الذي يجر الانسان باتجاه تلك المشاكل .


                              النصر لا يأتي من خلال القوى الغيبية فحسب :

                              ومن ضمن الافكار التبريرية المتخلفة ، والتي من شأنها ان تخدر الانسان ، وتجعلـه يبتعــد عن الواقــع تلك الفكــرة التي يعالجها القرآن الكريم ، فينسف من الاساس مقولة ان اللـه انما ينصر الانسان بالقـوى الغيبية فقط ، فيقول - تعالى - : {قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللـه بِاَيْدِيكُمْ } ( التوبة / 14 ) ،
                              فوسيلة النصر هو الانسان نفسه ،
                              فاذا تشبعت ارادته بالعزيمــة ، ونهـض لقتال عدوه بيديه ففي هذه الحالة
                              سوف ينزل اللـه - تعالـى - نصره عليه .
                              والطواغيت يحاولون قدر امكانهم ان تكون لهم السمعة الحسنة عند الاخرين ، ويبقوا محترمين في اعين الناس ، ومن اجل كشف حقيقة هؤلاء الطغاة يجب على كل فرد ان يعمل بكل جد واخلاص لكي يحقق النصر عليهم ،
                              لان المعارضة السلبية لا تكفي لاسقاط نظام ،
                              كما ان الرفض لا يكفي لوحده لتحقيق الهدف المنشود ،
                              وهو بناء نظام جديد .
                              وهكذا يجب على الشعوب المستضعفة ان تكون يقظة وحذرة من الاعيب ومؤامرات التيارات الاستعمارية ، والقوى الاجنبية الطامعة في خيرات البلدان الاسلامية ، فالجميع يدّعي حقه في خيراتها ، ولكن الحق هو فقط لاولئك المحرومين والمستضعفين الذين يجب ان يجنّدوا انفسهم ، ويبعثوا فيها روح الجرأة والبطولة ، ويعرفوا كيف يقررون مصيرهم بأيديهم .

                              اننا لا نستطيع ان ندخل الساحة من دون ان نخرج من اطار افكارنا التبريريـة ، وندخل في اطار افكار الرسالة ، ومن جملة هذه الافكار التي يعالجها القرآن الكريـم فكــرة ان قلوب المؤمنين الذين تعرضوا للاذى والبطش والاضطهاد ، وان كرامتهم لا يمكن ان تستعــاد إلاّ من خلال التضحيات واراقة الدماء كما أشار الـى ذلك - تعالى - بقوله :
                              {قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللـه بِاَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ } ( التوبة / 14 ) ،
                              وفي هذا المجال يقول الشاعر العربي .
                              لايسلم الشرف الرفيع من الاذى حتـى يراق على جوانبـه الـدم
                              فاذا لم يهـرق الدم ، وتبذل التضحيات ، فان القلب الذي تراكمت عليه السلبيات ، وعششت فيه المشاكل واليأس لن يجد خلاصة بأية طريقة اخرى .

                              ومن خلال الفهم الجزئى المقتطع من السياق لآيات من القرآن الكريم نستوحي ان الافكار الخاطئة المتخلفة ، والمفاهيم المخملية الحريرية التي تنام عليها الشعوب المتخلفة لا يمكن ان تنتزع من قلب الانسان الا عبر هزات اجتماعية عنيفة من قبيل الحرب والقتال ، فالقتال يمثل عملية عنيفة في الحياة ونحن بحاجة الى مثل هذه العملية حتى نخرج من قوقعة تلك الافكار ، فالثورة لا تولد بسهولة ويسر بل هي بحاجة الى تضحيات وجهاد وتحديات ، فنظريات الحضارات في العالم تقرر ان اية امة لايمكن ان تبني حضارتها ، وتكسب استقلالها إلاّ من خلال التحديات العنيفــة .
                              ان السكوت عن الظلم جريمة ، وللاسف فان بعضنا قد ارتكب هذه الجريمة من خلال تعاونه مع الانظمة الفاسدة التي تكثف يوماً بعد يوم من ممارساتها القمعية ضد الجماهير .

                              وعلى قادة الجماهير ، والمنتمين الى الحركات الاسلامية ان يجدوا ويجتهدوا في سبيل بلورة افضل النظريات ، فالواحد منا يجب ان يصبح عملاقا في الفكر والارادة ، وانموذجا في العمل حتى يقود الجماهير في اوقات المحنة والعسرة ،
                              ومع ذلك فاذا انتمى الفرد الى حركة فيجب ان لا يعتقد ان انتماءه هذا يعطيه قدرات هائلة ، بل يجب ان يكون همه ان يعطي ويبذل من نفسه ، وان يفجر طاقات فكرية وعملية جديدة .

                              ولذلك يقول - تعالى - : {أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تُتْرَكُوا وَلَمَّا يَعْلَمِ اللـه الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنكُمْ وَلَمْ يَتَّخِذُوا مِن دُونِ اللـه وَلا رَسُولِهِ وَلا الْمُؤْمِنِينَ وَلِيجَةً وَاللـه خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ } ( التوبة / 16 )
                              .
                              وهذا هو الجهـاد الذي يعني في اللغة ( بذل الوسع ) فالجهاد يعني بـذل كـل جهد ، فلا يقل الواحد منا انه متعب ، وانه لايستطيع مواصلة العمل ، لاننا مسؤولون أمام اللـه - تعالى - .
                              والجهاد يجب ان يكون في طريق الحق ، والمنتمون الى الحركات الرسالية يجب عليهم ان لا يتخذوا من دون اللـه ورسوله والمؤمنين ولياً ،
                              كما وعليهم ان يتركوا حالة التحزب ليصهروا انفسهم في بوتقة الجماهير .

                              اما الموضوع الاخر الذي تعالجه الايات القرآنية يتمثل في ان الفكر الساذج يجب ان يكون بعيدا عن الجماهير ، فالجماهير التي تنخدع ببناء مسجد مثلا او اي شيء منظور في الحياة او بالاعلام المضلل لا يمكن ان نتوقع منها خيرا ، لانها تستمع الى اباطيل الشيطان وافتراءاته

                              تدخل إشرافى :

                              فعن رسول اللـه (صلى اللـه عليه وآله) قال : " من اصغى الى ناطق فقد عبده ، فان كان الناطق عن اللـه عز وجل فقد عبد اللـه ،وان كان الناطق عن ابليس فقد عبد ابليس " ،

                              أقول
                              لم أجد هذا الكلام فى أحاديث المصطفى صلى الله عليه وسلم
                              فأرجو الإتيان بمصدر هذا القول ومن قاله
                              قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من كذب على عامدا متعمدا فليتبوأ مقعده من النار فاحذر وكن أكثر دقة
                              ويمكنك أن تستخدم هذا الرابط للتحقق من درجات الحديث
                              http://www.dorar.net/enc/hadith
                              سيف الكلمة

                              وقد أشار - تعالى - الى هذا الموضوع المهم في قوله : { مَا كَانَ لِلْمُشْرِكِينَ أَن يَعْمُرُوا مَسَاجِدَ اللـه شَاهِدِينَ عَلَى أَنْفُسِهِم بِالْكُفْـرِ اُوْلَئِــــكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ وَفِي النَّارِ هُمْ خَالِدُونَ * إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِـدَ اللـه مَــنْ ءَامَــنَ بِاللـه وَالْيَــوْمِ الاَخِـرِ وَأَقَـامَ الصَّلاَةَ وءَاتَــى الزَّكَاةَ وَلَــمْ يَخْــشَ إِلاَّ اللـه فَعَــسَى اُوْلَئِكَ أَن يَكُونُوا مِـنَ الْمُهْتَدِيــنَ } ( التوبة / 17 - 18) .
                              فلنجعل من البصائر القرآنية منهاجا لنا في حياتنا ، ومقياسا نميز بواسطته الخبيث من الطيب ،
                              ولنتخل عن الثقافة التبريرية المقيتة التي تعد مصدر التخلف ، ومنشأ المشاكل والمآسي التي نعاني منها في جميع مجالات حياتنا وخصوصا المجال السياسي منها . وكل التقدير لكل من نفع وانتفع والتحية الاسلامية من ابراهيم مرعي-الداعية الاسلامي -وظيفة ورسالة وخلقا
                              التعديل الأخير تم بواسطة سيف الكلمة; 24 فبر, 2010, 05:09 ص. سبب آخر: تنسيق وتصحيح وهذه المشاركة تعبر عن رأى كاتبها

                              تعليق

                              مواضيع ذات صلة

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ 6 يوم
                              ردود 0
                              8 مشاهدات
                              0 ردود الفعل
                              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                              بواسطة *اسلامي عزي*
                              ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ أسبوع واحد
                              رد 1
                              5 مشاهدات
                              0 ردود الفعل
                              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                              بواسطة *اسلامي عزي*
                              ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ 2 أسابيع
                              ردود 0
                              9 مشاهدات
                              0 ردود الفعل
                              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                              بواسطة *اسلامي عزي*
                              ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ 2 أسابيع
                              ردود 0
                              10 مشاهدات
                              0 ردود الفعل
                              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                              بواسطة *اسلامي عزي*
                              ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ 4 أسابيع
                              ردود 0
                              12 مشاهدات
                              0 ردود الفعل
                              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                              بواسطة *اسلامي عزي*
                              يعمل...