بسم الله الرحمن الرحيم
يقول بولس
عبرانين 7 عدد 18: فانه يصير ابطال الوصية السابقة من اجل ضعفها وعدم نفعها
هذا اول شئ قام بولس بعمله تضعيف الناموس اعتداءا عليه
وهو بذلك يخالف تعاليم يسوع الذي قال في متى
لا تظنوا اني جئت لانقض الناموس او الانبياء. ما جئت لانقض بل لاكمّل. فاني الحق اقول لكم الى ان تزول السماء والارض لا يزول حرف واحد او نقطة واحدة من الناموس حتى يكون الكل. فمن نقض احدى هذه الوصايا الصغرى وعلم الناس هكذا يدعى اصغر في ملكوت السموات. واما من عمل وعلّم فهذا يدعى عظيما في ملكوت السموات. فاني اقول لكم انكم ان لم يزد بركم على الكتبة والفريسيين لن تدخلوا ملكوت السموات
يسوع اكد ان تطبيق الناموس باقي ولن يزول الا بزوال السموات والأرض بل قال الذي ينقض ذلك يدعى اصغر ويدعوا يسوع ايضا الى العمل مع العلم ويطلب منهم ايضا ان يكونوا مثل الكتبه والفريسيين .
فمن اين لبولس اضعاف الوصية وعدم رضاه بتطبيق الناموس ؟
قول يسوع هنا قول ابدي أي انه لن يزول ولا حرف من الناموس وانه يجب ان يطبق الى الأبد فلا فداء يضعفه ولا أي خرافه اخرى .
لماذا اذا يضعف بولس الناموس نقول بأذن الله تعالى :- بولس ليس الا خطه صهيونيه لأخراج المسيحيين الحقيقيين من ارض اليهود (على رأي اليهود) حتي يأتي ملكهم او النبي الذي ينتظرونه والساحه فارغه لهم تماما .
فكان تنصر بولس هو الخطه ونجح بولس في خطته بالضحك على عقول النصارى وغير عقيدتهم تماما بل حتى حياتهم .
ونحن نستغرب كمسلمين يفكرون بعقولهم كيف يدعي النصراني انه يتبع يسوع وهو يطيع من خالف يسوع باسم يسوع .
هذه بعض النصوص التي يقول بولس فيها ما يخالف تعاليم يسوع :-
يقول ان خطيئة ادم نحن جميعا حملناها حتى الطفل وان خلاصها يكون بدم يسوع .
راجع رومية 5 عدد19: لانه كما بمعصية الانسان الواحد جعل الكثيرون خطاة هكذا ايضا باطاعة الواحد سيجعل الكثيرون ابرارا.
فزعم بولس انه بواحد هلك الجميع كذب لأنه في العهد القديم
سفر العدد الإصحاح 16 : 22 " هل يخطىء رجل واحد فتسخط على كل الجماعة " و سفر التكوين الإصحاح 18 : 23 " أفتهلك البار مع الأثيم "
فالله تعالى لا يهلك البار مع الأثيم كما في الكتاب المقدس فاذا عصى ادم فلا يعني اني انا ايضا عصيت الله .
وهنا سؤال :- لماذا يقول بولس هذا الكلام ؟
كيف يكون بولس رسول الرب وهو من غير دين الرب ؟
___________
يقول بولس انه لا يلزمنا العمل بل الأيمان بموت يسوع والفداء فقط هو الخلاص
رومية 3 عدد24-25: "متبررين مجانا بنعمته بالفداء الذى بيسوع المسيح الذى قدمه الله كفارة بالإيمان بدمه لإظهار برَّه من أجل الصفح عن الخطايا السالفة بإمهال الله " .
رومية " وأما الذى لا يعمل ولكن يؤمن بالذى يبرر الفاجر فإيمانه يحسب له براً "
وكأنه يرخص المعصيه ... هل فهمتم لماذا تم قبول رسالته بسهوله رغم انها خالفت تعاليم يسوع .
اذا قارنا قول بولس ان الأيمان فقط هو النجاه بأقوال يسوع والعهد القديم فستجده يناقضهم ايضا ففي رسالة يعقوب 23عدد 2 "ترون إذن أنه بالأعمال يتبرر الإنسان لا بالإيمان وحده"
وجاء على لسان يسوع
متى4 عدد17: من ذلك الزمان ابتدأ يسوع يكرز ويقول توبوا لأنه قد اقترب ملكوت السموات
يطلب منهم التوبه ولم يذكر انه سيموت على الصليب للفداء وان البر فقط يكون بالأيمان به .
واخبرهم بضرورة العمل لأنه سوف يأتي بمجد الرب ليجازي كل واحد حسب عمله
متى16 عدد27: فان ابن الانسان سوف يأتي في مجد ابيه مع ملائكته وحينئذ يجازي كل واحد حسب عمله
.
فلا بد للعمل اذا
فماذا يعني هذا التناقض الا ان بولس شخص يكذب على الله تعالى وغير دين عبدة المسيح .؟
ولما لا؟ الم يعترف هو بذلك
رومية 3عدد 7: فانه ان كان صدق الله قد ازداد بكذبي لمجده فلماذا أدان انا بعد كخاطئ
يقول بولس
عبرانين 7 عدد 18: فانه يصير ابطال الوصية السابقة من اجل ضعفها وعدم نفعها
هذا اول شئ قام بولس بعمله تضعيف الناموس اعتداءا عليه
وهو بذلك يخالف تعاليم يسوع الذي قال في متى
لا تظنوا اني جئت لانقض الناموس او الانبياء. ما جئت لانقض بل لاكمّل. فاني الحق اقول لكم الى ان تزول السماء والارض لا يزول حرف واحد او نقطة واحدة من الناموس حتى يكون الكل. فمن نقض احدى هذه الوصايا الصغرى وعلم الناس هكذا يدعى اصغر في ملكوت السموات. واما من عمل وعلّم فهذا يدعى عظيما في ملكوت السموات. فاني اقول لكم انكم ان لم يزد بركم على الكتبة والفريسيين لن تدخلوا ملكوت السموات
يسوع اكد ان تطبيق الناموس باقي ولن يزول الا بزوال السموات والأرض بل قال الذي ينقض ذلك يدعى اصغر ويدعوا يسوع ايضا الى العمل مع العلم ويطلب منهم ايضا ان يكونوا مثل الكتبه والفريسيين .
فمن اين لبولس اضعاف الوصية وعدم رضاه بتطبيق الناموس ؟
قول يسوع هنا قول ابدي أي انه لن يزول ولا حرف من الناموس وانه يجب ان يطبق الى الأبد فلا فداء يضعفه ولا أي خرافه اخرى .
لماذا اذا يضعف بولس الناموس نقول بأذن الله تعالى :- بولس ليس الا خطه صهيونيه لأخراج المسيحيين الحقيقيين من ارض اليهود (على رأي اليهود) حتي يأتي ملكهم او النبي الذي ينتظرونه والساحه فارغه لهم تماما .
فكان تنصر بولس هو الخطه ونجح بولس في خطته بالضحك على عقول النصارى وغير عقيدتهم تماما بل حتى حياتهم .
ونحن نستغرب كمسلمين يفكرون بعقولهم كيف يدعي النصراني انه يتبع يسوع وهو يطيع من خالف يسوع باسم يسوع .
هذه بعض النصوص التي يقول بولس فيها ما يخالف تعاليم يسوع :-
يقول ان خطيئة ادم نحن جميعا حملناها حتى الطفل وان خلاصها يكون بدم يسوع .
راجع رومية 5 عدد19: لانه كما بمعصية الانسان الواحد جعل الكثيرون خطاة هكذا ايضا باطاعة الواحد سيجعل الكثيرون ابرارا.
فزعم بولس انه بواحد هلك الجميع كذب لأنه في العهد القديم
سفر العدد الإصحاح 16 : 22 " هل يخطىء رجل واحد فتسخط على كل الجماعة " و سفر التكوين الإصحاح 18 : 23 " أفتهلك البار مع الأثيم "
فالله تعالى لا يهلك البار مع الأثيم كما في الكتاب المقدس فاذا عصى ادم فلا يعني اني انا ايضا عصيت الله .
وهنا سؤال :- لماذا يقول بولس هذا الكلام ؟
كيف يكون بولس رسول الرب وهو من غير دين الرب ؟
___________
يقول بولس انه لا يلزمنا العمل بل الأيمان بموت يسوع والفداء فقط هو الخلاص
رومية 3 عدد24-25: "متبررين مجانا بنعمته بالفداء الذى بيسوع المسيح الذى قدمه الله كفارة بالإيمان بدمه لإظهار برَّه من أجل الصفح عن الخطايا السالفة بإمهال الله " .
رومية " وأما الذى لا يعمل ولكن يؤمن بالذى يبرر الفاجر فإيمانه يحسب له براً "
وكأنه يرخص المعصيه ... هل فهمتم لماذا تم قبول رسالته بسهوله رغم انها خالفت تعاليم يسوع .
اذا قارنا قول بولس ان الأيمان فقط هو النجاه بأقوال يسوع والعهد القديم فستجده يناقضهم ايضا ففي رسالة يعقوب 23عدد 2 "ترون إذن أنه بالأعمال يتبرر الإنسان لا بالإيمان وحده"
وجاء على لسان يسوع
متى4 عدد17: من ذلك الزمان ابتدأ يسوع يكرز ويقول توبوا لأنه قد اقترب ملكوت السموات
يطلب منهم التوبه ولم يذكر انه سيموت على الصليب للفداء وان البر فقط يكون بالأيمان به .
واخبرهم بضرورة العمل لأنه سوف يأتي بمجد الرب ليجازي كل واحد حسب عمله
متى16 عدد27: فان ابن الانسان سوف يأتي في مجد ابيه مع ملائكته وحينئذ يجازي كل واحد حسب عمله
.
فلا بد للعمل اذا
فماذا يعني هذا التناقض الا ان بولس شخص يكذب على الله تعالى وغير دين عبدة المسيح .؟
ولما لا؟ الم يعترف هو بذلك
رومية 3عدد 7: فانه ان كان صدق الله قد ازداد بكذبي لمجده فلماذا أدان انا بعد كخاطئ
تعليق