شر البليه ما يضحك !!
أظن ان التساؤل الأدق هو " هل يسمج لكل البالغين بحمل الجوال؟ !!" هههههههههههههه
وسأبرر لماذا ولكن بعد ابداء الرأي في حمل الأطفال للجوال..
أنا أعترض وبشده على هذا.......
أولا تبريرات من نوع "ممكن يتوه" او لاستخدامه في الطواريء" ............الخ ما هي الا مبررات سطحيه لا محل لها من الاعراب اللهم الحوف الزائد من الأهل -الامهات خصوصا- على الاطفال حتى نشأ جيل لين رخو يعتمد على أهله في كل شىء بدايه من دخوله الحمام مرورا بأكله ثم بنفقات وتكاليف زواجه ثم معيشته هو وزوحته وأطفاله!! افلا بئس التربيه وبئس المربين..
لقد كبرنا وتربينا كلنا ولم يكن يوجد لدينا حتى خطوط أرضيه !!ههههههه ومع هذا لم نتوه او نخطف او او او هذا أولا
اما ثانيا فناهيك عن المخاطر التي تسببها الهواتف المحموله من سرطانات وخلافه فانها من أكبر طرق الافساد فكم من علاقه بين فتى وفتاه اصبحت متيسره بسبب هذه الهواتف وهذا مما لا ينكره الا مماحك..
في مصر كانت شركه مثل شركه موبينيل تختفل ببلوغ عدد مشتركيها الى 30 مليون مشترك !! لو فرضنا ان كل مشترك تكلم بجنيه واحد يوميا !!!
30 مليون جنيه في اليوم اذا في شهر 900 مليون جنيه (حوالى مليار جنيه ) تخرج من جيبي وجيبك لتذهب لجيب رجل وااااااااحد اين يضعها؟ في بنوك أوروبيه
اذا مليار جنيه تحرج شهريا من بلادنا لتذهب للاوربيين على طبق من ذهب!!!!
ليس هذا فقط بل طبعا ال 30 مليون مشترك يحتاجون الى 30 مليون جوال!! من اين نشتريها؟ من الغرب!!!
لماذا نخسر كل هذه الأموال؟ لكي تسلم السيده فلانه على صديقتها وتسألها "طابخه ايه النهارده؟ كوكو بيعمل ايه؟ راح المدرسه؟
أو ليسئل زوج موقر زوجته "يا ترى طابخه لينا ايه النهارده؟ ابقى زودي البصل في السلطه اوعي تنسي"
أو ليتلاطف فتى و فتاه طول اليل والنهار
او ليتفق فلان وعلان على موعدهما الرهيب العاجل على القهوه في اخر الشارع!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
والله حاجه تجيب الضعط وسذاجه ما بعدها سذاجه ونظام ما عمل الا ليلتهم أموال العرب كالنار تسري في الهشيم!!!!!!!!
لا أقول بان الجوال كله فساد وانما الفساد منا نحن ومن طريقه عيشنا المتخلفه فاصبحنا نعيش للشهوات وحب الذات المبالغ فيه!!
المفروض ان لا يستحدم هذا الجهاز الا للضروره الفعليه ولا يحمله الا من هو فعلا في حاجه اليه ولابد ان يكون المستقبل للمكالمه هو من عليه التكاليف لانه مادام يرى انه مهم جدا وان اي شخص يجب ان يصل الى سيادته بسرعه ويسر وتحت اي ظروف اذا فليدفع ضريبه أهميته وليتحمل تكاليف المكالمات التي تصله..........
ولو ان كل الجوالات التي في العالم العربي اختفت فجأه لما ادى هذا الى كارثه وهذا لانها أصلا عديمه الفائده لمعظم من يمتلكها.
أظن ان التساؤل الأدق هو " هل يسمج لكل البالغين بحمل الجوال؟ !!" هههههههههههههه
وسأبرر لماذا ولكن بعد ابداء الرأي في حمل الأطفال للجوال..
أنا أعترض وبشده على هذا.......
أولا تبريرات من نوع "ممكن يتوه" او لاستخدامه في الطواريء" ............الخ ما هي الا مبررات سطحيه لا محل لها من الاعراب اللهم الحوف الزائد من الأهل -الامهات خصوصا- على الاطفال حتى نشأ جيل لين رخو يعتمد على أهله في كل شىء بدايه من دخوله الحمام مرورا بأكله ثم بنفقات وتكاليف زواجه ثم معيشته هو وزوحته وأطفاله!! افلا بئس التربيه وبئس المربين..
لقد كبرنا وتربينا كلنا ولم يكن يوجد لدينا حتى خطوط أرضيه !!ههههههه ومع هذا لم نتوه او نخطف او او او هذا أولا
اما ثانيا فناهيك عن المخاطر التي تسببها الهواتف المحموله من سرطانات وخلافه فانها من أكبر طرق الافساد فكم من علاقه بين فتى وفتاه اصبحت متيسره بسبب هذه الهواتف وهذا مما لا ينكره الا مماحك..
في مصر كانت شركه مثل شركه موبينيل تختفل ببلوغ عدد مشتركيها الى 30 مليون مشترك !! لو فرضنا ان كل مشترك تكلم بجنيه واحد يوميا !!!
30 مليون جنيه في اليوم اذا في شهر 900 مليون جنيه (حوالى مليار جنيه ) تخرج من جيبي وجيبك لتذهب لجيب رجل وااااااااحد اين يضعها؟ في بنوك أوروبيه
اذا مليار جنيه تحرج شهريا من بلادنا لتذهب للاوربيين على طبق من ذهب!!!!
ليس هذا فقط بل طبعا ال 30 مليون مشترك يحتاجون الى 30 مليون جوال!! من اين نشتريها؟ من الغرب!!!
لماذا نخسر كل هذه الأموال؟ لكي تسلم السيده فلانه على صديقتها وتسألها "طابخه ايه النهارده؟ كوكو بيعمل ايه؟ راح المدرسه؟
أو ليسئل زوج موقر زوجته "يا ترى طابخه لينا ايه النهارده؟ ابقى زودي البصل في السلطه اوعي تنسي"
أو ليتلاطف فتى و فتاه طول اليل والنهار
او ليتفق فلان وعلان على موعدهما الرهيب العاجل على القهوه في اخر الشارع!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
والله حاجه تجيب الضعط وسذاجه ما بعدها سذاجه ونظام ما عمل الا ليلتهم أموال العرب كالنار تسري في الهشيم!!!!!!!!
لا أقول بان الجوال كله فساد وانما الفساد منا نحن ومن طريقه عيشنا المتخلفه فاصبحنا نعيش للشهوات وحب الذات المبالغ فيه!!
المفروض ان لا يستحدم هذا الجهاز الا للضروره الفعليه ولا يحمله الا من هو فعلا في حاجه اليه ولابد ان يكون المستقبل للمكالمه هو من عليه التكاليف لانه مادام يرى انه مهم جدا وان اي شخص يجب ان يصل الى سيادته بسرعه ويسر وتحت اي ظروف اذا فليدفع ضريبه أهميته وليتحمل تكاليف المكالمات التي تصله..........
ولو ان كل الجوالات التي في العالم العربي اختفت فجأه لما ادى هذا الى كارثه وهذا لانها أصلا عديمه الفائده لمعظم من يمتلكها.
تعليق