ما الإسلام؟
الكلمة العربية '' إسلام '' يَعْني الإستسلامَ أَو إستسلامَ إرادتهِ إلى الله الحقيقي الوحيد، عَرفَ في عربيِ ك"Allaah". واحد الذي يُقدّمُ إرادتهَ إلى الله مُعَيَّنُ في عربيِ a "مسلم". دين الإسلامِ لَمْ يُسمّي على اسم a شخص أَو a ناس، ولا هَلْ كان قرّرَ على بالأجيالِ التاليةِ مِنْ الرجلِ، كما في حالة المسيحيةِ التي سُمّيتْ على اسم السيد المسيح، بوذية بعد بوذا Gotama، Confucianism بعد Confucius، ماركسية بعد كارل ماركس، يهودية بعد قبيلةِ يهودا والهندوسية بعد الهنودس. إسلام (إستسلام إلى إرادة أللهِ) الدينُ الذي أُرسلَ إلى آدم، الرجل الأول والنبي الأول للله، وهو كَانَ دينَ كُلّ الأنبياء أرسلوا باللهِ إلى البشريةِ.
لِذلك، إسلام لا يَدّعي لِكي يَكُونَ a دين جديد جَلبَ مِن قِبل النبي محمد إلى بلاد العرب في القرن السابعِ، لكن بالأحرى لِكي يَكُونَ a إعادة تعبيرِ في شكلِها النهائيِ للدينِ الحقيقيِ للله العظيمِ، الله، كما هو كُشِفَ أصلاً إلى آدم والأنبياء اللاحقون.

ماذا المسلمون يَعتقدونَ؟
يُؤمنُ المسلمونُ بواحد، الله لا يضاهى فريد؛ في الملائكةِ خَلقتْ بواسطته؛ في الأنبياء الذي خلاله مفاجئاته جُلِبتْ إلى البشريةِ؛ في اليومِ مِنْ القرارِ والمسؤوليةِ الفرديةِ للأعمالِ؛ في سلطةِ الله الكاملة على القدرِ الإنسانيِ وفي الحياةِ بعد الموتِ. يُؤمنُ المسلمونُ بa سلسلة الأنبياء يَبْدأُ مَع آدم ويَتضمّنُ نوح، إبراهيم، إسماعيل، إسحاق، يعقوب، يوسف، شغل، موسى، هارون، ديفيد، سليمان، إلياس، يونس، يحيى المعمدان، والسيد المسيح، سلام يَكُونُ فوقهم. لكن رسالةَ الله النهائية لإدَارَة , a إعادة تأكيدِ الرسالةِ الأبديّةِ وa ملخّص كُلّ الذي ذَهبا قبل كُشِفا إلى النبي محمد خلال غابريل.
رسالة الإسلامِ
إنّ الرسالةَ الأكثر أهميةً للإسلامِ الوحدةُ المُطلقةُ للله بأنّ هناك الخالق الأعظم الوحيد واحد الذي لَيْسَ لهُ شركاءُ ولَيسَ معتمدون على أي واحد أَو أيّ شئ. هو خالقُ كُلّ شيءِ والكونِ الكاملِ تحت سيطرتِه. منذ الإستسلامِ الكليِّ لإرادتهِ إلى اللهِ يُمثّلُ جوهرَ العبادةِ، إسلام عبادةُ اللهِ لوحدها وتجنّب العبادةِ وجّها إلى أيّ شخص أو مكان أَو شيء ما عدا اللهَ. جوهرياً، يَدْعو إسلامَ رجلاً بعيداً عن عبادةِ الخَلْقِ ويَدْعوه لعِبادَة فقط خالقِه. الله عبادةُ الرجلِ إستحقاق الوحيدِ بينما هي فقط بواسطة إرادتهِ تلك الصلاواتِ مُجَابة. لِذلك صلاوات إلى غيرِ معيشة مثل الشمسِ، نار، وإلى البشرِ سواء يَكُونونَ السيد المسيح، موسى أَو حتى محمد مَرْفُوض، بينما الله يُعلمُنا في الفصلِ الإفتتاحيِ للقرآنِ، المعروف بSoorah الFaatihah، شعر 4:
"أنت لوحده نَعْبدُ ومنك لوحده نُريدُ مساعدةً."
أي إعتقادات إسلامية ذلك اللهِ وخَلْقِه مختلف بوضوح
الكيانات. لا اللهُ خَلْقُه أَو a جزء منه، ولا خَلْقُهه أَو a جزء منه. في النهاية، هو الإعتقادُ الذي جوهرُ اللهِ في كل مكان في خَلْقِه أَو بأنّ قسِّه أَنْ أَو كَانَ موجود في بَعْض سماتِ خَلْقِه، التي زوّدتْ تبريراً لعبادةِ الخَلْقِ. الإسلام، لِذلك، a يُوضّحُ النداءَ إلى عبادةِ الخالقِ ورفضِ عبادةِ الخَلْقِ في أيّ شكل.
مَنْ الله؟
يَعْني اللهُ الله. هو a اسم شخصي، الذي الله يَدْعو نفسه في القرآنِ. ذلك حيث نَحْصلُ عليه.
مَنْ السيد المسيح إلينا؟
السيد المسيح عليه السلام a نبي حقيقي. أرسلَ باللهِ مثل موسى، إبراهيم، قطعة، نوح، يونس، يوسف … الخ.
مَنْ كَانوا أباء السيد المسيح؟
السيد المسيح إبنُ مريمِ العذراء، وهو ما كَانَ عِنْدَهُ أبُّ. خَلقَ اللهُ السيد المسيح.
هَلْ السيد المسيح، أَو سلام محمد يُمْكِنُه فوقهم يَكُونُ مَعْبُوداً؟
لا، الله لا يَقْبلُ بأنّ a شخص، ملاك , a نبي , a حجارة , a بقرة، أَو يَكُونُ أيّ شئَ مَعْبُوداً بدلاً مِنْه، أَو حتى معه. العبادة يجب أنْ إلى اللهِ، الخالق منهم.
هَلْ الله تماماً مثل الذي يَدْعو المسيحيين الأبَّ؟
الله الخالقُ الذي السيد المسيح عَبدَ. هو الخالقُ الذي تَكلّمَ مع موسى، وقسّمَ البحرَ لموسى، وأتباعه. ذلك اللهُ. لكن اللهَ يُخبرُنا: "الله رأي واحد، هو مثاليُ، هو مَا سَبَقَ أَنْ أنجبَ، ولا كَانَ هو begott، وليس هناك نظير واحد إليه ".
هَلْ هناك a ثالوث في الإسلامِ؟
لا. الله مثاليُ.
هَلْ نحن لَنا إرادة حرّةُ؟
نعم، بالطبع. الله لا يُعاقبُنا للشيءِ نحن ما عَمِلنا لوحدنا. لكن في نفس الوقت، رغبتنا لا يُلهمُ مِنْ إرادةِ اللهِ. نحن لا نَستطيعُ نَعمَلُ أيّ شئُ إذا اللهِ سوف لَنْ يَسْمحَ له. بكلمة أخرى لا شيء يَستمرُّ في مملكةِ اللهِ بدون إرادتهِ.
ما هو الذي يَمْنعُنا من دُخُول السماءِ؟
عبادة أي واحد ما عدا اللهِ الذنبُ الأعظمُ. هو يُدْعَى يَتهرّبُ، وهذه لَمْ تُغْفَرُ لإلا من خلال توبة.
أين الله؟
الله الأعلى. هو عاليُ قبل كل شيء مِنْ خَلْقِه. هو صَاعِدُ على a عرش، الذي أعظمُ مِنْ السماواتِ، والأرض. الأعظم الكثيرة الكثيرة الكثيرة مِنْ السماواتِ والأرضِ. كثيراً أعظم التي السماوات والأرض يُمْكِنُ أَنْ يُدخلا مسندَ قدمين العرشِ، وهم سَيَكُونونَ مثل a حلقة رَمتْ إلى صحراءِ مفتوحةِ. الله بالتأكيد الأعظمُ.
هَلْ يَبْدو اللهُ مثلنا؟
لا اللهَ مثاليُ. هو لَيسَ مثل أيّ مِنْ خَلْقِه. أخبرَنا بأنّه عِنْدَهُ الأيدي، عيون , a وجه، وقدم. لكن كُلّ هذه الخواصِ تُناسبُ إلى القوّة وغلوري.
أي مسلم لا يَقُولُ a شيء وحيد حول اللهِ ما عدا الذي يَقُولُ اللهَ حول نفسه. نحن لا نَقُولُ بأنّه مثل a برسيم، تَعبَ، هو غيورُ!
الله مثاليُ، وفريد.
ماذا يَقْصدُ الأَمْن باللهِ؟
يَقْصدُ الأَمْن باللهِ في الكمالِ الكليِّ، وتفردية.
يَقْصدُ الأَمْن بأنبيائه يَجْعلونَ هم، له وهو أرسلَهم. نحن لا نَستطيعُ إختر وانتقي. أي مسلم يَجِبُ أَنْ يُؤمنَ بكُلّ أنبياء اللهِ.
يَقْصدُ الأَمْن بالزوايا! نحن يَجِبُ أَنْ نَحبَّهم كُلّ.
يَقْصدُ الأَمْن بأقدارِ اللهِ جيدةِ، وسيئ (نسبة إلينا، لكن إلى اللهِ كُلّ شيءِ اللهِ جيدُ).
يَقْصدُ الأَمْن باليوم الأخير: يوم الحساب.
ماذا عن غير المسلمين هَلْ يَذْهبونَ إلى الجنّة؟
يَقْبلُ اللهُ الإسلامَ فقط. يَقُولُ في القرآنِ: "مَنْ يُريدُ a دين ما عدا إسلامَ الذي هو لَنْ يُقْبَلَ منه، وهو سَيَكُونُ أحد loosers في أدناه ". أنا أُفضّلُ أَنْ أُطلقَ أي مكان، لكن لا يُطلقَ في أدناه. هذه لأن نارَ الجحيم أبديّةُ. هي أَبَداً نهاياتُ، ونحن أبداً لا نَمُوتُ عندما نَذْهبُ هناك، إذا نَذْهبُ هناك.
ماذا عن شخص ما مَنْ سَمعَ عن الإسلامِ؟
الله الأكثر فقط. لا تُعتقدْ حتى بأنّنا يُمكنُ أَنْ نَكُونَ ألطفَ مِنْ اللهِ. الله الأكثر فقط، وهو قالَ في القرآنِ "نحن ما كُنْتُ للمُعَاقَبَة حتى بَعْدَ أَنْ أرسلتُ a warner ". "نحن" هنا الملوكيونُ إستعملنَا في اللغةِ العربيةِ. إذن لو أنَّ a شخص مَا سَمعَ عن الإسلامِ، وما كَانَ أبداً مُحَذَّر بشكل واضح اللهَ سَيكونُ عِنْدَهُ a إختبار خاصّ لبأنَّ شخص الذي يَعْرفُ مساويُ إلى الفرصةِ ذلك الشخصِ كَانَ عِنْدَهُ على الأرضِ.
كَيفَ نَعْرفُ الإسلامَ الحقيقةُ؟
هو الدينُ الوحيدُ ذلك:
1 - الله قبضةِ كواحد، فريد ومثالي.
2 - أي عبادة وحيدة مِنْ اللهِ، لَيسَ السيد المسيح، لَيسَ معبوداً، ولَيسَ ملاكاً فقط اللهَ.
3 - القرآن لا يَحتوي التناقضاتَ.
4 - القرآن يَحتوي حقائقَ علميةَ، التي 1300 سنةَ قبل وقتهم. القرآن بينما قبل 1400 سنةً منزّلة تَحتوي حقائقَ علميةَ، التي فقط الآن أَنْ تُكتَشفَ. هو لَيسَ في التناقضِ إلى العِلْمِ.
5 - الله يَتحدّى العالمَ للإنْتاج ما شابه ذلك القرآنِ. وهو يَقُولُ بأنّهم لَنْ يَكُونوا قادرون على.
6 - النبي مُحَمّد كَانَ الرجلَ الأكثر تأثيراً في التأريخِ. حتى a غير مسلم كَتبَ a يَحْجزُ مسمّى الرجالِ الأكثر تأثيراً الـ100 في التأريخِ، والنبي مُحَمّد كَانَ #1. النبي السيد المسيح كَانَ #3. لاحظْ النبي المستويَ السيد المسيح كَانَ a نبي أرسلَ باللهِ. هَلْ يَسْمحُ اللهُ لa نبي مزيّف الّذي سَيَكُونُ ناجحَ جداً؟ لا. تَقُولُ حتى التوراةُ هذه في سفرِ التثنية 18:19. أي نبي مزيّف يَمُوتُ! ! ! رغم ذلك النبي مُحَمّد لَمْ يَمُتْ حتى حَملَ بالكامل، وعلّمَ دينَ اللهِ.
7 - كَانَ عِنْدَهُ العديد مِنْ النبوءاتِ، وكُلّ نبوءاتِه جاءَ صدقاً، أَو ما زالَ يَتحقّقُ.
بِأهمية جداً هذا:
الله خَلقَنا، ونحن نَعْرفُ بأنّنا يَجِبُ أَنْ نَعْبدَه فقط. هذا اللهُ الغريزيُ خَلقَنا مَع. هو لَمْ فقط يَتْركُنا، بالأحرى أرسلَ الأنبياء لنا. هؤلاء الأنبياء كَانَ عِنْدَهُمْ المعجزاتُ كبرهان. إنّ المعجزةَ لنا اليوم القرآنُ. ليس هناك دين آخر الذي يَعْبدُ فقط اللهَ، ويُؤمنُ به كمثالي كلياً، ويُؤمنُ به كُلّ أنبيائه، وكتب مقدّسة.
هَلّ بالإمكان أَنْ أي واحد يُصبحُ a مسلم؟
نعم أي واحد يُمْكِنُ أَنْ. هناك إعلانان، التي ضرورية:
1 - للشَهادَة الذي لا أحد يَستحقُّ لِكي يَكُونَ عبادةً ماعدا اللهِ
2 - لشَهادَة ذلك النبي مُحَمّدِ رسولُ اللهِ.
هذا يَجْعلُ a شخص مسلمِ. لَكنَّه يَجِبُ أَنْ يُقالَ في اللغةِ العربيةِ. القادم a شخص يَغتسلُ، وهو / هي a مسلم.
ثمّ الذي؟
بعد a شخص يُصبحُ مسلماً هو / هي مُعَلَّمةُ حول الصلاواتِ، صوم، الحقّ السيّئ، حجّ. هذه أعمدةَ الإسلامِ.