احداث نجع حمادى متابعة
لحظة بلحظة من خلال مراسلين المرصد
من هنا
http://www.tanseerel.com
وكشف كل من قرشى أبو الحجاج محمد على وهنداوى السيد محمد حسن أنهما كانا متواجدين بمنزلهما وقت وقوع الحادث، وأنهما لم يخرجا أبدا ولم يعلما أى شىء عن الحادث إلا بعد وقوعه. فيما قال المتهم الثالث محمد أحمد حسن الكومى أنه كان متواجداً فى عمله كفرد أمن على المحلات التجارية، وأنه كان يزاول عمله بتأمين المحال من خلال المرور عليها
اعتداء النصارى على ممتلكات المسلمين بعد خروج الجنازة من مستشفى نجع حمادي
وأكد كيرلس للصحيفة ان ما يقال عن قصة إغتصاب شاب نصراني لطفلة مسلمة قصة ملفقة لتبرير الهجوم على النصارى وقال كيرلس ان ما يدور هو حرب دينية بين النصارى والمسلمين وان دوافع الجناة دوافع دينية إجرامية
بدات مطرانية نجع حمادي في شحن تجمعات وتنظيمات الكنيسة الداخلية كالكشافة ولجان البر والافتقاد وشباب الجامعة إلى القاهرة بعد تلقي مكالمة من الكاتدرائية بالقاهرة تدعوهم للتظاهرة أمامها
بعد مظاهرت النصارى امس في نجع حمادي والتي احرقوا فيها نسخا من القران الكريم وقذفوا المساجد بالحجارة ورددوا هتافات سب وإهانة للرسول الكريم صلى الله عليه وسلم . تجمع مئات المسلمين في نجع حمادي وقاموا بالهجوم على النصارى في بهجورة مستخدمين الاسلحة البيضاء والقنابل الحارقة واسطوانات الغاز .
وخرج المئات من النصارى فى شوارع منطقة "المستت" بمدينة نجع حمادى بمحافظة قنا وهم فى حالة فرح شديدة مطلقين الزغاريد، وأوضح عدد منهم بمنطقة "المستت" أن العذراء ظهرت فوق الكنيسة التى شهدت أمس الصلاة على القتلى فى الأحداث الطائفية بنجع حمادى
ترددت أنباء عن قيام أحد النصارى بنجع حمادى بإطلاق الرصاص على عدد من المسلمين بمنطقة السوق ومقتل 3، أحدهم يدعى محمود عطيفى، وتم نقلهم لمستشفى فرشوط العام. وفى الوقت ذاته امتدت فيه الاشتباكات والصدامات بين المسلمين والنصارى ليصل إلى قرية بهجورة التى تقع شمال نجع حمادى بثلاثة كيلو مترات، وتم إشعال النيران فى منزلين ومحل موبيليا.
وأشار البيان إلى وجود قوات أمنية أثناء الحادث، ولكنها لم تتدخل ولم تحاول ـ مجرد محاولةـ التصدى للسيارة التى كان يستقلها الإرهابيون، ولم تحاول حتى أن تعترض طريقها أو اللحاق بها، على حد وصف البيان.
واكد أن الكنيسة لن تتهاون هذه المرة ولن تفرط في حقوق النصارى كما زعم أن البابا تلقى الآلاف من التعازى من مختلف دول العالم وأقباط المهجر. ويلجأ شنوده للإعتكاف كنوع من انواع إعلان عدم المسئولية عن النصارى والتهديد بفقد السيطرة عليهم.
نشرة وزارة الداخلية صورا للمتهمين الثلاثة في هجوم نجع حمادي , وأعلنت الداخلية ان المتهمين الثلاثة استسلموا لقوات الامن بدون مقاومة وأعترفوا بالهجوم على النصارى ليلة عيد الميلاد الارثوذكسي
حمام كموني ورفاقه المتهمين بالهجوم على نصارى نجع حمادي منذ يومين انفسهم للأمن صباح الجمعة, وكانت الشرطة قد حاصرتهم في منطقة زراعات بين مركزي فرشوط ونجع حمادي، وإغلاقت طريق الهروب المؤدى إلى الجبل الغربى وضيقت الخناق عليهم
تشهد مدينة نجع حمادى بقنا تواجدا أمنيا مكثفا، حيث تقوم قوات الأمن بتمشيط الشوارع كما قامت القوات بتفريق المصلين ومنعهم من الصلاة أمام المساجد وقصر أداء الصلاة فقط داخل أروقتها. بينما اغلقت اجهزة الامن بعض المساجد الواقعة بالقرب من الكنائس أو أماكن تواجد النصارى
وقال مصدر أمنى رفيع المستوى إن أجهزة الأمن وضعت يدها على مكان اختفاء المتهم الرئيسى والمشتبه به الأول فى ارتكاب الجريمة، وهو «حمام الكمونى»، وأضاف المصدر أنه تجرى مفاوضات حاليا لتسليم المتهم نفسه إلى أجهزة الأمن وتقديمه إلى النيابة العامة لمعرفة دوافعه لارتكاب الجريمة، أو كيفية وقوعها ومن المحرض.
تبين أن المتهم بأحداث نجع حمادي محمد محمود محمد حسين، الشهير بـ "حمام الكمونى" ويقيم فى منطقة الساحل. دخلت زوجته للولادة منذ 10 أيام في مستشفي نجع حمادي العام ,وقام طبيب نصراني بقتل الطفل أثناء الولادة . وقد اكد تقرير المستشفى ان الوفاة حدثت لخطأ ارتكبه الطبيب النصراني الذي هرب من المستشفي بعد ارتكاب جريمته. ومع هذا فقد شكك الكثيرون من سكان منطقة الساحل في قيامه بالاعتداء على النصارى أول أمس
تعليق