السلام عليكم
و بارك الله فيكم جميعا اخواننا و اساتذتنا الافاضل اجبتم و افضتم
{الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللّهُ وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيّاً كَبِيراً}
التفسير الميسر:
الرجال قوَّامون على توجيه النساء ورعايتهن, بما خصهم الله به من خصائص القِوامَة والتفضيل, وبما أعطوهن من المهور والنفقات. فالصالحات المستقيمات على شرع الله منهن, مطيعات لله تعالى ولأزواجهن, حافظات لكل ما غاب عن علم أزواجهن بما اؤتمنَّ عليه بحفظ الله وتوفيقه, واللاتي تخشون منهن ترفُّعهن عن طاعتكم, فانصحوهن بالكلمة الطيبة, فإن لم تثمر معهن الكلمة الطيبة, فاهجروهن في الفراش, ولا تقربوهن, فإن لم يؤثر فعل الهِجْران فيهن, فاضربوهن ضربًا لا ضرر فيه, فإن أطعنكم فاحذروا ظلمهن, فإن الله العليَّ الكبير وليُّهن, وهو منتقم ممَّن ظلمهنَّ وبغى عليهن
يذكرنى ذلك برجل مسيحيا"كان استاذا للكيمياء عندما كنت فى المرحلة الثانوية"و كان هذا الرجل دائم الشكوى من زوجته و يقول ان الحال وصل به الى العراك بالايدى و قذف ملابسه من شرفة المنزل امام الجيران و كان له زميل مسيحى ايضا عندما يجده يشكو يقول له "الله محبة""اذهبوا الى الكتدرائية"......
فيرد عليه المسكين باللهجة العامية :"محبة ايه بقولك بتحدف حاجتى من البلكونة متعمدة لما تشوفنى راجع البيت ديه قصده تدمر شكلى قدام الجيران شوف شريعة المسلمين حلوة ازاى مش عايزها طلقها و نفس الكلام هى لو مش عيزانى اطلقها و لما اروح الكتدرائية يقولوا لى نفس اللى انت بتقوله محبة و مش عارف و ما بيحلوش حاجة"
و طبعا اخوانى الافاضل الكلام واضح من فم هذا الرجل المسكين و لا حول و لا قوة الا بالله
و بارك الله فيكم جميعا اخواننا و اساتذتنا الافاضل اجبتم و افضتم
{الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللّهُ وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيّاً كَبِيراً}
التفسير الميسر:
الرجال قوَّامون على توجيه النساء ورعايتهن, بما خصهم الله به من خصائص القِوامَة والتفضيل, وبما أعطوهن من المهور والنفقات. فالصالحات المستقيمات على شرع الله منهن, مطيعات لله تعالى ولأزواجهن, حافظات لكل ما غاب عن علم أزواجهن بما اؤتمنَّ عليه بحفظ الله وتوفيقه, واللاتي تخشون منهن ترفُّعهن عن طاعتكم, فانصحوهن بالكلمة الطيبة, فإن لم تثمر معهن الكلمة الطيبة, فاهجروهن في الفراش, ولا تقربوهن, فإن لم يؤثر فعل الهِجْران فيهن, فاضربوهن ضربًا لا ضرر فيه, فإن أطعنكم فاحذروا ظلمهن, فإن الله العليَّ الكبير وليُّهن, وهو منتقم ممَّن ظلمهنَّ وبغى عليهن
اريد ان اسئلك سؤال ....وبدورك تسائلي ابنة خالك
ماهو تصرف الزوجة المسيحية .....اذا ضربها زوجها ؟
ماهو تصرف الزوجة المسيحية .....اذا ضربها زوجها ؟
فيرد عليه المسكين باللهجة العامية :"محبة ايه بقولك بتحدف حاجتى من البلكونة متعمدة لما تشوفنى راجع البيت ديه قصده تدمر شكلى قدام الجيران شوف شريعة المسلمين حلوة ازاى مش عايزها طلقها و نفس الكلام هى لو مش عيزانى اطلقها و لما اروح الكتدرائية يقولوا لى نفس اللى انت بتقوله محبة و مش عارف و ما بيحلوش حاجة"
و طبعا اخوانى الافاضل الكلام واضح من فم هذا الرجل المسكين و لا حول و لا قوة الا بالله
تعليق