ترجمة لأحد الفقرات من كتاب بارت إيرمان أستاذ بجامعة نورث كارولاينا في تشابل هيل، قسم الدراسات الدينية. وهو حاصل على العديد من المناصب في أكثر المجالات المرتبطة بالكتاب المقدس والنقد الكتابي والكتابات المسيحية.
Lost Christianities الديانات المسيحية المفقوودة
the battles for scripture and the faiths We never knew الصراعات حول الكتاب المقدسة والعقائد التي لم نعرفها قط
I ) الأنواع أو الأصناف المسيحية القديمة I ) The Varieties of Ancient Christianity
التنوع الواسع للمسيحية الاولى يمكن أن يلاحظ في كل الناس الدين آمنو بالمعتقدات اللاهوتية و الذين اعتقدو أنفسهم أنهم أتباع يسوع. خلال القرن الثاني و الثالث كان هناك طبعا من المسيحيين الذين يعتقدون في إله واحد. و كان هناك اخرين يصرون على أن هناك الهين اثنين ، وقال البعض ان هناك ثلاثين. ويدعي آخرون أنه كان 365.
خلال القرن الثاني و الثالث كان هناك مسيحيين يعتقدون أن الله خلق العالم. لكن البعض الآخر يعتقد أن هذا العالم قد تم إنشاؤه بواسطة الانفجار ، متجاهلين الاله. مسيحيين آخرين ظنوا أسوأ من ذلك أن هذا العالم خلق نتيجة خطأ كوني و السبب هو حقد الاله فجعله كسجن و فخ للبشر بتعريضهم لآلام والمعاناة. ، في القرنين الثاني والثالث كان مسيحيون يعتقدون أن الكتاب المقدس اليهودي (المسيحية "العهد القديم") مستوحاة من الله الحق الواحد . يرى آخرون أنه وحي اله اليهود ، الذي لم يكن الاله الحقيقي الوحيد . آخرون اعتقدو انه مستوحا من آله شرير . البعض الاخر يرى أنه لم يكن وحيا . . .
في القرن الثاني و الثالث كان هناك مسيحيون يؤمنون أن يسوع كان لاهوتا و ناسوتا , اله و انسان. كان هناك غيرهم من المسيحيين الذين جادلوا بأنه كان الها ، وليس إنسان على الإطلاق . (بالنسبة لهم ، اللاهوت و الناسوت لا يتساويان : الله لا يمكن أن يكون انسانا على أن الانسان يمكن أن يكون صخرة.) كان هناك آخرين أصروا على أن يسوع كان جسدا كاملا ودما بشريا ، تبناه الله ليكون ابنه و لكن ليس الها بنفسه . كان هناك مسيحيين آخرين ادعوا بأن يسوع المسيح هو شيئين : يسوع جسد كامل من دم بشري و اله تام , الذي كان يسكن مؤقتا جسد يسوع خلال رآسته وتركه قبل وفاته ، ملهما بتعاليمه ومعجزاته ولكن تجنب المعاناة في أعقابها.
في القرنين الثاني والثالث كان مسيحيون يعتقدون أن موت يسوع أدى الى خلاص العالم. كان هناك غيرهم من المسيحيين الذين رأو أن موت يسوع لا علاقة له بخلاص العالم. و منهم من قالوا ان يسوع لم يمت أبدا.
كيف يمكن لبعض آراء هؤلاء أن يعتبرو مسيحيين ؟ وحتى نطرح السؤال بطريقة مختلفة نقول , كيف يمكن ل أناس يعتبرون أنفسهم مسيحيين عقد مثل هذه الآراء؟ لماذا لم يعودو للكتاب المقدس ليرو انه لم تكن 365 آلهة ، أو أن الإله الحقيقي قد خلق العالم ، أو أن يسوع قد مات؟ لماذا لم يقرؤو العهد الجديد؟
لأنه لم يكن العهد الجديد. ومن المؤكد أن الكتب التي تم جمعها في نهاية المطاف للعهد الجديد كانت قد كتبت في القرن الثاني. لكنها لم تكن معترف بها على نطاق واسع و ولا موثوقة من الكتاب المقدس . وكانت هناك كتب أخرى مكتوبة تتناسب بنفس القدر من الإعجاب - للاناجيل الاخرى ، أعمال الرسل ، الرسائل ، والرؤى التي يدعى أن كتبتها هم رسل يسوع على الأرض.
لو أي أخ أو أخت عند ملاحظة على ما قمت بترجمته فأرجو التصحيح بارك الله فيكم أحسن الله اليكم و السلام عليكم و رحمة الله .
أخوكم أبو آدم ... Jesus is Messenger
Lost Christianities الديانات المسيحية المفقوودة
the battles for scripture and the faiths We never knew الصراعات حول الكتاب المقدسة والعقائد التي لم نعرفها قط
I ) الأنواع أو الأصناف المسيحية القديمة I ) The Varieties of Ancient Christianity
التنوع الواسع للمسيحية الاولى يمكن أن يلاحظ في كل الناس الدين آمنو بالمعتقدات اللاهوتية و الذين اعتقدو أنفسهم أنهم أتباع يسوع. خلال القرن الثاني و الثالث كان هناك طبعا من المسيحيين الذين يعتقدون في إله واحد. و كان هناك اخرين يصرون على أن هناك الهين اثنين ، وقال البعض ان هناك ثلاثين. ويدعي آخرون أنه كان 365.
خلال القرن الثاني و الثالث كان هناك مسيحيين يعتقدون أن الله خلق العالم. لكن البعض الآخر يعتقد أن هذا العالم قد تم إنشاؤه بواسطة الانفجار ، متجاهلين الاله. مسيحيين آخرين ظنوا أسوأ من ذلك أن هذا العالم خلق نتيجة خطأ كوني و السبب هو حقد الاله فجعله كسجن و فخ للبشر بتعريضهم لآلام والمعاناة. ، في القرنين الثاني والثالث كان مسيحيون يعتقدون أن الكتاب المقدس اليهودي (المسيحية "العهد القديم") مستوحاة من الله الحق الواحد . يرى آخرون أنه وحي اله اليهود ، الذي لم يكن الاله الحقيقي الوحيد . آخرون اعتقدو انه مستوحا من آله شرير . البعض الاخر يرى أنه لم يكن وحيا . . .
في القرن الثاني و الثالث كان هناك مسيحيون يؤمنون أن يسوع كان لاهوتا و ناسوتا , اله و انسان. كان هناك غيرهم من المسيحيين الذين جادلوا بأنه كان الها ، وليس إنسان على الإطلاق . (بالنسبة لهم ، اللاهوت و الناسوت لا يتساويان : الله لا يمكن أن يكون انسانا على أن الانسان يمكن أن يكون صخرة.) كان هناك آخرين أصروا على أن يسوع كان جسدا كاملا ودما بشريا ، تبناه الله ليكون ابنه و لكن ليس الها بنفسه . كان هناك مسيحيين آخرين ادعوا بأن يسوع المسيح هو شيئين : يسوع جسد كامل من دم بشري و اله تام , الذي كان يسكن مؤقتا جسد يسوع خلال رآسته وتركه قبل وفاته ، ملهما بتعاليمه ومعجزاته ولكن تجنب المعاناة في أعقابها.
في القرنين الثاني والثالث كان مسيحيون يعتقدون أن موت يسوع أدى الى خلاص العالم. كان هناك غيرهم من المسيحيين الذين رأو أن موت يسوع لا علاقة له بخلاص العالم. و منهم من قالوا ان يسوع لم يمت أبدا.
كيف يمكن لبعض آراء هؤلاء أن يعتبرو مسيحيين ؟ وحتى نطرح السؤال بطريقة مختلفة نقول , كيف يمكن ل أناس يعتبرون أنفسهم مسيحيين عقد مثل هذه الآراء؟ لماذا لم يعودو للكتاب المقدس ليرو انه لم تكن 365 آلهة ، أو أن الإله الحقيقي قد خلق العالم ، أو أن يسوع قد مات؟ لماذا لم يقرؤو العهد الجديد؟
لأنه لم يكن العهد الجديد. ومن المؤكد أن الكتب التي تم جمعها في نهاية المطاف للعهد الجديد كانت قد كتبت في القرن الثاني. لكنها لم تكن معترف بها على نطاق واسع و ولا موثوقة من الكتاب المقدس . وكانت هناك كتب أخرى مكتوبة تتناسب بنفس القدر من الإعجاب - للاناجيل الاخرى ، أعمال الرسل ، الرسائل ، والرؤى التي يدعى أن كتبتها هم رسل يسوع على الأرض.
لو أي أخ أو أخت عند ملاحظة على ما قمت بترجمته فأرجو التصحيح بارك الله فيكم أحسن الله اليكم و السلام عليكم و رحمة الله .
أخوكم أبو آدم ... Jesus is Messenger
تعليق