سبحان الله يعني هما عرفوها واليهود لأ
كلام فارغ وعبيط خلاصة .له ثلاث اسماء
هل يعني هذا انه ثلاثه ؟
اي عقل يملكون هؤلاء .
اي قوة كانت ليسوع فلقد كان يقول
يوحنا 5 عدد30: انا لا اقدر ان افعل من نفسي شيئا.كما اسمع ادين ودينونتي عادلة لأني لا اطلب مشيئتي بل مشيئة الآب الذي ارسلني
انه الأب
لا روح ولا ابن
الم يقرأوا هذا النفي التام
يوحنا 4 عدد23: ولكن تأتي ساعة وهي الآن حين الساجدون الحقيقيون يسجدون للآب بالروح والحق.لان الآب طالب مثل هؤلاء الساجدين له.
انهم يسجدون للأب اين مجد وقوة يسوع اين الروح القدس الأله المظلوم (كما قال اخي ياسر) .
ثم ينفي القدره عن الناس بقوله
متى19 عدد26: فنظر اليهم يسوع وقال لهم.هذا عند الناس غير مستطاع ولكن عند الله كل شيء مستطاع
اذا هو ليس اله ابدا ابدا ابدا عقلا ومنطقا ونقلا .
والروح القدس مظلومه جدا في كتابهم ولا دليل مفلسه كيسوع .

هذا كلام اشعار
ان كان يسوع في البدء
فلقد كان سليمان عليه السلام ايضا مع ربهم بيلعب (ولا اعرف هل كان هناك ملاهي تعالى الله عن افكهم) واقرأ عن الخلق
سفر الأمثال
8 : 22 -30 : أنا كنت مع الله من الأزل قبل خلق العالم وكنت ألعب بين يديه في كل حين وكنت عنده خالقاً .
وكذلك ارمياء 1 : 4 - 5
قبل أن أصورك في البطن عرفتك ، وقبل أن تخرج من الرحم قدستك .
النص الذي يستدلون به عن كون يسوع في البدء
هو في يوحنا ( البدء كان الكلمة والكلمة كان عند الله وكان الكلمة الله )
هذا النص لا يستقيم ابدا
لو قرأناه بهذه الطريقه التي يعنيها الكاتب
في البدء كان الله والله كان عند الله وكان الله الله
كلام فارغ جدا
وهل الله يكون في البدء .الله الأول والأخر الظاهر والباطن له بدايه .
كلام فارغ
ربطهم للأعداد بهذه الطريقه كلام فارغ ومرفوض وغير منطقي وبااااطل .

سبحان الله ما أغباهم على الأطلاق
القرأن يقول ان يسوع اله هذا جنون والله العظيم لقد كفر القرأن القائلين بهذا ياتي الأن هؤلاء ليفسروا لنا القرأن
اولا كلمة الله لا تعني انه اله
فكلمة الله كن فيكون
وهكذا خلق عيسى عليه السلام بكلمة الله .
روح منه لا تعني انه اله لأن الله ليس روح لأن الله خالق الروح سبحانه .
جديده كلمة الحسناوات هل هذا تحريف متعمد منهم
يعني هل ممكن ان تعرضوا هذا التفسير الجديد المذهل على طفل يزعج اهله في الليل من كثرة البكاء
حتى ينفجر ضحكا افضل له ولهم .

كل التفسيرات التي اتوا بها غبيه ومضحكه وتؤكد انهم ليسوا الا كذبه ومحرفين
تفسيرات غريبه
واخبرهم ان القرأن صريح بكفرهم
وأخبرهم اننا نعلم عجزكم عن الأتيان بالأدله من كتابكم
وأخبرهم اننا نتحفكم من كتابكم فماذا اذا عن الكتابنا المقدس .
اخبرهم ان امر الألوهيه امر خطير يحتاج الى حجه قويه لا كذب
كفاكم كذبا وكفرا ودعوا القرأن جانبا وخلكم في نشيد الأنشاد العين لا تعلى عن الحاجب ... هداهم الله .
حتى المسلم الجاهل لو سمع بهذه التفسيرات لتفجر ضحكا واقسم مليون مره انهم اغبى خلق الله بلا منازع .
سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله .

في العهد القديم لم يكن لله ثلاثة أسماء فقط بل يمكننا أن نضيف له رابعا فمثلا " هو يدعوني أبا أنا أيضا أجعله ابني " مزمور 89 فالله هنا أطلق عليه لفظ الآب فهل الرب من أربعة أقانيم ؟

ولو فسرنا لفظ البدء بالمسيح كما فسرها لكان معنى الآية التي استشهد بها [ في المسيح خلق الله السموات والأرض ! ]

وتفسير النور بنور تعظيم الثالوث المقدس لي لأعناق نصوص ـ وعلى راحتهم يلوها أو يقطعوا رقبتها فهي نصوص مشكوك في صحتها "
وأما الاستدلال بعدم خجل آدم وحواء بوجود 3 أقانيم فهذا قول يدل على صدق مقولة الأربعة مليون مجنون في مصر
فما معنى عدم ذكر خجلهما من الروح القدس بأنهما إلهان !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
والأعجب من ذلك قوله وبما أن المسيح إلههذا هو التثليث !!!!!!!!!!!! إنك تستشهد بما تحتاج إلى إثباته
وكل طالب ولو كان فاشلا يعرف أنه لا يستطيع الاحتجاج بالمطلوب إثباته قبل أن يتم إثباته .
وأما التثليث في القرآن فهو يدل على سذاجة القول وصاحبه
فالآية تصف المسيح ولو جاريناهم في تفسيرهم فقد وصف القرآن الأقنوم الثاني بثلاثة أوصاف ولو أضفنا لذلك العدد الآب والروح القدس فكم أقنوما سيصبح لدينا ؟
وكيف يصح وصف الابن بثلاثة أوصاف والآب بوصف واحد " مين يزود !!!!!!! "
أما الاستشهاد المضحك بالآية الكريمة " الله لا إله إلا هو له الأسماء الحسنى فادعوه بها " فيمكن إثبات أن لله أكثر من ثلاثة أقانيم " حاشا لله "
1ـ الله ـ 2ـ لا إله إلا هو ـ 3ـ له ـ 4ـ فادعوه
وما رأيك لو أدخلنا التسعة والتسعين اسما
وما رأيك لو علمت أن لله أكثر من 99 اسما " الموضوع كبر !!!!
أما استشهاده بالآية " ذَلِكُمُ اللّهُ رَبُّكُمْ ..... فَاعْبُدُوهُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ "

فكذلك يمكن استنباط وجود أكثر من 3 أقانيم لو اتبعنا ذلك الفهم المغلوط
1ـ ذلكم الله ـ 2ـ ربكم ـ 3ـ فاعبدوه ـ 4ـ وهو ـ 5ـ وكيل

وكذلك قوله قُلْ أَغَيْرَ اللّهِ أَبْغِي رَبًّا فليكمل الآية لعلعه يكتشف أقانيم أخرى
وقوله اللّهِ الَّذِي لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ
الله + الَّذِي لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ + الَّذِي لَهُ َمَا فِي الأَرْضِ فلم لم يحسب ما بين السماء والأرض ؟
ياليت الذكاء يشترى؟

وأريد أن أسأله سؤالا واحدا
لو تأملنا في ماهية الثالوث لوجدنا فيه صفات أربعة
1ـ النسبة ـ 2ـ القدرة ـ 3ـ والانفعال المتبادل ـ 4ـ والمماثلة
أليس هذا دليل على وجود أربع أقانيم
ولم لا نضيف أقنوما خامسا أم النور أم الإله مريم ؟

ممتاز اخي بارك الله فيك .
ما رأيكم احبتي لو اثبتنا وجود اب للأب .؟
فلماذا لم يست
لوا به ايضا .

بالطبع الرسالة أقل من أن يرد عليها , وتبين بوضوح مقدار .... الذي عند صاحبها , نسأل الله لنا وله الهداية

مثال :
الفيتوري الذي يملك سيارة وبيت = 3 !!! ( الفيتوري + مالك السيارة + مالك البيت ).


نحن نطلب من زميلنا النصراني أن يذهب لقساوسته ويسألهم كيف عرفتم بالثالوث , وسيعطونه بعض النقاط و نحن على استعداد للرد عليها إن شاء الله تعالى.

فكلمة الثالوث لم ترد في الكتاب المقدس ,
أقنيم لم ترد في الكتاب المقدس لم يقل السيد المسيح في اي وقت من الأوقات أنا الله أ, أنا الرب أو نحن ثالوث أو ثلاثة في واحد أو غيرها ,
بل كل هذه الكلمات والعقيدة تم وضعها في القرن الرابع الميلادي ,
والحمد لله رب العالمين .

بارك الله فيكم جميعا
هل هذا دليل جديد اكتشفته اخي ياسر علي التثليث ؟
أكيد النصارى سوف يضمون هذا الدليل الي باقي أدلتهم عن التثليث فهو لا يختلف عن ادلتهم ان لم يكن اقوي من أدلتهم

يعني قصدك
انا هو الذي يملك السياره هو الذي يملك الشقه واحد في ثلاثه
طيب لو معنديش شقه ولا سياره
اصبح ناقص الأقانيم ؟؟؟
وافهمي يا جاره .

نعم وحتى يدخل السائل ليرى مبتغاه من أدلته

بنفس المنطق يكون الإله مكون من 12 أقنوم
على حسب أسمائه في الكتاب المقدس :
1- الآب
2- الإله
3- إله إسرائيل
4- رب الأرباب
5- يهوا
6- الرب
7- رب الجنود
8- أهيا
9- شراهيا
10- اصباؤت
11- آل شداي
12- أدوناي

إذاً الإله إثنى عشري الأقانيم

لنضع الجملتين التين يستشهد ويستدل بهما السائل بجوار بعضهما

في البَدْءِ كانت الكلمة
في البَدْءِ خلَقَ اللهُ السَّماواتِ والأَرضَ

إذا هذا يعني أن الكلمة هي السماوات والأرض
وهذا يعني أن الكلمة مخلوقة مثل السماوات والارض

هذا عني أن المسيح مخلوق إن كان هو الكلمة ...وبهذا الإستدلال يسقط إيمان النصارى إن حاولوا تشويه معنى الكلمات ...وبهذا هداك الله إلى الحق تكون قد اعترفت أن المسيح مخلوق ...وهو ما يُقر به الإسلام

إستدلالك هذا خطأ ....حين قلت :
ليه خطأ ...؟!!!
لأن التوراة السامرية تقرأها غير ذلك
لنرى ما تقوله التوراة السامرية

ورياح اللهِ تَرِفُّ على وجهِ الياهِ
إذاً فهل يُمكن أن نعتبر أن الروح القدس هي الرياح؟
وأيهما أصح ؟!!!! ... هذا ما يجب إثباته .....

ثم المسيح عليه السلام كان يعترف بالتوراة السامرية وليس العبرية ...فقد كان من السامرية من نسل لاوي

نترك لكم إثبات صحة أحدهما

النور هنا هو نور توحيد الثالوث الاقدس؟!!!!!!!!
لايوجد أي مسيحي او مفسر يهودي قال ذلك

على العموم ....يمكن إعتبار النور هو نور السادوس الاقدس .. كل حسب معتقده في عدد الاقانيم التي يتعبد بها

لا حول ولا قوة إلا بالله

اسأل الله لك الهداية


ثم قولك :
[quote]25وكانَ آدمُ واَمرأتُه كِلاهُما عُريانَينِ، وهُما لا يَخجلانِ. هدا اكبر دليل على التالوت !/quote]

نعم يُمكن اعتباره دليلاً على الثالوث إن اعتبرت الثالوث هو :
الله - آدم - إمرأته

سبحان الله ...

لو إلتزم النصارى بوحي الله ...لما وصلوا إلى هذا التخبط في البرهان

الحمدلله على نعمة الإسلام

يقول لكم كتابكم

(إسمع يا إسرائيل الرب إلهنا رب واحد )

ويقول الله تعالى في الكتاب الخاتم :

(لقد كفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة )

ويقول الله تعالى :

(لاا تقولوا ثلاثة )

وتركها لكم بإعجاز قرآني مفتوحة .....

لا تقولوا ثلاثة ...أي ثلاثة .... لا ثلاثة أقانيم , ولا ثلاثة ذوات , ولا ثلاثة شخصيات , ولا ثلاثة آلهة ولا ثلاثة صفات .....ولا أي ثلاثة

إنما هو إله واحد
إله صمد

أسأل الله أن يهدي السائل إلى الحق ... وأن يمن عليك بنعمة التوحيد