بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال ابن القيم :
(فالحاكم إذا لم يكن فقيه النفس في الأمارات ودلائل الحال ومعرفة شواهده
وفي القرائن الحالية والمقالية كفقهه في جزئيات وكيات الأحكام أضاع حقوقاً
كثيرة على أصحابها وحكم بما يعلم الناس بطلانه لا يشكون فيه اعتمادا منه
على نوع ظاهر لم يلتفت إلى باطنه وقرائن أحواله ) .
هذه رسالة في حكم القرائن والأمارات والعمل بها في الشرع
بقلم عبدالله بن حسن الشابحي
للتحميل اضغط هنا
مقدمة المؤلف
من أراد الإضافة والنقد فاليرد هنا وسأوصلها للمؤلف بإذن الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال ابن القيم :
(فالحاكم إذا لم يكن فقيه النفس في الأمارات ودلائل الحال ومعرفة شواهده
وفي القرائن الحالية والمقالية كفقهه في جزئيات وكيات الأحكام أضاع حقوقاً
كثيرة على أصحابها وحكم بما يعلم الناس بطلانه لا يشكون فيه اعتمادا منه
على نوع ظاهر لم يلتفت إلى باطنه وقرائن أحواله ) .
هذه رسالة في حكم القرائن والأمارات والعمل بها في الشرع
بقلم عبدالله بن حسن الشابحي
للتحميل اضغط هنا
مقدمة المؤلف
الحمد لله الذي أرسل رسله بالبينات والهدى وأنزل معهم الكتاب والميزان ليقوم الناس بالقسط .
وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له شهادة خالصة أخلص من الذهب الإبريز وأشهد أن محمدا عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً ، شهادة يكون صاحبها في حرز حريز ، أما بعد :
فإن هذه رسالة مختصرة أكتبها إلى أخواني من طلبة العلم . الآمرين بالمعروف الناهين عن المنكر وأخص منهم القضاة القائمين بين الناس بالقسط .
فإن كتابي هذا في معرفة حكم الأمارات ودلائل الحال ومعرفة شواهده وفي القرائن الحالية والمقالية التي لا يستغني القاضي عن فقهها ومعرفتها ولا يستغني كذلك عنها الآمر بالمعروف والناهي عن المنكر .
فما كان من صواب فمن الله وحده وما كان من خطأ فمن نفسي والشيطان ، وأسأل الله العون والسداد والإخلاص في القول والعمل .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له شهادة خالصة أخلص من الذهب الإبريز وأشهد أن محمدا عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً ، شهادة يكون صاحبها في حرز حريز ، أما بعد :
فإن هذه رسالة مختصرة أكتبها إلى أخواني من طلبة العلم . الآمرين بالمعروف الناهين عن المنكر وأخص منهم القضاة القائمين بين الناس بالقسط .
فإن كتابي هذا في معرفة حكم الأمارات ودلائل الحال ومعرفة شواهده وفي القرائن الحالية والمقالية التي لا يستغني القاضي عن فقهها ومعرفتها ولا يستغني كذلك عنها الآمر بالمعروف والناهي عن المنكر .
فما كان من صواب فمن الله وحده وما كان من خطأ فمن نفسي والشيطان ، وأسأل الله العون والسداد والإخلاص في القول والعمل .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
من أراد الإضافة والنقد فاليرد هنا وسأوصلها للمؤلف بإذن الله