لا اذكر متى بدا يحدث هذا لي , ربما بعد السفر الى كندا ثم العودة هنا ثم الذهاب ثم العودة و اختلاط الامور علي العالم هنا مسلم و هناك نصارى . لماذا ؟ و كيف. لا ادري لكن ما بدات افكر فيه هو لو ذهبت الى كوكب اخر و وجدت سكانه يتجادلون حول كون شيء ما موجودا او مقسوما او مرئي او لا ماذا ستكون ردة فعلي؟ كان علي ذلك حيث كنت اتسائل ماذا لو ولدت مسلمة او يهودية اذا لكنت كذلك ماذا لو كنت كذلك و لم ابحث اذا سيعاقبني الرب , اذا علي البحث حتى و انا نصرانية. في البداية تخيلت نفسي و انا على ذلك الكوكب الاخر فكان اول رد لي لن اؤمن بشيء ابدا, و الحدت لاسبوع او اقل لكن و انا ادرس العلم و الاحياء و الكيمياء عرفت ان هذا مستحيل,. لذلك بدات خطوتي التالية ساسمع للجميع دون تحيز لليهودي قبل المسلم قبل النصراني و اخذت اسمع بقلب منفتح و اسال دون خوف و دون حرج. بدات اخاف ان اموت قبل ان اعرف , فبدات اصلي (بطريقتنا الدعاء فقط) و ليس في الكنيسة انما في الهواء الطلق و في المناطق المعزولة و ابكي, كنت اقول : مهما كنت و اينما كنت و كيفما كنت فانا احبك اريد ان اعرفك انا تائهة فالبشر لا يتفقون و انا بينهم. لا انكر انني كنت اشعر براحة كبيرة و اقسم انني كنت اشعر انني اخاطب واحدا لا اكثر.
المشكلة التي حدثت هو انني لغباء ربما مني التجات الى الراهبات و القسيسين او ربما كحركة غريزية في داخلي كما تربيت عليها. و كانوا يخبروني باني ارتكب اكبر خطا و بدءو الحاق الأذى الشفوي و الاتهامات التي سريعا ما عرفت انها غبية و ليست سوء بل خير. و بدؤوا يردعونني . بدات اسال الاسئلة المحرجة لاهلي ومن حولي فكانوا يقولون لا يجوز سامحها يا رب سامحيه ساعديها يا مريم!
فاقول مريم تساعدني ! كيف اريد ان اعرف كيف.
بدات استرق السمع لاذاعة القران الكريم. كفضول و بحث, و اول ما اذهلني هو تلك الثقة و القوة التي يخاطب بها القران الناس , لا اعرف كيف اوصفها انه يهدد بقوة و يرحم بقوة و يقول لك كيف انت بكل وضوح. عشقته و كنت اقول لو لم اسلم فساستمع اليه دائما (بالمناسبة انا احب القراءة و الشعر و اكتب فربما ظننت انني عشقته من هذه الناحية).
بدات ابحث و اسمع لكن ما جعلني بحق استقر على راي هو التالي:
استمعت الى الاعجاز القراني على الاذاعه و تابعته و اقسم انني كنت اقف مذهولة لا كلام و لا اي شيء لخمس دقائق لا اصدق ما اسمع وقلت ان كان كل هذا الوضوح كيف يكابر كل من في الارض الامر واضح.
و قلت:
اشهد ان لا اله الا الله وان محمدا رسول الله. لا اريد ان اعرف عنه اكثر هذا هو ديني.
المشكلة التي حدثت هو انني لغباء ربما مني التجات الى الراهبات و القسيسين او ربما كحركة غريزية في داخلي كما تربيت عليها. و كانوا يخبروني باني ارتكب اكبر خطا و بدءو الحاق الأذى الشفوي و الاتهامات التي سريعا ما عرفت انها غبية و ليست سوء بل خير. و بدؤوا يردعونني . بدات اسال الاسئلة المحرجة لاهلي ومن حولي فكانوا يقولون لا يجوز سامحها يا رب سامحيه ساعديها يا مريم!
فاقول مريم تساعدني ! كيف اريد ان اعرف كيف.
بدات استرق السمع لاذاعة القران الكريم. كفضول و بحث, و اول ما اذهلني هو تلك الثقة و القوة التي يخاطب بها القران الناس , لا اعرف كيف اوصفها انه يهدد بقوة و يرحم بقوة و يقول لك كيف انت بكل وضوح. عشقته و كنت اقول لو لم اسلم فساستمع اليه دائما (بالمناسبة انا احب القراءة و الشعر و اكتب فربما ظننت انني عشقته من هذه الناحية).
بدات ابحث و اسمع لكن ما جعلني بحق استقر على راي هو التالي:
استمعت الى الاعجاز القراني على الاذاعه و تابعته و اقسم انني كنت اقف مذهولة لا كلام و لا اي شيء لخمس دقائق لا اصدق ما اسمع وقلت ان كان كل هذا الوضوح كيف يكابر كل من في الارض الامر واضح.
و قلت:
اشهد ان لا اله الا الله وان محمدا رسول الله. لا اريد ان اعرف عنه اكثر هذا هو ديني.
تعليق