في سورة يوسف في القران الكريم لم تذكر كلمة فرعون ابدا , وفي هذا اعجاز لانه في تلك الفترة كان الهكسوس هم حكام مصر وكان يطلق على الحاكم ملك وليس فرعون ,وعند ذكر موسى عليه السلام اي بعد سيدنا يوسف بفترة سمى القران الحاكم بالفرعون وهم السكان الاصليين لمصر .
اما التوراة فلم يفرق ,فكانوا كل الحكام في تلك الفترات يلقبون بالفرعون( فترة سيدنا يوسف وسيدنا موسى)*.
الدراسات الاثرية الحديثة طابقت ما جاء في القران ورفضت ما جاء في التوراة المحرفة.
{ أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافًا كَثِيرًا } [سورة النساء: 82].
اما التوراة فلم يفرق ,فكانوا كل الحكام في تلك الفترات يلقبون بالفرعون( فترة سيدنا يوسف وسيدنا موسى)*.
الدراسات الاثرية الحديثة طابقت ما جاء في القران ورفضت ما جاء في التوراة المحرفة.
{ أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافًا كَثِيرًا } [سورة النساء: 82].
تعليق