[ المائدة:77 ]
[ قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ وَلاَ تَتَّبِعُواْ أَهْوَاء قَوْمٍ قَدْ ضَلُّواْ مِن قَبْلُ وَأَضَلُّواْ كَثِيراً وَضَلُّواْ عَن سَوَاء السَّبِيلِ ]
[ التوبة:30 ]
[ وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللّهِ وَقَالَتْ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِؤُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ ]
صدق الله العظيم و صدق رسوله الكريم الذي بلغ عن رب العزة قول الحق فما زاد و لا نقص و ما إتبع الهوى
[ الأحزاب:2 ]-[ وَاتَّبِعْ مَا يُوحَى إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيراً ]
[ النجم:4 ]-[ إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى ]
في هذا الموضوع سنحاول كشف الستار عن أمر جديد أمر يعاند فيه كل متكبر عنيد
يرى الأمر واضحا جاليا أمام عينه ثم يُصر مسكتبرا كأن لم يسمعها
[ الجاثية:8 ]
[ يَسْمَعُ آيَاتِ اللَّهِ تُتْلَى عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِراً كَأَن لَّمْ يَسْمَعْهَا فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ ]
أثُير الكثير عن هذا الموضوع و عن علاقة المسيحية بالديانات الوثنية القديمة و كيف قام بولس (شاول ) بمحو مسيحية المسيح عيسى بن مريم عليه السلام الى مسيحية جديدة ما أنزل الله بها من سلطان متأثرا فيها بالأفكار الوثنية القديمة من البوذية و الفارسية و الإغريقية و المصرية القديمة (الفرعونية )
محاولا بذلك تحقيق هدفين :
محاولا بذلك تحقيق هدفين :
أ.تدمير العقيدة المسيحية تماما بقلعها من جذورها بعدما فشل في تحقيق ذلك علانية فقرر الدخول الى داخل الديانة و إقتلاعها من القلب .
و يكفي ذكر موقفع عندما كان يراقب الشماس استفانوس وهو يرجم حتى الموت بينما كان يحرس هو ثياب الراجمين.
سفر أعمال الرسل 7: 58
وَأَخْرَجُوهُ خَارِجَ الْمَدِينَةِ وَرَجَمُوهُ. وَالشُّهُودُ خَلَعُوا ثِيَابَهُمْ عِنْدَ رِجْلَيْ شَابٍّ يُقَالُ لَهُ شَاوُلُ.
سفر أعمال الرسل 8: 1
وَكَانَ شَاوُلُ رَاضِيًا بِقَتْلِهِ. وَحَدَثَ فِي ذلِكَ الْيَوْمِ اضْطِهَادٌ عَظِيمٌ عَلَى الْكَنِيسَةِ الَّتِي فِي أُورُشَلِيمَ، فَتَشَتَّتَ الْجَمِيعُ فِي كُوَرِ الْيَهُودِيَّةِ وَالسَّامِرَةِ، مَا عَدَا الرُّسُلَ.
ب.نشر مسيحيته الجديد بفكر جديد يلائم الإفكار الوثنية في ذلك العصر .
سفر أعمال الرسل 14: 11
فَالْجُمُوعُ لَمَّا رَأَوْا مَا فَعَلَ بُولُسُ، رَفَعُوا صَوْتَهُمْ بِلُغَةِ لِيكَأُونِيَّةَ قَائِلِينَ: «إِنَّ الآلِهَةَ تَشَبَّهُوا بِالنَّاسِ وَنَزَلُوا إِلَيْنَا».
و لقد ظهر عدة أبحاث حول العلاقة الراسخة بين المسيحية الحالية و البوذية و الهندوسية و عدة ديانات و ثنية قديمة اخرى .
فقد كان تجسد الآله و الفداء هي الفكرة السائدة بين الوثنين ذلك الوقت .
فقد كان تجسد الآله و الفداء هي الفكرة السائدة بين الوثنين ذلك الوقت .
و الان نحن بصدد معرفة العلاقة بين :
[frame="2 98"]
(ﻛﻔﺘﺎﺭﻧﻴﻚ .ﻛﺮﺩﺍﺭ ﻧﻴﻚ .ﺍﺧﻼﻕ ﻧﻴﻚ)
والناظر للديانة الزرادشتية (المجوسية) يجدها تتشابة في الكثير مع الديانة المسيحية الحالية حيث انتشرت الزرادشتية إنتشارا و اسعا قبل ميلاد السيد المسيح عليه السلام
و بعد التحريف الذي أحدثة بولس في ديانة المسيح بعد رفعه كما أشارنا سابقا .
كيف لا و مدينة "طرسوس" (معقل الزرادشتية) هي نفسها موطن اليهودي-الروماني شاؤل (أصبح فيما بعد القديس بول، باول، بولص) الذي يعد المؤسس الفعلي للديانة المسيحية، و هو الذي درس الإغريقية فلسفة ودين ، ونال الجنسية الرومانية، ونشأ في معقل الديانة الزرادشتية. فيما كانت طرسوس التركية هذه، أيضا مركزا كبيرا لفرقة عبادة "ابن الرب" هركيوليس، ناهيك عن كونها كرست في عهد قسطنطين على انها مدينة الرب.
و فيما يلي مقارنة مع معتقدات الزرادشتين (المجوس) و معتقدات المسيحية الحالية.
[frame="2 98"]
الآله في الزرادشتية (المجوسية)
تنص (الأفيستا) بأن هناك ثلاثة آلهة في البانتيون (جماعة الآلهة) تعتبر كلها أهورية وتشكل "الثالوث الأهوري" (أهورامزدا) وهي ثلاثة أقانيم :
الأقنوم الأول
((أهورامزدا))
الأقنوم الثاني
((ميثرا))
((المخلص الفادي المتجسد ))
و إن شاء الله سنتاول شرحة بالتفصيل
و سيدهش القارئ حقا لما سيجدة من المطابقة بين الإثنين
(يسوع – ميثرا)
الأقنوم الثالث
((أبام نبت))
و يمثل الثالوث الاهوري بجسد رجل (الآله الواحد) مكون من ثلاثة ريشات (الثلاثة أقانيم)
و يوجد مرسوما على المعابد الزرادشتية (المجوسية) القديمة ببلاد فارس (إيران)
و قد يمثل الثالوث الأهوري ايضا بالثلاثة أشخاص منفصلين كما يظهر في المعابد الزرادشتية (المجوسية) القديمة ببلاد فارس (إيران)
و هو نفس الفكر المسيحي للآله
اله واحد (الرب ) مكون من ثلاثة أقانيم
الأقنوم الأول
((الأب))
الأقنوم الثاني
((الإبن))
((المخلص الفادي المتجسد ))
الأقنوم الثالث
((الروح القدس))
و هم ايضا منفصلين فلكل واحد منهم الاقنوم الخاص به
فالأب ليس الابن و لا الروح القدس و العكس كذلك و هكذا الأبن و الروح القدس
و حقيقا فالناظر لموضوع الثالوث يجدة فكرة وثنية على مر العصور
فثالوث القدماء المصرين
((أوزوريس وحورس وإيزيس))
لا يختلف عن ثالوث الهندوسية
((براهما وشيفا وفيشنو ))
لا يختلف عن ثالوث الزرادشتية (المجوسية)
((أهورامزدا وميثرا وأبام نبت)))
لا يختلف عن ثالوث المسيحية الحالية
((الأب والإبن والروح القدس)
[ المائدة:77 ]
[ قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ وَلاَ تَتَّبِعُواْ أَهْوَاء قَوْمٍ قَدْ ضَلُّواْ مِن قَبْلُ وَأَضَلُّواْ كَثِيراً وَضَلُّواْ عَن سَوَاء السَّبِيلِ ]
و لكن هذا ليس موضوعنا الآن فهذا الموضوع يركز أساسا على العلاقة بين الزرادشتية (المجوسية) و المسيحية الحالية
في العقيدة و الطقوس والإيمان و ..........
فهذا جزء من العديد و العديد من المفاجأت القادمة
فأخذنا نبذة بسيطة عن فكرة الآله في كلا الديانتين
فرجاء المتابعة فالمفاجأت لم تبدأ بعـــــــــــــــــــــد ...............
العلاقة بين ميثرا الأقنوم الثاني في الثالوث الأهوري الزرادشتي (المجوسي)
بيسوع الأقنوم الثاني في الثالوث المقدس المسيحي
تشابة أم تطابق
يتُبع
مصادر
الزرادشتية الموسوعة العالمية
The Zoroastrian Religion
Saint Paul, the Apostle
Ahuramazda and Zoroastranism
المسيحية والزرادشتية (المجوسية)
[/frame] فكرة عامة عن الزرادشتية (المجوسية):
أ.من أقدم الديانات التوحيدية و التي ما تزال قائمة الى اليوم و يعود تأسيسها حسب أرجح الأقوال الى القرن السادس قبل الميلاد.
ب.يؤمن الزرادشتيون (المجوس) بآله واحد خالق كل شئ المتمثل في الثالوث الأهوري (أهورامزدا)و تعني (انا خالق الوجود)
بعد صراع طويل مع آله الشر (اهريما) ) (الشيطان ) (الممثل لقوة الشر).و بعد هزيمة (اهريما) اصبح للكون آله واحد فقط هو (أهورامزدا) في أقانيمة الثلاثة ((أهورامزدا وميثرا وأبام نبت)))
لذلك يجب تقديم العبادة له وحده .
ج.لا يعبد الزرادشتيون (المجوس) النار (آتش) كما يعتقد البعض و لكنهم يقدسونها حيث ترمز الى قوة (أهورامزدا)
ممثلة في أكبر وجودها (الشمس )
لذلك يجب أن تبقى المعابد المجوسية مشتعله فيها النار دائما و لا تنطفئ لحظة و احدة و هي وظيفة الكاهن .
و يقدس الزرادشتيون (المجوس) ثلاثة عناصر أخرى بجانب النار
التراب – الهواء - الماء (خاک- آب – هوا)
لدرجة انه لا يجب دفن الموتى في التراب لانهم يؤمنون بأن الجسد البشري غير طاهر لذلك لا يجب أن يدنسوا به التراب احد رموز القداسه عندهم بل يتركون جثث الموتى على (أبراج الصمت –الدخما) لتأكلها النسور و هي أيضا وظيفة الكاهن .
التراب – الهواء - الماء (خاک- آب – هوا)
لدرجة انه لا يجب دفن الموتى في التراب لانهم يؤمنون بأن الجسد البشري غير طاهر لذلك لا يجب أن يدنسوا به التراب احد رموز القداسه عندهم بل يتركون جثث الموتى على (أبراج الصمت –الدخما) لتأكلها النسور و هي أيضا وظيفة الكاهن .
د.كتاب الزرادشتيون (المجوس) هو (الأفيستا)
وكلمة الافيستا باللغات القديمة تعني (الأساس والبناء القوي)
ويقول المؤرخون أن (الافيستا) المقدسة كتب على 12000 قطعة من جلود البقر اتلفت أغلبها نتيجة لمرور تلك القرون من الزمن وبقيت 38000 الف كلمة منها، وتقول بعض الروايات انها كانت حوالي 345،700 كلمة اي اربعة أضعاف، وكانت من واحد وعشرين جزءاً وخمسة اقسام و أتلفت جميعا نتيجة غزو (الإسكندر المقدوني )
هـ. نبي الزرادشتيون (المجوس) هو (زرادشت ) اسمه "زرادشت بن يورشب"
ولد في القرن السادس قبل الميلاد و هناك عدة اساطير حول ميلاد زرادشت يشبه بعضها ما يقوله المسيحيون عن المسيح من أن روح القدس قد حلت فيه.
ولد في القرن السادس قبل الميلاد و هناك عدة اساطير حول ميلاد زرادشت يشبه بعضها ما يقوله المسيحيون عن المسيح من أن روح القدس قد حلت فيه.
و.يقوم الإيمان الزرادشتي (المجوسي) على ثلاث ركائز (ثالوث الإيمان)
(ﻛﻔﺘﺎﺭﻧﻴﻚ .ﻛﺮﺩﺍﺭ ﻧﻴﻚ .ﺍﺧﻼﻕ ﻧﻴﻚ)
(الفكر الصالح و العمل الصالح و القول الصالح)
ز.اشتهر الزرادشتيون (المجوس) بالتنجيم و الفلك حيث
كلمة "مجوس" معرَبة عن لفظة مجوس (جيم مصرية) (بالفارسية: مگوس) والتي تعني مفسر الرؤى.
وهي من الألفاظ التي دخلت إلى اليونانية كذلك، حيث وردت لفظة Magi، فيها، وهي جمع "مجوس" " Magus
مگوس کلمه فهلويه أو فارسی القدیم ای شخص الذی يفسر الروئا و النوم و يخبر اخبار الغيب کالمنجم و التنجيم
سفر دانيال 2: 2
فَأَمَرَ الْمَلِكُ بِأَنْ يُسْتَدْعَى الْمَجُوسُ وَالسَّحَرَةُ وَالْعَرَّافُونَ وَالْكَلْدَانِيُّونَ لِيُخْبِرُوا الْمَلِكَ بِأَحْلاَمِهِ. فَأَتَوْا وَوَقَفُوا أَمَامَ الْمَلِكِ.
سفر دانيال 4: 9
«يَا بَلْطَشَاصَّرُ، كَبِيرُ الْمَجُوسِ، مِنْ حَيْثُ إِنِّي أَعْلَمُ أَنَّ فِيكَ رُوحَ الآلِهَةِ الْقُدُّوسِينَ، وَلاَ يَعْسُرُ عَلَيْكَ سِرٌّ، فَأَخْبِرْنِي بِرُؤَى حُلْمِي الَّذِي رَأَيْتُهُ وَبِتَعْبِيرِهِ.
ومن خلال ما قدمناه عن نشأة هذه الديانة ومعتقدات أصحابها يتبين للسائل زيفها وبطلانها، وأنها لم تكن من الديانات السماوية، ولا صاحبها برسول من عند الله سبحانه وتعالى، وأنها مثلها مثل البوذية والهندوسية وغيرهما من الديانات التي ما أنزل الله بها من سلطان.
والدليل على هذا أن الإسلام سوى بين أتباعها وبين المشركين في التعامل، فلم يبح زواج نسائهم ولا أحل أكل ذبائحهم.
[ الحج:17 ]-[ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئِينَ وَالنَّصَارَى وَالْمَجُوسَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا إِنَّ اللَّهَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ ]
والناظر للديانة الزرادشتية (المجوسية) يجدها تتشابة في الكثير مع الديانة المسيحية الحالية حيث انتشرت الزرادشتية إنتشارا و اسعا قبل ميلاد السيد المسيح عليه السلام
و بعد التحريف الذي أحدثة بولس في ديانة المسيح بعد رفعه كما أشارنا سابقا .
كيف لا و مدينة "طرسوس" (معقل الزرادشتية) هي نفسها موطن اليهودي-الروماني شاؤل (أصبح فيما بعد القديس بول، باول، بولص) الذي يعد المؤسس الفعلي للديانة المسيحية، و هو الذي درس الإغريقية فلسفة ودين ، ونال الجنسية الرومانية، ونشأ في معقل الديانة الزرادشتية. فيما كانت طرسوس التركية هذه، أيضا مركزا كبيرا لفرقة عبادة "ابن الرب" هركيوليس، ناهيك عن كونها كرست في عهد قسطنطين على انها مدينة الرب.
و فيما يلي مقارنة مع معتقدات الزرادشتين (المجوس) و معتقدات المسيحية الحالية.
[frame="2 98"]
الآله بين الزرادشتية (المجوسية)
[/frame] الآله في الزرادشتية (المجوسية)
تنص (الأفيستا) بأن هناك ثلاثة آلهة في البانتيون (جماعة الآلهة) تعتبر كلها أهورية وتشكل "الثالوث الأهوري" (أهورامزدا) وهي ثلاثة أقانيم :
الأقنوم الأول
((أهورامزدا))
الأقنوم الثاني
((ميثرا))
((المخلص الفادي المتجسد ))
و إن شاء الله سنتاول شرحة بالتفصيل
و سيدهش القارئ حقا لما سيجدة من المطابقة بين الإثنين
(يسوع – ميثرا)
الأقنوم الثالث
((أبام نبت))
و يمثل الثالوث الاهوري بجسد رجل (الآله الواحد) مكون من ثلاثة ريشات (الثلاثة أقانيم)
و يوجد مرسوما على المعابد الزرادشتية (المجوسية) القديمة ببلاد فارس (إيران)
و قد يمثل الثالوث الأهوري ايضا بالثلاثة أشخاص منفصلين كما يظهر في المعابد الزرادشتية (المجوسية) القديمة ببلاد فارس (إيران)
و هو نفس الفكر المسيحي للآله
اله واحد (الرب ) مكون من ثلاثة أقانيم
الأقنوم الأول
((الأب))
الأقنوم الثاني
((الإبن))
((المخلص الفادي المتجسد ))
الأقنوم الثالث
((الروح القدس))
و هم ايضا منفصلين فلكل واحد منهم الاقنوم الخاص به
فالأب ليس الابن و لا الروح القدس و العكس كذلك و هكذا الأبن و الروح القدس
و حقيقا فالناظر لموضوع الثالوث يجدة فكرة وثنية على مر العصور
فثالوث القدماء المصرين
((أوزوريس وحورس وإيزيس))
لا يختلف عن ثالوث الهندوسية
((براهما وشيفا وفيشنو ))
لا يختلف عن ثالوث الزرادشتية (المجوسية)
((أهورامزدا وميثرا وأبام نبت)))
لا يختلف عن ثالوث المسيحية الحالية
((الأب والإبن والروح القدس)
[ المائدة:77 ]
[ قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ وَلاَ تَتَّبِعُواْ أَهْوَاء قَوْمٍ قَدْ ضَلُّواْ مِن قَبْلُ وَأَضَلُّواْ كَثِيراً وَضَلُّواْ عَن سَوَاء السَّبِيلِ ]
و لكن هذا ليس موضوعنا الآن فهذا الموضوع يركز أساسا على العلاقة بين الزرادشتية (المجوسية) و المسيحية الحالية
في العقيدة و الطقوس والإيمان و ..........
فهذا جزء من العديد و العديد من المفاجأت القادمة
فأخذنا نبذة بسيطة عن فكرة الآله في كلا الديانتين
الثالوث الأهوري المجوسي الثالوث المقدس المسيحي
فرجاء المتابعة فالمفاجأت لم تبدأ بعـــــــــــــــــــــد ...............
العلاقة بين ميثرا الأقنوم الثاني في الثالوث الأهوري الزرادشتي (المجوسي)
بيسوع الأقنوم الثاني في الثالوث المقدس المسيحي
تشابة أم تطابق
يتُبع
مصادر
الزرادشتية الموسوعة العالمية
The Zoroastrian Religion
Saint Paul, the Apostle
Ahuramazda and Zoroastranism
تعليق