السلام عليكم ورحمة الله وبركاته [you]
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله وعلى آله وأصحابه وبعد ..
زادت الحرب على الإسلام وزاد السب وزادت القذارة التي تخرج من كل مكان حتى دور العبادة لدى النصارى واليهود وغيرهم !!
الكثير من المسلمين بدأوا في العمل لنصرة دينهم ولكن مازال عددنا لا يكفي وقليل , الله سبحانه وتعالى تعهد بحفظ وحي الإسلام ( القرآن والسنة ) الحجر9 , ولكن علينا أن نعمل بالأسباب فأين هذه الأسباب ؟؟
وددت أن أنقل لكم مقالاً نُشرت على جريدة المدينة بتاريخ 1 نوفمبر 2009 تقول :
عشرة آلاف موقع تحارب الإسلام على الشبكة العالمية للمعلومات بتمويل يزيد عن ملياري دولار لا يواجهها سوي مائتي موقع بتمويل لا يتعدي مليون دولار وهو أمر يحتاج إلي وقفة، ففي الوقت الذي يسيطر فيها الوجود الصهيوني على أجهزة الإعلام الغربية لتشويه صورة العرب والمسلمين والإساءة لدينهم ونبيهم مستغلين تكنولوجيا العصر «الانترنت» منبراً لبث أفكارهم التي تدعم الكراهية للإسلام و تحرف القرآن الكريم وتصفهم بالإرهابيين.
ونادي علماء الدين وخبراء التكنولوجيا بخلق لوبي اليكتروني تحت اسم «الجهاد الإلكتروني» على شبكة الانترنت لرسم الصورة الحقيقية للإسلام،خاصة وأن هذه المواقع تعد حربا بالمعنى الحقيقي،فهي لا تقاس بعدد الطلقات والرصاصات ودانات المدافع،ولكن أدواتها هي الكمبيوتر ولوحة المفاتيح «الكيبورد» حيث التكنولوجيا الحديثة تخرج منها قذائف «ضالة» من مجرمي محاربة الإسلام وتشويه القرآن،حيث تحتوي تلك المواقع على كمية من الأكاذيب والإساءات عن الدين الإسلامي التي تنشر معلومات مشوهة ضمن هذه الحرب الإلكترونية منها موقع**
org،وهو مثال حي على حملة الافتراء على الإسلام، فهذا الموقع الذي يسمى «*****» نلاحظ أن صفحته الرئيسية تتضمن موضوعات مثل:هل حفظ الله القرآن؟و ما معنى أن المسيح ابن الله؟ ومنها أن صلب المسيح حقيقة لا افتراء،أيضا موقع ***
موقع خبيث يعتبر القرآن مجرد كتاب مثل أي كتاب تاريخ قابل للطعن فيه والنقد عليه ومعاملته وفق أساليب النقد الأدبي للكتب،كما يناقش الموقع المشبوه مزاعم ما يسمونه: «أخطاء القرآن - معجزات القرآن العلمية - البحث عن يسوع المفقود» ويقول الموقع إن معظم المسلمين لا يعرفون إلا النذر اليسير عن شخص «يسوع الناصري» التاريخي، فالقرآن يتضمن القليل عنه، ومعظم ما هو مدون فيه مجرد روايات مفصلة عن ميلاد يسوع .
«مواقع تحارب الإسلام»
وهناك موقع **** ومقدمة هذا الموقع تقول: «مرحبا بكم في موقع القرآن، موقع شامل لكل ما له علاقة بالقرآن، هو أول موقع لتفسير القرآن تفسيراً موضوعياً بعيداً عن الخرافة والأساطير التي امتلأ بها التراث الإسلامي، هو موقع لكل الباحثين والدارسين الذين يودون دراسة القرآن دراسة تتعدى الحدود التي رسمها المفسرون،الذين لم يجرؤوا في يوم من الأيام أن يبتعدوا عن نظرة القداسة،ورفضوا أن يخضعوا القرآن للمعايير المتبعة في نقد النصوص،ويتضمن الموقع أبوابا غريبة تشكك في القرآن أبرزها باب يسمى «أخطاء قرآنية» وبه مقارنات بين القرآن والتوراة أو الإنجيل توحي بأن القرآن به أخطاء وليس العكس؟!
وقد بلغ الفجور والإساءة للإسلام بتدشين موقع قذر أسمته «rapsaweyat «قرآن «رابسو» وكلمة «رابسو» هي اسم لمسحوق غسيل تنتجه شركة مصرية شهيرة بغرض السخرية من القرآن الكريم وسوره وآياته عبر تأليف زنادقة هذا الموقع التبشيري يحتوى على كلمات منحطة مثل» قرآن رابسو مش قرآن محمد الفالصو»ويقول هؤلاء الزنادقة في تبريرهم لهذه السخرية من القرآن: «هدفنا الوحيد هو الدفاع عن حقوق إخواننا من المسيحيين الخاضعين للحكم الإسلامي» وأنهم يهينون الإسلام ويسخرون من تحدي الله سبحانه وتعالى للكفار،وفي الموقع أحاديث تستهزئ بالرسول صلى الله عليه وسلم والصحابة الكرام.
«المحاربة أم التجاهل»
- ومن جانبه طالب الشيخ جمال قطب رئيس لجنة الفتوى الأسبق مشيخة الأزهر بالعمل على ضرورة مواجهة تلك المواقع تحت اسم «الجهاد الإلكتروني» مؤكداً أن هذه المواقع تحارب الإسلام مباشرة عبر الافتراء على دين الإسلام ونبيه صلى الله عليه وسلم،والسعي لتشويه وتحريف القرآن بل وتأليف ما يشبه قرآن جديد - كنوع من السخرية والعياذ بالله وأخرى تحارب الإسلام بصورة غير مباشرة عبر تشويه رموزه مثل الطعن على نبي الله محمد صلى الله عليه وسلم أو رسم صور كاريكاتيرية مشوهة له، كما هو الحال في الرسوم الدنماركية الشهيرة أو افتراء أفلام تبث على مواقع الإنترنت الغربية تشوه الإسلام وتظهره كدين إرهابي، مثل فيلم «فتنة» الهولندي،فضلاً عن أفلام أخرى إباحية تنتجها كنائس شرقية تشوه الدعاة الكبار،موضحاً أن هناك ما لا يقل عن 10 آلاف موقع يهاجم الإسلام بتمويل يبلغ ملياري دولار،بينما لا يواجهها سوى مائتي موقع إسلامي بتمويل لا يتجاوز مليون دولار.
- ويرى الدكتور محمد رأفت عثمان أستاذ الفقه بجامعة الأزهر أن شبكة الانترنت تلعب دوراً كبيراً وخطيراً في إفساد المسلمين،مشيراً إلى أن بث هذه الأفكار المتطرفة وإتاحتها لشباب العالم وبالأخص المسلمين لن تبعد عن أيدي اليهود خاصة وأنهم يملكون أحدث وسائل الاتصال التكنولوجية في العالم ومن مصلحتهم بث الأفكار المتطرفة لإفساد الشباب المسلم في أي بقعة على الأرض حتى يصبح الشباب فريسة سهلة لتنفيذ العمليات الإرهابية،وهو الأمر الذي يؤكد أن شبكة الانترنت أصبحت وسيلة سريعة لتفريغ الإرهابيين وهذا يعد أكبر أثر سلبي للشبكة.
ويدعو د. عثمان الأجهزة الإسلامية الرسمية الممثلة في الأزهر الشريف والمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية أن تنشئ إدارة شاغلها الشاغل هو تتبع مثل هذه المواقع التي تسيء لديننا السمح بشرط أن تكون الردود على أيدي متخصصين حتى لا نترك لأعدائنا تلويث عقول الأبرياء الذين يتعاملون مع الشبكة من جميع أنحاء العالم.
- ويقول الدكتور فاروق أبو زيد الخبير الاعلامى إن المجموعات اليهودية التي تقوم بإنشاء مواقع هدفها إبعاد غير العارفين من المسلمين من غير الملمين باللغة العربية وبالقرآن الكريم وسنة المصطفى صلى الله عليه وسلم عن الدين الإسلامي الصحيح بطرق شتى،وقال هناك نوعان من المواقع اللإلكترونية التي تعادي وتحارب الإسلام:أولها: المواقع التي تحارب الإسلام وتعمل على تزييف وعي المسلمين وتشويه القرآن والسنة النبوية المطهرة وثانيها: هي المواقع أو «الهاكرز» الذين يسعون لضرب المواقع الإسلامية ومنع الدعوة الإسلامية لتصبح الساحة خالية للمواقع الإباحية،أو لمواقع تشويه الإسلام.وطالب الدكتور أبو زيد بضرورة زيادة الاهتمام بالمواقع الإسلامية ودعمها. ) إنتهت المقالة .
أخواني الإسلام يُحارب من كل الجهات من اليهود والنصارى والملحدين واللادينيين والبهائين والمجوس حتى أن بعض الأديان في الهند لا يحلق الرجل شعره إلا إذا قتل مسلم !!
فأين نحن من نصرة ديننا ؟ إن كنت تعتمد على العدد القليل الذي يدعوا النصارى وغيرهم للإسلام فأين أنت من هذا الثواب العظيم ؟
تذكر معي حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما قال " لئن يهتدي بك رجلاً خير لك من الدنيا وما فيها " أين أنت !!
أين أنت من النصارى الذين يسبون رسولك كل دقيقة لا يتركون وقتاً إلا ويعملون في الحرب على الإسلام ؟!
أياً كانت إمكانياتك سواء وأياً كان تخصصك إن كنت دكتور فالأبحاث العلمية تنتظرك
إن كنت مهندساً فالأبحاث الهندسية والأمور الرياضية تنتظرك وغير ذلك
وإن كان لديك المال فساهم أخوانك المسلمين بالمال , وإن كان لديك الوقت فأقرا وتعلم حتى تسطتيع أن تدعوا سواء المسلمين أو غيرهم
مهما كانت إمكانياتك قليلة ولكن نيتك خالصة لله عز وجل سوف تخدم دينك وتنصره , أنظر ما يقوم به النصارى من إعلانات لدينهم الباطل بالرغم من أن دعوتهم لعبادة إنسان وهو المسيح صلى الله عليه وسلم إلا أنهم يدعون له ويصرفون الأموال !! فأنظر
_ فلو دخل أي أخ على هذا الرابط ستجد طريقة عمل إعلانات كهذه وبهذا تكون قدمت خدمة لدينك كبيرة , ملايين النصارى والمسلمين والكثير ممن يدخلون على الإنترنت يعرفون جوجل فلماذا لا نقدم لهم الإسلام يعرفوه ويدرسوه ؟
https://www.google.com/accounts/ServiceLogin?service=adwords&cd=null&hl=ar-EG<mpl=adwords&passive=true&ifr=false&alwf=true& continue=https%3A%2F%2Fadwords.google.com%2Fselect %2Fgaiaauth%3Fapt%3DNone%26ugl%3Dtrue&medium=link& sourceid=awo&subid=eg-ar-et-symh
_ وإن أردت أن تتعلم المنتدى ملئ بالكتب التي تتعلم منها والكثير من الغرف الاسلامية الصوتية تدعوا للإسلام طوال اليوم وطوال الأسبوع وطوال السنة
http://www.muslm.net/vb/showthread.php?t=350342
يا ليتنا نتحرك بسرعة ونظام وإخلاص
والله الموفق ....
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله وعلى آله وأصحابه وبعد ..
زادت الحرب على الإسلام وزاد السب وزادت القذارة التي تخرج من كل مكان حتى دور العبادة لدى النصارى واليهود وغيرهم !!
الكثير من المسلمين بدأوا في العمل لنصرة دينهم ولكن مازال عددنا لا يكفي وقليل , الله سبحانه وتعالى تعهد بحفظ وحي الإسلام ( القرآن والسنة ) الحجر9 , ولكن علينا أن نعمل بالأسباب فأين هذه الأسباب ؟؟
وددت أن أنقل لكم مقالاً نُشرت على جريدة المدينة بتاريخ 1 نوفمبر 2009 تقول :
عشرة آلاف موقع تحارب الإسلام على الشبكة العالمية للمعلومات بتمويل يزيد عن ملياري دولار لا يواجهها سوي مائتي موقع بتمويل لا يتعدي مليون دولار وهو أمر يحتاج إلي وقفة، ففي الوقت الذي يسيطر فيها الوجود الصهيوني على أجهزة الإعلام الغربية لتشويه صورة العرب والمسلمين والإساءة لدينهم ونبيهم مستغلين تكنولوجيا العصر «الانترنت» منبراً لبث أفكارهم التي تدعم الكراهية للإسلام و تحرف القرآن الكريم وتصفهم بالإرهابيين.
ونادي علماء الدين وخبراء التكنولوجيا بخلق لوبي اليكتروني تحت اسم «الجهاد الإلكتروني» على شبكة الانترنت لرسم الصورة الحقيقية للإسلام،خاصة وأن هذه المواقع تعد حربا بالمعنى الحقيقي،فهي لا تقاس بعدد الطلقات والرصاصات ودانات المدافع،ولكن أدواتها هي الكمبيوتر ولوحة المفاتيح «الكيبورد» حيث التكنولوجيا الحديثة تخرج منها قذائف «ضالة» من مجرمي محاربة الإسلام وتشويه القرآن،حيث تحتوي تلك المواقع على كمية من الأكاذيب والإساءات عن الدين الإسلامي التي تنشر معلومات مشوهة ضمن هذه الحرب الإلكترونية منها موقع**
org،وهو مثال حي على حملة الافتراء على الإسلام، فهذا الموقع الذي يسمى «*****» نلاحظ أن صفحته الرئيسية تتضمن موضوعات مثل:هل حفظ الله القرآن؟و ما معنى أن المسيح ابن الله؟ ومنها أن صلب المسيح حقيقة لا افتراء،أيضا موقع ***
موقع خبيث يعتبر القرآن مجرد كتاب مثل أي كتاب تاريخ قابل للطعن فيه والنقد عليه ومعاملته وفق أساليب النقد الأدبي للكتب،كما يناقش الموقع المشبوه مزاعم ما يسمونه: «أخطاء القرآن - معجزات القرآن العلمية - البحث عن يسوع المفقود» ويقول الموقع إن معظم المسلمين لا يعرفون إلا النذر اليسير عن شخص «يسوع الناصري» التاريخي، فالقرآن يتضمن القليل عنه، ومعظم ما هو مدون فيه مجرد روايات مفصلة عن ميلاد يسوع .
«مواقع تحارب الإسلام»
وهناك موقع **** ومقدمة هذا الموقع تقول: «مرحبا بكم في موقع القرآن، موقع شامل لكل ما له علاقة بالقرآن، هو أول موقع لتفسير القرآن تفسيراً موضوعياً بعيداً عن الخرافة والأساطير التي امتلأ بها التراث الإسلامي، هو موقع لكل الباحثين والدارسين الذين يودون دراسة القرآن دراسة تتعدى الحدود التي رسمها المفسرون،الذين لم يجرؤوا في يوم من الأيام أن يبتعدوا عن نظرة القداسة،ورفضوا أن يخضعوا القرآن للمعايير المتبعة في نقد النصوص،ويتضمن الموقع أبوابا غريبة تشكك في القرآن أبرزها باب يسمى «أخطاء قرآنية» وبه مقارنات بين القرآن والتوراة أو الإنجيل توحي بأن القرآن به أخطاء وليس العكس؟!
وقد بلغ الفجور والإساءة للإسلام بتدشين موقع قذر أسمته «rapsaweyat «قرآن «رابسو» وكلمة «رابسو» هي اسم لمسحوق غسيل تنتجه شركة مصرية شهيرة بغرض السخرية من القرآن الكريم وسوره وآياته عبر تأليف زنادقة هذا الموقع التبشيري يحتوى على كلمات منحطة مثل» قرآن رابسو مش قرآن محمد الفالصو»ويقول هؤلاء الزنادقة في تبريرهم لهذه السخرية من القرآن: «هدفنا الوحيد هو الدفاع عن حقوق إخواننا من المسيحيين الخاضعين للحكم الإسلامي» وأنهم يهينون الإسلام ويسخرون من تحدي الله سبحانه وتعالى للكفار،وفي الموقع أحاديث تستهزئ بالرسول صلى الله عليه وسلم والصحابة الكرام.
«المحاربة أم التجاهل»
- ومن جانبه طالب الشيخ جمال قطب رئيس لجنة الفتوى الأسبق مشيخة الأزهر بالعمل على ضرورة مواجهة تلك المواقع تحت اسم «الجهاد الإلكتروني» مؤكداً أن هذه المواقع تحارب الإسلام مباشرة عبر الافتراء على دين الإسلام ونبيه صلى الله عليه وسلم،والسعي لتشويه وتحريف القرآن بل وتأليف ما يشبه قرآن جديد - كنوع من السخرية والعياذ بالله وأخرى تحارب الإسلام بصورة غير مباشرة عبر تشويه رموزه مثل الطعن على نبي الله محمد صلى الله عليه وسلم أو رسم صور كاريكاتيرية مشوهة له، كما هو الحال في الرسوم الدنماركية الشهيرة أو افتراء أفلام تبث على مواقع الإنترنت الغربية تشوه الإسلام وتظهره كدين إرهابي، مثل فيلم «فتنة» الهولندي،فضلاً عن أفلام أخرى إباحية تنتجها كنائس شرقية تشوه الدعاة الكبار،موضحاً أن هناك ما لا يقل عن 10 آلاف موقع يهاجم الإسلام بتمويل يبلغ ملياري دولار،بينما لا يواجهها سوى مائتي موقع إسلامي بتمويل لا يتجاوز مليون دولار.
- ويرى الدكتور محمد رأفت عثمان أستاذ الفقه بجامعة الأزهر أن شبكة الانترنت تلعب دوراً كبيراً وخطيراً في إفساد المسلمين،مشيراً إلى أن بث هذه الأفكار المتطرفة وإتاحتها لشباب العالم وبالأخص المسلمين لن تبعد عن أيدي اليهود خاصة وأنهم يملكون أحدث وسائل الاتصال التكنولوجية في العالم ومن مصلحتهم بث الأفكار المتطرفة لإفساد الشباب المسلم في أي بقعة على الأرض حتى يصبح الشباب فريسة سهلة لتنفيذ العمليات الإرهابية،وهو الأمر الذي يؤكد أن شبكة الانترنت أصبحت وسيلة سريعة لتفريغ الإرهابيين وهذا يعد أكبر أثر سلبي للشبكة.
ويدعو د. عثمان الأجهزة الإسلامية الرسمية الممثلة في الأزهر الشريف والمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية أن تنشئ إدارة شاغلها الشاغل هو تتبع مثل هذه المواقع التي تسيء لديننا السمح بشرط أن تكون الردود على أيدي متخصصين حتى لا نترك لأعدائنا تلويث عقول الأبرياء الذين يتعاملون مع الشبكة من جميع أنحاء العالم.
- ويقول الدكتور فاروق أبو زيد الخبير الاعلامى إن المجموعات اليهودية التي تقوم بإنشاء مواقع هدفها إبعاد غير العارفين من المسلمين من غير الملمين باللغة العربية وبالقرآن الكريم وسنة المصطفى صلى الله عليه وسلم عن الدين الإسلامي الصحيح بطرق شتى،وقال هناك نوعان من المواقع اللإلكترونية التي تعادي وتحارب الإسلام:أولها: المواقع التي تحارب الإسلام وتعمل على تزييف وعي المسلمين وتشويه القرآن والسنة النبوية المطهرة وثانيها: هي المواقع أو «الهاكرز» الذين يسعون لضرب المواقع الإسلامية ومنع الدعوة الإسلامية لتصبح الساحة خالية للمواقع الإباحية،أو لمواقع تشويه الإسلام.وطالب الدكتور أبو زيد بضرورة زيادة الاهتمام بالمواقع الإسلامية ودعمها. ) إنتهت المقالة .
أخواني الإسلام يُحارب من كل الجهات من اليهود والنصارى والملحدين واللادينيين والبهائين والمجوس حتى أن بعض الأديان في الهند لا يحلق الرجل شعره إلا إذا قتل مسلم !!
فأين نحن من نصرة ديننا ؟ إن كنت تعتمد على العدد القليل الذي يدعوا النصارى وغيرهم للإسلام فأين أنت من هذا الثواب العظيم ؟
تذكر معي حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما قال " لئن يهتدي بك رجلاً خير لك من الدنيا وما فيها " أين أنت !!
أين أنت من النصارى الذين يسبون رسولك كل دقيقة لا يتركون وقتاً إلا ويعملون في الحرب على الإسلام ؟!
أياً كانت إمكانياتك سواء وأياً كان تخصصك إن كنت دكتور فالأبحاث العلمية تنتظرك
إن كنت مهندساً فالأبحاث الهندسية والأمور الرياضية تنتظرك وغير ذلك
وإن كان لديك المال فساهم أخوانك المسلمين بالمال , وإن كان لديك الوقت فأقرا وتعلم حتى تسطتيع أن تدعوا سواء المسلمين أو غيرهم
مهما كانت إمكانياتك قليلة ولكن نيتك خالصة لله عز وجل سوف تخدم دينك وتنصره , أنظر ما يقوم به النصارى من إعلانات لدينهم الباطل بالرغم من أن دعوتهم لعبادة إنسان وهو المسيح صلى الله عليه وسلم إلا أنهم يدعون له ويصرفون الأموال !! فأنظر
_ فلو دخل أي أخ على هذا الرابط ستجد طريقة عمل إعلانات كهذه وبهذا تكون قدمت خدمة لدينك كبيرة , ملايين النصارى والمسلمين والكثير ممن يدخلون على الإنترنت يعرفون جوجل فلماذا لا نقدم لهم الإسلام يعرفوه ويدرسوه ؟
https://www.google.com/accounts/ServiceLogin?service=adwords&cd=null&hl=ar-EG<mpl=adwords&passive=true&ifr=false&alwf=true& continue=https%3A%2F%2Fadwords.google.com%2Fselect %2Fgaiaauth%3Fapt%3DNone%26ugl%3Dtrue&medium=link& sourceid=awo&subid=eg-ar-et-symh
_ وإن أردت أن تتعلم المنتدى ملئ بالكتب التي تتعلم منها والكثير من الغرف الاسلامية الصوتية تدعوا للإسلام طوال اليوم وطوال الأسبوع وطوال السنة
http://www.muslm.net/vb/showthread.php?t=350342
يا ليتنا نتحرك بسرعة ونظام وإخلاص
والله الموفق ....
تعليق