بسم الله الرحمن الرحيم
بحثت فى عدد من التفاسير عن اجابة شبهة كنت سألت عنها من فترة وهى ذكر القمر فى القرآن بالمنير وفى موضوع آخر بالذى فيهن نورا المهم بحثت فى عدد من التفاسير الشهيرة وجدت بعضهم يستشهد فى تفسير الآية 16 من سورة نوح بحديث هذا هو نصه
وأخرج ابن المنذر عن عكرمة في قوله: { وجعل القمر فيهن نوراً } قال: إنه يضيء نور القمر فيهن كلهن كما لو كان سبع زجاجات أسفل منها شهاب أضاءت كلهن فكذلك نور القمر في السموات كلهن لصفائهن.
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن المنذر وأبو الشيخ في العظمة عن عبد الله بن عمرو قال: إن الشمس والقمر وجوههما قبل السماء وأقفيتهما قبل الأرض، وأنا أقرأ بذلك عليكم آية من كتاب الله { وجعل القمر فيهن نوراً وجعل الشمس سراجاً }.
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر وأبو الشيخ في العظمة عن عطاء في قوله: { وجعل القمر فيهن نوراً } قال: يضيء لأهل السموات كما يضيء لأهل الأرض.
وأخرج أبو الشيخ عن ابن عباس في قوله: { وجعل القمر فيهن نوراً } قال: وجهه يضيء السموات، وظهره يضيء الأرض.
وأخرج عبد بن حميد وأبو الشيخ في العظمة والحاكم وصححه عن ابن عباس { وجعل القمر فيهن نوراً } قال: وجهه في السماء إلى العرش وقفاه إلى الأرض.
وأخرج عبد بن حميد من طريق الكلبي عن أبي صالح عن ابن عباس { وجعل القمر فيهن نوراً } قال: خلق فيهن حين خلقهن ضياء كأهل الأرض وليس في السماء من ضوئه شيء.
قال عبدُالله بن عمرَ: (وَجْهُ الشَّمْسِ وَالْقَمَرِ إلَى السَّمَاوَاتِ، وَقَفَاهُمَا إلَى الأَرْضِ، يُضِيئَانِ فِي السَّمَاءِ، كَمَا يُضِيئَانِ فِي الأَرْضِ).
ليا سؤال هل دى أحاديث عن الرسول عليه الصلاة والسلام ولا الآراء دى لأصحابها لانى لاحظت انها لأصحابها لأن فى التفسير المفسرين يقولوا وقال كذا وقال كذا
بحثت فى عدد من التفاسير عن اجابة شبهة كنت سألت عنها من فترة وهى ذكر القمر فى القرآن بالمنير وفى موضوع آخر بالذى فيهن نورا المهم بحثت فى عدد من التفاسير الشهيرة وجدت بعضهم يستشهد فى تفسير الآية 16 من سورة نوح بحديث هذا هو نصه
وأخرج ابن المنذر عن عكرمة في قوله: { وجعل القمر فيهن نوراً } قال: إنه يضيء نور القمر فيهن كلهن كما لو كان سبع زجاجات أسفل منها شهاب أضاءت كلهن فكذلك نور القمر في السموات كلهن لصفائهن.
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن المنذر وأبو الشيخ في العظمة عن عبد الله بن عمرو قال: إن الشمس والقمر وجوههما قبل السماء وأقفيتهما قبل الأرض، وأنا أقرأ بذلك عليكم آية من كتاب الله { وجعل القمر فيهن نوراً وجعل الشمس سراجاً }.
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر وأبو الشيخ في العظمة عن عطاء في قوله: { وجعل القمر فيهن نوراً } قال: يضيء لأهل السموات كما يضيء لأهل الأرض.
وأخرج أبو الشيخ عن ابن عباس في قوله: { وجعل القمر فيهن نوراً } قال: وجهه يضيء السموات، وظهره يضيء الأرض.
وأخرج عبد بن حميد وأبو الشيخ في العظمة والحاكم وصححه عن ابن عباس { وجعل القمر فيهن نوراً } قال: وجهه في السماء إلى العرش وقفاه إلى الأرض.
وأخرج عبد بن حميد من طريق الكلبي عن أبي صالح عن ابن عباس { وجعل القمر فيهن نوراً } قال: خلق فيهن حين خلقهن ضياء كأهل الأرض وليس في السماء من ضوئه شيء.
قال عبدُالله بن عمرَ: (وَجْهُ الشَّمْسِ وَالْقَمَرِ إلَى السَّمَاوَاتِ، وَقَفَاهُمَا إلَى الأَرْضِ، يُضِيئَانِ فِي السَّمَاءِ، كَمَا يُضِيئَانِ فِي الأَرْضِ).
ليا سؤال هل دى أحاديث عن الرسول عليه الصلاة والسلام ولا الآراء دى لأصحابها لانى لاحظت انها لأصحابها لأن فى التفسير المفسرين يقولوا وقال كذا وقال كذا
تعليق