منزل المواطن الفلسطيني المسيحي في بلدة بير زيت الى الشمال من رام الله محجا للزوار من المسيحيين والمسلمين على حد سواء لمتابعة نبأ شاع عن سيلان زيت وخروج بخور من تمثال منزلي للسيدة مريم العذراء .
وتجمع المئآت من المواطنين بينما كان مراسل رامتان في المنزل للتأكد من القصة فيما كان آخرون منشغلون بجمع بعض ما تبقى من زيت على قطع من القطن والقماش الابيض ومسح الوجوه بها واعتباره زيتا مقدسا.
ويقول اسبير الجاسر 50 عاما صاحب المنزل انه تم اكتشاف الأمر على يد ابنته عندما كانت تصلي امام التمثال منذ نحو شهرتقريبا ولاحظت الزيت وانبعاث البخور برائحته الزكية من التمثال وفق تعبيره.
واعتاد ابناء الطائفة المسيحية في الاراضي الفلسطينية أداء الطقوس الدينية المكثفة طوال شهر متكامل فيما يسمى بالشهر المريمي المخصص للسيدة العذراء في كافة الكنائس وفق ابناء الطائفة.
ولم يملك كاهن الطائفة الكاهن عزيز سوى القول " العذراء قادرة على كل شيء ".
ويقول الجاسر ان كمية الزيت التي انبعثت من التمثال خلال اليومين الماضيين الأكبر على الاطلاق وبلغت مقدار 2 كغم تقريبا قام بتوزيعها على الزوار واعتباره مقدسا.
وتنتشر الانباء حول سيلان الزيت من تمثال العذراء مريم في الاراضي الفلسطينية مع حلول مواعيد دينية مقدسة للطائفة التي تتمتع بعلاقات وطيدة مع المسلمين في الاراضي الفلسطينية .
وهذا رد احد عباد الخروف
ميرسي على الخبر الحلو دا
فين الي بينعتو التماثيل يشوفو ويقرو المنشور في صحف عربيه ؟؟؟؟
وتجمع المئآت من المواطنين بينما كان مراسل رامتان في المنزل للتأكد من القصة فيما كان آخرون منشغلون بجمع بعض ما تبقى من زيت على قطع من القطن والقماش الابيض ومسح الوجوه بها واعتباره زيتا مقدسا.
ويقول اسبير الجاسر 50 عاما صاحب المنزل انه تم اكتشاف الأمر على يد ابنته عندما كانت تصلي امام التمثال منذ نحو شهرتقريبا ولاحظت الزيت وانبعاث البخور برائحته الزكية من التمثال وفق تعبيره.
واعتاد ابناء الطائفة المسيحية في الاراضي الفلسطينية أداء الطقوس الدينية المكثفة طوال شهر متكامل فيما يسمى بالشهر المريمي المخصص للسيدة العذراء في كافة الكنائس وفق ابناء الطائفة.
ولم يملك كاهن الطائفة الكاهن عزيز سوى القول " العذراء قادرة على كل شيء ".
ويقول الجاسر ان كمية الزيت التي انبعثت من التمثال خلال اليومين الماضيين الأكبر على الاطلاق وبلغت مقدار 2 كغم تقريبا قام بتوزيعها على الزوار واعتباره مقدسا.
وتنتشر الانباء حول سيلان الزيت من تمثال العذراء مريم في الاراضي الفلسطينية مع حلول مواعيد دينية مقدسة للطائفة التي تتمتع بعلاقات وطيدة مع المسلمين في الاراضي الفلسطينية .
وهذا رد احد عباد الخروف
ميرسي على الخبر الحلو دا
فين الي بينعتو التماثيل يشوفو ويقرو المنشور في صحف عربيه ؟؟؟؟
تعليق