تماما كما في الإعجز المزعوم في آية ( مَا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ ) على أن الإعجاز فيها باستحالة وجود قلبين في رجل بينما يمكن وجود قلبين في المرأة أثناء الحمل و ثبت أن هذا غير صحيح و يمكن وجود توأم داخل توأم و يموت أحدهما و يبقى أثر لعضاؤه داخل التوأم الثاني فيكون هناك رجل داخله قلبين و الآخر ضامر
سبحانه وتعالى يقول انه لم يجعل لرجل قلبين في جوفه وانت تتحدث عن المرأةالحامل هل نسيت انها تحمل جنينا مستقلا له اعضاء مستقله ووجوده في رحمها مؤقت
اما وجود توأم داخل توأم يموت احدهما ويبقى اثر لاعضائه داخل التوأم الثاني فاذا كان ذالك صحيحا فلا تنسى انها مجرد بقايا اعضاء ضامره اي هناك قلب واحد عامل فقط لا غير والقلب الاخر الضامر ميت غير عامل وجوده مجرد تشوه خلقي ولا يعتبر قلبا حقيقيا ولا تنسى انه جاء من جنين اخر نتيجة تشوه خلقي ولم يخلق في
الجنين الواحد قلبين
تعليق