الأخ الفاضل بارك الله فيك
هناك كتاب للدكتور عمر عبد العزيز بنفس الاسم , فهل أنت ناقل منه ؟, أم أنت صاحب البحث ؟ , وإن لم تكن فما هو مصدرك بارك الله فيك ؟.
بالنسبة للآية الكريمة :
(فَإِن كُنتَ فِي شَكٍّ مِّمَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ فَاسْأَلِ الَّذِينَ يَقْرَؤُونَ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكَ لَقَدْ جَاءكَ الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ فَلاَ تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ (94)) يونس.
فأفضل ما قرأت هو من كتاب الدكتور المطعني رحمه الله , نقلاً عن تفسير الرازي وغيره , وهو :
الجملة شرطية وبها استحالة وقوع الجواب لاستحالة حدوث الشرط.
مثل قوله تعالى :قُلْ إِن كَانَ لِلرَّحْمَنِ وَلَدٌ فَأَنَا أَوَّلُ الْعَابِدِينَ [الزخرف : 81].. وهنا استحالة وقوع الشرط .
وقوله تعالى : وَإِن كَانَ كَبُرَ عَلَيْكَ إِعْرَاضُهُمْ فَإِنِ اسْتَطَعْتَ أَن تَبْتَغِيَ نَفَقاً فِي الأَرْضِ أَوْ سُلَّماً فِي السَّمَاء فَتَأْتِيَهُم بِآيَةٍ وَلَوْ شَاء اللّهُ لَجَمَعَهُمْ عَلَى الْهُدَى فَلاَ تَكُونَنَّ مِنَ الْجَاهِلِينَ [الأنعام : 35]
ولن يستطيع الرسول عليه الصلاة والسلام إلا بعلم وأمر الله تعالى ... فتعني استحالة حدوث الشرط .
والحمد لله رب العالمين .
هناك كتاب للدكتور عمر عبد العزيز بنفس الاسم , فهل أنت ناقل منه ؟, أم أنت صاحب البحث ؟ , وإن لم تكن فما هو مصدرك بارك الله فيك ؟.
بالنسبة للآية الكريمة :
(فَإِن كُنتَ فِي شَكٍّ مِّمَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ فَاسْأَلِ الَّذِينَ يَقْرَؤُونَ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكَ لَقَدْ جَاءكَ الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ فَلاَ تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ (94)) يونس.
فأفضل ما قرأت هو من كتاب الدكتور المطعني رحمه الله , نقلاً عن تفسير الرازي وغيره , وهو :
الجملة شرطية وبها استحالة وقوع الجواب لاستحالة حدوث الشرط.
مثل قوله تعالى :قُلْ إِن كَانَ لِلرَّحْمَنِ وَلَدٌ فَأَنَا أَوَّلُ الْعَابِدِينَ [الزخرف : 81].. وهنا استحالة وقوع الشرط .
وقوله تعالى : وَإِن كَانَ كَبُرَ عَلَيْكَ إِعْرَاضُهُمْ فَإِنِ اسْتَطَعْتَ أَن تَبْتَغِيَ نَفَقاً فِي الأَرْضِ أَوْ سُلَّماً فِي السَّمَاء فَتَأْتِيَهُم بِآيَةٍ وَلَوْ شَاء اللّهُ لَجَمَعَهُمْ عَلَى الْهُدَى فَلاَ تَكُونَنَّ مِنَ الْجَاهِلِينَ [الأنعام : 35]
ولن يستطيع الرسول عليه الصلاة والسلام إلا بعلم وأمر الله تعالى ... فتعني استحالة حدوث الشرط .
والحمد لله رب العالمين .
تعليق