آراء مسيحية في العهد القديم!

تقليص

عن الكاتب

تقليص

محب عيسى بن مريم مسلم اكتشف المزيد حول محب عيسى بن مريم
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 0 (0 أعضاء و 0 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محب عيسى بن مريم
    4- عضو فعال

    حارس من حراس العقيدة
    • 14 سبت, 2006
    • 623
    • ---
    • مسلم

    آراء مسيحية في العهد القديم!

    قرأت لكم من منتدى مسيحي:



    التوراة كتبت في فترات متباعدة منها بعد السبي البابلي بهذه الصيغة لشدّ اليهود
    إلى بعضهم البعض لتحقيق سيادتهم على الأرض والإنسان واصبحت التوراة ذريعة"
    للصهيونية التي في جوهرها عقيدة دينية متطرفة استخدمت أصولها من التوراة اليهودية
    التي تنص على أن رب اليهود ( يهوه ) قد وعد شعبه الخاص ( بني إسرائيل ) بأرض
    فلسطين ملكا" أبديا" وخصّهم بها ميراثا" أزليا" كما قوله لإبراهيم ( وأقيم عهدي بيني
    وبينك وبين نسلك من بعدك في أجيالهم عهدا"أبديا" لأكون إلها" لك ونسلك من بعدك
    وأعطي لك ولنسلك من بعدك أرض غربتك كل أرض كنعان ملكا" أبديا" وأكون إلههم
    (( سفر التكوين 17: 7 )) وقوله لموسى (( أتخذكم لي شعبا" وأكون لكم إلها" .......
    وأدخلكم إلى أرض فلسطين التي رفعت يدي ..... أن أعطيكم ميراثا"(( سفر الخروج
    6 : 7و8 )) ورغم أن وعد إبراهيم كان في حدود القرن الثامن عشر ق.م ووعد موسى
    في حدود القرن الرابع عشر ق.م وهذه الوعود التي أوردتها كتبة التوراة على لسان
    آلهتهم جعلت الصهيونية وحاخامات اليهود بالتمسك بها فمثلا" قال الحاخام الصربي
    يهودا القلعي 1798-1878 من خلال جولاته وكتبه : إن شعب إسرائيل كله يجب أن
    يعود إلى الأرض التي هي إرث آبائنا لاستلام الأمر الإلهي وكما قال الحاخام الروسي
    ابراهام اسحق كوك 1865-1935 (( لقد خلقت جمعية الأمم المتحدة دولة إسرائيل
    وإنشائها بأمر رب العالمين المطلق من أجل أن يتم الأمر الواضح الوارد في التوراة
    والقاضي بأنهم سيرثون الأرض ويسكنوها )) وكما يرى فيش (( أن اليهود وحدهم
    يختصون من دون سائر خلق الله بأن علاقتهم بأرضهم قد اقتضاها الله الذي لا يرد))
    وأصبحت كافة المؤتمرات الصهيونية واليهودية وجميع الحاخامات والمسؤلين والكتاب
    اليهود يعبرون عن اعتقاد واحد وهو فضل اليهودية في إرسال أسس الثقافة وقواعد
    الأخلاق في حضارة الإنسان منذ القرن الثاني عشر قبل الميلاد وعلى العبقرية الدينية
    اليهودية وعلى الروح القدسية للأمة اليهودية والعبقرية الخلاّقة في الشعب اليهودي
    وإن تاريخ الإنسانية أصبح مقدسا" من خلال اليهودية وكثرت الكتابات والدعايات
    لليهود ومن خلفهم أصبحت قناعات دول الغرب بأن الشعب اليهودي من الشعوب
    الخالدة تملك تراثا" عريقا" من الحياة الثقافية والقيم الروحية ورصيدا" من الطاقة
    المبدعة التي لا يمكن حصرها في حدود ضيقة وهي نموذج لإنقاذ الجنس البشري
    وأصبحت قناعاتهم بأن القضاء على اليهودي يعني القضاء على الإنسانية وصدرت
    عشرات بل آلاف الكتب التي تمجد العنصر اليهودي وتظهره أنه ذو مرتبة روحية
    أسمى وأعظم وذو نور سماوي جاء ليدفىء العالم وينير سبله وهذه الأضاليل والدعاية
    جعلت دول الغرب تؤمن بضرورة المحافظة على العنصر اليهودي والديانة اليهودية
    وحتى المسيحية ساهمت بذلك بربط الكنيسة باليهودية بطقوس الصلاة بربطها بالتوراة
    والعهد القديم علما" أن اليهودي يعمل ليصل إلى تحقيق مأربه بشتى السبل والوسائل
    وحتى الدنيئة منها .. ألم يقل ابراهيم لزوجته عندما ذهب إلى مصر (( إني قد علمت
    إنك حسنة المنظر فيكون إن رآك المصريون إنهم يقولون هذه إمرأته فيقتلوني
    ويستبقوكي قولي إنك أختي ليكون لي خير بسببك وتحيا نفسي من أجلك وهكذا كان
    له غنم وبقر وحمير وعبيد وإماء وجمال (( سفر التكوين 12: 10-16 )) وهكذا رتب
    إبرام هذا الأمر ليكون ما كان له من الفرعون الذي أخذ امرأته وكرر الحالة نفسها
    بعدما طرد من مصر عندما افتضح أمره وحط رحاله صوب الجنوب السوري في
    مملكة جرار الفلسطينية حيث تقول التوراة (( وتقرب إبراهيم من جرار وقال عن
    سارة امرأته هي أختي ليحظى عند ملك جرار (( تكوين 20: 1 )) وتكررت القصة
    المماثلة مع رفقة كنّة سارة زوجة اسحق بن إبراهيم حيث ذهب اسحق إلى أبي مالك
    ملك الفلسطينين وقال عن زوجته إنها أختي وحدثت إن طالت له الأيام هناك فرأى
    أبو مالك اسحق يلاعب رفقة زوجته فدعاه إليه وقال : إنما هي امرأتك فكيف قلت
    أنها هي أختي ما هذا الذي صنعت بنا لولا قليل لأضطجع أحد الشعب مع امرأتك
    فجلبت علينا ذنبا" (( تكوين 26: 1-10 )) وحتى سيرة يعقوب فمن قبل أن يولد
    كان خبيثا" ماكرا" حاول أن يخرج من بطن أمه قبل شقيقه عيسو ولما أخفق وفاز
    عيسو بالبكورية لحق به ممسكا" بعقبه ومن هنا دعي اسمه يعقوب (( تكوين25: 26))
    وفي مسيرة حياته عرف عنه كيف خدع أباه بالتآمر مع أمه عندما لبس جلد الماعز
    على يديه ورقبته ليموه على أبيه الذي كان ضعيف البصر آنذاك إنه عيسو لأن عيسو
    كان مميزا" بالشعر على يديه وعلى رقبته ويعقوب بعكسه أملس لذلك باركه اسحق
    ولعن أخوه والتوراة مليئة بقصص الخداع للوصول إلى الغاية والأنبياء هكذا فكيف
    غيرهم وحتى الوصايا (( لا تقتل لا تسرق لا تزن )) هي ليست وصايا للإنسانية
    بل هي تمنع قتل اليهودي لليهودي وتأمر بقتل بقية الشعوب واستعباد من يتبقى منهم
    وتأمرهم بالإبادة (( الذين تستبقون منهم يكونون أشواكا" في أعينكم ومنافس في
    جوانبكم (( سفر العدد 33: 25 )) وقول ربهم يهوه (( وأنا أرسل أمامك ملاكا"
    وأطرد الكنعانين والأمورين والحثيين والفرزيين واليبوسيين والحويين (( سفر
    الخروج 33: 2 )) ويقول (( الرب يطرد من أمامك شعوبا" أكبر وأعظم منك
    ويأتي بك ويعطيك أرضهم (( سفر التثنية 4: 38 )) ويقول (( يهوه إلهك يطرد
    هؤلاء الشعوب من أمامك ويدفع ملوكهم على يدك فتمحوا اسمهم من تحت السماء
    (( سفر التثنية 7: 22 )) ووردت في التوراة أيضا" أن داوود من نتغنى بمزاميره
    (( كان في وقت المساء أن داوود قام من سريره وتمشى على سطح بيت الملك
    فرأى من على السطح امرأة تستحم وكانت امرأة جميلة النظر جدا" فأرسل داوود
    وسأل عن المرآة أحد أليست هذه بنشع بنت أيل عم امرأة أوريا الحثي فأرسل
    داوود رسلا" وأخذها فدخلت إليه فأضطجع معها وهي مطهرة من طمثها ثم
    رجعت إلى بيتها (( سفر سموئيل 11 : 2-4 )) ولكي يتخلص من زوجها أمر
    أن يوضع في المقدمة في الحرب ليموت (( وكتب في الصباح إلى يؤاب يقول:
    اجعلوا اوريا في وجه الحرب الشديدة وارجعوا من ورائه ليضرب ويموت وأرسل
    المكتوب مع أوريا (( سموئيل الثاني 11: 4 )) وبقدر ما كانت شريعة موسى
    تؤكد على القتل والتعذيب والتحريم والكراهية على غير اليهود كانت تعاليمه على
    شعبه تدعو (( وكلم الرب موسى قائلا" كلّم كل جماعة بني اسرائيل وقل لهم لا
    تسرقوا ولا تكذبوا ولا تغدروا أحدكم بصاحبه , لا تغضب قريبك ,بالعدل تحكم
    لقريبك , لا تسع بالوشاية بين شعبك ,لا تقف إلى دم قريبك , لا تبغض أخاك في
    قلبك , لا تنقم ولا تحقد على أبناء شعبك (( لاويين 9: 1-18 )) وكان يزرع في
    قلوبهم نار الحقد وتأجيج لهيب الاقتتال والشراسة وحتى تقتيل الغنم والبقر والحمير
    وحين حارب داوود ربة بني عمون ( عمان الحالية ) (( أخرج الشعب الذي فيها
    ونشرهم بالمناشير ونوارج الحديد وفؤوس (( سفر الأخبار الأول 2: 3 ))
    والشريعة تحرم الزنا ونجد ابنتا لوط تحبلان من أبيهما (( تكوين 19 )) وكيف
    هذه العدالة الإلهية تقتلع جذور شعب من أرضه بالقتل والإبادة وتهب الأرض إلى
    شعب آخر وهكذا كان اله موسى أو اله يهوه الذي صوروه قائدا" حربيا" وقاتلا"
    ومجرما" وسفاحا" وغير عادل على غير اليهود وأعتقد أن هذا الإله عديم الرحمة
    ليس الله الذي نعبده بل هو مثل بعل وليس مصنوع من ذهب وخدع شعبه به
    وأنه كان يكلمه من وراء الستار ولا أحد يراه ليستطيع بواسطته أن يقود شعبه
    ويسيطر عليهم لأنهم كانوا قساة القلوب وتعاليم موسى لشعبه لبعضهم البعض
    فقط الإنسانية شكلت غشاوة على وجوه الغرب المسيحي وخدعتهم وأصبحوا لا
    يرون الظلم الذي يمارسونه تجاه الإنسان داخل فلسطين وخارجها وأشير إلى
    أنه ورد في كتاب تاريخ يهوه لمؤلفه جورجي كنعان أن التوراة كتبت في بابل
    في القرن السادس قبل الميلاد أي بعد موسى بثمانية قرون وورد أيضا" أن
    المؤرخ اليهودي فلافيوس يوسفوس ( 37-93م ) قال إن موسى كان مصريا"
    وكان قائدا" في الحملة المصرية على بلاد الحبشة تزوج من أميرة حبشية ويرى
    الفيلسوف الإسكندري فليون (30ق.م-40 م ) إن موسى كان مصريا" وأورد
    ديورانت في قصة الحضارة أن موسى كان مصريا" وقد أنجبته عام 1537 ق.م
    الأميرة حتشوت وكتبة التوراة ضمنوها الوعد الإلهي لأهداف سياسية .
    وأتمنى من الأخ أبو جوليان أن ينير عقولنا من العهد الجديد لأن المسيح هو
    النور الحقيقي الذي يضيء درب حياتنا وبصيرتنا ,
    وعذرا" إن أطلت المشاركة ,
    ----- أقول اقرأوا التوراة قراءة" متأنية ومجردة من كل خلفية أخرى فتحكمون عليها .

    راي لقارى آخر



    أنا اليوم سأحصر مداخلتي حول التوراة تحديدا ً معتمدا ً مقالة قديمة قامت بتحريرها الدكتورة منى الياس, قد يطول الشرح فيها لذا أرجو أن لا أسبب الملل للقارئ وذلك لأهمية الموضوع المطروح .... لنبدأ :

    (( الحلقة الأولى )) :
    التوراة في مرآة الكنيسة المسيحية :

    تقول الرهبانية اليسوعية وهي هيئة عليا من الاكليروس المسيحي الكاثوليكي المعروف بشدة تمسكه في كتاب مدخل لدراسة الكتاب المقدس [ كتب الشريعة الخمسة ( التوراة ) من الترجمة الفرنسية المسيحية ] إصدار بيروت دار المشرق عام 1985 ما يلي :

    إن أسفار العهد القديم ( التوراة ) من عمل مؤلفين ومحررين ظل عدد كبير منهم مجهولا ً لكنهم على أي حال لم يكونوا منفردين لأن الشعب الذي كانوا يقاسمونه هموم الحياة وآمالها كان يساندهم, ومعظم عملهم مستوحى من تقاليد الجماعة, ولقد انتشرت أسفارهم زمنا ً طويلا ً بين الشعب قبل أن تتخذ شكلها النهائي, وتضمنت كتبا ً مختلفة ... بعضها بالعبرية مع بعض المقاطع الآرامية وبعضها الآخر باليونانية, وهي تنتمي إلى أشد الفنون الأدبية اختلافا ً كالرواية التاريخية ومجموعة القوانين والوعظ والصلاة والقصيدة الشعرية والرسالة والقصة.

    وقد حملت هذه الأسفار ردود فعل القراء في شكل تعليقات وتنقيحات بل وفي شكل إعادة صياغة لبعض نصوصها بعيدا ً عن أية فلسفة منظمة, حتى إن أحداث الأسفار – أحيانا ً – هو تفسير لكتب قديمة, ولم يكن هناك حدود للكتابات المعترف بها على أنها وحي من الله لدى حاخامات اليهود, لأن الإضافات مستمرة والقائمة مفتوحة, ثم تتحدث هذه ( الدراسة اليسوعية ) عن ترجمة العهد القديم في عهد بطليموس الثاني ( 285- 246 ق . م ) في الإسكندرية وهي المشهورة باسم ( الترجمة السبعينية ) حيث ذكر أن ( 72 ) من أحبار اليهود قاموا بترجمة التوراة من العبرية إلى اليونانية. وكانوا يتناوبون عملهم لمدة أثنين وسبعين يوما ً متواصلا ً مضبوطا ً, ثم ضاعت الأصول العبرية ولم يبقى إلا الترجمة اليونانية التي أصبحت هي المعتمدة بعد أن أعيد ترجمتها إلى العبرية مرة أخرى في القرن السادس عشر بعد الميلاد.

    ويبدو أن الترجمة السبعينية اليونانية هذه, التي هي أصل المدونات الرسمية ( للتوراة ) التي بين أيدينا, هي أمر أسطوري برأي الدراسة اليسوعية والتي تقول :
    إن هذه الأسطورة المروية خالية من القيمة التاريخية لأن اليهود الناطقين باليونانية كانوا ينسبون إلى المترجمين إلها ً ما حقيقيا ً, أي أن المترجمين الذين اعتبروا أنفسهم ملهمين أدّْعوا حق الإضافة والحذف والزيادة والنقصان, ويبدو ذلك واضحا ً في آثار الثقافة اليونانية المنبثة في إطار ترجمتهم, أضف إلى ذلك أن بعض ( النسَّـاخ ) قد أقدموا فيما بعد على إدخال تصحيحات لاهوتية وعملوا على تحسين بعض التعابير التي كانت تبدو لهم معرضة لتفسير عقائدي خطير, ولعل هذا يوضح إلى أي مدى كان من حق النسَّـاخ – إذا استثنينا حق المترجمين الأوائل قبلهم – أن يضيفوا أو يحذفوا من نصوص التوراة ما يتراءى لهم أنه الأوفق.

    بل إن من يقرأ أسفار التوراة يستطيع أن يدرك بسهولة أن كاتب هذه الأسفار قد استعار أساطير الأمم الأخرى وأدبياتها, مثل السومريين والبابليين والمصريين القدماء, فإطلاق اليهود أسم التوراة على أسفار موسى الخمسة ( البنتتاكوس pentateuque ) فقط والتي هي ( التكوين – الخروج – اللاويين – العدد – التثنية ) ثم تسمية أصل المدونات الرسمية للتوراة ( بالترجمة السبعينية ) لأنها ترجمة ( 72 ) عالما ً في ( 72 ) يوما ً كما يدل على أثر الأساطير القديمة, فقد كان للرقمين [ 5 و 72 ] دلالة لاتينية وأسطورية عند المصريين القدماء ومن ثم عند اليهود, فقد ذكر علماء الأنتروبولوجيا أن المصريين يعتقدون بوجود خمسة أيام مقدسة منتزعة من السنة المصرية القديمة حسب التقويم الفرعوني ذكرها ( ديودور الصقلي و بلو تارخ وفريزر ) فاز بها الإله ( تحوت ) إله الكتابة المصرية حين لاعب الآلهة القمرية ( إيزيس ) الدومنو, كما أن نفس الرقم خمسة صاحب مولد الآلهة المصرية الخمسة وهم ( أوزيروس – حورس – ست – إيزيس – نفتيس ) وهم الآلهة الخمسة الذين ولدوا خارج الزمن, حيث يـُقال أن الإله ( رع ) لعن الآلهة ( نوت ) وأصدر حكما ً أن تظل عاقرا ً طوال أيام السنة, ثم أشفق عليها, فخلق لها أيامها الخمسة هذه خارج الزمن, حيث وضعت أولادها الخمسة, وفي هذا السياق علينا أن نذكر أن المصريين يسمون ريح السموم الخماسين. أما بشأن الرقم 72 فيُـقال أن الآلهة ( إيزيس ) خبأت طفلها المقدس حورس مدة ( 72 ) يوما ً متصلة في أحراش الدلتا من هجوم إله الشمس وأنصاره الذين يبلغ عددهم ( 72 ) .

مواضيع ذات صلة

تقليص

المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
ابتدأ بواسطة كريم العيني, 11 يون, 2024, 08:36 م
ردود 0
227 مشاهدات
0 ردود الفعل
آخر مشاركة كريم العيني
بواسطة كريم العيني
ابتدأ بواسطة كريم العيني, 11 يون, 2024, 07:03 م
ردود 0
166 مشاهدات
0 ردود الفعل
آخر مشاركة كريم العيني
بواسطة كريم العيني
ابتدأ بواسطة كريم العيني, 11 يون, 2024, 06:49 م
ردود 0
67 مشاهدات
0 ردود الفعل
آخر مشاركة كريم العيني
بواسطة كريم العيني
ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 21 ماي, 2024, 03:38 ص
رد 1
53 مشاهدات
0 ردود الفعل
آخر مشاركة *اسلامي عزي*
بواسطة *اسلامي عزي*
ابتدأ بواسطة زين الراكعين, 16 مار, 2024, 12:29 م
ردود 0
81 مشاهدات
0 ردود الفعل
آخر مشاركة زين الراكعين
يعمل...