جزاكم الله خيراً
ولكن لي تعليق فقط على موضوع أن كاتب السفر هو سليمان !!
أنقله لكم وقد كتبته في كتابي شهادات علماء المسيحية في من كتب اسفار الكتاب المقدس
يا له من اسم يسبب خجل بالنسبة للنصارى وقد ترددت كثيراً قبل كتابة هذا السفر وإن شاء الله لنا كتابا كامل عن نشيد الأنشاد وسيكون حامل لنفس هذا الاسم ( نشيد الإنشاد بين قول الله ووصف العراة ) ولكن سأحاول اختصر فيه
مبدأيا هذا السفر لا يمكن لأي إنسان طبيعي أن يقول أنه كلام إلهي سواء رمزي أو غيره فنحن لا يهمنا هل السفر يدلل على معاني أخرى أو لا ولكن نحن نتكلم عن ألفاظ السفر وبما أننا نتكلم عن نشيد الأنشاد سنعرض منه أجزاء حتى يقرأها المسلم والنصراني ويعرف ما هو نشيد الأنشاد :
1 فِي اللَّيْلِ عَلَى فِرَاشِي طَلَبْتُ مَنْ تُحِبُّهُ نَفْسِي. طَلَبْتُهُ فَمَا وَجَدْتُهُ.
2 إِنِّي أَقُومُ وَأَطُوفُ فِي الْمَدِينَةِ، فِي الأَسْوَاقِ وَفِي الشَّوَارِعِ، أَطْلُبُ مَنْ تُحِبُّهُ نَفْسِي. طَلَبْتُهُ فَمَا وَجَدْتُهُ.
3 وَجَدَنِي الْحَرَسُ الطَّائِفُ فِي الْمَدِينَةِ، فَقُلْتُ: «أَرَأَيْتُمْ مَنْ تُحِبُّهُ نَفْسِي؟»
4 فَمَا جَاوَزْتُهُمْ إِلاَّ قَلِيلاً حَتَّى وَجَدْتُ مَنْ تُحِبُّهُ نَفْسِي، فَأَمْسَكْتُهُ وَلَمْ أَرْخِهِ، حَتَّى أَدْخَلْتُهُ بَيْتَ أُمِّي وَحُجْرَةَ مَنْ حَبِلَتْ بِي.
1 هَا أَنْتِ جَمِيلَةٌ يَا حَبِيبَتِي، هَا أَنْتِ جَمِيلَةٌ! عَيْنَاكِ حَمَامَتَانِ مِنْ تَحْتِ نَقَابِكِ. شَعْرُكِ كَقَطِيعِ مِعْزٍ رَابِضٍ عَلَى جَبَلِ جِلْعَادَ.
2 أَسْنَانُكِ كَقَطِيعِ الْجَزَائِزِ الصَّادِرَةِ مِنَ الْغَسْلِ، اللَّوَاتِي كُلُّ وَاحِدَةٍ مُتْئِمٌ، وَلَيْسَ فِيهِنَّ عَقِيمٌ.
3 شَفَتَاكِ كَسِلْكَةٍ مِنَ الْقِرْمِزِ، وَفَمُكِ حُلْوٌ. خَدُّكِ كَفِلْقَةِ رُمَّانَةٍ تَحْتَ نَقَابِكِ.
1 قَدْ دَخَلْتُ جَنَّتِي يَا أُخْتِي الْعَرُوسُ. قَطَفْتُ مُرِّي مَعَ طِيبِي. أَكَلْتُ شَهْدِي مَعَ عَسَلِي. شَرِبْتُ خَمْرِي مَعَ لَبَنِي.
2 أَنَا نَائِمَةٌ وَقَلْبِي مُسْتَيْقِظٌ. صَوْتُ حَبِيبِي قَارِعًا: «اِفْتَحِي لِي يَا أُخْتِي، يَا حَبِيبَتِي، يَا حَمَامَتِي، يَا كَامِلَتِي! لأَنَّ رَأْسِي امْتَلأَ مِنَ الطَّلِّ، وَقُصَصِي مِنْ نُدَى اللَّيْلِ».
3 قَدْ خَلَعْتُ ثَوْبِي، فَكَيْفَ أَلْبَسُهُ؟ قَدْ غَسَلْتُ رِجْلَيَّ، فَكَيْفَ أُوَسِّخُهُمَا؟
4 حَبِيبِي مَدَّ يَدَهُ مِنَ الْكَوَّةِ، فَأَنَّتْ عَلَيْهِ أَحْشَائِي.
5 قُمْتُ لأَفْتَحَ لِحَبِيبِي وَيَدَايَ تَقْطُرَانِ مُرًّا، وَأَصَابِعِي مُرٌّ قَاطِرٌ عَلَى مَقْبَضِ الْقُفْلِ.
6 فَتَحْتُ لِحَبِيبِي، لكِنَّ حَبِيبِي تَحَوَّلَ وَعَبَرَ. نَفْسِي خَرَجَتْ عِنْدَمَا أَدْبَرَ. طَلَبْتُهُ فَمَا وَجَدْتُهُ. دَعَوْتُهُ فَمَا أَجَابَنِي.
1 أَيْنَ ذَهَبَ حَبِيبُكِ أَيَّتُهَا الْجَمِيلَةُ بَيْنَ النِّسَاءِ؟ أَيْنَ تَوَجَّهَ حَبِيبُكِ فَنَطْلُبَهُ مَعَكِ؟
2 حَبِيبِي نَزَلَ إِلَى جَنَّتِهِ، إِلَى خَمَائِلِ الطِّيبِ، لِيَرْعَى فِي الْجَنَّاتِ، وَيَجْمَعَ السَّوْسَنَ.
3 أَنَا لِحَبِيبِي وَحَبِيبِي لِي. الرَّاعِي بَيْنَ السَّوْسَنِ.
4 أَنْتِ جَمِيلَةٌ يَا حَبِيبَتِي كَتِرْصَةَ، حَسَنَةٌ كَأُورُشَلِيمَ، مُرْهِبَةٌ كَجَيْشٍ بِأَلْوِيَةٍ.
5 حَوِّلِي عَنِّي عَيْنَيْكِ فَإِنَّهُمَا قَدْ غَلَبَتَانِي. شَعْرُكِ كَقَطِيعِ الْمَعْزِ الرَّابِضِ فِي جِلْعَادَ.
1 مَا أَجْمَلَ رِجْلَيْكِ بِالنَّعْلَيْنِ يَا بِنْتَ الْكَرِيمِ! دَوَائِرُ فَخْذَيْكِ مِثْلُ الْحَلِيِّ، صَنْعَةِ يَدَيْ صَنَّاعٍ.
2 سُرَّتُكِ كَأْسٌ مُدَوَّرَةٌ، لاَ يُعْوِزُهَا شَرَابٌ مَمْزُوجٌ. بَطْنُكِ صُبْرَةُ حِنْطَةٍ مُسَيَّجَةٌ بِالسَّوْسَنِ.
3 ثَدْيَاكِ كَخَشْفَتَيْنِ، تَوْأَمَيْ ظَبْيَةٍ.
4 عُنُقُكِ كَبُرْجٍ مِنْ عَاجٍ. عَيْنَاكِ كَالْبِرَكِ فِي حَشْبُونَ عِنْدَ بَابِ بَثِّ رَبِّيمَ. أَنْفُكِ كَبُرْجِ لُبْنَانَ النَّاظِرِ تُجَاهَ دِمَشْقَ.
5 رَأْسُكِ عَلَيْكِ مِثْلُ الْكَرْمَلِ، وَشَعْرُ رَأْسِكِ كَأُرْجُوَانٍ. مَلِكٌ قَدْ أُسِرَ بِالْخُصَلِ.
6 مَا أَجْمَلَكِ وَمَا أَحْلاَكِ أَيَّتُهَا الْحَبِيبَةُ بِاللَّذَّاتِ!
7 قَامَتُكِ هذِهِ شَبِيهَةٌ بِالنَّخْلَةِ، وَثَدْيَاكِ بِالْعَنَاقِيدِ.
8 قُلْتُ: «إِنِّي أَصْعَدُ إِلَى النَّخْلَةِ وَأُمْسِكُ بِعُذُوقِهَا». وَتَكُونُ ثَدْيَاكِ كَعَنَاقِيدِ الْكَرْمِ، وَرَائِحَةُ أَنْفِكِ كَالتُّفَّاحِ،
بعد أن قرأنا أجزاء مما يسمى نشيد الأنشاد ولا يحتاج إلى تعليق ولكن المشكلة أن النصارى يتهموننا نحن بأننا جسديين لأننا نفكر بجسدية !!
وكأن النص لا يتكلم عن أجساد بل جنس .! فالنصراني يحاول أن يخرج مما أوقعه فيه إيمانه بمثل هذا السفر ولكن لا مفر .
وسنتكلم بإختصار عن كاتب فقط وهذا موضوع كتابنا .
عندما يُسأل النصراني من كتب نشيد الأنشاد ؟ يقول لكَ بالطبع سليمان ! إذا قولت له ما دليل يقول لك في أول السفر يقول ( نَشِيدُ الأَنْشَادِ الَّذِي لِسُلَيْمَانَ ) . . !
نقول وبالله التوفيق النص لا يثبت أن الكاتب هو سليمان , ولكن المقصود بالنص أن الكتاب مكتوب إلى سليمان أو مكتوب عن وهذا ما أكده واضعي قاموس الكتاب المقدس فيقولون (76)
ولكن واضعي دائرة المعارف الكتابية أقروا وأثبتوا بمجهولية الكاتب وأن هذا السفر تم نسبته إلى سليمان (77):
فهؤلاء العلماء يؤكدون بأنهم لا يعرفون الكاتب بل والمدقق لكلامهم يتأكد بأنهم يجهلون
الكاتب ويدللون على ذلك بأن لو سليمان الكاتب لكان تاريخ كتابة السفر النصف الثاني من القرن العاشر ولكنهم بعدها يؤكدون بأن السفر كله تم كتابته في عصر المملكة أي في القرن الخامس ق.م . .!!
وذلك يعلق واضعي ترجمة الكتاب المقدس ( الآباء اليسوعيين ) ويؤكدوا استحالة كتابة سليمان لهذا السفر فيقولون (78) :
(76) قاموس الكتاب المقدس حرف النون كلمة نشيد الأنشاد – صفحة 970 .
(77) دائرة المعارف الكتابية حرف النون كلمة ( نشيد الأنشاد ) الجزء الثامن صفحة 61 .
(78) الكتاب المقدس ترجمة الآباء اليسوعيين – مدخل سفر نشيد الأنشاد صفحة 1378 .
ولكن لي تعليق فقط على موضوع أن كاتب السفر هو سليمان !!
أنقله لكم وقد كتبته في كتابي شهادات علماء المسيحية في من كتب اسفار الكتاب المقدس
نشيد الإنشاد بين قول الله ووصف العراة
مبدأيا هذا السفر لا يمكن لأي إنسان طبيعي أن يقول أنه كلام إلهي سواء رمزي أو غيره فنحن لا يهمنا هل السفر يدلل على معاني أخرى أو لا ولكن نحن نتكلم عن ألفاظ السفر وبما أننا نتكلم عن نشيد الأنشاد سنعرض منه أجزاء حتى يقرأها المسلم والنصراني ويعرف ما هو نشيد الأنشاد :
الإصحاح الثالث
2 إِنِّي أَقُومُ وَأَطُوفُ فِي الْمَدِينَةِ، فِي الأَسْوَاقِ وَفِي الشَّوَارِعِ، أَطْلُبُ مَنْ تُحِبُّهُ نَفْسِي. طَلَبْتُهُ فَمَا وَجَدْتُهُ.
3 وَجَدَنِي الْحَرَسُ الطَّائِفُ فِي الْمَدِينَةِ، فَقُلْتُ: «أَرَأَيْتُمْ مَنْ تُحِبُّهُ نَفْسِي؟»
4 فَمَا جَاوَزْتُهُمْ إِلاَّ قَلِيلاً حَتَّى وَجَدْتُ مَنْ تُحِبُّهُ نَفْسِي، فَأَمْسَكْتُهُ وَلَمْ أَرْخِهِ، حَتَّى أَدْخَلْتُهُ بَيْتَ أُمِّي وَحُجْرَةَ مَنْ حَبِلَتْ بِي.
الإصحاح الرابع
2 أَسْنَانُكِ كَقَطِيعِ الْجَزَائِزِ الصَّادِرَةِ مِنَ الْغَسْلِ، اللَّوَاتِي كُلُّ وَاحِدَةٍ مُتْئِمٌ، وَلَيْسَ فِيهِنَّ عَقِيمٌ.
3 شَفَتَاكِ كَسِلْكَةٍ مِنَ الْقِرْمِزِ، وَفَمُكِ حُلْوٌ. خَدُّكِ كَفِلْقَةِ رُمَّانَةٍ تَحْتَ نَقَابِكِ.
الإصحاح الخامس
2 أَنَا نَائِمَةٌ وَقَلْبِي مُسْتَيْقِظٌ. صَوْتُ حَبِيبِي قَارِعًا: «اِفْتَحِي لِي يَا أُخْتِي، يَا حَبِيبَتِي، يَا حَمَامَتِي، يَا كَامِلَتِي! لأَنَّ رَأْسِي امْتَلأَ مِنَ الطَّلِّ، وَقُصَصِي مِنْ نُدَى اللَّيْلِ».
3 قَدْ خَلَعْتُ ثَوْبِي، فَكَيْفَ أَلْبَسُهُ؟ قَدْ غَسَلْتُ رِجْلَيَّ، فَكَيْفَ أُوَسِّخُهُمَا؟
4 حَبِيبِي مَدَّ يَدَهُ مِنَ الْكَوَّةِ، فَأَنَّتْ عَلَيْهِ أَحْشَائِي.
5 قُمْتُ لأَفْتَحَ لِحَبِيبِي وَيَدَايَ تَقْطُرَانِ مُرًّا، وَأَصَابِعِي مُرٌّ قَاطِرٌ عَلَى مَقْبَضِ الْقُفْلِ.
6 فَتَحْتُ لِحَبِيبِي، لكِنَّ حَبِيبِي تَحَوَّلَ وَعَبَرَ. نَفْسِي خَرَجَتْ عِنْدَمَا أَدْبَرَ. طَلَبْتُهُ فَمَا وَجَدْتُهُ. دَعَوْتُهُ فَمَا أَجَابَنِي.
الإصحاح السادس
2 حَبِيبِي نَزَلَ إِلَى جَنَّتِهِ، إِلَى خَمَائِلِ الطِّيبِ، لِيَرْعَى فِي الْجَنَّاتِ، وَيَجْمَعَ السَّوْسَنَ.
3 أَنَا لِحَبِيبِي وَحَبِيبِي لِي. الرَّاعِي بَيْنَ السَّوْسَنِ.
4 أَنْتِ جَمِيلَةٌ يَا حَبِيبَتِي كَتِرْصَةَ، حَسَنَةٌ كَأُورُشَلِيمَ، مُرْهِبَةٌ كَجَيْشٍ بِأَلْوِيَةٍ.
5 حَوِّلِي عَنِّي عَيْنَيْكِ فَإِنَّهُمَا قَدْ غَلَبَتَانِي. شَعْرُكِ كَقَطِيعِ الْمَعْزِ الرَّابِضِ فِي جِلْعَادَ.
الإصحاح السابع
2 سُرَّتُكِ كَأْسٌ مُدَوَّرَةٌ، لاَ يُعْوِزُهَا شَرَابٌ مَمْزُوجٌ. بَطْنُكِ صُبْرَةُ حِنْطَةٍ مُسَيَّجَةٌ بِالسَّوْسَنِ.
3 ثَدْيَاكِ كَخَشْفَتَيْنِ، تَوْأَمَيْ ظَبْيَةٍ.
4 عُنُقُكِ كَبُرْجٍ مِنْ عَاجٍ. عَيْنَاكِ كَالْبِرَكِ فِي حَشْبُونَ عِنْدَ بَابِ بَثِّ رَبِّيمَ. أَنْفُكِ كَبُرْجِ لُبْنَانَ النَّاظِرِ تُجَاهَ دِمَشْقَ.
5 رَأْسُكِ عَلَيْكِ مِثْلُ الْكَرْمَلِ، وَشَعْرُ رَأْسِكِ كَأُرْجُوَانٍ. مَلِكٌ قَدْ أُسِرَ بِالْخُصَلِ.
6 مَا أَجْمَلَكِ وَمَا أَحْلاَكِ أَيَّتُهَا الْحَبِيبَةُ بِاللَّذَّاتِ!
7 قَامَتُكِ هذِهِ شَبِيهَةٌ بِالنَّخْلَةِ، وَثَدْيَاكِ بِالْعَنَاقِيدِ.
8 قُلْتُ: «إِنِّي أَصْعَدُ إِلَى النَّخْلَةِ وَأُمْسِكُ بِعُذُوقِهَا». وَتَكُونُ ثَدْيَاكِ كَعَنَاقِيدِ الْكَرْمِ، وَرَائِحَةُ أَنْفِكِ كَالتُّفَّاحِ،
بعد أن قرأنا أجزاء مما يسمى نشيد الأنشاد ولا يحتاج إلى تعليق ولكن المشكلة أن النصارى يتهموننا نحن بأننا جسديين لأننا نفكر بجسدية !!
وكأن النص لا يتكلم عن أجساد بل جنس .! فالنصراني يحاول أن يخرج مما أوقعه فيه إيمانه بمثل هذا السفر ولكن لا مفر .
وسنتكلم بإختصار عن كاتب فقط وهذا موضوع كتابنا .
هل كتب سليمان سفر نشيد الأنشاد ؟
نقول وبالله التوفيق النص لا يثبت أن الكاتب هو سليمان , ولكن المقصود بالنص أن الكتاب مكتوب إلى سليمان أو مكتوب عن وهذا ما أكده واضعي قاموس الكتاب المقدس فيقولون (76)
فالنص الأول والذي يتغنى به النصارى نص غير متأكدين من معناه .!!
ولكن واضعي دائرة المعارف الكتابية أقروا وأثبتوا بمجهولية الكاتب وأن هذا السفر تم نسبته إلى سليمان (77):
فهؤلاء العلماء يؤكدون بأنهم لا يعرفون الكاتب بل والمدقق لكلامهم يتأكد بأنهم يجهلون
الكاتب ويدللون على ذلك بأن لو سليمان الكاتب لكان تاريخ كتابة السفر النصف الثاني من القرن العاشر ولكنهم بعدها يؤكدون بأن السفر كله تم كتابته في عصر المملكة أي في القرن الخامس ق.م . .!!
وذلك يعلق واضعي ترجمة الكتاب المقدس ( الآباء اليسوعيين ) ويؤكدوا استحالة كتابة سليمان لهذا السفر فيقولون (78) :
فالكاتب مجهول بإعتراف الكثير من النصارى والأدلة كثير ولكن نكتفي بهذا حتى لا نطيل
ولنا إن شاء الله تعالى كتابا (دراسة) كاملاً عن نشيد الأنشاد قريباً
(76) قاموس الكتاب المقدس حرف النون كلمة نشيد الأنشاد – صفحة 970 .
(77) دائرة المعارف الكتابية حرف النون كلمة ( نشيد الأنشاد ) الجزء الثامن صفحة 61 .
(78) الكتاب المقدس ترجمة الآباء اليسوعيين – مدخل سفر نشيد الأنشاد صفحة 1378 .
تعليق