اقتباس
إذا قالت لكي ابنتك أنها (مثلا) لها بوي فرند و أنها تريد أن تذهب لقضاء رحلة ترفيهية معه هل ستتركينها و تقولي للإنسان حرية الأعمال ؟ فما هي مسئوليتك تجاهها إذن ؟ و هل سوف تمنعينها بكل الوسائل المتاحة و إذا لم ترضخ لكي هل ستضربينها كحل نهائي بعدما فشلت كل الوسائل لإقناعها ؟

أعتقد أنك سوف تفعلين .

و مثال آخر : لو أن ابنك كان مدمنا و استعملتي كل الوسائل لإقناعه هل سوف تلجأين لآخر وسيلة و هي ضربه أم لا ؟؟؟
__________________

يا اخي هذا ابني
ابني = طفل صغير لم يصل الى مرحلة الحرية المطلقة في حياته
ابني = شيء انجبته و فرضت علي تصرفاته في المنزل فعلي ان اغيرها.

اما الزوجة = شخص بالغ عاقل يدرك عواقب ما يفعل و يحاسب عليه
الزوجة = شخص انا رغبت ادخاله البيت و انا اعرف تصرفاته و شخصيته فاذا لم يعجبني فلم لم ابحث عن النوع الاخر الذي اريد بدلا من تعذيبها و اجبارها القيام بما تكره.

هنا يكمن الفرق.
بارك الله فيك اخي.

معك حق اختي (الحمد لله الذي هداك) و بارك الله فيك و رضي عنك و ارضاك)

لكن هناك نساء لا يتفهمن الامر فيما بعد كما فعلت انت فيعشن تحت امر لا يرغبن فيه و يكرهنه, و بالتالي لا اجر لهن لان الاعمال بالنيات . عدا عن الحقد الذي سينموا داخلهن نحو الاسلام او على الاقل نحو الحجاب و الزوج مما يؤثر في تربيتها الدينيه لاطفالها بالنسبة للنواحي الاخرى في الاسلام.

عندما تحجبت كانت لي صديقة مسلمة الاصل و محجبة فسالتها ان كان الحجاب جميلا علي. فقالت لي بالحرف " كل البنات بدون هالزفت احلى" ما رايك؟!

بسم الله الرحمن الرحيم

أشهد أن لا إله الله الواحد الأحد الحنان المنان واشهد أن محمدا عبد الله ورسوله.

أرجو من الأخوة والأخوات أن يسمحوا لي بالمشاركة في هذا النقاش حامي الوطيس والذي يعتبر موضوعه واحدا من اهم اعمدة ديننا الحنيف لما اولاه القرآن الكريم والرسول الحبيب عليه الصلاة والسلام من اهتمام.

بداية لا بد من الإشارة الى ان نسبة النساء اللواتي يعتنقن الإسلام في بريطانيا عالية جدا وهي آلاف مؤلفة وهن ما ان يتعرفن ويعرفن ماذا يقول الله فيهن ورسوله إلا ويخررن سجدا لله معلنين على الأشهاد ان لا إله إلا الله محمد رسول الله فما السر في ذلك ؟

وليس ببعيد ايضا عن صفحات المنتدى فقد استمتعنا بما اتحفنا به الأخ محمد علام "في فلسطين نساء يعتنقن الإسلام" والذي هو صورة مصغرة لما يحدث مع الكثير ممن ياتين الى بلاد المسلمين فيرين فيها ما يرين من المسلمين الصادقين فيتعرفن على الله وياتينه طائعين مقرين له بالعبودية شاكرين له على فضله لما انعم عليهن واكرمهن.

كما ذكرت في بداية حديثي فان موضوع المرأة واحدا من اهم المواضيع التي اعتنى بها الإسلام ولم يفت سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام ولعلمه من انه الرجال قد يبغون على النساء ، ان يوصي الرجال بالنساء خيرا في آخر خطبة له . وكان صلى الله عليه وسلم قد افرد العديد من العبارات الحاسمة التي تنصف المرأة فقال : ما اكرمهن إلا كريم وما اهانهن الا لئيم .. وقال ايضا ان احاسن الناس احاسنهم خلقا وان احسن الأحاسن خلقا احسنهم الى اهله(زوجته) وقال ايضا ان احسن الناس خلقا هم اقربهم اليه صلى الله عليه وسلم في الجنه.

وقد تعلمنا منه ان هذه المرأة والتي شبهها بالكرستاله المتألقة الجميلة الأخاذه ( القوارير) والتي يتالق جمالها وروعتها بخطوطها المائلة المعوجة التي لا يستوي جمالها وبريقها وجاذبيتها الا بهذه الخطوط المائلة المعوجة وان من حاول ان يحرف في هذه اللوحة الجميلة ليجعل الخطوط خطوطا هندسية مستقيمة يكون قد خرج من دائرة الجمال الى دائرة اخرى لا بل يكون بذلك قد كسر كل معايير الجمال والدلال التي شاء الله سبحانه وتعالى ان يجعلها في المرأة . وقد تعلمنا ايضا من سيرته واحاديثه علية الصلاة والسلام كيف نلاعب ونداعب نسائنا لا بل تخطى ذلك واعطانا دروسا من ان لا نكون معهن من الجفاف فنأخذ منهن ،كرها وابتزازا ، حبا ودلالا دون ان نعطيهن مثل ذلك او يزيد ووجهنا الى ان لايرمي احدنا بنفسه على شريكته كما ترمي الدواب نفسها به مما يعني ان الدابة قد تأخذ حاجتها حتى لو تطلب ذلك تقطيع رقبة صاحبها بانيابها كما تفعل القطط اكرمك الله . اما في بيته فلم يكن لعانا ولا شتاما ولم يرد طعاما قط اعجبه او لم يعجبه لعلمه صلى الله عليه وسلم ان في رد طعام تقدمه زوجته اهانه لمشاعرها وهو لم يكن كذلك . أم لماذا كان يفعل ذلك ولماذا كل هذا الإهتمام بكرامة المرأة ودلال المرأة المسلمة منه صلى الله عليه وسلم ... ذلك ان خلقه القرآن ..

ولنتجول الآن بين ثنايا وطيات الآيات الكريمة التي لها علاقة بالمرأة وشان المرأة والتي اعطاها ربنا جل في علاه من القدر والمكانة واحاطها بسياج امني رباني سماهها " تلك حدود الله " . وانك عندما تتجول في ثنايا الآيات الكريمة عن المرأة لترى العجب العجاب لمكانة المرأة عند الله فالله سبحانه وتعالى جل في علاه قد غضب من فوق سبع سماوات لأمراة تطاول عليها زوجها ببعض الكلام فهرع جبريل عليه الصلاة والسلام مسرعا يحمل قول الله " وانكم لتقولون منكرا من القول وزورا" ( المجادلة) لا بل وتخطى الأمر ذلك بان جعل الله سبحانه وتعالى عقوبة فورية على من يتطاول على زوجته بذلك القول بان يحرر رقبة فان لم يجد كما هو الحال في ايامنا فيصوم ستين يوما متتابعا وان لم يستطع لوجود اعذار شرعية تمنعه عن الصيام فعلية اطعام ستين مسكينا وكل ذلك يفعله قبل ان يمس هذه المرأة او يتحايل عليها بالوساطات اوغيره وفي كل ذلك رد اعتبار لكرامتها ومنعا للتطاول عليها بدون وجه حق وليس لها في هذه الحاله ان تعفو فالعفو جائز عند الله في حالات القتل اما بالتطاول بالمنكر من القول مما هو مذكور في سورة المجادلة فليس لها الحق ان تعفو فالأمر هنا عند الله عظيم .. انه اهانه للمرأة لا يقبلها الله سبحانه وتعالى ويغضب لأجلها اكثر من المراة عن نفسها .

ان الرجل المسلم الحق ليخجل من الله سبحانه وتعالى ان هو هم بالإسائة الى تلك اللوحة الجمالية الأيمانية الربانية المعززة المكرمة المدللة ولو بمجرد كلمة .. فكيف يستوي لديه الإيمان بالله ورسوله وكيف يستوي لديه اطاعة الله والرسول ان لم يطعهما فيما امرنا به وما اوصينا به عن المرأة .. تلك المرأة التي يزداد جمالها وفتنتها ودلالها وجاذبيتها كلما كانت من ذوات الدين وكلما كانت اقرب الى الله..

وللتعقيب بقيه ان شاء الله .. ذاهب الى درس الفرنسي ان شاء الله

الدعوة بالحكمة و الموعظة الحسنة

للاسف يا اخت نور ازعم اننى من ضمن كثيرات تربين على ان العلاقة بين الرجل و المرا ة هى علاقة تنافسية مين اللى يكسب فيها؟؟ و هذا خلل عميق لا علاقة له بالاسلام بل اكاد اجذم انه فكر مستورد
مثلما قلت من قبل مع القوة تاتى المسؤولية، و طبعا لا انفى يا عزيزتى ان بعض الرجال بجهلهم بالدين جعل زوجته ساخطة ،ساخطة لانها وجدته يقول ما لا يفعل (كأن يأمرها بالحجاب وهو لا يصلى مثلا) و البعض الأخر اسرف فى الاوامر و الضغط لانه للاسف يشعر بان المراة كائن دونى و هذا ايضا ليس من الاسلام في شىء
فاذا كان رب العزة قد امرنا بالدعوة اليه بالحكمة والموعظة الحسنة مع الاخر (الذى يمكن ان يكون عابد اوثان) فما بالك فيما بيننا
و بخصوص صديقتك فيا سبحان الله، لقد رددت انا نفسى كلماتها لسنين ......
العزيزة نور منذ 14 عاما تقريبا تكلمت مع احد الملحدين الالمان و هو صديق لجيراننا
و كنت ايامها لا اعرف عن دينى سوى الاركان الخمس و ما ناخذه من حصص الدين
وللاسف كان الحوار من طرف واحد تقريبا طرح فيها "لوتر" وهذا اسمه منظور المراة فى الاسلام و تطرق الى الحجاب و الى الكثير من القضايا و خرجت من الحوار (بسبب جهلى الشديد) و انا لا ارى امامى و المحزن اننى لم انتبه انها رسالة لى من الخالق لكى اعطى بعضا من وقتى للدين لكن دراستى للطب و حرصى الشديد على التفوق اخذنى.......
سبحان الله يا نور هذا ال"لوتر" قام باداء فريضة الحج هذا العام ، نعم لقد اسلم و سمى نفسه عبد الرحمن و انا لا ازعم ان الهداية تحدث لكل ملحد يدرس الاسلام ولكن هذه قصة حدثت معى لذلك اقدر تماما ان العقل و الحكمة و الصبر هم من ادوات الدعوة و الهداية من عند الله جل جلاله

الأخت نور
فى آخر مشاركتين لى وضعت أحاديث تدل على وجوب الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر وعن مسئولية الزوج تجاه أسرته وأنه مسئول عنهم وهذا من قوام الحياة فلا بد للمجتمع أن يراقب الأفراد فى الأعمال الظاهرة فلا يصح مثلا أن نرى منكرا يسود فى الشارع ونسكت لأن صاحبه مسئول عن نفسه ومن أقوى الأدلة فى ذلك من وجهة نظرى هو حد الزنى فالزانى والزانية قد اختارا هذا الفعل بمحض إرادتهما وهما مسئولان عن أفعالهما وهذا الفعل يضرهما وحدهما ولكن الله عز وجل أمر بالجلد أو الرجم بحسب الحال فهذا دليل على أنه لا توجد حرية مطلقة بلا رابط
النقطة الثانية وهى هامة ألا وهى أنك تحاولين إسقاط الموضوع (ضرب الزوجات) على نفسك وأنت ترين أنك مطيعة ومحبة لزوجك لذا فالضرب شئ شاذ فى هذه الحالة ولكن حاولى النظر من وجهة امرأة ناشز وهى التى تكلم عنها الله عز وجل فى كتابه فالضرب عقاب جاء مسبقا النصح به حتى يكون رادعا لنوع معين من النساء وهى المرأة الناشز
مثل الحدود فإذا عرف السارق أنه تقطع يده أو القاتل أنه يقتل ارتدع وفكر قبل الإقدام على فعله.
وليس معنى جواز ضرب الطفل للتأديب أنه يجب ضرب كل الأطفال هذا شئ نتفق عليه وهذا أيضا فى مسألة ضرب الزوجة الناشز

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لو تسمحوا لى أن أسجل اعجابى بعقلية وإيمان الأخت نور الأمل ، وبنتقوى الأخت سندس ، وبحجة الأستاذ وائل غدير ، وسعيد أبو سنبل وغيرهما.

هل تعتقدين أختى نور الأمل أن كل النساء محترمات ومطيعات لله ولرسوله ولأزواجهن؟ الواقع يؤكد أن ليس كل النساء على القدر من الإيمان والإلتزام الذى تجعل الشارع ألا يشرع كل محاولات إثناء المرأة عن النشوز والإفساد ، سواء أكان إفساد الأسرة ، والذى يؤدى إلى إفساد المجتمع ، أو إفساد المجتمع مباشرة دون إفساد الأسرة.

ضرب لكِ الأخوة مثلاً مفاده: أنه يمكنك أن تؤدبى ابنك أو ابنتك مهما كان عمر أى منهما. فأنا أؤمن أنك ستضربين ابنك وتمنعينه بالقوة لو أتى بامرأة إلى غرفة نومه بحجة الإستذكار سويا ، وأنها ستسهر معه للصباح فى هذه الغرفة لوحدهما للمذاكرة ، وأصر على ذلك.

وفهمت أنت - وهذا صحيح - لأنك مسئولة عنه وعن تربيته وسوف يسألك الله على هذا فى الآخرة ، فقد منعتيه بالقوة. ونسيت أن الرجل مسئول عن زوجته ، وسوف يحاسبه الله على أفعالها المخالفة لتعاليمه طالما أنها زوجته. وبالتالى فعليه أن يستنفذ معها كل طرق الإصلاح ، حتى يقوِّمها قبل أن يقدم إلى آخر مراحل التعامل مع هذه الحالة المستعصية ويطلقها. وأذكرك أن هناك نساء محترمات لا يحتجن إلا لذكر الشىء مرة واحدة من زوجها ، وهناك من لا تحتاج لتذكير زوجها لها بالشىء ، بل تستقرىء رضاه أو زعله من عينيه.

لكن كما اتفقنا ليس كل النساء ، وليس أيضا كل الرجل على نفس القدر من الاحترام للنفس أو للقانون سواء الإلهى أو حتى المدنى ، ومن هنا كان لا بد أن يكون هناك تدرج فى العقوبة.

أما عدم ضرب المرأة للرجل فهو غير منطقى من ناحية ، لأنه بطبيعة الحال يكون الرجل أقوى منها ، وإذا حدث أنه حاولت أن تضربه ، فسيتحول حال التأديب ومحاولة اصلاح الحال إلى الإقتتال . وما من عاقل إلا ويقول إن هذا لا يبنى أسرة سعيدة مطلقا. هذا إن لم يقتل أحدهما الآخر. فما الحكمة أن يأمر الرب بشىء غير منطقى ولن يحدث؟

ثم هل تعتقدين أن المرأة ستحب أو ستحترم أو ستأتنس بكلام زوجها الذى ضربته؟ أنا أعتقد أنه لو ضربته ستكون بهذا العمل قد قضت على رمز الأبوة والتقويم فى الأسرة. وبالتالى تلفت العملية التربوية والإصلاح فى البيت ومن ثم فى المجتمع. وهذا لا يعنى أنه لو لم تضربه المرأة أنه أفضل منها عند الله ، فلن يفلت ظالم من عقاب الله. ومن ناحية أخرى فإن الإسلام لا يدمر القدوة فى البيت أو العمل أو المجتمع.

abubakr_3

لااااااااااااااااااااااااااا, لا تكونوا فهمتوا اني بدي المراة تضرب الرجل! اكيد لا, بس كنت اسال عن اجراءات اخرى.

اقتباس:
وسوف يحاسبه الله على أفعالها المخالفة لتعاليمه طالما أنها زوجته

كيف يحاسبه على افعال غيرة؟ الله قال " لا تزر وازرة وزر اخرى"

يعني اللي بتزوج مسيحية مثلا ربنا رح يحاسب زوجها عنها . مستحيييييييييييييل

بارك الله فيك اخي و شكرا لمرورك.


بارك الله فيكم جميعا.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأخت نور الأمل حياك الله

اقتباس
كيف يحاسبه على افعال غيرة؟ الله قال " لا تزر وازرة وزر اخرى"
===================================

أنا لم أقل أنها ستغضب الله أو تسىء التصرف دون علمه ثم يحاسبه الله ، ولكن الله سيحاسبه على ما يراه من إغضاب لله ويتسامح فيه ، لأنه قيِّم عليها.

أى إذا تركها تخرج بدون الحجاب ووافق لها على ذلك ، فهو يساعدها فى إغضاب الله ويشاركها فى الأمر وهنا سوف يحاسبه الله على هذا الرضى وهذه الموافقة. أما إذا منعها باللين والحب والقوة ، فهذا شىء جيد ، وهو ما أمر الله به أولاً ، أما إذا استنفذ الرجل كل وسائل المودة واللين ، ولم تؤت بثمرة ، فهذه المرأة لا تُعامل إلا بالشدة ، وضرب لك الأخوة المثال على ذلك من حديث الرسول صلى الله عليه وسلم وأعيده بأسلوبى: تخيلى أنك تسكنين معنا فى مركب ، ولكنك فى الطابق الأرضى ، ونحن فى الطابق العلوى ، ومللت أن تصعدين إلى أعلى لتملأى الماء الذى تحتاجينه ، فقررت أن تحدثى ثقباً فى قاع المركب ليسهل عليك الحصول على الماء ، ولم ينفع معك نصحنا لك ، فماذا سيكون الأمر ، لو تركناك لهلكنا جميعاً ، ولو استخدمنا معك العنف ، لنجونا جميعاً ، وأنت معنا.

لكن ألم يكن من الأولى أن نناقش مشكلة الرجال الذين يفرضون على زوجاتهم خلع الحجاب وارتداء الملابس غير الشرعية؟

ألم يكن من الأولى أن نناقش مشكلة الأمهات اللاتى يأمرن بناتهن بعدم الحجاب عسى أن يتزوجن ، ثم يضعونه بعد الزواج؟

أعتقد أنك لم تجدى رداً على ما كتبته لك سابقا غير ما قلته ، ورددت عليك فى نقطة أن الله سيحاسب الرجل إذا أغضبت زوجته الله بعلمه أو رضاه ، لأنه قيم عليها. وبالتالى أتمنى أن نناقش الأهم ، واعذرينى أختى ، أنا لا أقصد أن موضوعك غير مهم ، ولكننى أرى أنه من الأهم أن نناقش

صفات المرأة التى تستحق الضرب بل والطلاق

ونتكلم فى صفات المرأة التى لو فقدها زوجها لعزيناه على فقدانه الدنيا كلها

ونعرف كيف تتجنب النساء ضرب الرجل الطبيعى وليس المتهور ، فالمتهور لا يليق به أن يتزوج (وهذه هى وجهة نظر شخصية)

ونناشد كل الرجال بعدم التهور بضرب النساء ، ولنا فى رسول الله قدوة حسنة ، فهو لم يضرب امرأة قط.

فالمرأة المحترمة هى التى لا تدفع زوجها لهذا الحد من التهور لدرجة أن يضربها ، وتعرف متى تناقشه وكيف.

والرجل المحترم الذى لا يضرب زوجته إلا بعد استنفاذ كل وسائل الإصلاح ، ثم يضربها بالصورة الشرعية التى حددها الإسلام.

أليس كذلك؟

بارك الله فيك اخي. لكن انا لا اكتب لارد. و الله انا اكتب لأعرف, لا اريد ان اتزوج ثم يضربني زوجي و يقول هذا حقي. احب ان اعرف جيدا ما لي و ما علي. و احب ان استطيع الرد على من يهينون زوجاتهم و كانهن احذية تهترئ مع الزمن. اخي كثيرا ما تزعجني قصص التسلط لذلك اريد ان افهم الموضوع جيدا. و الحمد لله قمتم و زيادة. انا سعيدة لوجودي بين من اطرح بينهم السؤال فاجد الف جواب شاف ( الحمد لله)

جزاكم الله خيرا علي مروركم المثمر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم جميعكم
الحمد لله انك اقتنعتي اختي نور الامل
واطمئني إن شاء الله ربنا يرزقك بزوج صالح يكن عند حسن ظنك وفوق ذلك
ولكن اسألي الله من فضله
وفقك الله لما يحب ويرضى
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته