الأسقف دانيال: الخمر غير محرم في المسيحية لأنها بركة ونعمة من الله
الأنبياء كانوا يشربون الخمر، ولوط على سبيل المثال كان يشربها، لكن حينما وصل معه شربها إلى سكر، حُرم في الإنجيل الشرب أثناء الصلاة، موضحًا أن الخمر ليس محرمًا ولكن السكر أمر مكروه ومحرم، وهناك فرق كبير بين الأمرين .
كتبت مروة حمزة (المصريون): : بتاريخ 18 - 10 - 2009
ذكر الأسقف دانيال، الأسقف العام لكنائس طرة وحلوان، أن الخمر غير محرم في الكتاب المقدس، لأنه كان يستخدم في تطهير الجروح، ويشفي من بعض الأمراض.
وقال دانيال، في حوار مع فضائية "الفراعين"، إن الخمر في "العهد القديم" كان نوعًا من البركة لأنها مصنوعة من العنب وتعصر وتشرب باعتبارها نعمة من نعم الله على الإنسان مثلها مثل القمح والزيت.
وأضاف: الأنبياء كانوا يشربون الخمر، ولوط على سبيل المثال كان يشربها، لكن حينما وصل معه شربها إلى سكر، حُرم في الإنجيل الشرب أثناء الصلاة، موضحًا أن الخمر ليس محرمًا ولكن السكر أمر مكروه ومحرم، وهناك فرق كبير بين الأمرين .
وتابع: الخمر ورد 112 مرة في الإنجيل، وهناك شعرة بين شرب الخمر وإدمانه، وطالما ليس للخمر لزوم في عصرنا هذا، فلا داعٍ لشربه، ولا لزوم له في بلادنا لأنه لم يعد له احتياج مثلما كان في العهد القديم.
http://www.akhbaralaalam.net/news_detail.php?id=30519
الأنبياء كانوا يشربون الخمر، ولوط على سبيل المثال كان يشربها، لكن حينما وصل معه شربها إلى سكر، حُرم في الإنجيل الشرب أثناء الصلاة، موضحًا أن الخمر ليس محرمًا ولكن السكر أمر مكروه ومحرم، وهناك فرق كبير بين الأمرين .
كتبت مروة حمزة (المصريون): : بتاريخ 18 - 10 - 2009
ذكر الأسقف دانيال، الأسقف العام لكنائس طرة وحلوان، أن الخمر غير محرم في الكتاب المقدس، لأنه كان يستخدم في تطهير الجروح، ويشفي من بعض الأمراض.
وقال دانيال، في حوار مع فضائية "الفراعين"، إن الخمر في "العهد القديم" كان نوعًا من البركة لأنها مصنوعة من العنب وتعصر وتشرب باعتبارها نعمة من نعم الله على الإنسان مثلها مثل القمح والزيت.
وأضاف: الأنبياء كانوا يشربون الخمر، ولوط على سبيل المثال كان يشربها، لكن حينما وصل معه شربها إلى سكر، حُرم في الإنجيل الشرب أثناء الصلاة، موضحًا أن الخمر ليس محرمًا ولكن السكر أمر مكروه ومحرم، وهناك فرق كبير بين الأمرين .
وتابع: الخمر ورد 112 مرة في الإنجيل، وهناك شعرة بين شرب الخمر وإدمانه، وطالما ليس للخمر لزوم في عصرنا هذا، فلا داعٍ لشربه، ولا لزوم له في بلادنا لأنه لم يعد له احتياج مثلما كان في العهد القديم.
http://www.akhbaralaalam.net/news_detail.php?id=30519
تعليق